أحدث الأخبار مع #أسيتامينوفين


موقع 24
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موقع 24
العلاج المركّب.. توصية جديدة لإيقاف آلام الصداع النصفي
يُنصح بالعلاج المركب لآلام الصداع النصفي، وفق إرشادات جديدة قالت إنه ينبغي على الأطباء وصف أدوية التريبتان مع مسكنات الألم، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو الأسيتامينوفين، لعلاج آلام الصداع النصفي. ويمثل هذا نهجاً تدريجياً لعلاج الصداع النصفي دعت إليه إرشادات سريرية جديدة صادرة عن الكلية الأمريكية للأطباء، لمن لا يحصلون على راحة من مسكنات الألم التي تُصرف دون وصفة طبية. ووفق "هيلث داي"، تستند هذه التوصية إلى مراجعة أدلة تُظهر أن إضافة دواء التريبتان إلى دواء مضاد للالتهابات غير الستيرويدية أو الأسيتامينوفين كان أكثر فعالية في تخفيف آلام الصداع النصفي والصداع مقارنةً بالأدوية التي تُصرف دون وصفة طبية وحدها. وقال فريق البحث بقيادة الدكتورة كارولين كراندال، من جامعة كاليفورنيا إن هذا العلاج المركّب "أدى إلى زيادة احتمالية تخفيف الألم بشكل مستمر لمدة تصل إلى 48 ساعة بعد العلاج الأولي، وانخفاض احتمالية استخدام أدوية الإنقاذ خلال 24 ساعة"، مقارنةً باستخدام التريبتان وحده. تخفيف الألم خلال ساعتين وأضاف الباحثون: "إضافة إلى ذلك، فإن العلاج المركب بالتريبتان ومضادات الالتهاب غير الستيرويدية يُحتمل أن يؤدي إلى زيادة تخفيف الألم خلال ساعتين، والتخلص من الألم بشكل مستمر خلال 48 ساعة". وتعالج أدوية التريبتان الصداع النصفي عن طريق تغيير طريقة دوران الدم في الدماغ، وكيفية معالجة الدماغ لإشارات الألم، بحسب عيادة كليفلاند. استخدام التريبتان وقالت توصيات الكلية الأمريكية للأطباء: "كان استخدام التريبتان وحده، تاريخياً، هو العلاج الأول للصداع النصفي العرضي". وأضافت: "على الرغم من أن استخدام التريبتان وحده يُعد خياراً علاجياً فعالًا، إلا أن الكلية الأمريكية للأطباء وجدت أدلة تدعم نتائج أفضل مرتبطة بالصداع النصفي عند استخدام التريبتان مع دواء مضاد للالتهابات غير الستيرويدية أو أسيتامينوفين لعلاج الصداع النصفي العرضي". ويحدث الصداع النصفي العرضي عندما يعاني الشخص من أقل من 15 يوماً من الصداع في الشهر. بينما يحدث الصداع النصفي المزمن عندما يعاني الشخص من 15 يوماً أو أكثر من الصداع شهرياً، وفق المؤسسة الأمريكية للصداع النصفي.

سرايا الإخبارية
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
دراسة جدلية .. مسكن ألم شائع قد يؤثر على نمو دماغ الجنين
سرايا - كشفت دراسة جديدة عن احتمال ارتباط مسكّن ألم شائع تتناوله النساء أثناء الحمل، باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. أثارت الدراسة الجدل حول أمان استخدام "أسيتامينوفين"، المعروف أيضا باسم "باراسيتامول"، خلال الحمل، بعد الإشارة إلى احتمالية تأثيره على النمو العصبي للجنين. ورغم أنه يعتبر الخيار الأكثر أمانا لتخفيف الألم والحمى أثناء الحمل، إلا أن النتائج الحديثة ربطت بينه وبين زيادة خطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) لدى الأطفال. وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة، تتبّع الباحثون مستويات "أسيتامينوفين" في دم 307 نساء من ذوات البشرة السمراء أثناء الحمل. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا للدواء في الرحم كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط بمعدل 3 أضعاف، مقارنة بغيرهم. وبالنسبة للفتيات، ارتفع هذا الخطر إلى أكثر من 6 أضعاف خلال السنوات العشر الأولى من العمر. ورغم أن هذه الأرقام تبدو مقلقة، إلا أن الخبراء يؤكدون أن النتائج ليست حاسمة، ولا ينبغي أن تدفع الحوامل إلى الامتناع عن تناول الدواء تماما. فارتفاع الحرارة والألم غير المعالجين قد يلحقان ضررا أكبر بالجنين، ما يجعل استخدام "أسيتامينوفين" ضروريا في بعض الحالات. وتقول الدكتورة شيلا ساثياناريانا من جامعة ويسكونسن للطب: "لقد تمت الموافقة على "أسيتامينوفين" منذ عقود، لكنه لم يخضع بعد لتقييم دقيق بشأن تأثيراته طويلة الأمد على النمو العصبي للجنين". ولا تزال المؤسسات الصحية الكبرى، مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) والكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، تؤكد أن الخطر المرتبط بالأسيتامينوفين ضئيل للغاية، بشرط استخدامه بجرعات منخفضة ولأقصر فترة ممكنة. في عام 2021، دعا 91 عالما وطبيبا وخبيرا في الصحة العامة إلى اتباع نهج أكثر حذرا عند استخدام "أسيتامينوفين" أثناء الحمل، مقدمين التوصيات التالية: تناول الدواء فقط عند الضرورة الطبية، واستشارة الطبيب أو الصيدلي قبل الاستخدام طويل الأمد، واستخدام أقل جرعة فعالة لأقصر مدة ممكنة. وفي الوقت الحالي، ينصح النساء الحوامل بعدم التوقف عن استخدام "أسيتامينوفين" دون استشارة طبية، مع الالتزام بالجرعات الموصى بها لضمان تحقيق التوازن بين الفوائد والمخاطر المحتملة. (روسيا اليوم)


صدى الالكترونية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
دراسة: مسكّن ألم شائع قد يعرض الأجنة للإصابة باضطراب نقص الانتباه
أسفرت نتائج دراسة جديدة عن وجود احتمال إصابة الأجنة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط في حال استخدام السيدات مسكن أسيتامينوفين'، المعروف أيضا باسم 'باراسيتامول' خلال فترة الحمل. وتتبع الباحثون في الدراسة التي أجريت في الولايات المتحدة، مستويات 'أسيتامينوفين' في دم 307 نساء من ذوات البشرة السمراء أثناء الحمل. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا للدواء في الرحم كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط بمعدل 3 أضعاف، مقارنة بغيرهم، وبالنسبة للفتيات، ارتفع هذا الخطر إلى أكثر من 6 أضعاف خلال السنوات العشر الأولى من العمر. وأكد الخبراء أن النتائج ليست حاسمة، ولا ينبغي أن تدفع الحوامل إلى الامتناع عن تناول الدواء تماما، لأن ارتفاع الحرارة والألم غير المعالجين قد يلحقان ضررا أكبر بالجنين. يذكر أن المؤسسات الصحية الكبرى، مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) والكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، لا تزال تؤكد أن الخطر المرتبط بالأسيتامينوفين ضئيل للغاية، بشرط استخدامه بجرعات منخفضة ولأقصر فترة ممكنة.


التحري
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- التحري
دراسة جدلية.. مسكن ألم شائع قد يؤثر على نمو دماغ الجنين
كشفت دراسة جديدة عن احتمال ارتباط مسكّن ألم شائع تتناوله النساء أثناء الحمل، باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. أثارت الدراسة الجدل حول أمان استخدام 'أسيتامينوفين'، المعروف أيضا باسم 'باراسيتامول'، خلال الحمل، بعد الإشارة إلى احتمالية تأثيره على النمو العصبي للجنين. ورغم أنه يعتبر الخيار الأكثر أمانا لتخفيف الألم والحمى أثناء الحمل، إلا أن النتائج الحديثة ربطت بينه وبين زيادة خطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) لدى الأطفال. Advertisement وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة، تتبّع الباحثون مستويات 'أسيتامينوفين' في دم 307 نساء من ذوات البشرة السمراء أثناء الحمل. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا للدواء في الرحم كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط بمعدل 3 أضعاف، مقارنة بغيرهم. وبالنسبة للفتيات، ارتفع هذا الخطر إلى أكثر من 6 أضعاف خلال السنوات العشر الأولى من العمر. ورغم أن هذه الأرقام تبدو مقلقة، إلا أن الخبراء يؤكدون أن النتائج ليست حاسمة، ولا ينبغي أن تدفع الحوامل إلى الامتناع عن تناول الدواء تماما. فارتفاع الحرارة والألم غير المعالجين قد يلحقان ضررا أكبر بالجنين، ما يجعل استخدام 'أسيتامينوفين' ضروريا في بعض الحالات. وتقول الدكتورة شيلا ساثياناريانا من جامعة ويسكونسن للطب: 'لقد تمت الموافقة على 'أسيتامينوفين' منذ عقود، لكنه لم يخضع بعد لتقييم دقيق بشأن تأثيراته طويلة الأمد على النمو العصبي للجنين'. ولا تزال المؤسسات الصحية الكبرى، مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) والكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، تؤكد أن الخطر المرتبط بالأسيتامينوفين ضئيل للغاية، بشرط استخدامه بجرعات منخفضة ولأقصر فترة ممكنة. في عام 2021، دعا 91 عالما وطبيبا وخبيرا في الصحة العامة إلى اتباع نهج أكثر حذرا عند استخدام 'أسيتامينوفين' أثناء الحمل، مقدمين التوصيات التالية: تناول الدواء فقط عند الضرورة الطبية، واستشارة الطبيب أو الصيدلي قبل الاستخدام طويل الأمد، واستخدام أقل جرعة فعالة لأقصر مدة ممكنة. وفي الوقت الحالي، ينصح النساء الحوامل بعدم التوقف عن استخدام 'أسيتامينوفين' دون استشارة طبية، مع الالتزام بالجرعات الموصى بها لضمان تحقيق التوازن بين الفوائد والمخاطر المحتملة. (روسيا اليوم)


ليبانون 24
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- ليبانون 24
دراسة جدلية.. مسكن ألم شائع قد يؤثر على نمو دماغ الجنين
كشفت دراسة جديدة عن احتمال ارتباط مسكّن ألم شائع تتناوله النساء أثناء الحمل، باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. أثارت الدراسة الجدل حول أمان استخدام "أسيتامينوفين"، المعروف أيضا باسم "باراسيتامول"، خلال الحمل، بعد الإشارة إلى احتمالية تأثيره على النمو العصبي للجنين. ورغم أنه يعتبر الخيار الأكثر أمانا لتخفيف الألم والحمى أثناء الحمل، إلا أن النتائج الحديثة ربطت بينه وبين زيادة خطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD) لدى الأطفال. وفي دراسة أجريت في الولايات المتحدة، تتبّع الباحثون مستويات "أسيتامينوفين" في دم 307 نساء من ذوات البشرة السمراء أثناء الحمل. وأظهرت النتائج أن الأطفال الذين تعرضوا للدواء في الرحم كانوا أكثر عرضة للإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط بمعدل 3 أضعاف، مقارنة بغيرهم. وبالنسبة للفتيات، ارتفع هذا الخطر إلى أكثر من 6 أضعاف خلال السنوات العشر الأولى من العمر. ورغم أن هذه الأرقام تبدو مقلقة، إلا أن الخبراء يؤكدون أن النتائج ليست حاسمة، ولا ينبغي أن تدفع الحوامل إلى الامتناع عن تناول الدواء تماما. فارتفاع الحرارة والألم غير المعالجين قد يلحقان ضررا أكبر بالجنين، ما يجعل استخدام "أسيتامينوفين" ضروريا في بعض الحالات. وتقول الدكتورة شيلا ساثياناريانا من جامعة ويسكونسن للطب: "لقد تمت الموافقة على "أسيتامينوفين" منذ عقود، لكنه لم يخضع بعد لتقييم دقيق بشأن تأثيراته طويلة الأمد على النمو العصبي للجنين". ولا تزال المؤسسات الصحية الكبرى، مثل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) والوكالة الأوروبية للأدوية (EMA) والكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد (ACOG)، تؤكد أن الخطر المرتبط بالأسيتامينوفين ضئيل للغاية، بشرط استخدامه بجرعات منخفضة ولأقصر فترة ممكنة. في عام 2021، دعا 91 عالما وطبيبا وخبيرا في الصحة العامة إلى اتباع نهج أكثر حذرا عند استخدام "أسيتامينوفين" أثناء الحمل، مقدمين التوصيات التالية: تناول الدواء فقط عند الضرورة الطبية، واستشارة الطبيب أو الصيدلي قبل الاستخدام طويل الأمد، واستخدام أقل جرعة فعالة لأقصر مدة ممكنة. وفي الوقت الحالي، ينصح النساء الحوامل بعدم التوقف عن استخدام "أسيتامينوفين" دون استشارة طبية، مع الالتزام بالجرعات الموصى بها لضمان تحقيق التوازن بين الفوائد والمخاطر المحتملة. (روسيا اليوم)