أحدث الأخبار مع #أسانج


كش 24
منذ 2 أيام
- ترفيه
- كش 24
الفن الأمازيغي يفقد أحد رموزه.. وفاة عبد الرحمان أوتفنوت عن عمر 87 عامًا
توفي الفنان الأمازيغي عبد الرحمان بورحيم، المعروف بلقب "أوتفنوت"، ليلة الخميس-الجمعة عن عمر ناهز 87 عامًا، بعد معاناة مع المرض. ويُعد الراحل من رموز الفن الأمازيغي، حيث وُلد سنة 1938 بدوار تنغرمت بمنطقة تفنوت بإقليم تارودانت، والتي ظل مرتبطًا بها طيلة مسيرته الفنية. وبدأ الراحل مشواره في فن "الحلقة" سنة 1961 بالدار البيضاء، قبل أن ينتقل إلى إنتاج الأناشيد الدينية الأمازيغية منتصف السبعينات، حيث أصدر أكثر من 50 شريطًا. وشهدت سنة 1995 نقطة تحول بارزة في مسيرته، بدخوله عالم السينما الأمازيغية كممثل وسيناريست ومخرج، من خلال مشاركته في فيلم «غاساد الدونيت أسكا ليخرت»، تلتها أعمال ناجحة أخرى رسّخت اسمه كأحد أبرز صناع السينما الأمازيغية. وكان الراحل يُعد سفيرًا مميزًا لمنطقة تفنوت، حيث حظي بشهرة واسعة بفضل أعماله الفنية الخالدة، وتوّج مساره بعدة شهادات تقدير وتكريم خلال مشاركته في العديد من المهرجانات والملتقيات، ما جعله يستحق أكثر من تكريم وتشريف. وسيُوارى جثمان الراحل الثرى اليوم الجمعة بمقبرة دوار تنغرمت، بحضور عدد من الفنانين والمحبين، بعد أن ترك بصمة فنية وإنسانية خالدة في الذاكرة الأمازيغية. اقرأ أيضاً مهرجان 'كان'.. أسانج يرتدي قميصا عليه أسماء نحو 5 آلاف طفل قتلوا في غزة شارك مؤسس موقع "ويكيليكس" جوليان أسانج، في مهرجان "كان" السينمائي مرتديا قميصا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيا قتلوا في القصف الإسرائيلي في قطاع غزة. وقبيل عرض فيلم وثائقي يسرد قصة حياته تحت عنوان The Six Billion Dollar Man "الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار"، وقف أسانج إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، على درج قصر المهرجانات مرتديا قميصا يحمل على ظهره عبارة كبيرة كتب عليها: "Stop Israel- أوقفوا إسرائيل"، في خطوة حملت رسالة سياسية قوية وواضحة. وقالت صحيفة "humanite" الفرنسية إن هذه الخطوة تظهر أن "نضال أسانج الطويل من أجل الحقيقة لا يزال ثابتا وفاعلا". وأسانج صحفي وناشط أسترالي، واشتهر بكونه مؤسس موقع "ويكيليكس"، المنصة التي نشرت منذ عام 2006 ملايين الوثائق السرية، بما في ذلك تقارير عسكرية ودبلوماسية أميركية، ما أدى إلى جدل عالمي واسع. بدأ أسانج حياته المهنية كمبرمج ومخترق، وشارك في العديد من المشاريع البرمجية قبل أن يؤسس ويكيليكس. وكان هدفه المعلن هو كشف الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، وتمكين الصحافة من لعب دور رقابي فعال على الحكومات والمؤسسات القوية. أشهر ما نشره ويكيليكس كان في عام 2010، عندما كشف عن وثائق مسربة تتعلق بالحروب في العراق وأفغانستان. وتضمنت تلك التسريبات شريط فيديو يُظهر مروحيات أمريكية تقتل مدنيين عراقيين. في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن طلبا للجوء السياسي، هرباً من تسليمه إلى السويد على خلفية اتهامات بالاعتداء الجنسي، وهي تهم ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية تهدف في النهاية إلى تسليمه للولايات المتحدة، حيث كان يواجه اتهامات بالتجسس ونشر وثائق سرية. ظل أسانج في السفارة لمدة سبع سنوات، حتى سحبت منه الحماية الدبلوماسية عام 2019، فاعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الوقت، خاض معارك قانونية ضد تسليمه إلى الولايات المتحدة، حيث يواجه اتهامات بموجب قانون التجسس الأمريكي قد تؤدي إلى عقوبات بالسجن لعشرات السنين. في يونيو 2024، تم الإفراج عن أسانج بعد صفقة قانونية مع السلطات الأمريكية، سمحت له بالمغادرة دون قضاء عقوبة طويلة، ليعود إلى الحياة العامة. ويواصل حاليا نشاطه السياسي والإعلامي، ويعتبر رمزا عالميا لحرية الصحافة وحق الجمهور في الوصول إلى المعلومات. ثقافة-وفن مراكش تحتفي بالمعرفة في دورة جديدة للمعرض الجهوي للكتاب تنظم المديرية الجهوية للثقافة بجهة مراكش ـ أسفي، خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 27 ماي 2025، الدورة الخامسة عشرة للمعرض الجهوي للكتاب، بساحة الكتبيين بمدينة مراكش، تحت شعار "محلة الكتاب.. الذاكرة والحضور". وتندرج هذه التظاهرة الثقافية، ضمن جهود وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة- لتعزيز القراءة العمومية، ودعم النشر والتأليف، وتقريب الكتاب من مختلف فئات المجتمع، لاسيما الأطفال والشباب. تتميز دورة هذه السنة بمشاركة أزيد من 27 دار نشر، ستعرض أحدث إصداراتها في مختلف الحقول الإبداعية، الفكرية، والعلمية، مما يمنح زوار المعرض فرصة للاطلاع على جديد النشر والتأليف. كما يشارك 12 عارضاً يمثلون مؤسسات وهيئات عمومية ومدنية تُعنى بالنشر والثقافة، ما يعزز البعد المؤسساتي والدينامية التشاركية لهذه الفعالية. وبالموازاة مع المعرض، أعدت المديرية الجهوية برنامجا ثقافيا وفنيا غنيا ومتنوعاً، يشمل حفلات توقيع لإصدارات حديثة في مجالات الشعر، القصة، والرواية، بمشاركة نخبة من كتاب الجهة ونقادها وباحثيها. كما يتخلل البرنامج قراءات شعرية، لقاءات تفاعلية، وحفلات فنية، تسعى كلها إلى جعل الفعل الثقافي أكثر قرباً من الجمهور. وسيتم خلال المعرض تكريم عدد من الباحثين والدارسين من جهة مراكش ـ أسفي، الذين توجوا مؤخراً بجوائز وطنية وعربية، اعترافاً بعطائهم وإسهامهم في إثراء المشهد الثقافي. وتعرف هذه الدورة تنظيم أربع ندوات فكرية كبرى تلامس قضايا معاصرة في المجال الثقافي والفني، أبرزها: "الفنون زمن الذكاء الاصطناعي"، "الحقوق الثقافية في القانون والممارسة", "الإعلام وقضايا التنمية الثقافية", إضافة إلى مائدة مستديرة حول موضوع "الفلسفة والجامعة المغربية". وهي مواضيع تكرس انفتاح المعرض على الإشكالات الراهنة وتعكس حرصه على أن يكون فضاء للنقاش الجاد والإنتاج الفكري الهادف. ويأتي تنظيم هذه الدورة بتنسيق وشراكة مع ولاية جهة مراكش أسفي، المجلس الجماعي لمراكش، مجلس مقاطعة جليز، جامعة القاضي عياض، الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، دار الشعر بمراكش، جمعية الأطلس الكبير، ومؤسسة آفاق للنشر والتوزيع. وهي شراكات تؤكد أهمية العمل المشترك في النهوض بالشأن الثقافي وجعل الكتاب رافعة للتنمية والوعي. ثقافة-وفن رفيق بوبكر يلجأ للقضاء بسبب لامين يامال قرر الممثل المغربي رفيق بوبكر رفع دعوى قضائية أمام السلطات المختصة ضد صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي تنتحل شخصيته، وذلك على خلفية نشر محتويات تروج لشركات رهان رياضي غير قانونية، بالإضافة إلى تعليقات سب وقذف وتصريحات تشهيرية. ونشر بوبكر مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي على "إنستغرام" للتنديد بهذا الحساب المزيف على "فيسبوك" الذي يدعي أنه صفحته الرسمية. وأعرب الممثل عن غضبه الشديد، خاصة بعد أن قام المنتحل بنشر تعليق مهين ضد اللاعب الشاب لامين يامال، المغربي الأصل الذي اختار تمثيل منتخب إسبانيا. وأكد أن الإساءة لهذا اللاعب الشاب كانت بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير، مشيراً إلى أنه تحلى بالصبر لفترة طويلة تجاه هذه التصرفات، لكنه لا يستطيع التزام الصمت حين يتم التطاول على الآخرين باسمه. وشدد على أن هذا التجاوز دفعه لاتخاذ قرار بتقديم شكوى رسمية للسلطات الأمنية لوضع حد لهذه التصرفات المسيئة وغير القانونية. ثقافة-وفن


المصري اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- المصري اليوم
34 معلومة عن جوليان أسانج: طاردوه لمدة 14 عامًا وتزوج في سجن شديد الحراسة
دعم الناشط والصحفي الأسترالي جوليان أسانج، القضية الفلسطينية، خلال حضوره مهرجان كان السينمائي، حيث ظهر مرتديًا قميصًا يحمل أسماء 4 آلاف و986 طفلا فلسطينيًا استشهدوا في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة. وقبيل عرض فيلم وثائقي يسرد قصة حياته تحت عنوان «The Six Billion Dollar Man»، وقف أسانج إلى جانب زوجته، على درج قصر المهرجانات مرتديًا قميصًا يحمل على ظهره عبارة كبيرة كتب عليها: «Stop Israel». ولاقى موقف جوليان أسانج الذي حمل رسالة سياسية قوية وواضحة، إشادة ودعما من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. «المصري لايت» يستعرض أبرز المعلومات عن جوليان أسانج، وفقًا لـ «فرانس برس»، و«bbc». – ولد أسانج في تاونزفيل بولاية كوينزلاند، أستراليا عام 1971. – عاش طفولته في حالة تنقل دائم. – يدّعي أنه التحق بـ37 مدرسة قبل أن يستقر في ملبورن. – وصفه الأشخاص الذين عملوا معه بأنه شخص مكثف وطموح وذكي للغاية ولديه قدرة استثنائية على فك شفرات الكمبيوتر. – اكتسب شهرةً في برمجة الحاسوب في مراهقته. – في عام 1995، غُرِّمَ بتهمة القرصنة. – شارك في تأليف كتاب من أكثر الكتب مبيعًا عن الجانب الناشئ والمتمرد للإنترنت، قبل دراسة الفيزياء والرياضيات. – عندما كان مراهقًا، اكتشف موهبته في اختراق أجهزة الكمبيوتر، ما لفت انتباه الشرطة الأسترالية، لكنه اعترف بمعظم التهم الموجهة إليه، والتي دفع بسببها غرامة. – أطلق موقع ويكيليكس عام 2006 مع نشطاء وخبراء في تكنولوجيا المعلومات من ذوي التفكير المماثل. – ويكيليكس هو موقع نشر العديد من التقارير الرسمية السرية أو المقيدة المتعلقة بالحرب والتجسس والفساد. – في عام 2010، نشر الموقع مقطع فيديو من طائرة هليكوبتر عسكرية أميركية يظهر مقتل مدنيين في العاصمة العراقية بغداد. – نشر آلاف الوثائق السرية التي قدمتها محللة الاستخبارات السابقة في الجيش الأمريكي تشيلسي مانينج. وأشارت هذه الوثائق إلى أن الجيش الأمريكي قتل مئات المدنيين في حوادث لم يُبلّغ عنها خلال الحرب في أفغانستان. – أصبحت هذه الاكتشافات قصة ضخمة، ما أثار ردود فعل من جميع أنحاء العالم، وأدى إلى تدقيق مكثف في التدخل الأمريكي في الصراعات الأجنبية. – بدأت معاركه القانونية في عام 2010، بعد وقت قصير من نشره معلومات من وثائق سرية حول الحملات العسكرية الأمريكية في العراق وأفغانستان. ثم تبع ذلك اتهامات بالاغتصاب في السويد، والتي أنكرها. – كان في بريطانيا عندما طلبت السويد تسليمه. – السلطات الأميركية اتهمته بانتهاك قانون التجسس الأميركي. – منحته الإكوادور اللجوء السياسي وسمحت له بالدخول إلى سفارتها في لندن. – عاش أسانج في شقة صغيرة بالسفارة لمدة سبع سنوات ابتداءً من عام 2012، وكان يمارس الرياضة على جهاز المشي ويستخدم مصباحًا شمسيًا لتعويض نقص الضوء الطبيعي. – شبّه معاناته بالعيش في محطة فضائية. – كان يزوره بانتظام مؤيدون من المشاهير، بما في ذلك المغنية ليدي جاجا والممثلة باميلا أندرسون. – إقامته الطويلة في البعثة انتهت بعد أن سلمته الحكومة الجديدة في كيتو إلى الشرطة البريطانية في أبريل 2019 وألقي القبض عليه بتهمة التهرب من دفع الكفالة وسُجن. – جرى احتجازه في سجن بلمارش شديد الحراسة في لندن. – أسقطت النيابة العامة السويدية تحقيقاتها في قضية الاغتصاب في عام 2019، قائلة إنه على الرغم من وجود رواية موثوقة من الضحية المزعومة، إلا أنه لم يكن هناك أدلة كافية للمضي قدمًا في القضية. – أمضى خمس سنوات في سجن بريطاني بينما واصل جهوده لمقاومة تسليمه إلى الولايات المتحدة. – في نوفمبر 2019، أسقطت السلطات السويدية القضية ضد أسانج لأنها قالت إن وقتا طويلا مر منذ الجرائم المزعومة. – أُطلق سراح أسانج من السجن البريطاني، يونيو 2024، بعد اتفاق أقرّ بموجبه بالذنب في تهمة واحدة بموجب قانون التجسس الأمريكي. ولن يقضي أي وقت في سجن أمريكي. – يزعم موقع أسانج الإلكتروني «ويكليكس»، أنه نشر أكثر من 10 ملايين وثيقة حول مختلف المواضيع. – يقوده الموقع حاليًا الصحفي الأيسلندي كريستين هرافنسون. – إضافة إلى الوثائق المتعلقة بالعراق وأفغانستان، نشر الموقع في عام 2015 تسريبات لوثائق من «شركة سوني» بيكتشرز للإنتاج السينمائي. – كشف أيضا عن آلاف رسائل البريد الإلكتروني المخترقة من حساب جون بوديستا، مدير حملة هيلاري كلينتون، في الفترة التي سبقت الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016. – أسانج متزوج من ستيلا موريس وهي محامية سويدية-إسبانية. – بدأ الزوجان علاقتهما في عام 2015، ولديهما طفلان، ماكس وجابرييل. – تزوجا داخل سجن بلمارش شديد الحراسة في لندن – حيث كان أسانج محتجزًا في ذلك الوقت – عام 2022. – حضر الحفل ستة ضيوف، من بينهم شقيقا أسانج ووالده.


سواليف احمد الزعبي
منذ 3 أيام
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
جوليان أسانج يرتدي قميصًا يحمل أسماء آلاف الأطفال الذين استشهدوا في غزة- (فيديو)
#سواليف ظهر مؤسس موقع ' #ويكيليكس ' #جوليان_أسانج في 'مهرجان كان السينمائي'، هذا الأسبوع، مرتديًا قميصًا طُبعت عليه أسماء 4,986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا خلال القصف الإسرائيلي على قطاع #غزة، في مشهد أثار تفاعلًا واسعًا وحمل رسالة سياسية لافتة. جاءت هذه اللفتة قبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man (الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار)، والذي يروي قصة #أسانج الشخصية. وقد وقف على درج قصر المهرجانات إلى جانب زوجته ستيلا أسانج، مرتديًا #القميص الذي كُتب على ظهره بالخط العريض: 'Stop Israel – أوقفوا إسرائيل'، في تعبير واضح عن تضامنه مع ضحايا الحرب. ووصفت صحيفة 'لومانيتي' الفرنسية هذه المبادرة بأنها تأكيد على أن 'نضال أسانج من أجل الحقيقة لا يزال حيًا ومؤثرًا'. In a powerful humanitarian gesture, WikiLeaks founder Julian Assange appeared at the Cannes International Film Festival wearing a shirt bearing the names of 5000 Palestinian children who lost their lives due to Israeli airstrikes. Huge respect 👏🏻🇵🇸 مقالات ذات صلة الرسالة الأخيرة لمنفذ عملية إطلاق النار بواشنطن May 21, 2025 أسانج، الصحافي والناشط الأسترالي، عُرف بتأسيسه منصة 'ويكيليكس' عام 2006، والتي سرّبت ملايين الوثائق السرية، منها تقارير عسكرية ودبلوماسية أمريكية، ما أثار ضجة عالمية وسلط الأضواء على تجاوزات خطيرة ارتكبتها دول كبرى. بدأ حياته كمبرمج ومخترق، وشارك في مشاريع برمجية متعددة قبل إطلاق 'ويكيليكس'، معلنًا أن هدفه هو فضح الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ودعم حرية الصحافة كوسيلة لمحاسبة السلطة. من أبرز ما كشفه الموقع كان عام 2010، حين نشر تسريبات حول حربي العراق وأفغانستان، تضمنت شريطًا مصورًا يُظهر مروحيات أمريكية وهي تطلق النار على مدنيين في العراق. في عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن لتجنب تسليمه إلى السويد، حيث كان يواجه اتهامات ينفيها ويعتبرها ذات دوافع سياسية. ظل في السفارة لسبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية عام 2019 واعتقلته الشرطة البريطانية. ومنذ ذلك الحين، خاض معارك قضائية طويلة لمقاومة تسليمه إلى الولايات المتحدة، التي وجهت له تهمًا بالتجسس وتهديد الأمن القومي. وفي يونيو 2024، أُفرج عنه بموجب تسوية قانونية مع السلطات الأمريكية، مكّنته من مغادرة #السجن دون تنفيذ عقوبة طويلة. منذ ذلك الحين، عاد إلى الساحة العامة، مستأنفًا نشاطه السياسي والإعلامي.


النهار
منذ 3 أيام
- ترفيه
- النهار
جوليان أسانج منفتح على العمل السياسي
أعلنت ستيلا زوجة جوليان أسانج مؤسس موقع ويكيليكس، الذي يتواجد بمهرجان كان السينمائي هذا الأسبوع حيث يتم عرض الفيلم الوثائقي (رجل الستة مليارات دولار)، إنه يفكر في كيفية العودة إلى النشاط السياسي بمجرد تعافيه تماماً من تداعيات الفترة التي قضاها بالسجن. وعاد أسانج (53 عاماً) إلى بلده أستراليا بعد إقراره بالذنب في حزيران/ يونيو الماضي بموجب اتفاق مع مسؤولين أميركيين في تهمة ترتبط بالحصول على مواد تتعلق بالأمن القومي والكشف عنها بشكل غير قانوني. وأنهى هذا الإقرار حبس أسانج لمدة خمس سنوات في سجن بريطاني، والتي أعقبت سبع سنوات قضاها في سفارة الإكوادور بينما كان يسعى لتجنب تسليمه إلى السويد بتهمة الاعتداء الجنسي. ونفى أسانج هذه الاتهامات ووصفها بأنها ذريعة لتسليمه إلى الولايات المتحدة بشأن موقع ويكيليكس. ونشر ويكيليكس عام 2010 مئات الآلاف من الوثائق العسكرية الأميركية السرية حول حروب واشنطن في أفغانستان والعراق، مما شكل أكبر خروقات أمنية من نوعها في تاريخ الجيش الأميركي، إلى جانب كميات كبيرة من البرقيات الدبلوماسية. وقالت ستيلا أسانج لوكالة "رويترز" على هامش المهرجان: "كان في وضع صعب للغاية في السجن. وهو يتعافى من ذلك". وأضافت: "لكنه الآن بدأ يدرك مدى صعوبة الوضع خارجه (السجن) ويفكر ويضع خططاً لإيجاد الوسائل حول ما يمكن فعله حيال ذلك". وقالت ستيلا، التي التقت أسانج في لندن عام 2011 أثناء عملها كجزء من فريقه القانوني "إنَّه يشعر بقلق بالغ للغاية إزاء وضع العالم والحالة التي نعيشها جميعا الآن". ولم يتحدث جوليان حتى الآن في أي من المرات التي ظهر فيها.


Independent عربية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- Independent عربية
جوليان أسانج في مهرجان كان تزامنا مع عرض فيلم وثائقي عنه
كان مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج الذي "تعافى" من سنوات سجنه الطويلة بحسب زوجته ستيلا أسانج، موجوداً في مهرجان كان السينمائي أمس الأربعاء لمواكبة فيلم وثائقي عنه يتضمن لقطات لم يسبق أن عُرضت. ولم يشأ الناشط الأسترالي الذي انتهت مشاكله القضائية في يونيو (حزيران) 2024 بعدما مكث في السجن في بريطانيا خمس سنوات وحضر للترويج لفيلم "ذي سيكس بيليون دولار مان" The six billion dollar man للمخرج الأميركي يوجين جاريكي، الإدلاء بأية تصريحات مباشرة، وأوضحت زوجته لوكالة الصحافة الفرنسية أنه سيفعل "عندما يشعر بأنه جاهز". إلاّ أنه ظهر في جلسة تصوير الثلاثاء وهو يرتدي قميصا أبيض يحمل أسماء أطفال فلسطينيين قُتلوا في غزة في الحرب التي تشنها إسرائيل على القطاع ردا على هجوم حركة "حماس" عليها في السابع من أكتوبر (تشرين الأول). ويرغب مخرج الأفلام الوثائقية يوجين جاريكي في أن يعطي فيلمه صورة جديدة عن أسانج (53 سنة) يُبرز فيها "صفاته البطولية"، ويدحض الأفكار المسبقة عن الرجل الذي جعلته أثار الجدل بأساليبه وشخصيته. وأُطلِق سراح أسانج في يونيو الفائت من سجن بريطاني يخضع لحراسة شديدة بعدما عقد اتفاقا مع الحكومة الأميركية التي كانت تسعى إلى محاكمته بتهمة نشر معلومات دبلوماسية وعسكرية سرية للغاية. وأمضى الناشط خمس سنوات وراء القضبان في إنجلترا، كان خلالها يرفض تسليمه إلى الولايات المتحدة، بعدما بقي سبع سنوات في السفارة الإكوادورية في لندن، حيث طلب اللجوء السياسي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقالت زوجته المحامية الإسبانية السويدية ستيلا أسانج التي تولت الدفاع عنه في المحكمة "نعيش (راهنا) وسط مكان طبيعي خلاّب (في أستراليا). جوليان يحب قضاء الوقت في الهواء الطلق، لقد تعافى جسديا ونفسيا". أما جاريكي فلاحظ أن أسانج "عرّض نفسه للخطر من أجل مبدأ إعلام الرأي العام بما تفعله الشركات والحكومات في مختلف أنحاء العالم سرا". ورأى المخرج البالغ 55 سنة أن أي شخص على استعداد للتضحية بسنوات من حياته من أجل المبادئ يجب اعتباره شخصا يتمتع بـ "صفات بطولية". ويتضمن فيلمه لقطات حميمة وفرتها ستيلا أسانج التي انضمت إلى ويكيليكس كمستشارة قانونية. وأنجبت المحامية طفلين من زوجها أثناء وجوده في السفارة الإكوادورية في لندن. وينفي جاريكي في فيلمه أي صلة بين ويكيليكس والاستخبارات الروسية في ما يتعلق بتسريب رسائل البريد الإلكتروني للحزب الديمقراطي مباشرة قبل انتخابات 2016 الرئاسية الأميركية التي أسفرت عن هزيمة هيلاري كلينتون أمام دونالد ترمب.