logo
#

أحدث الأخبار مع #أسوشيتدبرس،

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية
محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

الأسبوع

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الأسبوع

محققًا 51 مليون دولار.. «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية

أحمد خالد استقطب الجزء السادس من الفيلم الأمريكي «Final Destination: Bloodlines»، حشودًا غفيرة في دور السينما الأمريكية نهاية هذا الأسبوع. فيلم «Final Destination: Bloodlines» يتصدر شباك السينما الأمريكية وتصدّر فيلم «Final Destination: Bloodlines» قوائم الأفلام المحلية محققًا 51 مليون دولار من مبيعات التذاكر، وفقًا لتقديرات الاستوديو يوم الأحد.وحقق الفيلم نفس المبلغ عالميًا، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 102 مليون دولار. لم يحظَ فيلم الإثارة التجريبي "Hurry Up Tomorrow" للمخرج أبيل "ذا ويكند" تيسفاي بنفس الحماس، حيث افتتح خارج المراكز الخمسة الأولى محققًا إيرادات تُقدّر بـ 3.3 مليون دولار. قال بول ديرجارابديان، كبير محللي الإعلام في كومسكور: "كان من المتوقع أن يواجه صعوبة في مواجهة فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم". "لقد كان هناك الكثير من الضجة". افتتح فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم" في 3523 موقعًا، مستفيدًا من موجة من التقييمات الإيجابية (93% على موقع Rotten Tomatoes) وأساليب التسويق الفيروسي، بما في ذلك صورة لجذوع أشجار على ظهر شاحنات - في إشارة إلى إحدى مصائد الموت الشهيرة في "الوجهة النهائية". يُعيد فوز Final Destination: Bloodlines إحياء سلسلة أفلام عمرها 25 عامًا لم تُصدر فيلمًا جديدًا منذ عام 2011. كما يُواصل هذا الفوز سلسلة نجاحات شركة وارنر براذرز، التي حققت نجاحًا شبه متتالي في فيلمي "الخطاة" لريان كوجلر و"فيلم ماين كرافت". وقد احتلت الأفلام الثلاثة المراكز الخمسة الأولى في نهاية هذا الأسبوع. احتل فيلم "Thunderbolts" من إنتاج ديزني المركز الثاني بإيرادات بلغت 16.5 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى أكثر من 325 مليون دولار. وحلّ فيلم "Sinners" ثالثًا بإيرادات بلغت 15.4 مليون دولار، ليصل إجمالي إيراداته العالمية إلى 316.8 مليون دولار. وأضاف فيلم "A Minecraft Movie"، الذي حقق 928.6 مليون دولار عالميًا، 5.9 مليون دولار. واختتم فيلم "The Accountant 2" من إنتاج Amazon MGM Studios المراكز الخمسة الأولى. افتتح فيلم "Hurry Up Tomorrow" في المركز السادس. يُعد الفيلم، الذي شارك تيسفاي في كتابته وأخرجه تري إدوارد شولتس، بمثابة عمل مصاحب لألبومه وجولته. يلعب تيسفاي دور موسيقي يعاني من الأرق، ويشارك في بطولته جينا أورتيغا وباري كيوغان. كما لم يُرحب به النقاد ولا الجمهور: فقد حصل على تقييم 13% على موقع Rotten Tomatoes، وحصل على تقييم C- CinemaScore. كتبت ماريا شيرمان، كاتبة الموسيقى في وكالة أسوشيتد برس، أنه "مشروعٌ مثيرٌ ذو طابعٍ غروريٍّ، يتميز بخيالٍ سرياليٍّ، وكتابةٍ جامدة، ودون مخاطر، ووزنٍ عاطفيٍّ محدود، وسردٍ غير واضح". أفضل 10 أفلام في شباك تذاكر السينما المصرية مع صدور الأرقام المحلية النهائية يوم الاثنين، تأخذ هذه القائمة في الاعتبار مبيعات التذاكر المتوقعة من الجمعة إلى الأحد في دور العرض الأمريكية والكندية، وفقًا لشركة كومسكور: 1. فيلم "الوجهة النهائية: سلالات الدم"، 51 مليون دولار. 2. فيلم "الصواعق"، 16.5 مليون دولار. 3. فيلم "الخطاة"، 15.4 مليون دولار. 4. فيلم "ماين كرافت"، 5.9 مليون دولار. 5. فيلم "المحاسب 2"، 5 ملايين دولار. 6. فيلم "أسرع غدًا"، 3.3 مليون دولار. 7. فيلم "الصداقة"، 1.4 مليون دولار. 8. فيلم "مهرج في حقل ذرة"، 1.3 مليون دولار. 9. فيلم "خدمة توصيل كيكي"، 1.1 مليون دولار. 10. فيلم "حتى الفجر"، 800 ألف دولار.

أزمة مراقبة الحركة الجوية في الولايات المتحدة.. فوضى مطار نيوارك نموذجا
أزمة مراقبة الحركة الجوية في الولايات المتحدة.. فوضى مطار نيوارك نموذجا

العين الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العين الإخبارية

أزمة مراقبة الحركة الجوية في الولايات المتحدة.. فوضى مطار نيوارك نموذجا

شهد مطار نيوارك ليبرتي الدولي في نيوجيرسي، وهو الأكبر في الولاية، موجة من التأخيرات والإلغاءات المتكررة في الأسابيع الأخيرة، ما يكشف عن أزمة متفاقمة في نظام الطيران الأمريكي. ووفقا لتقرير نشرته "أسوشيتد برس"، تتمثل أبرز المشاكل في النقص الحاد في عدد مراقبي الحركة الجوية، إلى جانب الاعتماد على معدات قديمة تعاني من الأعطال المتكررة. وتسابق إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) ووزارة النقل الأمريكية الزمن لإيجاد حلول عاجلة وطويلة الأمد لهذه الأزمة. وفقا للتقرير، بدأت الأزمة الحالية تتصاعد في أواخر أبريل/نيسان وأوائل مايو/أيار، عندما تعرض نظاما الرادار والاتصالات لعطل ثلاث مرات منفصلة، ما أدى إلى فقدان المراقبين القدرة على رؤية الطائرات أو التواصل معها لمدة قاربت 90 ثانية في بعض الحالات. وحدث ذلك نتيجة فشل خطوط البيانات التي تنقل إشارات الرادار من منشأة تابعة لإدارة الطيران في نيويورك إلى المراقبين في فيلادلفيا الذين يتحكمون في المجال الجوي لنيوارك. ورغم أن نظام الطوارئ نجح في تجنب العطل الأخير، إلا أن الانقطاعين الأولين تسببا في ضغوط نفسية شديدة أدت إلى حصول 5 إلى 7 مراقبين على إجازة طارئة لمدة 45 يومًا، مما فاقم من نقص الكوادر. نقص في الموظفين وتعمل حالياً في منشأة فيلادلفيا 22 مراقبًا جويًا معتمدًا بشكل كامل و5 مشرفين فقط، في حين أن العدد المطلوب هو 38. ويوجد 21 متدربًا، من بينهم 10 فقط مؤهلين للعمل في بعض القطاعات. ونتيجة لذلك، اضطرت إدارة الطيران إلى تقليص عدد الرحلات في مطار نيوارك إلى ما بين 24 و28 عملية إقلاع وهبوط في الساعة، بعد أن كانت تصل إلى 38 أو 39 في الظروف العادية، مما جعل نيوارك من أكثر المطارات تأخراً وإلغاءً للرحلات في البلاد مؤخرًا. وبدأت الإدارة هذا الأسبوع اجتماعات مع جميع شركات الطيران العاملة في نيوارك لمناقشة خطة مؤقتة تقضي بالإبقاء على سقف العمليات عند 28 عملية إقلاع وهبوط في الساعة حتى منتصف يونيو/حزيران على الأقل، على أن يتم رفع الحد الأقصى إلى 34 عملية إذا تم الانتهاء من مشروع صيانة المدرج المقرر وعودة المراقبين من إجازاتهم. وفي غضون ذلك، ستضطر شركات الطيران إلى تقليص جداول رحلاتها اليومية، نظرًا لعدم قدرة المطار على التعامل مع الحركة الجوية المعتادة. وستُمنح الشركات حتى 28 مايو/ أيار لتقديم خططها خطيًا، ولن يصدر قرار نهائي قبل ذلك التاريخ. الإصلاحات الفنية أما على صعيد الإصلاحات الفنية، فقد نجحت إدارة الطيران في تركيب خطوط ألياف بصرية جديدة في مطارات نيوارك، كينيدي، ولا غوارديا، لكن هذه الخطوط لا تزال قيد الاختبار ولن تدخل الخدمة قبل نهاية مايو/أيار. وتم تحديث بعض البرمجيات الأسبوع الماضي، مما حال دون انقطاع الرادار مرة ثالثة عندما فشلت الخطوط الأساسية مجددًا يوم الأحد الماضي. وفي خطوة طويلة الأجل، تخطط الإدارة لبناء نظام رادار مستقل في فيلادلفيا لتقليل الاعتماد على الإشارات القادمة من نيويورك، لكن المشروع لن يكتمل قبل عدة أشهر، رغم محاولات تسريع التنفيذ. وتأتي هذه الأزمة وسط تركيز عام متزايد على سلامة الطيران، خاصة بعد حادث تصادم مميت بين طائرة ركاب ومروحية تابعة للجيش الأمريكي فوق العاصمة واشنطن في يناير/كانون الثاني، وحوادث أخرى لاحقة أثارت مخاوف بشأن كفاءة نظام المراقبة الجوية. ويُعد توظيف مراقبين جدد تحديًا كبيرًا بسبب الضغط النفسي العالي المرتبط بالمهنة، وصعوبة العثور على مرشحين مناسبين، وطول فترة التدريب التي قد تمتد لسنوات. تحاول إدارة الطيران تسريع عملية التوظيف من خلال تقليص الوقت بين التقديم والالتحاق بالأكاديمية في أوكلاهوما، وتحسين نسب التخرج بتقديم دعم إضافي للمتدربين، مع إعطاء أولوية للمرشحين الحاصلين على أعلى الدرجات. كما تقدم الإدارة مكافآت للمراقبين ذوي الخبرة الذين يؤجلون تقاعدهم للمساعدة في تخفيف النقص. كما قامت الإدارة بتوفير أكثر من 100 جهاز محاكاة متطور، منها أجهزة في مطار نيوارك، لتسريع وتأهيل المتدربين بشكل أكثر كفاءة. وتشير البيانات إلى أن المتدربين ينجزون مراحل التأهيل بشكل أسرع عند استخدام هذه المحاكيات. لكن المشكلة الأكبر تظل في البنية التحتية التقنية المتقادمة. وتعتزم وزارة النقل طلب عشرات المليارات من الدولارات من الكونغرس لتحديث نظام مراقبة الحركة الجوية على المستوى الوطني، بما يشمل استبدال 618 رادارًا قديمًا، وتثبيت 4600 خط اتصال عالي السرعة، وتحديث جميع أنظمة الحواسيب التي يستخدمها المراقبون. ووجه وزير النقل شون دافي انتقادات لإدارة الرئيس بايدن السابقة، متهماً إياها بعدم تنفيذ تحديثات كافية، رغم أن جذور المشكلة تعود إلى عقود ماضية منذ تسعينيات القرن الماضي. وقد دافع بيت بوتيجيج، وزير النقل في عهد بايدن، عن جهود إدارته في تحديث بعض الأنظمة وزيادة التوظيف، إلا أن حجم المشكلة يتطلب استثمارات ضخمة وسنوات من العمل. وخلال مؤتمر صحفي مؤخراً، عُرضت بعض المعدات القديمة المستخدمة حاليًا في أنظمة المراقبة، حيث وصفها الوزير دافي بأنها تبدو وكأنها من فيلم "أبولو 13"، وشبهها بسيارة فولكسفاغن بيتل من عام 1967. ويحظى مشروع التحديث بدعم أكثر من 50 جهة عاملة في قطاع الطيران، إلا أن تطبيقه الكامل لا يزال مرهونًا بموافقة الكونغرس على الميزانية الضخمة. وحتى ذلك الحين، ستظل مطارات مثل نيوارك عرضة للفوضى في ظل نظام يعاني من ضغط شديد ونقص في الكوادر والمعدات. aXA6IDQ2LjIwMy4yMDEuMjExIA== جزيرة ام اند امز ES

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا
السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

رؤيا

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • رؤيا

السلطات الأمريكية: قتيل في انفجار سيارة أمام مركز للتلقيح الصناعي في كاليفورنيا

مكتب المتفجرات يحقق في انفجار قرب منشأة طبية أمريكية قُتل شخص واحد على الأقل يُعتقد أنه كان داخل سيارة انفجرت قرب منشأة للتلقيح الصناعي في مدينة بالم سبرينغز بولاية كاليفورنيا، وفقًا لما أعلنته السلطات الأمريكية. وأفاد مسؤول في العيادة أن جميع موظفي المبنى بخير ولم يتعرضوا لأي أذى جسدي، في حين لم تؤكد السلطات ما إذا كان القتيل مرتبطًا بالسيارة التي انفجرت. وقال اللفتنانت ويليام هاتشينسون من شرطة بالم سبرينغز لصحيفة "ديزرت صن" إن الانفجار نجم عن عبوة ناسفة داخل أو قرب سيارة كانت متوقفة أمام العيادة. وأضاف: "كل شيء قيد التحقيق، بما في ذلك احتمال أن يكون العمل إرهابيًا". وذكرت حسابات رسمية تابعة لبلدية المدينة على وسائل التواصل الاجتماعي أن الانفجار وقع قرب تقاطع شارع نورث إنديان كانيون مع شارع إيست تاشيفاه، وطُلب من السكان تجنب المنطقة. وبحسب صحيفة "ديزرت صن"، فقد شعر السكان بالانفجار من على بُعد يصل إلى ثلاثة كيلومترات من مركز الخصوبة. من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات نيكول لوزانو أن فريقًا من المكتب توجه إلى الموقع للمساعدة في التحقيق. وقال الدكتور مدير المركز الذي وقع فيه الانفجار ماهر عبد الله، في اتصال هاتفي مع وكالة أسوشيتد برس، إن جميع العاملين بالمركز بخير وتم التأكد من سلامتهم. وأشار عبد الله إلى أن الانفجار ألحق أضرارًا بمكاتب الاستشارات في العيادة، لكنه لم يؤثر على مختبر التلقيح الصناعي (IVF) ولا على الأجنة المُخزّنة.

ضحايا بانفجار قوي يهز ولاية أمريكية
ضحايا بانفجار قوي يهز ولاية أمريكية

شفق نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • شفق نيوز

ضحايا بانفجار قوي يهز ولاية أمريكية

شفق نيوز/ أفادت السلطات الأمريكية، مساء السبت، بمقتل شخص واحد على الأقل جراء وقوع انفجار قوي قرب مبنى مركز خدمات إنجابية، في مدينة بالم سبرينجز بولاية كاليفورنيا، مبينة أن الانفجار خلف دماراً واسعاً في المنطقة المحيطة، وحطم واجهات بعض المحال، فيما أشارت التقديرات الأولية، إلى أن الانفجار سببه سيارة. وأبلغت صحيفة The Desert Sun، التابعة لشبكة USA TODAY، بأن الحادث تسبب في ارتجاج المنازل، وأثار الذعر بين السكان، وأفاد سكان بوجود دخان في المنطقة. وأفادت إدارة شرطة بالم سبرينجز للصحيفة بأن الانفجار وقع حوالي الساعة 11 صباحاً بالتوقيت المحلي في وسط المدينة، وشعر به سكان في منطقة محيط قطرها ميلين. وقال مكتب حاكم كاليفورنيا إنه تم إطلاع الحاكم جافين نيوسوم على تفاصيل الانفجار، وإن الولاية تقوم من خلال مكتب خدمات الطوارئ التابع للحاكم بالتنسيق مع السلطات المحلية والفيدرالية لدعم جهود الاستجابة. وبين الملازم ويليام هاتشينسون، إن سبب الانفجار هو سيارة انفجرت قرب عيادة مراكز الإنجاب الأمريكية، مضيفاً أن هناك وفاة واحدة على الأقل مؤكدة حتى الآن. وذكر هاتشينسون، من موقع الحادث: "كل الاحتمالات مطروحة، بما في ذلك أن يكون هذا عملاً إرهابياً". وقال الطبيب ماهر عبد الله، مدير عيادة American Reproductive Centers للخصوبة، حيث وقع الانفجار، لوكالة "أسوشيتد برس"، خلال اتصال هاتفي، إن جميع أفراد طاقمه بخير، وتم التأكد من سلامتهم. وأوضح عبد الله أن الانفجار ألحق أضراراً بمكاتب العيادة التي تُجرى فيها الاستشارات مع المرضى، لكنه لم يؤثر على مختبر التلقيح الصناعي أو الأجنة المحفوظة داخله. ونقلت الوكالة عن المتحدثة باسم مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF)، نيكول لوزانو، قولها إن فريقاً من المكتب في طريقه إلى الموقع للمساعدة في تحديد أسباب الانفجار وتقييم الوضع. وذكرت USA TODAY، أن فرق الشرطة والإطفاء تتواجد في محيط الانفجار في بالم سبرينجز، وإن السلطات المحلية نصحت السكان بتجنب المنطقة لعدم إعاقة عمل فرق الإنقاذ. وبحسب الموقع الرسمي للمراكز، فقد تأسست American Reproductive Centers في عام 2006، وتُعد أول وأكبر مركز خدمات إنجابية شاملة ومختبر أطفال أنابيب في وادي كواتشيلا.

«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»
«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

«وورلد برس فوتو» تعلق ذكر اسم صاحب صورة «فتاة النابالم»

أعلنت مسابقة "وورلد برس فوتو" العالمية للتصوير الصحفي، الجمعة، تعليق ذكر اسم صاحب صورة "فتاة النابالم" الشهيرة. وكانت الصورة تُنسب في السابق إلى مصور من وكالة "أسوشيتد برس"، بعد شكوك أثارها وثائقي بشأن صحة نسبها إليه. واستحالت الصورة بالأبيض والأسود والتي تظهر هذه الفتاة الفيتنامية مصابة بحروق بالغة وهي تركض عارية على طول الطريق بعد قصف بالنابالم في ترانغ بانغ في جنوب البلاد سنة 1972، من أشهر الصور عالميا، وساهمت في تغيير نظرة العالم للحرب. ولا تزال رمزا لأهوال هذا النزاع بعد أكثر من 50 عاما على التقاطها. وفاز المصور الفيتنامي الأمريكي في وكالة "أسوشيتد برس" هوينه كونغ أوت، المعروف باسم نك أوت، بجائزة بوليتزر وجائزة "وورلد برس فوتو" عن هذه الصورة الأيقونية. ولا تزال "فتاة النابالم" كيم فوك فان تي التي حصلت على الجنسية الكندية، تدلي بشهادات عن هذه الصورة. ولكن في يناير/كانون الثاني، عُرض فيلم وثائقي بعنوان "ذي سترينغر" (The Stringer) في مهرجان سندانس السينمائي الأمريكي، ونسب الصورة إلى الصحفي الفيتنامي المستقل نغوين ثانه نغي الذي أجريت معه مقابلة في الفيلم. وأعلنت وكالة "أسوشيتد برس" في تقرير مفصل في أوائل مايو/أيار أنها ستواصل نسب الصورة إلى نك أوت على الرغم من "التساؤلات الكبيرة" في الموضوع. وأثار الفيلم الوثائقي "تأملا عميقا داخل مسابقة (وورلد برس فوتو)" التي أجرت تحقيقا بين يناير/كانون الثاني ومايو/أيار بشأن نسب الصورة، على ما أعلن القائمون على المسابقة في بيان. وأضاف البيان "اليوم الجمعة 16 مايو/أيار، تنشر (وورلد برس فوتو) خلاصات وتقريرا يفيد بأن المنظمة أوقفت على الفور نسب صورة فتاة النابالم (The Terror of War) إلى نك أوت". وأوضحت المسابقة أن "تحليلا أجرته (وورلد برس فوتو) أشارت إلى أنه بناء على الموقع والمسافة والكاميرا المستخدمة في ذلك اليوم، ربما كان المصوران نغوين ثانه نغي أو هوين كونغ فوك في وضع أفضل لالتقاط الصورة بالمقارنة مع نك أوت". ونقل البيان عن المديرة التنفيذية للمسابقة جومانا الزين خوري قولها إنه "من المهم توضيح أن الصورة في حد ذاتها لا جدال فيها وتمثل بلا شك لحظة تاريخية حقيقية لا تزال تتردد أصداؤها في فيتنام والولايات المتحدة وحول العالم". وأوضح بيان المسابقة أن الإجراء الأخير لا يمس بتاتا بواقع منح جائزة "وورلد برس فواو" للصورة المذكورة، إلا أن حقيقة نسبها تبقى معلقة "حتى يثبت العكس". وأضاف: "هذه القضية تبقى مثار جدل، ومن الممكن ألا يتم التأكد بشكل كامل من هوية صاحب الصورة". aXA6IDE0Ni4xMDMuMi4yNDgg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store