logo
#

أحدث الأخبار مع #أفاتار

فيلم Avatar 3... القصة وموعد العرض
فيلم Avatar 3... القصة وموعد العرض

الديار

timeمنذ 16 ساعات

  • ترفيه
  • الديار

فيلم Avatar 3... القصة وموعد العرض

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب بعد موسمين ناجحين للغاية، يعود فيلم "أفاتار" بجزء جديد مليء بالإثارة، وسط توقعات بأن يكون أنجح فصل في سلسلة Avatar، التي أطلقت قبل 13 عاما. وخلال أحداث العمل المنتظر، يكمل فيلم Avatar: Fire And Ash ملحمة نافي وباندورا، ومن المتوقع أن يركز على الصراع المحتدم الذي شهده الجزء السابق "أفاتار: طريق الماء"، بين الكولونيل كواريتش وعائلة جيك ونيتيري. أُعلن سابقًا أن فيلم "أفاتار: نار ورماد" سيُعرض في كانون الأول 2024، لكن هذا الموعد تغير سريعًا، وبات من المقرر رسميا عرض Avatar: Fire And Ash في 19 كانون الأول 2025. وشهد الفيلم تأجيلات عديدة على مر السنين، بدءًا من جائحة "كوفيد-19" عام 2020 ووصولًا إلى إضرابات هوليوود عام 2023، إلا أن استمرار إنتاجه يُعدّ مؤشرًا جيدًا على أن موعد إصداره الجديد لن يواجه أي مشاكل. تترك نهاية الجزء الثاني من السلسلة، فيلم Avatar: The Way of Water، بعضًا من خطوط القصة مفتوحة للاستمرار. بعد إنقاذ سبايدر للعقيد كواريتش من الغرق، من المرجح أن يواصل خصم الفيلم سعيه للانتقام. وقد تسوء الأمور قبل أن تتحسن، خاصة وأن غضب كواريتش سيبلغ ذروته بعد المعركة الأخيرة في "طريق الماء". سيتصاعد الصراع بين النافي وهيئة الدفاع عن الأرض (RDA) بلا شك، ومن المحتمل أن تكون هيئة الدفاع عن الأرض أكثر استعدادًا في فيلم "النار والرماد". سبق وتم الكشف عن مقتطف من نص فيلم "أفاتار: النار والرماد"، ليؤكد أن كيري ستتعلم المزيد عن والدتها وباندورا. تجري كيري وموات مناقشة حول مكان كيري، ويلمح إلى إصابة أحد أبناء جيك. تلمح الميزات الإضافية إلى شخصية جديدة تسمى فارو، وأن سبايدر يمكنه تنفس هواء باندورا في فيلم أفاتار 3. ونظرًا لأن البشر لا يستطيعون تنفس هواء باندورا، فقد يكون لكيري علاقة بقوة سبايدر الجديدة؛ نظرًا لأنها تتمتع بقدرات خاصة لا يمتلكها أي شخص آخر. سام ورثينجتون زوي سالدانا سيغورني ويفر بريتان دالتون ترينيتي جولي بليس جاك شامبيون ستيفن لانغ كيت وينسلت كليف كورتيس بيلي باس بريندان كويل جيمين كليمنت إيدي فالكو جيوفاني ريبيسي جويل ديفيد مور سي سي إتش باوندر فيليب جيلجو دوان إيفانز جونيور ديليب راو مات جيرالد ديفيد ثيوليس أونا تشابلن (المصدر: فوشيا)

معتصم النهار يعبر عن فخره بأول تجربة له في الدراما المصرية
معتصم النهار يعبر عن فخره بأول تجربة له في الدراما المصرية

نون الإخبارية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نون الإخبارية

معتصم النهار يعبر عن فخره بأول تجربة له في الدراما المصرية

حقق ا أخبار ذات صلة 1:07 مساءً - 28 أبريل, 2025 2:10 مساءً - 30 أبريل, 2025 8:14 مساءً - 26 أبريل, 2025 11:55 صباحًا - 28 أبريل, 2025 مسلسل 'أنا أنت.. أنت مش أنا' وفكرة مختلفة يخوض معتصم النهار تجربته الأولى في الدراما المصرية عبر مسلسل يحمل عنوان 'أنا أنت.. أنت مش أنا'. أشار النهار إلى سعادته الكبيرة بهذه المشاركة التي اعتبرها تتويجًا لمسيرته. وأوضح أن فكرة العمل استثنائية، حيث يغوص في عالم 'الميتافيرس'، ما أثار اهتمامه منذ اللحظة الأولى لعرض المشروع عليه. وأكد أن السيناريو مكتوب بأسلوب مميز يطرح قضايا عصرية تتناول تأثير الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا على الهوية البشرية وطموحات الأفراد. العمل على اللهجة المصرية وتحضيرات مكثفة تحدث النهار عن التحديات التي يواجهها تفاصيل الشخصية ودورها في العمل كشف معتصم عن ملامح الشخصية التي يجسدها في المسلسل، وهي شخصية تعمل في شركة تكنولوجية وتسعى دائمًا لتحقيق الأفضل رغم افتقارها للثقة بالنفس. يرتبط تطور أحداث القصة بمحاولة الشخصية خلق نسخة رقمية أو 'أفاتار' لتحقيق طموحاته، إلا أن الأمور تخرج عن السيطرة بعد ذلك، ما يُبرز أهمية التعامل بحذر مع التكنولوجيا. أعرب النهار عن فخره بما قدمه خلال الموسم الرمضاني الماضي وخاصة كواليس العمل وروح التعاون أكد الفنان السوري أن 'نفس' لم يكن يستند إلى بطولة فردية، بل اعتمد على التعاون بين جميع أفراد الفريق. مشيرًا إلى الاحترافية العالية التي أظهرها فريق العمل ككل. وأضاف أن وجود أسماء مثل عابد فهد ودانييلا رحمة شكّل إضافة مهمة رفعت من مستوى العمل ومنحته ثقلاً كبيرًا. تطلعات جديدة وأمنيات مستقبلية اختتم معتصم النهار حديثه بالتعبير عن حماسه للتجربة المصرية وتمنياته بأن ينال المسلسل ك المصدر

معتصم النهار: الدراما المصرية محطة فخر.. وأتحدى نفسي
معتصم النهار: الدراما المصرية محطة فخر.. وأتحدى نفسي

صراحة نيوز

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صراحة نيوز

معتصم النهار: الدراما المصرية محطة فخر.. وأتحدى نفسي

صراحة نيوز ـ أكد الفنان السوري معتصم النهار في تصريحات خاصة لموقع 'العربية.نت' سعادته الكبيرة بخوض أولى تجاربه في الدراما المصرية من خلال مسلسل جديد بعنوان 'أنا أنت.. أنت مش أنا'، واصفاً هذه الخطوة بأنها محطة هامة ومميزة في مشواره الفني، ومعبّراً عن فخره بالتواجد في مصر، التي وصفها بـ'قلب الوطن العربي'. وقال النهار إنه اختار هذا العمل بعناية من بين عدة عروض، بعدما جذبته فكرته المبتكرة التي تتمحور حول الذكاء الاصطناعي والميتافيرس وتأثير التكنولوجيا على الهوية البشرية، موضحاً أن الدور الذي يجسده داخل المسلسل يدور حول شخصية تعمل في شركة تكنولوجيا وتسعى لتطوير 'أفاتار' رقمي يحقق طموحها، قبل أن تفقد السيطرة عليه، مما يفتح باباً للتساؤلات حول حدود السيطرة البشرية على التكنولوجيا. وأشار إلى أن فكرة العمل المليئة بالتشويق والطرح الفلسفي، بالإضافة إلى جودة النص وفريق العمل، كانت جميعها عوامل شجّعته على قبول الدور دون تردد. وأكد أن العمل يطرح رسائل هامة تدعو للتأمل في علاقتنا المتسارعة مع التكنولوجيا. وحول اللهجة المصرية، أوضح معتصم النهار أنه يخضع لتدريبات مكثفة حتى يتقنها بشكل سليم، ويحرص على التواجد في الشارع المصري والمقاهي الشعبية كي يندمج بشكل أكبر ويكسر أي حاجز لغوي بينه وبين الجمهور المصري، مشيرًا إلى أنه يشعر ببعض التحديات، لكنه يعمل بجد لتحقيق أداء متقن وطبيعي. وفي سياق آخر، عبّر النهار عن فخره بالنجاح الذي حققه خلال شهر رمضان الماضي من خلال شخصية 'غيث' في مسلسل 'نفس'، مؤكداً أنه تابع ردود الأفعال التي كانت إيجابية جداً، خاصة مع تقلبات الشخصية وتطورها على مدار الحلقات. كما أبدى سعادته بالعمل مع النجمين عابد فهد ودانييلا رحمة، موضحاً أن التعاون معهما كان احترافياً ومثمراً، وأن نجاح العمل لم يكن فردياً بل اعتمد على تكامل الأداء بين أبطاله، بالإضافة إلى جهود الفريق الفني والإنتاجي.

العاصفة الثقافية القادمة
العاصفة الثقافية القادمة

بوابة الأهرام

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

العاصفة الثقافية القادمة

من منا لا يرى أو يلاحظ كل تلك الأحداث التي تحيط بنا في الإقليم والعالم منذ أكثر من عقد ونصف مضيا؟! وهي أحداث تقود في مجملها لتحولات عظيمة وجوهرية، حتمًا وبلا أدني شك إننا مقبلون نحو عصر جديد محفوف بمنحنيات تاريخية فارقة. الجميع يرى هذا ويلاحظه ويتخوف منه. وعلى مستوى العمل الصحفي والثقافي أرى مثل هذا التغير البطيء المحدود في إطار ذلك التغير الكبير القادم. أراه كعاصفة توشك أن تزيح في طريقها كثيرًا من ثوابت العصر الماضي.. صولجان ترامب أول وأهم تغير عالمي جذري حدث في السياسة الأمريكية داخليًا وخارجيًا. ثمة عواصف تبدأ الآن من هناك في أقصى الغرب، حيث ترامب في ولايته الثانية قادمًا بثوب سلطان وفي يده صولجان يلوح به في وجه حلفائه قبل أعدائه! ثلاثة أشهر فقط منذ تولى العمل في البيت الأبيض والعالَم يقف على قدم في اندهاش؛ كيف أنه خلال هذه الفترة الضئيلة أقام الدنيا ولم يقعدها. ففاجأ حلفاءه الأوربيين باتفاق أحادي مع روسيا وزيلينسكي لوقف الحرب الأوكرانية الروسية، ثم التفت شمالًا وجنوبًا فهدد كندا والمكسيك حلفاءه الاقتصاديين القدامى، فراح يخنقهم بإجراءات اقتصادية غير مسبوقة. إنه يعلن ببساطة ووضوح أنه ليس في حاجة إلى أي دولة بجانبه، حتى إسرائيل، ولهذا اتجه للاتفاق مع غزة بعيدًا عن نتنياهو؛ من أجل الأسرى الأمريكيين ولأجل مصالح أمريكا مع السعودية والمنطقة العربية، ولنفس السبب اتجه للاتفاق مع إيران بمنأى عن تدخل نتنياهو إلا بمؤامراته الخسيسة، ومنها ذلك الانفجار الغامض مجهول الفاعل بميناء رجائي في بندر عباس بإيران! ترامب لوح بصولجانه السحري المزعوم لحل كل مشكلات أمريكا والعالَم بمجموعة من القرارات والاتفاقيات العنترية وإن لم تعجب حلفاء الأمس. قرار برفع الجمارك أكثر من مائة بالمائة على البضائع الصينية، واتفاق عسكري أحادي مع روسيا، وآخر سياسي مع إيران، وثالث اقتصادي مع الصين، وكلها اتفاقيات جاءت بعد ضغوط وتهديدات عنترية يرفع بها سقف المفاوضات، هذا هو نهج ترامب الجديد، فهل ينجح صولجان ترامب في تغيير شكل السياسة العالمية بقيادة أمريكية غامضة الهوية؟ وما تأثير تلك العاصفة القادمة من الغرب؟ في قلب هذه العواصف، تبرز تجربة أولمبياد الفيزياء الآسيوي 2025 بالمملكة العربية السعودية كنموذج لـ"الاندماج الثقافي "؛ 240 عالمًا صغيرًا من 30 دولة ينشئون تفاعلًا أشبه بما يحدث في "مصادم الدرونات الكبير"، السؤال الذي طرحته الظهران هو: هل نستطيع تحويل التحولات الفكرية الحالية إلى نظام أكثر تعقيدًا وجمالًا؟ الإجابة تكمن في العقول الشابة التي تتنافس اليوم تحت سماء المملكة، حاملة بذور التغيير الثقافي القادم. بديل هوليوود ثمة تغيير آخر بطيء ربما، لكنه مستمر منذ فترة، وقد يراه البعض تغييرًا تافهًا، وإن كنت أراه غير ذلك؛ إنها هوليوود يا سادة، هوليوود مهددة بالانهيار والأفول، فما تأثير مثل هذا الانهيار لو حدث؟ منذ نحو عشر سنوات مضت، تبدلت السياسة الإنتاجية لهوليوود، بعد أن وصلت لمنتهى تألقها بإنتاج أفلام باهظة التكلفة أمثال: أفاتار وأفنجرز، وسيطرت شركات إنتاج أنيمي ورسوم متحركة وخيال علمي وخدمات البث الحي أمثال: مارفل ونتفليكس علي حساب شركات كبرى قديمة كانت أكثر شهرة فانحسرت شهرتها كشركة "يونيفرسال ووارنر برازرز وباراماونت" وغيرها، وبات الإنتاج المشترك بديلاً عن المغامرات الإنتاجية الفردية لشركة واحدة بعينها، وبدأ عصر الاندماجات الاستثمارية لشركات الإنتاج الأقل ربحًا. ثم جاءت جائحة كورونا فأغلقت الإنتاج الهوليوودي لحين إشعار آخر، ولم تكد الحياة تعود لهوليوود حتى حدثت أزمة إضراب عمال هوليوود من مؤلفين وفنيين عام 2023. وآخر الأزمات التي تعرضت لها هوليوود حرائق لوس أنجلوس أواخر العام الماضي، ورغم أنها لم تصل إلى المباني الخاصة بأغلب شركات الإنتاج الكبرى، إلا أن كثيرًا من عقود العمل والإنتاج تم تأجيلها بسبب الحرائق، ناهيك عن قصور مشاهير الممثلين التي احترقت ودُمرت. الأزمة الأكبر أمام شركات الإنتاج في هوليوود لا تتمثل فقط في الخسائر والأزمات التي حدثت خلال السنوات العشر الماضية، وانحسار نشاط بعض شركات الإنتاج الكبرى في مواجهة شركات أخري بديلة، أو الاندماجات التي اضطرت لها بعض الشركات. بل الأزمة الأكبر في تغير اتجاهات المستهلكين، وشيوع صناعة الترفيه بالقدر الذي جعلها شبه مجانية أمام مستهلكين بدأوا يتجهون للفضائيات بدلاً من السينما، وبات هناك تهديد حقيقي لانحسار صناعة السينما، لا في هوليوود وحدها، بل في العالم أجمع! وإذا كان المال هو الذي يتكلم، فهل ستظل أمريكا محتفظة بعرش صناعة الترفيه في العالَم، أم تتجه بوصلة صناعة الثقافة الترفيهية لملعب جديد يتكلم فيه اليوان بدلًا من الدولار؟! وهل تظل السينما هي اللاعب الأول في هذا الملعب أم الجيل الخامس والسادس من تقنيات الاتصالات والإنترنت والفضائيات والذكاء الاصطناعي؟! الكتب للأغنياء فقط! هناك أزمة محلية وعالمية في طباعة الكتب والصحف بدأت منذ فترة، وهي تتفاقم باستمرار. وخلال 15 عامًا الماضية أغلقت نحو 2200 صحيفة مطبوعة في أمريكا وحدها! وانخفض عدد الصحفيين العاملين في المؤسسات الصحفية الكبرى بها إلى النصف. وأشار تقرير نشره معهد بروكينجز إلى أن عدد الصحف لكل مائة مليون نسمة انخفض من 1200 عام 1945 إلى 400 في عام 2014! أي انخفاض للثلثين في 70 عامًا رغم الزيادة السكانية! أزمة المطبوعات في مصر تزداد شدتها لأسباب اقتصادية مركبة، وأحد أسبابها ارتفاع أسعار الورق والأحبار، وقلة العمالة الماهرة وارتفاع أجرها. بينما في المقابل ظهر الإنترنت ليصبح بديلًا رخيصًا للكتاب التقليدي المطبوع، ويصبح بإمكان أي شخص الحصول على مئات الكتب الإليكترونية داخل "فلاشة" بحجم عقلة الإصبع يضعها في ميدالية تسكن جيب بنطاله! بدلا من مكتبة ضخمة يخصص لها حجرة من حجرات بيته الضيق، وينفق لأجلها آلاف الجنيهات! كنا في السابق نتندر ونراهن أن الكتاب المقروء سوف يصمد في مواجهة تلك الموجة العاتية من موجات التقدم التقني، لكننا الآن لسنا واثقون تمامًا من هذا. وهناك شواهد أن الكتاب المطبوع سوف ينحسر كمًا وكيفًا في المستقبل القريب، حتى على مستوى سياسات الدول، وخاصة في الدول النامية والفقيرة، وإذا حدث هذا فسوف يأتي تحول كبير في هذا السوق الضخم، سوق الكتب المطبوعة؛ لأنها ستشح ويقل عددها، وبالتالي سيرتفع سعرها في الأسواق، وربما يتضاعف سريعًا، ليصبح الكتاب المطبوع مقصورًا على الأثرياء وجامعي التحف ومحبي جمع الكتب! غول الذكاء الاصطناعي عاصفة أخرى توشك أن تجتاح العالَم في السنوات القادمة، تحمل في قلبها موجة من موجات التغيير الثقافي والفكري، تلك الموجة التي لن تعترف بجهلاء العصر القادم الجدد، وهم أولئك الذين يجهلون كيفية استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي فيتجاوزهم الزمن. المسألة أكبر من مجرد العبث بمحركات بحث وتطبيقات ديب سيك وشات جي بي تي. فليست تلك إلا إحدى أدوات الذكاء الاصطناعي التي تعددت وشملت عددًا من أهم المجالات الاقتصادية، كالعقارات والسيارات والترفيه وسلاسل الإمداد والتوزيع وغيرها من المجالات. لا أنسى فيديو انتشر منذ فترة لعاملة بأحد المؤسسات في الغرب حاولت الانتقام من روبوت حل محلها في العمل، فأسرعت تحاول تدميره لاستعادة وظيفتها الضائعة! مثل هذا المشهد هل يسود سوق العمل في سنوات قادمة؟ هل تحل الآلة محل البشر في الوظائف والأعمال، وبخاصة تلك الأعمال التي تتطلب مهارات تتفوق فيها الآلة على الإنسان وتنتج أكثر منه وأسرع؟ بل وهي تتطور باستمرار فيما يظل الموظف التقليدي محتفظًا بإنتاجه المحدود. يؤكد جيفري هنتون، الأب الروحي للشبكات العصبية الاصطناعية والعالم الذي حصل على جائزة نوبل، وقام بتطوير الموجة الأخيرة من موجات تطور الذكاء الاصطناعي، أن التطور الهائل والسريع في شبكات الذكاء الاصطناعي حول العالم والتي باتت ذاتية التطور، تدق ناقوس الخطر، وأنها ستصل في غضون خمس سنوات إلى مرحلة من الخطورة تهدد البشر في وظائفهم، وسوف يصبح الإنسان ثاني أذكي مخلوق بعد الـ AI! إنه غول الذكاء الاصطناعي، أحدث موجات العاصفة الثقافية القادمة نحونا بقوة. [email protected]

"أفاتار: النار والرماد".. كيف غيّر جيمس كاميرون مستقبل صناعة السينما؟
"أفاتار: النار والرماد".. كيف غيّر جيمس كاميرون مستقبل صناعة السينما؟

الجزيرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

"أفاتار: النار والرماد".. كيف غيّر جيمس كاميرون مستقبل صناعة السينما؟

تُعد سلسلة "أفاتار" من أبرز الإنجازات السينمائية للمخرج جيمس كاميرون، وانطلق نجاح السلسلة مع الفيلم الأول "أفاتار" عام 2009، الذي تدور أحداثه على كوكب باندورا، عالم غني بالنباتات والحيوانات الغريبة. وقد تميز الفيلم بتقنياته المبتكرة في التصوير الثلاثي الأبعاد، مما منح المشاهدين تجربة غامرة داخل هذا العالم الخيالي. ورغم النجاح الجماهيري الهائل الذي حققه العمل، فإن صناع الفيلم انتظروا 13 عامًا قبل أن يستكملوا السلسلة، ليقدموا "أفاتار: طريق الماء" عام 2022، الذي بدوره حقق إيرادات عالمية تجاوزت ملياري دولار. بعد سنوات من الانتظار، اقترب صدور الجزء الثالث من الفيلم "أفاتار: النار والرماد" من إخراج جيمس كاميرون، وكتابة ريك جافا وأماندا سيلفر، ويشارك في بطولته كل من سام ورثينغتون وزوي سالدانا، ومن المتوقع عرضه في 19 ديسمبر/كانون الأول القادم. سيعرض الفيلم حصريا لعدة أشهر في دور السينما قبل عرضه على منصة ديزني، وستكون العروض ثلاثية الأبعاد، خاصة بعد النجاح الضخم لعرض الجزء الثاني في دور السينما. صراع جديد بين السكان الأصليين وقوى الشر في الجزء الثالث المرتقب من سلسلة "أفاتار"، من المتوقع أن تنتقل القصة إلى مناطق جديدة من كوكب باندورا، كاشفة عن ثقافات وأساطير لم تُستعرض في الأجزاء السابقة. سيركز الفيلم على تعميق الصراعات بين السكان الأصليين وقوى الاستعمار والشر، مع تصاعد التوترات الداخلية والخارجية على الكوكب. إعلان كما يُتوقع أن يشهد الجزء الثالث مواجهات متزايدة مع البشر، مع توسع استخدام الشركات الاستعمارية لأحدث التقنيات العسكرية. ولن تقتصر التهديدات هذه المرة على الهجمات العسكرية فقط، بل ستتسع لتشمل صراعات ثقافية وأيديولوجية بين من يسعون للحفاظ على بيئة باندورا الطبيعية، ومن يطمحون إلى استغلال مواردها لتحقيق مكاسب شخصية. تطورات الشخصيات في الجزء الثالث كان حلم جيمس كاميرون دائمًا أن تحمل شخصيات سلسلة "أفاتار" أبعادًا إنسانية عميقة، تتجاوز مجرد الأكشن والمغامرة، ليتمكن الجمهور من متابعة تحدياتهم والارتباط بهم مع مرور الوقت. ولتعزيز هذا الانجذاب، يشهد الجزء الثالث تطورًا لافتًا في شخصيات رئيسية، أبرزها شخصية "جاك سولي"، التي يؤديها سام ورثينغتون، حيث يصبح قائدًا لعائلة جديدة في عالم باندورا، ويواجه تحديات تتطلب منه الحكمة والمسؤولية لحماية عائلته والحفاظ على البيئة بطرق لم يكن مهيأ لها منذ البداية. كما ستشهد عائلة جاك تغيرات ملحوظة بعد الأحداث الكبرى التي مرت بها في الجزء الثاني، إذ تتصاعد المخاطر والتعقيدات مع تزايد تهديدات البشر، خاصة مع تصاعد التوترات السياسية والعسكرية. وسيبرز دور "نيتيري"، التي تجسدها زوي سالدانا، بشكل أعمق في هذا الجزء، حيث ستتطور شخصيتها القيادية، مدافعةً عن شعبها في وجه الغزاة. لن تقتصر قيادتها على الجوانب الاستراتيجية فقط، بل ستشمل أيضًا قدرتها على التعامل مع المشاعر الإنسانية، وكفاحها المتواصل من أجل العائلة والشعب. كما سيتوسع الجزء الثالث في استكشاف العلاقات العائلية بين جاك ونيتيري وأطفالهما، مما يضيف مزيدا من الأبعاد العاطفية والدرامية إلى السرد. تكنولوجيا متطورة في الجزء الثالث يواصل المخرج جيمس كاميرون، في الجزء الثالث من سلسلة "أفاتار"، دفع حدود الابتكار السينمائي من خلال توظيف تقنيات متقدمة وغير مسبوقة في عالم السينما. ومن أبرز هذه الابتكارات، الاعتماد على التصوير الثلاثي الأبعاد بتقنيات محسّنة، مما يوفر تجربة مشاهدة أكثر عمقًا وواقعية، إذ يستخدم كاميرون كاميرات ثلاثية الأبعاد متطورة لاستعراض عالم باندورا بأدق تفاصيله وبوضوح مذهل. كما لجأ إلى تقنيات الواقع الافتراضي عبر نظارات "في آر" وأجهزة تتبع الحركة، مما أتاح له توجيه الممثلين داخل بيئات رقمية تفاعلية، معززًا بذلك الأداء التمثيلي في مشاهد الخيال العلمي. إعلان بالإضافة إلى ذلك، عمل كاميرون على تطوير أساليب الرسوم المتحركة الواقعية، بابتكار أنظمة جديدة لالتقاط تعبيرات الوجه والعينين بدقة عالية، مما أضفى طابعًا إنسانيًا أكثر واقعية على الشخصيات الرقمية. ولم يتوقف الابتكار عند هذا الحد، بل استعان كاميرون أيضًا بتقنيات الذكاء الاصطناعي في معالجة المشاهد الطبيعية وتصميم الكائنات الرقمية، ما مكّنه من ابتكار عوالم أكثر تعقيدًا وشخصيات قادرة على التفاعل بصورة طبيعية وملهمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store