أحدث الأخبار مع #أشبالالأطلس


اليوم 24
منذ 16 ساعات
- رياضة
- اليوم 24
مدرب منتخب أقل من 20 سنة: اللاعبون قدموا كل ما لديهم والتركيز حاليا على كأس العالم المقبل
أكد مدرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، محمد وهبي، أن « أشبال الأطلس » قدموا كل ما لديهم للظفر بكأس أمم إفريقيا لهذه الفئة، مضيفا أن التركيز حاليا منصب على كأس العالم المقبلة بالشيلي. وقال الناخب الوطني، في ندوة صحفية عقب تحقيق المنتخب المغربي الميدالية الفضية بعد هزيمته أمام منتخب جنوب إفريقيا (0-1)، مساء أمس الأحد، إن فرصا تهديفية متعددة أتيحت للنخبة الوطنية في النهائي، غير أن غياب النجاعة والفاعلية حال دون ترجمتها إلى أهداف. وأوضح أن اللاعبين يشعرون « بخيبة الأمل لعدم تحقيق نتيجة إيجابية في هذه المباراة »، منوها بأداء « الأشبال » وبما قدموه على امتداد مختلف مراحل هذه البطولة. واعتبر وهبي أن النخبة الوطنية كانت حريصة على الفوز في المباراة النهائية، إلا أن الحظ لم يحالفها، معربا عن تهانيه للمنتخب الجنوب الإفريقيي تحقيق نتيجة الانتصار. وتابع أنه على يقين أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة يتوفر على لاعبين واعدين سيقولون كلمتهم في المستقبل، مؤكدا على ضرورة التركيز حاليا على الاستحقاقات المقبلة. بدوره، قال مدرب جنوب إفريقيا، رايموند مداكا، إنه « سعيد جدا بالتتويج بلقب كأس أمم إفريقيا »، مشددا على أن المباراة مع المنتخب المغربي « كانت صعبة جدا ». ونوه الناخب الجنوب إفريقي بأداء لاعبيه على امتداد أطوار البطولة، باستثناء الهزيمة في المباراة أمام منتخب البلد المضيف مصر (0-1). يذكر أن المركز الثالث في هذه البطولة، التي انطلقت يوم 27 أبريل الماضي، كان من نصيب نيجيريا، عقب تفوقها، في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، والتي جرت في وقت سابق اليوم الأحد على أرضية الملعب ذاته بالضربات الترجيحية 4-1 (انتهى الوقت القانوني بالتعادل 1-1).


شتوكة بريس
منذ يوم واحد
- رياضة
- شتوكة بريس
منتخب الأشبال يخسر نهائي كأس افريقيا للأمم
خسر المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة لقب كأس أمم أفريقيا، بعد هزيمته في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب أفريقيا بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب 'القاهرة الدولي'. الهدف الوحيد في المباراة جاء في الدقيقة 70 عن طريق اللاعب كيكانا غوموليمو، الذي استغل ارتباكاً دفاعياً في صفوف المنتخب المغربي ليمنح بلاده لقب البطولة.عروض سفر وبهذه النتيجة، فشل 'أشبال الأطلس' في تحقيق ثاني ألقابهم في تاريخ المسابقة، بعد أن سبق لهم التتويج بها سنة 1997 بقيادة المدرب الوطني رشيد الطاوسي. ورغم الأداء الجيد الذي قدّمه المنتخب المغربي طيلة البطولة، إلا أن الحظ لم يُسانده في النهائي، ما خلف حالة من الإحباط في صفوف الجماهير، التي كانت تمني النفس برؤية الكأس تعود إلى المغرب. الخسارة تطرح من جديد تساؤلات حول قدرة المنتخبات الوطنية الشابة على الحسم في المباريات النهائية، وما إذا كانت المشكلة مرتبطة بالضغط النفسي أو اختيارات فنية لم تكن موفّقة. في المقابل، نجح منتخب جنوب أفريقيا في استغلال الفرصة وتحقيق اللقب عن جدارة، ليُثبت أنه أحد أقوى المنتخبات الشابة في القارة.


أخبارنا
منذ يوم واحد
- رياضة
- أخبارنا
المنتخب المغربي يفشل في استعادة لقب 1997 ويخسر النهائي أمام جنوب إفريقيا
خسر المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة لقب كأس أمم أفريقيا، بعد هزيمته في المباراة النهائية أمام منتخب جنوب أفريقيا بهدف دون مقابل، في اللقاء الذي أُقيم مساء الأحد على ملعب "القاهرة الدولي". الهدف الوحيد في المباراة جاء في الدقيقة 70 عن طريق اللاعب كيكانا غوموليمو، الذي استغل ارتباكاً دفاعياً في صفوف المنتخب المغربي ليمنح بلاده لقب البطولة. وبهذه النتيجة، فشل "أشبال الأطلس" في تحقيق ثاني ألقابهم في تاريخ المسابقة، بعد أن سبق لهم التتويج بها سنة 1997 بقيادة المدرب الوطني رشيد الطاوسي. ورغم الأداء الجيد الذي قدّمه المنتخب المغربي طيلة البطولة، إلا أن الحظ لم يُسانده في النهائي، ما خلف حالة من الإحباط في صفوف الجماهير، التي كانت تمني النفس برؤية الكأس تعود إلى المغرب. الخسارة تطرح من جديد تساؤلات حول قدرة المنتخبات الوطنية الشابة على الحسم في المباريات النهائية، وما إذا كانت المشكلة مرتبطة بالضغط النفسي أو اختيارات فنية لم تكن موفّقة. في المقابل، نجح منتخب جنوب أفريقيا في استغلال الفرصة وتحقيق اللقب عن جدارة، ليُثبت أنه أحد أقوى المنتخبات الشابة في القارة.


زنقة 20
منذ يوم واحد
- رياضة
- زنقة 20
المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة يحرز الميدالية الفضية في كأس أفريقيا ويقنع بمواهب ملفتة
زنقة 20. الرباط أحرز المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة الميدالية الفضية في كأس أمم إفريقيا لهذه الفئة عقب هزيمته أمام المنتخب الجنوب إفريقي (0-1) في المباراة النهائية، التي جمعتهما اليوم الأحد، باستاد 30 يونيو بالقاهرة. وخاضت العناصر الوطنية هذه المباراة تؤازرها بعض الجماهير المغربية التي أبت إلا تجشم عناء الانتقال إلى مصر ومساندة 'أشبال الأطلس' في المشهد الختامي لهذه البطولة الإفريقية التي احتضنتها مصر. واعتمد المدرب محمد وهبي على نفس العناصر التي بدأ بها مباراة نصف النهائي أمام منتخب البلد المضيف، باستثناء إسماعيل بختي الموقوف وسعد الحداد وآدم المختاري، وفي المقابل شهدت تشكيلة 'الأشبال' عودة عبد الحميد أيت بودلال إلى خط الدفاع. وتميزت الجولة الأولى من هذا اللقاء بإيقاع مرتفع من كلا الجانبين، مع تألق لافت لحارسي المنتخبين، المغربي يانيس بنشاوش والجنوب إفريقي فيتشر لوي. وبعد مرور ثلاث دقائق، كادت العناصر الجنوب إفريقية أن تباغت مرمى النخبة المغربية، بسبب خطأ من اللاعب عبد الحميد أيت بودلال، لكن براعة الحارس يانيس بنشاوش أنقذت 'الأشبال' من هدف محقق. بدورها ردت العناصر الوطنية بحملات هجومية سريعة شكلت هي الأخرى ضغطا على دفاعات الفريق الخصم، على غرار التسديدة المركزة التي أطلقها إلياس بومسعودي في حدود الدقيقة الـ 22، إلا أن حسن تموضع فيتشر لوي حال دون تسجيل الهدف الأول. وكثف 'أشبال الأطلس' ضغطهم في محاولة منهم لتغيير النتيجة والتبكير بتسجيل هدف أول يمنحهم بعض الأفضلية، مستعينين في ذلك بالمهارات الفردية لعناصر المنتخب الوطني، وبالخصوص الرباعي الذي خلق العديد من المشاكل لدفاعات الجنوب افريقيين، والمكون من عثمان معمة والعميد معاذ الضحاك وإلياس بومسعودي ويونس عبدلاوي. ومع بداية الجولة الثانية، كثفت العناصر الوطنية ضغطها على الدفاعات الجنوب إفريقية، مع الاعتماد أكثر على صعود الظهيرين وهو ما كاد يمنح العناصر الوطنية هدف السبق عن طريق اللاعب يونس العبدلاوي الذي أهدر فرصة سانحة للتسجيل في الدقيقة الـ 52. وراهن الناخب الوطني خلال هذا الشوط على عزل مفاتيح لعب المنتخب الجنوب افريقي، وبالخصوص الجناح شاكيل أبريل الذي خلق العديد من المتاعب للدفاع المغربي في الشوط الأول، عبر الضغط العالي على حامل الكرة ودفع الفريق الخصم إلى لعب الكرات الطويلة والتي أحسن خط دفاع الأشبال التعامل معها. وعكس مجريات اللعب، وفي وقت كان فيه المنتخب المغربي يضغط بحثا عن التسجيل، باغت الجنوب إفريقيون بهدف عن طريق لاعب الوسط غوموليمو كيكانا في الدقيقة السبعين. ومباشرة بعد تلقيها الهدف، اندفعت العناصر الوطنية إلى الهجوم في محاولة لإدراك التعادل لكن الانكماش الدفاعي للجنوب افريقيين صعب مهمة 'الأشبال'، قبل أن يعلن الحكم الكاميروني عبدو ميفير نهاية المباراة واحتلال المغرب المركز الثاني. يذكر أن المركز الثالث في هذه البطولة، التي انطلقت يوم 27 أبريل الماضي، كان من نصيب نيجيريا، عقب تفوقها، في مباراة الترتيب، على المنتخب المصري، والتي جرت في وقت سابق اليوم الأحد على أرضية الملعب ذاته بالضربات الترجيحية 4-1 (انتهى الوقت القانوني بالتعادل 1-1)


بلبريس
منذ يوم واحد
- رياضة
- بلبريس
وهبي: علينا تقبّل الهزيمة والتطلع لكأس العالم المقبل بطموح أكبر
أعرب محمد وهبي، مدرب المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، عن أسفه لخسارة نهائي كأس أمم إفريقيا للشباب أمام منتخب جنوب إفريقيا بهدف دون رد، مشددا في الوقت ذاته على أهمية استخلاص الدروس من هذه الهزيمة، والاستعداد بشكل أفضل للاستحقاق العالمي المقبل. وفي تصريحات صحفية عقب اللقاء، أكد وهبي أن العناصر الوطنية قدمت أداء جيدا رغم الهزيمة، قائلا 'خلقنا فرصا واستحوذنا على الكرة وتحصلنا على الكثير من الركنيات وقمنا بتسديدات عديدة، وأظهرنا بأننا كنا قادرين على الفوز بالمباراة، خاصة في الشوط الثاني.' وأشار المدرب الوطني إلى أن الهدف الذي استقبله الفريق جاء نتيجة خطأ وارد في كرة القدم، مؤكدا دعمه الكامل للاعبين، قائلا 'استقبلنا هدفا بسبب خطأ يمكن أن يحدث، ولا يجب أن نلوم اللاعبين لأنهم قاموا بمجهودات كبيرة، ويجب أن نشجعهم.' وأضاف وهبي 'سنحاول المضي قدما، والشيء الوحيد الذي يمكننا فعله هو النهوض، وأن نكون فخورين بهذه الرحلة، وأن نقول لأنفسنا إنه لا يزال بإمكاننا أن نكون أفضل.' وتابع 'سنكون أكثر طموحا في كأس العالم القادمة، وأن نكون الأفضل دائما في جميع المجالات. نحن دولة ديناميكية، ويجب أن نثبت ذلك كل يوم، في التداريب والمباريات.' وختم مدرب 'أشبال الأطلس' تصريحه بدعوة إلى التعامل الإيجابي مع الخسارة، بالقول 'يجب أن نتقبل هذه الهزيمة، ونتعايش معها ونستعيد عافيتنا.' ورغم خسارة النهائي، فإن المنتخب المغربي للشباب ضمن مشاركته في كأس العالم تحت 20 سنة المقبلة بدولة تشيلي، والتي يُعوّل فيها محمد وهبي على تحقيق نتائج مشرفة توازي طموحات الكرة المغربية الصاعدة