أحدث الأخبار مع #أسعار_الأسهم


البيان
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
ارتفاع الأسهم الهندية والباكستانية بعد اتفاق الدولتين على وقف إطلاق النار
ارتفعت أسعار الأسهم الهندية والباكستانية اليوم الاثنين، أول أيام التداول، بعد إعلان الدولتين التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بينهما يوم السبت الماضي، حيث عاد تركيز المستثمرين إلى التحسن في النظرة المستقبلية لاقتصاد الهند وباكستان. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن مؤشر إن.إس.إي نيفتي 50 الرئيسي للأسهم الهندية ارتفع في تعاملات بورصة مومباي اليوم بنسبة 30% تقريباً، وهو أكبر ارتفاع يومي له منذ حوالي عام، مع ارتياح المتعاملين لإعلان وقف إطلاق النار. كما ارتفع مؤشر كيه.إس.إي-30 الرئيسي لبورصة كراتشي للأوراق المالية في باكستان بنسبة 2ر9% وهو أكبر ارتفاع يومي للمؤشر منذ 2008. قال فيفيك داوان، مدير صندوق استثمار في شركة كاندريام، ومقرها بروكسل: "نظراً لسرعة تصاعد التوتر الأسبوع الماضي، تعد التطورات التي شهدناها خلال عطلة نهاية الأسبوع خطوة إيجابية". ، مضيفاً "قد يعود التركيز إلى قصة النمو الهندي". وقد يستأنف المستثمرون الأجانب، الذين كانوا في موجة شراء استمرت 16 يوماً حتى يوم الجمعة، تدفقاتهم، مدفوعين بالإشارات الاقتصادية الإيجابية للهند، بما في ذلك احتمالات إبرام اتفاق تجاري بين الهند والولايات المتحدة، ووفرة السيولة، وتوقعات خفض أسعار الفائدة. في باكستان، يتوقع المتعاملون أن تستعيد الإصلاحات الاقتصادية في البلاد زخمها، حيث طغت التوترات الحدودية على قرار الخفض المفاجئ لأسعار الفائدة من قِبَل البنك المركزي الباكستاني، وعلى احتمالات الحصول على تمويل إضافي من صندوق النقد الدولي. ووافق صندوق النقد الدولي يوم الجمعة الماضي على صرف دفعة قيمتها مليار دولار لباكستان بشكل فوري، إلى جانب خطة جديدة بقيمة 1.4 مليار دولار لتعزيز القدرة على التكيف مع تغير المناخ، والتي ستعزز المالية الهشة للدولة الباكستانية.


الاقتصادية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
التأثير السياسي على بورصة كراتشي
سماسرة يراقبون أسعار الأسهم على أجهزة الكمبيوتر الخاصة بهم في بورصة باكستان في كراتشي، وسط استمرار التوترات الحدودية. انخفض مؤشر الأسهم الباكستاني بأكثر من 6% عند الافتتاح، بينما استقر مؤشر سينسكس الهندي بعد تبادل البلدين القصف المدفعي الثقيل على طول حدودهما المتنازع عليها في 7 مايو. "الفرنسية"

العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تصعيد عسكري يضغط على بورصة باكستان.. والهند تتماسك
تراجعت أسعار الأسهم الباكستانية، بينما استقرت الأصول الهندية في تعاملات اليوم الأربعاء، بعد تبادل القصف بين البلدين في أعقاب الهجوم المسلح الذي استهدف مجموعة من السائحين في الشطر الهندي من إقليم كشمير المتنازع عليه الشهر الماضي. وذكرت وكالة "بلومبرغ" أن مؤشر KSE30 الرئيسي في سوق الأسهم الباكستانية انخفض بنسبة 6.1%، ليصل إلى أدنى مستوى له منذ 4 ديسمبر/كانون الأول الماضي، قبل أن يستعيد جزءًا من خسائره لاحقًا. في المقابل، تأرجح مؤشر NSE Nifty 50 الهندي بين الصعود والهبوط، بعدما انخفض في بداية التعاملات بنسبة وصلت إلى 0.7%. كما تراجع سعر الروبية الهندية أمام الدولار بنسبة 0.4%، فيما سجّل العائد على سندات الخزانة الهندية لأجل عشر سنوات تغيّرًا طفيفًا، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). وأعلنت الهند صباح اليوم عن تنفيذ ضربات عسكرية "محددة الأهداف" ضد باكستان، بعد اتهامها لإسلام آباد بالمسؤولية عن الهجوم الإرهابي الذي وقع في كشمير الشهر الماضي. وجاء هذا التصعيد بعد ساعات فقط من إعلان اتفاقية تجارة حرة بين الهند وبريطانيا، وهو ما ساهم في الحد من تأثير التوترات العسكرية على الأصول المالية الهندية. من جانبه، قال وزير الدفاع الباكستاني، خواجة محمد آصف، في مقابلة مع قناة "بلومبرغ"، إن الجيش الباكستاني أسقط 5 طائرات هندية. وتوفر اتفاقية التجارة مع بريطانيا للهند نموذجًا محتملًا لمفاوضاتها الجارية بشأن اتفاقيات تجارة مع الولايات المتحدة. كما دعمت الأصول المحلية الهندية موجة الانتعاش في الأسواق الإقليمية، بفعل إجراءات التحفيز الاقتصادي التي أعلنت عنها الصين. وقال أميت كومار جوبتا، كبير مسؤولي الاستثمار في شركة "فينتريك كابيتال" ومقرها نيودلهي: "اتفاقية التجارة بين الهند وبريطانيا، وخفض الصين لأسعار الفائدة وضخ السيولة، بالإضافة إلى الاتفاقيات التجارية المحتملة مع الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، التي يُتوقع الإعلان عنها هذا الأسبوع، جميعها أحداث ذات تأثير اقتصادي أكبر بكثير اليوم". وأضاف: "لن يكون للضربات العسكرية أي تأثير يُذكر على الأسواق في المدى القصير أو المتوسط".