logo
#

أحدث الأخبار مع #أشباه_الموصلات

كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031 ؟
كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031 ؟

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031 ؟

شهد قطاع أشباه الموصلات في السعودية نموا ملحوظا في السنوات الأخيرة، مدفوعا بزيادة الطلب العالمي على التقنيات المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء. وفقا لبيانات وزارة التجارة اطلعت عليها "الاقتصادية"، فقد ارتفع عدد السجلات التجارية لنشاط البيع بالجملة لأشباه الموصلات من 3962 سجلا في 2023 إلى 5278 سجلا في 2024، ما يمثل نموا بنسبة 33%. بلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية 4.45 مليار دولار خلال 2023، مع توقعات أن يصل إلى 9.9 مليار دولار بحلول 2031، بمعدل نمو سنوي مركب 10.51%، وتشمل هذه الأرقام قطاعات فرعية مساعدة وواعدة مثل: المواد الكيميائية المستخدمة في التصنيع، التي من المتوقع أن تنمو من 61.9 مليون دولار في 2024 إلى 93.6 مليون دولار في 2030، كما يتوقع أن ترتفع سوق تغليف أشباه الموصلات من 327 مليون دولار إلى 564.7 مليون دولار خلال الفترة نفسها، وفقا لشركة "جراند فيو" للأبحاث والاستشارات.

كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031؟
كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031؟

الاقتصادية

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

كم سيبلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية خلال 2031؟

شهد قطاع أشباه الموصلات في السعودية نموا ملحوظا في السنوات الأخيرة، مدفوعا بزيادة الطلب العالمي على التقنيات المتقدمة، مثل الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية وإنترنت الأشياء. وفقا لبيانات وزارة التجارة اطلعت عليها "الاقتصادية"، فقد ارتفع عدد السجلات التجارية لنشاط البيع بالجملة لأشباه الموصلات من 3962 سجلا في 2023 إلى 5278 سجلا في 2024، ما يمثل نموا بنسبة 33%. بلغ حجم سوق أشباه الموصلات في السعودية 4.45 مليار دولار خلال 2023، مع توقعات أن يصل إلى 9.9 مليار دولار بحلول 2031، بمعدل نمو سنوي مركب 10.51%، وتشمل هذه الأرقام قطاعات فرعية مساعدة وواعدة مثل: المواد الكيميائية المستخدمة في التصنيع، التي من المتوقع أن تنمو من 61.9 مليون دولار في 2024 إلى 93.6 مليون دولار في 2030، كما يتوقع أن ترتفع سوق تغليف أشباه الموصلات من 327 مليون دولار إلى 564.7 مليون دولار خلال الفترة نفسها، وفقا لشركة "جراند فيو" للأبحاث والاستشارات.

"شاومي" تنفق 7 مليارات دولار لتطوير رقائقها الخاصة هذا العقد
"شاومي" تنفق 7 مليارات دولار لتطوير رقائقها الخاصة هذا العقد

الاقتصادية

timeمنذ 18 ساعات

  • أعمال
  • الاقتصادية

"شاومي" تنفق 7 مليارات دولار لتطوير رقائقها الخاصة هذا العقد

تُخطط شركة "شاومي" لاستثمار ما لا يقل عن 50 مليار يوان (6.9 مليار دولار) لتطوير معالجها الخاص للهواتف المحمولة على مدار عقد، وذلك لتعزيز مكانتها في قطاع أشباه الموصلات، في الوقت الذي تعتبر فيه شركات التكنولوجيا الكبرى بشكل متزايد المعرفة بشأن تصنيع الرقائق ذات أهمية استراتيجية. كتب الملياردير لي جون، المؤسس المشارك لشركة "شاومي"، في منشور على منصة "ويبو" الصينية الشبيهة بموقع "إكس"، يوم الإثنين: "الرقائق قمةٌ علينا تسلقها، ومعركةٌ صعبةٌ لا مفر منها إذا أردنا أن نصبح شركةً تكنولوجية عظيمة وصلبة". وأضاف لي في منشورٍ منفصل أن الشركة الصينية ستُطلق أول معالجٍ من تصميمها الخاص، وهو "إكش رينغ كيو1" (Xring O1)، في 22 مايو. مشروع "شاومي" للرقائق قررت شركة تصنيع الهواتف الذكية والسيارات الكهربائية، والتي يقع مقرها في بكين، في عام 2021 إطلاق مبادرة لمدة عشر سنوات لإنتاج شريحة "إكس رينغ" للهواتف المحمولة، وفقاً لما كتبه لي. وأضاف لي أن "شاومي" أنفقت ما يزيد عن 13.5 مليار يوان على مدى السنوات الأربع الماضية، وتخطط لاستثمار 6 مليارات يوان في البحث والتطوير هذا العام. وكتب لي أن فريق أشباه الموصلات لدى "شاومي" يضم حالياً أكثر من 2500 شخص. وأضاف لي أن شريحة "إكس رينغ كيو1" مصنوعة بتقنية 3 نانومتر من الجيل الثاني، دون أن يذكر اسم شركة تصنيع الرقائق التي تعتمد عليها "شاومي" في الإنتاج. ويستبعد استخدام تقنية 3 نانومتر "سيميكوندوكتور مانوفاكتشورينغ إنترناشيونال"، وهي شركة رائدة في الصين في مجال تصنيع الرقائق، والتي لا تزال تعمل بتقنية 7 نانومتر الأقدم بسبب قيود التصدير الأمريكية. "شاومي" على خطى "أبل" اعتمدت "شاومي" حتى الآن على شركتي "كوالكوم" و"ميديا ​​تك" في تصنيع معالجات الهواتف المحمولة، ولكن يبدو حالياً أن الشركة الصينية تسير على خطى "أبل"، إحدى أكبر منافسيها في الصين. تُصمم "أبل" رقائقها الخاصة بالتزامن مع برامجها لإنشاء نظام متكامل. وقد وسّعت الشركة الأمريكية مؤخراً نطاق هذا الترتيب ليشمل أجهزة ماك، في مسعى لتحسين كفاءة أجهزتها. قد يمنح معالج 3 نانومتر الجديد شركة "شاومي" ميزة محلية على شركة "هواوي تكنولوجيز"، التي لا تستطيع تدبير رقائق هواتف محمولة أكثر تطوراً من 7 نانومتر بسبب صعوبات توجه شريكتها في الإنتاج "إس إم آي سي" (SMIC). يتماشى استثمار لي الضخم في الرقائق مع أولويات الرئيس الصيني شي جين بينغ، المتمثلة في أن تضاهي الصين الولايات المتحدة، بل وتتفوق عليها، في أحدث التقنيات، بما في ذلك أشباه الموصلات. في الوقت نفسه، تبحث "شاومي" عن محركات نمو جديدة تتجاوز أعمالها التقليدية في مجال الهواتف الذكية. كما راهنت بشكل كبير على السيارات الكهربائية، لكن طموحاتها في قطاع السيارات تضررت بشدة بعد حادث طريق مميت شمل سيارتها السيدان SU7 في وقت سابق من هذا العام.

ثورة تكنولوجية.. "TSMC" تقترب من إطلاق رقائق 2 نانومتر
ثورة تكنولوجية.. "TSMC" تقترب من إطلاق رقائق 2 نانومتر

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • العربية

ثورة تكنولوجية.. "TSMC" تقترب من إطلاق رقائق 2 نانومتر

تشهد صناعة أشباه الموصلات طفرة تقنية غير مسبوقة، مع اقتراب شركة TSMC التايوانية من إطلاق رقائق الجيل الجديد بتقنية 2 نانومتر، والتي يتوقع أن تُحدث نقلة نوعية في أداء الهواتف الذكية واستهلاك البطارية. ورغم أن الإنتاج الضخم لهذه الرقائق متوقع في الربع الأخير من عام 2025، إلا أن كبار المصنعين – وعلى رأسهم " أبل" و"إنفيديا" و"AMD" و "كوالكوم" و"ميدياتك" و"برودكوم" – بدأوا بالفعل الاستعدادات للحصول على هذه التقنية الحيوية مبكرًا، بحسب تقرير نشره موقع "Ctee" التايواني. وتشير المعلومات إلى أن "أبل" تخطط لتبني هذه التقنية الثورية في سلسلة آيفون 18 المرتقبة عام 2026، بينما تبدو "إنفيديا" أكثر تحفظًا، حيث ستواصل الاعتماد على تقنية 3 نانومتر في المرحلة المقبلة. وتكمن أهمية هذه الرقائق الجديدة في اعتمادها على بنية "Gate-All-Around" (GAA) بدلاً من التصميم التقليدي "FinFET"، ما يمنحها تفوقًا في التحكم بتدفق التيار ويقلل من تسرب الطاقة. وتؤكد التقارير أن هذه التقنية ستُوفر أداءً أعلى بنسبة تصل إلى 15%، مع تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 30%، وهو ما يعني بطاريات تدوم أكثر وتجربة استخدام أكثر سلاسة. وبحسب مصادر صناعية، بدأت "TSMC" فعليًا الإنتاج التجريبي في مصنعها بمدينة باوشان، على أن يبدأ الإنتاج الضخم في الربع الرابع من 2025 بطاقة 30 ألف رقاقة شهريًا. كما سينضم مصنع كاوهسيونغ إلى خط الإنتاج مطلع 2026، مما يعزز الطاقة الإنتاجية لتصل إلى 120-130 ألف رقاقة شهريًا بحلول 2027. هذه القفزة التكنولوجية تفتح الباب أمام جيل جديد من الأجهزة الذكية ذات الكفاءة العالية والأداء الاستثنائي، وتضع العالم على أعتاب عصر جديد في صناعة الإلكترونيات المحمولة.

مسؤول تايواني: نُنتج 95 في المائة من أحدث الرقائق... وسلاسل إمدادنا مقاوِمة للاضطرابات
مسؤول تايواني: نُنتج 95 في المائة من أحدث الرقائق... وسلاسل إمدادنا مقاوِمة للاضطرابات

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

مسؤول تايواني: نُنتج 95 في المائة من أحدث الرقائق... وسلاسل إمدادنا مقاوِمة للاضطرابات

يعتقد وزير خارجية تايوان الدكتور لين تشيا لونغ، أن تايوان تلعب دوراً أساسياً في سلاسل توريد أشباه الموصلات، حيث دفعت جائحة «كوفيد - 19» والحرب بين روسيا وأوكرانيا، دولاً كثيرة إلى تسريع جهودها لبناء سلاسل توريد آمنة مقاوِمة للاضطرابات. وأضاف أن تايوان والولايات المتحدة «تشتركان في شراكة تكاملية في قطاع التكنولوجيا المتقدمة، فأميركا رائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، وتايوان قوة عالمية في تصنيع أشباه الموصلات»، موضحاً أن القدرات الصناعية الشاملة لتايوان، وإجراءات حماية الملكية الفكرية القوية، تجعلانها شريكاً أساسياً وموثوقاً به للولايات المتحدة في بناء سلاسل توريد مرنة واستراتيجية. ووفق لونغ، فإنه في عام 2023 أصبحت أميركا الوجهة الأولى للاستثمارات التايوانية في الخارج، فيما أسهمت الاستثمارات التايوانية في خلق فرص عمل، وقدمت مساهمات كبيرة في قطاع التصنيع الأميركي، مشيراً إلى أن استثمار شركة «TSMC» وسَّع وجود كثير من الشركات التايوانية الكبرى الأخرى في الولايات المتحدة. وقال لونغ: «إن سياسة الرئيس لاي (تايوان زائد واحد)، هي ترتيب صناعي جديد لتايوان والولايات المتحدة، مما يؤكد العلاقات الاقتصادية الوثيقة بين الجانبين، حيث أقرّ البيت الأبيض بالتزام تايوان بتوسيع الاستثمار في الولايات المتحدة». وتابع: «ستواصل تايوان العمل مع الولايات المتحدة والدول الأخرى ذات التفكير المماثل من خلال مبادرة شراكات سلسلة توريد أشباه الموصلات لبناء شبكة توريد أكثر مرونةً وتنوعاً». وقال لونغ: «تلعب تايوان دوراً محورياً في الاقتصاد العالمي، فهي تحتل المرتبة الـ21، من حيث أكبر اقتصاد في العالم. ننتج 60 في المائة، من أشباه الموصلات في العالم، وما يصل إلى 95 في المائة، من أحدث الرقائق، مما يجعل تايوان حلقة وصل رئيسية في سلاسل التوريد العالمية». وقال المسؤول التايواني: «توسعت صناعات تايوان في جميع أنحاء العالم. ونواصل توظيف نقاط قوتنا وخبراتنا وخدماتنا لابتكار حلول ذكية تُسهم في تطوير حلفائنا وتعزز علاقاتنا ذات المنفعة المتبادلة مع الدول ذات التوجهات المُماثلة». وتابع بالقول: «خلال الجائحة، شكّلت تايوان فريقاً وطنياً عالمياً لإنتاج الكمامات الطبية، وتُسهم فرقنا الوطنية في أشباه الموصلات والأدوية وغيرها من الصناعات في ترسيخ مكانة تايوان شريكاً جديراً بالثقة، وتشكل هذه الفرق الوطنية مجتمعةً قدرة تايوان على لعب دور قيادي فعّال على الساحة الدولية». وأوضح لونغ أن تايوان استجابت بشكل إيجابي لنظام الرسوم الجمركية الجديد: «نحن على قائمة أولويات المفاوضات الأميركية، وسنتخذ إجراءات مضادة رداً على الرسوم الجمركية لضمان مصالحنا الفضلى». وطرحت تايوان فكرة تشكيل فريق استثماري أميركي، تتمحور في أن السوق الأميركية تتمتع بمزايا في التكنولوجيا ورأس المال والمواهب. ويقول لونغ: «سنستفيد من هذه المزايا للوصول إلى تعاون يحقق نتائج مربحة للجانبين».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store