أحدث الأخبار مع #أصيلالسقلدي،


اليمن الآن
منذ 13 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
إعلام ألوية العمالقة يكشف أمرًا خطيرًا ويوجه اتهامات بـ(الاسم)
أخبار وتقارير (الأول) غرفة الأخبار: اتهم أصيل السقلدي، مدير المركز الإعلامي لألوية العمالقة، زعيم جماعة الحوثيين عبد الملك الحوثي بأنّه بات "وكيلًا حصريًّا لتجارة المخدرات الإيرانية في المنطقة"، وذلك في ظل تصاعد التحركات الإيرانية لنشر الفوضى وتمويل النشاطات الإرهابية عبر شبكات تهريب المخدرات. وأوضح السقلدي أن هذا الدور الذي يلعبه الحوثي يأتي بعد تراجع قدرة إيران على الاعتماد على وكلائها التقليديين في هذا المجال، مثل حزب الله اللبناني وحليفته في سوريا، نتيجة الضغوط الأمنية والجهود الدولية الرامية إلى مكافحة هذه التجارة المدمرة. وأشار إلى أن تجارة المخدرات الإيرانية تشمل أنواعًا مختلفة من المواد المخدرة، من بينها الكبتاجون والحشيش، مؤكدًا أن النظام الإيراني يتخذ من تجارة المخدرات مصدرًا أساسيًّا لتمويل ما وصفها بـ"حربه الإرهابية في دول المنطقة"، فضلاً عن استخدامها كوسيلة لـ"غزو الشعوب بالمخدرات وإفساد نسيجها المجتمعي". ولفت السقلدي إلى أن هذه السياسة الإيرانية تمثل تهديدًا مباشرًا للأمن القومي العربي، وتندرج ضمن استراتيجية أوسع لتقويض استقرار الدول العربية وزعزعة أمنها الداخلي. وأرفق السقلدي تصريحاته بصورة قال إنها تظهر 8 كيلوغرامات من مادة الحشيش المخدرة، عثر عليها خلال عملية ضبط نفذتها "قوات دفاع شبوة" اليوم، في مؤشر جديد على ارتباط هذه الظاهرة بمحاولات اختراق الأمن الداخلي للدول العربية عبر قنوات التهريب المرتبطة بالجماعات المسلحة والميليشيات الموالية لإيران.


اليمن الآن
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الوية العمالقة تكشف عن امر صادم يجري في ميناء الحديدة
أكد مدير المركز الإعلامي لألوية العمالقة الجنوبية، أصيل السقلدي، في تصريح جديد له، أن جماعة الحوثي تستخدم ميناء وسواحل الحديدة بشكل ممنهج لاستقبال الأسلحة التي توفرها لها إيران، في خطوة تمثل انتهاكاً صارخاً للقوانين الدولية والاتفاقيات الإنسانية. وفي تغريدة نشرها على حسابه الرسمي بمنصة "إكس" (التي كانت تُعرف سابقاً باسم تويتر)، قال السقلدي إن "جماعة الحوثي تستغل موقع ميناء الحديدة الاستراتيجي وسواحل المدينة لتلقي الدعم العسكري من النظام الإيراني، بما يشكل تهديداً للأمن الإقليمي والدولي". وأشار إلى أن هذه الممارسات ليست جديدة، بل تأتي ضمن استراتيجية الجماعة لتعزيز قدراتها العسكرية على حساب الاستقرار الإنساني والسياسي في اليمن والمنطقة. وأضاف السقلدي قائلاً: "المبادرة الأممية التي تم الاتفاق عليها خلال مشاورات استوكهولم عام 2018، والتي كان الهدف منها تحقيق تقدم إنساني وإيقاف التصعيد العسكري، لم تحقق أي من أهدافها. بل على العكس، أدت إلى تسهيل سيطرة الحوثيين على ميناء الحديدة واستغلالهم له كمركز لوجستي لنقل الأسلحة ودعم عملياتهم العدائية". وأوضح أن نتيجة هذه المبادرة جاءت عكسية تماماً لما كان متوقعاً، حيث أصبحت الحديدة رمزاً لجرائم الحرب التي ترتكبها جماعة الحوثي، بدلاً من أن تكون منطقة آمنة تعزز الجهود الإنسانية لإغاثة السكان المتضررين من النزاع المستمر. تجدر الإشارة إلى أن هذا التصريح يأتي في سياق تصاعد النقاش الدولي حول دور إيران في دعم جماعة الحوثي بالأسلحة والتكنولوجيا العسكرية، مما يزيد من تعقيد الأزمة اليمنية ويؤجج التوترات في المنطقة.