أحدث الأخبار مع #أسرى


البوابة
منذ 2 ساعات
- سياسة
- البوابة
هلع في إسرائيل.. تحقيق استخباري يحقق في مكالمات "مرعبة"
بدأ مركز "السايبر" الإسرائيلي، التحقيق بشكل موسّع عقب انتشار حالة من الهلع بين الإسرائيليين إثر تلقي آلاف الإسرائيليين مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة تتضمن تسجيلات لـ "محتجزين يصرخون بفزع ويستغيثون باللغة العبرية". وكانت حالة من الذعر والهلع انتشرت في صفوف إسرائيليين، إثر تأكيد عدد منهم تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة، قالوا إنها تبث عليهم 'تسجيلات لأسرى يصرخون رعبا في قطاع غزة'، وفق إعلام عبري. وطلب المركز، المعنيّ بالتقنيات في الحكومة الإسرائيلية، من الإسرائيليين الامتناع عن الرد على الرسائل وإهمالها، بعد تلقّي مكالمات هاتفية من أرقام شبيهة بالهواتف الإسرائيلية. وكان مَن تلقّوا المكالمات، التي بدأت يوم الجمعة، قد سمعوا أصوات استغاثة بالعبرية وصفارات إنذار، ودويّ انفجارات قوية، في الخلفية. بينما تلقّى مَن تجاهل المكالمة الأولى "اتصالاً آخر بعد ساعتين"، وفق ما روت شاهدة عيان ممن يعملون في المخابرات الإسرائيلية، لوسائل إعلام عبرية. أما مَن تجاهل المكالمة بتاتاً، فقد تلقّى رسالة مسجلة بالمحتوى نفسه. ووفقاً للمصادر الأمنية، فإنه في أحد التسجيلات سُمع صوت مقطع من فيديو كانت "كتائب القسام" نشرته في العاشر من الشهر الحالي، أظهر اثنين من الأسرى الإسرائيليين لديها. وفي الوقت الذي رجّحت فيه أجهزة أمن إسرائيلية أن تكون "حماس" هي التي تقف وراء هذه الاتصالات، في إطار حملتها وحربها النفسية، توقعت وسائل إعلام عبرية أن تكون هذه المكالمات جزءاً من حملة تخوضها عائلات "المحتجَزين" أو إحدى الحركات التي تُناصرها في معركتها ضد الحكومة. بدورها، نفت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين أن "تكون هي من تقف وراء هذه المكالمات المجهولة، مشيرة إلى أن بعض أفرادها أنفسهم تلقّوا هذه المكالمات". وحذّرت الهيئة من أن يكون توجيه الاتهامات لها محاولة للمساس بها، وجدّدت تأكيدها أن الإسرائيليين يؤيدون عودة جميع المختطَفين والمختطَفات ضمن صفقة واحدة، ولو على حساب إنهاء الحرب. المصدر: الشرق الأوسط


LBCI
منذ 15 ساعات
- سياسة
- LBCI
موسكو وكييف استكملتا عملية تبادل أسرى حرب
استكملت موسكو وكييف عملية تبادل أسرى حرب استمرت ثلاثة أيام بعد أن تبادل الطرفان الأحد 303 أسرى من كل جانب، وفق ما أكّدت وزارة الدفاع الروسية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
وصول 307 أسرى روس إلى موسكو
وكانت وزارة الدفاع الروسية قد أعلنت استعادة دفعة ثانية، تضم307 عسكريين روس، من الأراضي الخاضعة لنظام كييف، مقابل تسليم 307 أسرى أوكرانيين في إطار اتفاق تبادل الأسرى مع كييف الموقع في اسطنبول.


عكاظ
منذ يوم واحد
- سياسة
- عكاظ
فضائح نتنياهو تتوالى.. وعائلات الأسرى الإسرائيليين تصعِّد
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أسرى فلسطينيون دروع بشرية. تظاهرات لعائلات الأسرى أمام منازل مسؤولين إسرائيليين فيما أقر عدد من الجنود الإسرائيليين بإصدار قادتهم أوامر باستخدام فلسطينيين دروعاً بشرية، تظاهر عشرات الإسرائيليين اليوم (السبت) أمام منازل الرئيس الإسرائيلي إستحاق هيرتسوغ ووزير التعليم يوآف كيش ورئيس اللجنة الخارجية والأمن في الكنيست، للمطالبة بصفقة تبادل للأسرى. قالت هيئة عائلات الأسرى في بيان: كل الإسرائيليين يريدون عودة الرهائن ووقف الحرب، مضيفين: لقد آن الأوان لتستجيب الحكومة لإرادة الشعب وتعيد جميع الأسرى دفعة واحدة. واتهمت الهيئة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالسعي لدفن الرهائن في الأنفاق من خلال توسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، مناشدين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب إجبار نتنياهو على إنهاء الحرب. وأوضحت الهيئة أن نتنياهو يجر إسرائيل إلى كارثة وستقتل الحرب الأسرى ومزيداً من الجنود، محذرين من أن الحرب الحالية تخدم فقط نتنياهو وشركاءه المنفصلين عن المجتمع. واعتبرت الهيئة تعيين ديفيد زيني رئيساً جديداً لجهاز الأمن الداخلي (الشاباك) بأنه في إطار مساعي نتنياهو لتعيين شخص غير معني بإعادة الرهائن وإنما يريد حرباً أبدية لكننا لن تقبل ذلك. وسادت حالة من الذعر في صفوف الإسرائيليين بعد تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة تعرض تسجيلات لأسرى يصرخون رعباً في قطاع غزة، وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية فإنه سمع أصوات أسرى، وصفارات إنذار، وانفجارات في الخلفية. أخبار ذات صلة وقالت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين إن بعض أفرادها تلقوا هذه المكالمات، وتضمنت تسجيلات لأسرى يصرخون رعباً، في ظل أصوات قصف للجيش الإسرائيلي في الخلفية. في غضون ذلك، أقر جنود في جيش الاحتلال الإسرائيلي أن القوات تُجبر الفلسطينيين بشكل منهجي على العمل كدروع بشرية في غزة، وتُرسلهم إلى المباني والأنفاق بحثاً عن متفجرات أو مسلحين، موضحة أن هذه الممارسة الخطيرة أصبحت شائعة خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً. ونقلت منظمة «كسر الصمت» عن جنود إسرائيليين قولهم: إن القادة كانوا على دراية باستخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية وتسامحوا مع ذلك، بل أصدر بعضهم أوامر بذلك، مؤكدين أن استخدام الفلسطينيين دروعاً بشرية كان يُشار إليه باسم «بروتوكول الباعوض»، وأن الفلسطينيين كانوا يُطلق عليهم أيضاً اسم «الدبابير» وغيرها من المصطلحات. وقال ضابط إسرائيلي: غالباً ما كانت الأوامر تأتي من الأعلى، وفي بعض الأحيان كان كل فصيل عسكري تقريباً يستخدم فلسطينياً لتطهير المواقع. بدورها، ترى المدير التنفيذي لمنظمة «كسر الصمت» ناداف فايمان، التي جمعت الروايات للجنود والضباط الإسرائيليين، أن هذه ليست روايات معزولة، بل إنها تُشير إلى فشل منهجي وانهيار أخلاقي مُريع،


الجزيرة
منذ يوم واحد
- سياسة
- الجزيرة
مكالمات تثير الذعر في إسرائيل بصرخات لأسرى
سادت حالة من الذعر في صفوف إسرائيليين، إثر تأكيد عدد منهم تلقيهم مكالمات هاتفية من أرقام مجهولة، قالوا إنها تبث عليهم تسجيلات لأسرى يصرخون رعبا في قطاع غزة ، وفق إعلام إسرائيلي. وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أنه خلال الليلة الماضية، أبلغ إسرائيليون عن تلقيهم مكالمات من أرقام إسرائيلية مجهولة، سُمعت فيها أصوات أسرى، وصفارات إنذار، وانفجارات في الخلفية، وفق ما نقلته وكالة الأناضول. وأشارت إلى أنه في أحد تسجيلات المكالمات سُمع مقطع من الفيديو الذي بثته كتائب القسام ، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في العاشر من مايو/أيار الجاري، يظهر فيه أسير يصرخ وإلى جانبه أسير آخر بحالة صحية متدهورة. وقد نفت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين في بيان أن تكون هي من تقف وراء هذه المكالمات المجهولة، مشيرة إلى أن بعض أفرادها أنفسهم تلقوا هذه المكالمات. وقالت إن المكالمات تضمنت تسجيلات لأسرى يصرخون رعبا، في ظل أصوات قصف للجيش الإسرائيلي في الخلفية، إلى جانب مقاطع مقتطعة من فيديوهات سبق أن نشرتها القسام للأسرى. وجددت الهيئة تأكيدها على أن شعب إسرائيل يؤيد عودة جميع المختطفين والمختطفات ضمن صفقة واحدة ولو على حساب إنهاء الحرب. إعلان وفي سياق متصل، اعتبرت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الإسرائيلية في بيان أن المكالمات ما هي إلا محاولة لإثارة الذعر بين الإسرائيليين. وطالبت الإسرائيليين في حال تلقي مكالمات من هذا النوع بقطع الاتصال فورا، وحظر الرقم على الهاتف المحمول، مبينة أن المسألة قيد المعالجة والتحقيق. وحسب صحيفة "يسرائيل هيوم" سُمعت في المكالمات صرخات بالعبرية لأشخاص يقولون "يا شعب إسرائيل، لا يزال هناك عدد من المختطفين أحياء. لماذا تنتظرون؟". وتحدثت الصحيفة عن تلقي الشرطة العديد من البلاغات من مواطنين بشأن هذه المكالمات، وأنه تم إحالة المسألة للجهات الأمنية المختصة. ويأتي الحديث عن تلك المكالمات المجهولة بينما تصعّد حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو وتيرة حرب الإبادة على غزة، رغم مطالبات آلاف الإسرائيليين -بينهم عائلات الأسرى- الحكومة بإعادة كافة المحتجزين ولو على حساب وقف الحرب. وتتهم المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى نتنياهو بمواصلة الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة. والأربعاء الماضي، أعلن نتنياهو -خلال مؤتمر صحفي في مكتبه بالقدس- أنه يتبقى لدى حماس 20 أسيرا إسرائيليا على قيد الحياة في غزة، نحو 38 آخرين يُعتقد أنهم قُتلوا، على حد زعمه. ومن جهتها، أعلنت حركة حماس مرارا استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين دفعة واحدة، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، يتهرب بطرح شروط وذرائع جديدة في كل مرة، من بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة.