أحدث الأخبار مع #أسواق_مالية


سكاي نيوز عربية
منذ 14 ساعات
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
الذهب يفقد بريقه مع تصاعد آمال وقف الحرب الروسية الأوكرانية
بحلول الساعة 0427 بتوقيت غرينتش، نزل الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5 بالمئة إلى 3213.35 دولار للأونصة. وانخفضت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.6 بالمئة إلى 3215.50 دولار، بحسب بيانات وكالة رويترز. وتعافى الدولار بشكل طفيف بعد أن لامس أدنى مستوى له في أكثر من أسبوع في الجلسة السابقة، مما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأميركية أقل جاذبية لحائزي العملات الأخرى. وقال كايل رودا، محلل الأسواق المالية لدى كابيتال دوت كوم "نحن نشهد تلاشي رد الفعل غير المحسوب على تخفيض التصنيف الائتماني للديون السيادية للولايات المتحدة، وهناك بعض الأمل في التوصل إلى هدنة بين أوكرانيا وروسيا". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس الاثنين وقال إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل وقف إطلاق النار. وأضاف رودا "نشهد ظهور مشترين عند الانخفاضات التي تقل عن 3200 دولار. ومع ذلك، أعتقد أننا سنشهد تراجعا أكبر، خاصة إذا كان هناك المزيد من التراجع في المخاطر الجيوسياسية". وسجل الذهب، الذي يعد أحد الأصول الآمنة خلال فترات عدم اليقين الجيوسياسي والاقتصادي، مستويات قياسية عديدة، وارتفع بنحو 23 بالمئة هذا العام حتى الآن. وتعامل مسؤولو مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) بحذر مع تداعيات تخفيض التصنيف الائتماني وظروف السوق غير المستقرة مع استمرارهم في التعامل مع بيئة اقتصادية غير مستقرة للغاية. ومن المقرر أن يتحدث عدد من مسؤولي المجلس في وقت لاحق الثلاثاء، مما قد يوفر المزيد من الرؤى حول الاقتصاد ومسار سياسة البنك المركزي. وتتوقع الأسواق الآن خفض أسعار الفائدة بمقدار 54 نقطة أساس على الأقل هذا العام، على أن يبدأ أول خفض في أكتوبر تشرين الأول. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، تراجعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.6 بالمئة إلى 32.17 دولار للأونصة، واستقر البلاتين عند 998.04 دولار، وخسر البلاديوم 0.3 بالمئة ليسجل 971.84 دولار.


الاقتصادية
منذ 3 أيام
- أعمال
- الاقتصادية
دليل بافيت المصغر للاستثمار في اليابان
المستثمر الأسطوري يكشف عن سبب اهتمامه بمؤسسات تداول في طوكيو ويقدم نصائح للمستثمرين الصبر واحترام خصوصية الشركات اليابانية سبب رئيسي في إنجاح الاستثمارات هناك أجاب وارن بافيت أخيراً عن سؤال لطالما حيّر المستثمرين عن سبب اهتمامه بخمس شركات تداول يابانية في 2020، نجم عنه رهان يربو الآن على 25 مليار دولار قيمةً. لقد غفلوا عن الجواب رغم إنه كان أمام أنظارهم. قال بافيت للمستثمرين في الاجتماع العام السنوي في أوماها بولاية نبراسكا هذا الشهر، قبيل إعلان استقالته من رئاسة شركة 'بيركشاير هاثاواي': "كنتُ أتصفح دليلاً صغيراً يضم على الأرجح ألفين أو 3 آلاف شركة يابانية... كانت هذه الشركات الخمس تُباع بأسعار منخفضة جداً. لذا أمضيت قرابة عام استحوذ عليها". إنها منهجية الفرز نفسها التي يستخدمها متداول التجزئة الياباني نمطياً. كان ذلك الدليل الصغير هو "كايشا شيكيهو"، مرجع الأسهم اليابانية، الذي لا يستغني عنه منتقو الأسهم في البلاد. يصدر دليل "شيكيهو" فصلياً بسعر 2800 ين ياباني (نحو 20 دولاراً)، وهو دليلٌ ضخمٌ بحجم القاموس، يُدرج الحقائق والأرقام حول كل الشركات المدرجة في اليابان، ويناهز عددها 4 آلاف شركة. كان يُفترض أن تُشجع توصية بافيت آلافاً من مُتابعيه على متابعة النسخة الإنجليزية، المعروفة باسم "دليل الشركات اليابانية"، التي يتابعها منذ 12 عاماً. لكن ناشرها ارتكب خطأً فادحاً العام المضي بأن أوقف إصدار النسخة الإنجليزية، قبل أشهرٍ فقط من إشادة أشهر مُستثمري العالم. ربما سيُصعّب هذا العثور على أسهمٍ قيّمة، وسيُعطي هذا ميزةً للمستثمر الصبور، الذي طالما تمثله بافيت. لحسن الحظ، لم يكن هذا الدرس الوحيد الذي قدّمه عن الاستثمار في اليابان. حتى الآن ترك بافيت الأمر لأمواله كي تتحدث عن نفسها، لكن تصريحاته الأخيرة تكشف عن دروس في الاستثمار ينبغي أن يدركها الكثيرون. اغتنم الفرصة قال: "سيخبرك تيم كوك أن مبيعات هواتف (آيفون) هناك تُضاهي مبيعات أي دولة خارج الولايات المتحدة. ستخبرك (أمريكان إكسبريس) أنهم يبيعون منتجهم بشكل جيد جداً في اليابان. و(كوكاكولا)، التي نتعامل معها وهي استثمار كبير آخر لنا، تُحقق أداءً استثنائياً هناك". في حين أن مزيداً من الناس يُولون اهتماماً لليابان هذه الأيام، بفضل القوة الناعمة والسياحة الوافدة، إلا أنها لا تزال مُهمَلة في كل شيء، بدءاً من نهجها في التركيبة السكانية أو الرعاية الصحية، وصولاً إلى فرص الاستثمار الوفيرة. كما يُشير بافيت، الملقب بالعراف، إنها سوق ضخمة ليس فقط لهواتف 'آيفون' و'كوكاكولا'، بل هي ثاني أكبر سوق للموسيقى، وثالث أكبر سوق للأفلام. وأن شيئاً غامضاً مثل أعمال قمار 'باتشينكو' يُولد إيرادات تعادل 10 أضعاف إيرادات جميع كازينوهات لاس فيغاس مجتمعةً. مع ذلك، فإن مزيجاً من الحواجز الثقافية، وبطء وتيرة التغيير، أو وجود جيران أسرع نمواً، يعني أنها تحظى باهتمام أقل مما تستحق. يشرح أندرو ماكديرموت من شركة 'ميشن فاليو بارتنرز' (Mission Value Partners)، وهو مستثمر مخضرم في اليابان اجتباه بافيت للمشورة، كيف أصبح العراف "أكثر ارتياحاً حيال الشركات اليابانية وأكثر تململاً" تجاه الصين التي كانت رائجة آنذاك. في 2012، كتب ماكديرموت في منشور عبر مدونته: "أشار بافيت إلى أنه يفضل الاستثمار في اليابان على أي مكان آخر في العالم". وإن لم يكن ذلك كافياً، فلننظر إلى مكانتها الدولية: دولة ذات أهمية إستراتيجية تدافع عن التجارة الحرة والمحاكم العادلة. هذه الأيام، أصبحت هذه الأمور نادرة. أشار بافيت إلى أن عوامل الاقتصاد الكلي، مثل رفع بنك اليابان أسعار الفائدة مجدداً، لن تثنيه عن مواصلة الاستثمار. وينبغي على الآخرين الانتباه. تقبل الاختلاف قال بافيت: "لديهم عادات مختلفة عن عاداتنا. يشربون قهوة (جورجيا) ويعتبرونها المنتج المفضل من (كوكاكولا). لم أحولهم إلى (تشيري كوك)، ولن يحولوني إلى قهوة "جورجيا". لكنها علاقة مثالية". 'جورجيا' هي علامة تجارية لقهوة معلبة تُقدم عبر آلات البيع والمتاجر الصغيرة في جميع أنحاء البلاد. أما 'تشيري كوك' فنادراً ما تتوفر على سبيل التجديد. وكما يقول بافيت، لكلٍّ طريقته: فهو يفهم ما لا يفهمه كثر ممن غادروا البلاد محبطين، وذلك أن اليابان بلد مختلف، وهذا الاختلاف هو ما يجعل البلاد وشركاتها جذابة. أكبر الأسهم تنجح بفضل خصوصياتها وليس بالرغم عن وجود هذه الخصوصيات. دعونا نتذكر كيف تحدت شركة 'تويوتا موتور' ضغوط المستثمرين لتتحول نحو السيارات الكهربائية، فأصبحت شركة صناعة السيارات الأعلى من حيث المبيعات على مدى 5 سنوات متتالية من خلال التركيز على السيارات الهجينة. أو شركة 'نينتندو'، التي واجهت دعوات تُصر على التخلي عن أجهزتها الخاصة والتحول إلى ألعاب الهاتف المحمول؛ بعد مضي عقد ومبيعات قدرها 100 مليار دولار من 'سويتش'، انخفض سعر السهم قليلاً عن أعلى مستوى له على الإطلاق. قد لا تضع هذه الشركات المساهمين فوق كل اعتبار، لكنها تبني علامات تجارية راسخة تُكافئ المستثمرين على المدى الطويل. لا تتوقعوا تغييراً بين عشية وضحاها قال بافيت: "ليس لدينا أي نية لتغيير ما فعلوه لأنهم يفعلون ذلك بنجاح كبير. نشاطنا الرئيسي هو مجرد التشجيع والتصفيق". طول الفترة الزمنية أمر بالغ الأهمية عندما يتعلق الأمر باليابان. مع أنها لم تكن على الدوام محور خطة مداها عقد لدى ' بيركشاير'، إلا أن توقع التغيير السريع يُعدّ وصفةً لخيبة الأمل. نهج بافيت، تتمثل الإستراتيجية في إيجاد فرق إدارة جيدة والتشجيع والتصفيق بدلاً من إلقاء المحاضرات. في حين أن اليابان أصبحت أكثر تقبلاً للمساهمين الخارجيين، فإن المستثمرين الذين يعملون مع الإدارة على المدى الطويل، بدلاً من العمل ضدها خلال فترة استثمار قصيرة، لا يزالون أكثر حظاً في النجاح. لنأخذ دان لوب، مؤسس شركة 'ثيرد بوينت'. لو احتفظ بحصة 7% التي كانت بحوزته عام 2013 في مجموعة 'سوني'، لأمكنه أن يجعل 1.1 مليار دولار تبلغ ما ينيف على 10 مليارات دولار اليوم دون أن يفعل شيئاً. يمكن للمستثمرين الأجانب المساعدة من خلال جذب الانتباه إلى الفرص وشرحها في الخارج، وهو أمر تكافح مجالس الإدارة اليابانية لتحققه (فكّر في عدد قليل ممن اهتموا بشركات التداول قبل 'بيركشاير'). الاستثمار في اليابان ليس لضعاف القلوب. لكنه في النهاية قد يُكافئ من يقرأون كل سطر، كما هي حال بافيت. خاص بـ "بلومبرغ"


أرقام
منذ 3 أيام
- أعمال
- أرقام
محافظ مصرف قطر المركزي: تطوير أسواق المال في قطر جزء أساسي من الاستراتيجية المالية الشاملة للدولة
تحت رعاية معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، انطلقت اليوم، أعمال المؤتمر السنوي لهيئة قطر للأسواق المالية، والذي يعقد في أعقاب استضافة الهيئة للاجتماع السنوي الـ 50 للمنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (الأيسكو)، الذي اختتم فعالياته أمس الأربعاء وعقد على مدى ثلاثة أيام. وأشار سعادة الشيخ بندر بن محمد بن سعود آل ثاني، محافظ مصرف قطر المركزي رئيس مجلس إدارة هيئة قطر للأسواق المالية، في كلمته، إلى أن مؤتمر هيئة قطر للأسواق المالية، يعد فرصة لتبادل الرؤى، والتعاون لإيجاد الحلول لمواجهة التحديات، وتشكيل مستقبل مرن للأسواق المالية، حيث يعتبر تطوير أسواق المال في دولة قطر جزءًا أساسيًا من الاستراتيجية المالية الشاملة للدولة، فالأسواق الفعّالة تساعد على تحفيز المدخرات، وتخصيص رؤوس الأموال بشكل فعال، وتيسير الابتكار من خلال ربط المستثمرين بالمبادرات الريادية. كما نوه سعادته إلى أنّ تعزيز بنية الأسواق وتوسيع الفرص الاستثمارية يساهم في جذب رأس المال العالمي، ويدعم القطاع الخاص، ويقلل الاعتماد على الصناعات التقليدية، مما يسرّع من انتقالنا نحو اقتصاد متنوع قائم على المعرفة، تدعمه أنظمة مالية مرنة ومستدامة وشاملة لديها القدرة على مواجهة التحديات المستقبلية. وأشار سعادته إلى أن إنشاء قطاع مالي مرن يعتبر هدفًا بالغ الأهمية للنمو طويل الأجل، حيث ندرك أن الأسواق التي تتمتع بالعمق والسيولة تعدّ أمرًا أساسيًا لتحقيق ذلك. وأكد أن مصرف قطر المركزي يتعاون بشكل وثيق مع هيئة قطر للأسواق المالية لتعزيز السياسات المستقبلية التي تدعم النمو، وتكوين رأس المال، والابتكار من خلال القواعد التنظيمية الفعالة. وأشاد سعادته بالدور الحيوي الذي تقوم به هيئة قطر للأسواق المالية في تعزيز أداء أسواق المال بالدولة، وتوفير بيئة استثمارية جاذبة لرؤوس الأموال المحلية والأجنبية، وضمان استقرار أسواق المال وتعزيز تنافسيتها. مؤكدًا على أن دولة قطر، قامت على مدار العقدين الماضيين، بتعزيز بنية الأسواق المالية بشكل كبير، وشكّلت ترقية بورصة قطر إلى مرتبة الأسواق الناشئة إنجازًا مهمًا، حيث ساهمت في تعزيز السيولة، وجذب المستثمرين العالميين، ورفع مكانة سوقنا على المستوى العالمي، كما ساهم تأسيس شركة قطر للإيداع المركزي للأوراق المالية، في تحديث عمليات المقاصة، مما جعل الممارسات تتماشى مع المعايير العالمية. وقد أوضح سعادة المحافظ أنه مع تسارع التحول الرقمي، تعيد التكنولوجيا المالية، والذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، تشكيل أسواق رأس المال من خلال زيادة الكفاءة، وتعزيز الرقابة على الأسواق، وتسهيل الوصول إليها، وإدارة المخاطر بشكل أفضل، حيث يمكن لهذه التقنيات تعزيز السيولة، وخفض التكاليف، وزيادة الفرص الاستثمارية، لكنّها تطرح أيضًا مخاطر جديدة ومعقدة، وفي هذا الإطار، تلتزم دولة قطر بتعزيز القدرة التنظيمية لمواجهة هذه التحديات وضمان مستقبل مالي يتسم بالديناميكيّة والأمان. وبين سعادته في كلمته بأنّ هيئة قطر للأسواق المالية تدخل عصرًا جديدًا، وسنعمل من خلاله على تكثيف جهودنا لتعزيز نظمنا المالية المحلية والعابرة للحدود، وضمان بقاء دولة قطر في الطليعة في مجال الحوكمة، والابتكار، والنمو المستدام. من جهته ألقى السيد رودريغو بوينافينتورا، الأمين العام للمنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (الأيسكو)، كلمة مماثلة خلال افتتاح المؤتمر. وتضمنت الجلسة الافتتاحية للمؤتمر، كلمة لرئيس مجلس إدارة المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية (الأيسكو)، السيد جان بول سيرفيه، وهو رئيس هيئة الخدمات والأسواق المالية في بلجيكا، وكلمة مماثلة بعنوان: "الاستثمار في المستقبل، وتسريع التحول الرقمي في أسواق رأس المال"، للسيد ماساميتشي كونو، أمين مؤسسة المعايير الدولية لإعداد التقارير المالية IFRS، والمستشار الأول لبنك MUFG. كما افتتح سعادته على هامش المؤتمر، المعرض المصاحب الذي يشارك فيه عدد من الجهات والمؤسسات المالية والتعليمية المحلية. وقد ناقش المؤتمر تمكين الشركات الصغيرة والمتوسطة وربط الأسواق، من خلال تسليط الضوء على أهمية دعم هذه الشركات، وكيفية ربطها بالأسواق المالية لتعزيز الابتكار والنمو الاقتصادي، إضافة إلى بحث سلوكيات السوق الحالية وسبل تعزيز حماية المستثمرين، وذلك بهدف ضمان بيئة استثمارية آمنة ومستدامة. وشارك في مؤتمر الهيئة، خبراء ومتخصصون من مختلف دول العالم في العديد من المجالات والمحاور التي يتناولها المؤتمر والتي تركز على التحولات الرقمية المتسارعة في أسواق المال، حيث ستتم مناقشة دور التكنولوجيا في تعزيز كفاءة الأسواق وفتح آفاق جديدة للاستثمار، كما يبحث المؤتمر القيمة المقترحة للتمويل الإسلامي ودورها في نمو أسواق المال، وكيف يمكن للتمويل الإسلامي أن يسهم في تعزيز الاستثمارات المستدامة ويدعم نمو الاقتصاد.


أرقام
منذ 4 أيام
- أعمال
- أرقام
الأسهم الأمريكية تغلق مرتفعة وتحقق مكاسب أسبوعية بأكثر من 5%
زاد مؤشر "داو جونز" الصناعي بنسبة 0.78% أو ما يعادل 331 نقطة إلى 42654 نقطة، ليعزز مكاسبه الأسبوعية إلى 3.41%. وارتفع مؤشر "إس آند بي 500" الأوسع نطاقاً بنسبة 0.70% إلى 5958 نقطة، ليسجل مكاسب 5.27% على مدار الأسبوع. وأنهى مؤشر "ناسداك المركب" الجلسة على ارتفاع بنسبة 0.52% إلى 19211 نقطة، محققاً مكاسب أسبوعية بنسبة 7.15%. وزاد سعر وثيقة صندوق "راوند هيل ماجنفسنت سفن" الذي يتتبع أسهم "العظماء السبعة" بنسبة 0.58% إلى 52.45 دولار، لينهي الأسبوع بمكاسب 9.52%. وفي أوروبا، زاد مؤشر "ستوكس يوروب 600" بنسبة 0.42% إلى 549 نقطة عند الإغلاق، معززاً مكاسبه على مدار الأسبوع إلى 2.10%، ليحقق أداءً إيجابياً للأسبوع الخامس على التوالي. وارتفع كل من مؤشرات "فوتسي" البريطاني بنسبة 0.59% إلى 8684 نقطة، و"داكس" الألماني 0.30% إلى 23767 نقطة، و"كاك" الفرنسي 0.42% إلى 7886 نقطة. وعلى الصعيد الياباني، استقر مؤشر "نيكي" عند 37753 نقطة، وكذلك نظيره الأوسع نطاقاً "توبكس" عند 2740 نقطة، لكنهما حققا مكاسب أسبوعية بلغت 0.65% و0.25% على الترتيب.


أرقام
منذ 5 أيام
- أعمال
- أرقام
الأصول اليابانية تجذب استثمارات أجنبية قياسية في أبريل
سجلت الأصول اليابانية تدفقات قياسية في أبريل، حيث اجتذبت الأسهم والسندات استثمارات أجنبية بأعلى مستوى شهري على الإطلاق، مع تخارج المستثمرين من الأسواق الأمريكية في أعقاب الحرب التجارية التي شنها الرئيس "دونالد ترامب". ووفقًا لبيانات الحكومة اليابانية، اشترى المستثمرون الأجانب أسهمًا وسندات طويلة الأجل بقيمة 8.21 تريليون ين (56.6 مليار دولار) في أبريل، وسُجّلت معظم التدفقات، في الأسبوع الذي تلا الثاني من أبريل. وتعد التدفقات الشهرية هي الأكبر منذ أن بدأت وزارة المالية اليابانية جمع البيانات عام 1996، بحسب " مورنينج ستار". في أعقاب إعلان "ترامب" عن الرسوم الجمركية الشاملة، ارتفع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات بمقدار 30 نقطة أساس (من 3 إلى 9 أبريل)، بينما انخفض نظيره الياباني بمقدار 21 نقطة أساس (من 2 إلى 8 أبريل).