أحدث الأخبار مع #أفتونبلاديت


رؤيا نيوز
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
السويد: القبض على شرطي للاشتباه في اغتصابه طفلا
ألقت السلطات السويدية القبض على رجل في الثلاثينات من عمره للاشتباه في اغتصابه طفلا والاعتداء عليه جنسيا واستغلاله في وضعيات جنسية. وتجري حاليا التحقيقات في القضية من قبل مكتب المدعي العام الخاص. وذكرت صحيفة 'أفتونبلاديت' السويدية أن الرجل يعمل ضابط شرطة في منطقة ستوكهولم، وهو الآن مشتبه به في عدة جرائم على أسس محتملة. وبحسب 'أفتونبلادت' وصف المقربون من الشرطي بأنه شخص اجتماعي في مكان العمل. وبحسب تقرير الاعتقال، فإن الجرائم المشتبه بها وقعت في بلدية خارج العاصمة ستوكهولم بين سبتمبر 2024 ويناير 2025. ورفض محامي المتهم الإدلاء بتصريحات للصحيفة فيما نفى موكله التهم الموجهة إليه. وأشارت الصحيفة إلى أنه يجب تقديم التهم في موعد أقصاه 17 أبريل.

السوسنة
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- السوسنة
توقيف ضابط شرطة سويدي بتهمة اغتصاب طفل
السوسنة- أوقفت السلطات السويدية رجلاً يبلغ من العمر ثلاثين عاماً، للاشتباه في تورطه في انتهاكات خطيرة بحق طفل، شملت اعتداءات جن.سية واستغلالاً غير مشروع في مواقف مخلة، ويجري التحقيق في القضية من قبل الجهات المعنية.وتجري حاليا التحقيقات في القضية من قبل مكتب المدعي العام الخاص.وذكرت صحيفة "أفتونبلاديت" السويدية أن الرجل يعمل ضابط شرطة في منطقة ستوكهولم، وهو الآن مشتبه به في عدة جرائم على أسس محتملة.وبحسب "أفتونبلادت" وصف المقربون من الشرطي بأنه شخص اجتماعي في مكان العمل.وبحسب تقرير الاعتقال، فإن الجرائم المشتبه بها وقعت في بلدية خارج العاصمة ستوكهولم بين سبتمبر 2024 ويناير 2025.ورفض محامي المتهم الإدلاء بتصريحات للصحيفة فيما نفى موكله التهم الموجهة إليه.وأشارت الصحيفة إلى أنه يجب تقديم التهم في موعد أقصاه 17 أبريل:


العين الإخبارية
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- العين الإخبارية
دوافع مجهولة وراء «أسوأ مجزرة» في تاريخ السويد
لماذا أقدم رجل ثلاثيني على ارتكاب "أسوأ مجزرة" في تاريخ السويد قتل خلالها 10 أشخاص قبل أن ينتحر؟ سؤال بلا إجابة حتى الآن، فبعد خمسة أيام من المجزرة التي شهدتها منطقة أوريبرو بوسط السويد، أعلنت الشرطة اليوم الأحد أنها لا تزال تجهل دوافع القاتل. وقال مسؤول الشرطة هنريك دالستروم في مؤتمر صحفي: "من خلال التحقيق لا يمكننا حتى الآن إثبات وجود دافع واضح (لدى القاتل)"، حسب "فرانس برس". وأضاف: "نعمل لمعرفة ما إذا كان هناك دافع وما يمكن أن يكون". موقع جهنمي ووقع حادث إطلاق النار، الأسوأ في تاريخ البلاد، ظهر الثلاثاء في "كامبوس ريسبيرغسكا" وهو مركز لتعليم البالغين في أوريبرو على بعد 200 كيلومتر غرب ستوكهولم. وقال دالستروم: "أنا مقتنع بأن عملنا أثر على مجرى الأحداث، وأوقف العنف القاتل"، واصفًا مكان الحادث بأنه "جهنمي". وأكدت الشرطة أن المهاجم كان طالبا في المؤسسة التعليمية. وقتل المهاجم، الذي لم تنشر الشرطة اسمه، لكن الصحافة قالت إنّه يدعى ريكارد أندرسون (35 عاما)، سبع نساء وثلاثة رجال تتراوح أعمارهم بين 28 و68 عاما، وجميعهم من سكان مقاطعة أوريبرو ويحملون جنسيات مختلفة. وقالت السفارة السورية في ستوكهولم إنها قدمت "التعازي" لعائلتين سوريتين بدون مزيد من التفاصيل. كما قُتلت مواطنة من البوسنة والهرسك وأصيب آخر من هذه الدولة البلقانية، وفقا لوزارة الخارجية البوسنية استنادا إلى معلومات قدمتها الأسرتان المقيمتان في أوريبرو. وأفادت الشرطة بأنّ المسلّح كان مدجَّجًا بالسلاح، وقال متحدث باسمها إنّه تمّ العثور بجانب جثة المهاجم على ثلاث بنادق. وقال المسؤول في الشرطة لارس ويرين إن عناصر الأمن الذين هرعوا إلى مكان المأساة عصر الثلاثاء تحدثوا عن "ما يمكن وصفه بالجحيم: قتلى وصراخ ودخان". وأوضح أنّ طلائع وحدات الشرطة وصلت إلى مكان إطلاق النار بعد خمس دقائق من تلقّيها أول إخطار بوقوع الهجوم وبعد خمس دقائق أخرى وصلت أولى وحدات التدخّل المتخصّصة. مشاكل نفسية وأضاف: "كان هناك قدر لا يصدق من الطلقات النارية في الداخل، حتى أنّه كان لديه بعض الذخيرة المتبقية التي لم يستخدمها". وبحسب الصحافة السويدية، فإنّ المهاجم كان يعيش منعزلًا ويعاني من مشاكل نفسية. ونقلت صحيفتا "أفتونبلاديت" و "إكسبرسن" عن أقارب المهاجم أنّه أصبح عاطلًا عن العمل ومنعزلًا عن عائلته وأصدقائه. وبحسب صحيفة "أفتونبلاديت" فقد أخفى المهاجم أسلحته في حقيبة غيتار وغيّر ملابسه في دورات المياه بالمركز التعليمي حيث ارتدى زيًا عسكريًا قبل أن يبدأ بإطلاق النار. سوف تغادرون أوروبا وسمع دوي طلقات نارية وسط صراخ شخص قائلا: "سوف تغادرون أوروبا!". وبحسب القناة فإنّ المركز التعليمي يقدّم دروسا في اللغة السويدية للمهاجرين. وهذا الهجوم الذي وصفه رئيس الوزراء أولف كريسترسن بأنه "أسوأ عملية قتل جماعي" في تاريخ السويد، أثار صدمة في البلاد. وزار الملك كارل السادس عشر غوستاف والملكة سيلفيا بالإضافة إلى رئيس الوزراء مدينة أوريبرو عصر الأربعاء ووضعوا إكليلًا من الزهور قرب موقع "المذبحة". وقال الملك إنه والملكة "مصدومان للغاية"، مضيفا: "السويد بأسرها في حالة حداد". aXA6IDQ1LjM4LjY4LjQ4IA== جزيرة ام اند امز US


تونس تليغراف
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- تونس تليغراف
تفاصيل حول مرتكب مذبحة السويد — Tunisie Telegraph
أفادت الشرطة والصحافة في السويد، الخميس، بأنّ المسلّح الذي أطلق النار داخل مركز تعليمي للبالغين في مدينة أوريبرو بوسط البلاد، الثلاثاء، في مذبحة أوقعت 11 قتيلا، أحدهم المهاجم، كان مدجّجا بالسلاح، مشيرة إلى أنّه كان يعاني من اضطرابات نفسية ويعيش منعزلا عن محيطه لسنوات، وضحاياه من جنسيات عدّة. وأعلن متحدث باسم الشرطة السويدية لوكالة فرانس برس، الخميس، أنّه تمّ العثور على ثلاث بنادق في المركز التعليمي حيث وقعت أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخ البلاد. وقال: 'عثرنا على ثلاث قطع سلاح بجانب' جثّته. ورجّحت الشرطة أن يكون المهاجم قد تصرّف بمفرده وانتحر بعد فعلته. وبحسب الشرطة، فإنّ تحقيقاتها أفادت بأنّ المهاجم كان لديه ترخيص لحيازة أربع بنادق صيد، مرجحة أنّه زار سابقا المركز التعليمي. ولم تنشر الشرطة اسم المهاجم لكنّ الصحافة السويدية قالت إنّه يدعى ريكارد أندرسون (35 عاما). والخميس، قال المسؤول في الشرطة، لارس ويرين، في مؤتمر صحافي، إنّ عناصر الأمن الذين هرعوا إلى مكان المأساة عصر الثلاثاء، تحدثوا 'عما يمكن وصفه بالجحيم: قتلى وصراخ ودخان'. كما تحدّثت الضابطة في الشرطة المسؤولة عن التحقيق، آنا بيرغكفيست، عن 'هجوم مروع'. وقالت للصحافيين: 'لقد عثر الفنّيون على عشرة مخازن رصاص فارغة داخل المبنى، كما عثروا على عدد كبير من أغلفة الرصاص'. وأضافت: 'كان هناك قدر لا يصدق من الطلقات النارية في الداخل، حتى إنّه كان لديه بعض الذخيرة المتبقية التي لم يستخدمها'. وبحسب الصحافة، فإنّ هذا الرجل كان يعيش منعزلا ويعاني من مشاكل نفسية. ونقلت صحيفتا 'أفتونبلاديت' و'إكسبرسن' عن أقارب المهاجم أنّه أصبح عاطلا عن العمل ومنعزلا عن عائلته وأصدقائه. وبحسب صحيفة 'أفتونبلاديت'، فقد أخفى المهاجم أسلحته في حقيبة غيتار وغيّر ملابسه في دورات المياه بالمركز التعليمي حيث ارتدى زيا عسكريا قبل أن يبدأ بإطلاق النار. وبثّت قناة 'تي في 4' التلفزيونية مقطع فيديو صوّره طالب بينما كان يختبئ في دورة المياه. 'سوف تغادرون أوروبا!' ويمكن في هذا الفيديو سماع طلقات نارية في الخارج. وبعد أن عزلت القناة التلفزيونية الصوت، يمكن في الفيديو سماع شخص يصرخ 'سوف تغادرون أوروبا!' وبحسب القناة، فإنّ المركز التعليمي يقدّم دروسا في اللغة السويدية للمهاجرين. ولا تزال الشرطة تعمل على تحديد دوافع إطلاق النار. لم يكن المهاجم معروفا لدى الشرطة ولم تكن له أيّ صلة بأيّ عصابة، في وقت تشهد فيه السويد في السنوات الأخيرة أعمال عنف بين عصابات إجرامية متنافسة. وأثار هذا الهجوم الذي وصفه رئيس الوزراء، أولف كريسترسن، بأنه 'أسوأ عملية قتل جماعي' في تاريخ السويد، صدمة في البلاد. وأوقع الهجوم 11 قتيلا، أحدهم مطلق النار، وستة جرحى، خمسة منهم إصاباتهم خطرة. وزار الملك كارل السادس عشر غوستاف والملكة سيلفيا، بالإضافة إلى رئيس الوزراء، مدينة أوريبرو عصر الأربعاء ووضعوا إكليلا من الزهور قرب موقع المذبحة. وقال الملك إنه والملكة 'مصدومان للغاية'، مضيفا: 'السويد بأسرها في حالة حداد'. وفي هذا الموقع، يستمر توافد الجمهور للوقوف دقيقة صمت وترك ملاحظات وزهور وإضاءة شموع. وترك أحد الزائرين ورقة بين زهور التوليب والورود والأقحوان المتناثرة في المكان كتب عليها: 'هناك أيضا 'الكثير' من الحبّ في العالم. قد يكون من السهل أن ننسى هذا الأمر بعد مثل هكذا فعل شنيع'. 'غير مفهوم' من بين زوار الموقع مارغريتا، وهي متقاعدة تبلغ 68 عاما، أتت لتضع شمعة على الأرض وسط البرد. وارتدت هذه المرأة معطفا أسود وقبعة ووضعت نظارة شمسية، بينما راحت تحت شمس الشتاء تصف مشاعر الرعب التي انتابتها بسبب هذه المذبحة. وقالت لوكالة فرانس برس: 'هذا أمر غير مفهوم، أنا لست مندهشة ولكنه غير مفهوم'. وأضافت: 'هناك الكثير من حوادث إطلاق النار والانفجارات، حتى إنها أصبحت جزءا من حياتنا اليومية الآن، للأسف'. ولم يتمّ التعرف على جميع الضحايا حتى الآن. نقل إثر الواقعة ستة أشخاص، جميعهم بالغين، إلى المستشفى مصابين بجروح ناجمة عن طلقات نارية. وقالت هيئة الصحة في المنطقة، الأربعاء، إنّ خمسة من هؤلاء الجرحى، هم رجلان وثلاث نساء، خضعوا لعمليات جراحية وحالتهم 'خطرة لكن مستقرة'. أما الجريحة السادسة فإصابتها طفيفة. وأوضحت الضابطة بيرغكفيست لفرانس برس أنّ الضحايا 'من جنسيات عديدة وأجناس وأعمار مختلفة'. من جهتها، قالت السفارة السورية في ستوكهولم إنّها 'تتقدم بأصدق التعاون والمواساة إلى أسر الضحايا ومنهم مواطنون سوريون أعزاء' لم تحدّد عددهم.


الطريق
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- الطريق
مجزرة تهز السويد: مقتل 11 شخصًا في أسوأ عملية قتل جماعي بتاريخ البلاد
الخميس، 6 فبراير 2025 12:56 صـ بتوقيت القاهرة السويد في صدمة بعد أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخها.. مقتل 11 شخصًا بينهم المنفذ تعيش السويد حالة من الحزن والذهول بعد حادثة إطلاق نار مروعة وقعت في مركز تعليمي بمدينة أوربرو، وأسفرت عن مقتل 11 شخصًا، بينهم منفذ الهجوم، في أسوأ عملية قتل جماعي شهدتها البلاد. ولا تزال التحقيقات جارية للكشف عن ملابسات الحادث، وسط تساؤلات كثيرة دون إجابات واضحة. تفاصيل الحادث وتحقيقات الشرطة أعلنت الشرطة السويدية أن منفذ الهجوم، الذي يبلغ من العمر 35 عامًا، فتح النار داخل مركز تعليمي للبالغين، ما أدى إلى مقتل 'حوالي عشرة أشخاص'، قبل العثور عليه مقتولًا. ورجحت وسائل إعلام محلية أن يكون قد أقدم على الانتحار بعد تنفيذ الجريمة. ورغم عدم تحديد الدوافع حتى الآن، أكدت الشرطة أنه لا يوجد ما يشير إلى وجود دوافع أيديولوجية وراء الحادث، وأن الجاني تصرف بمفرده. كما أوضحت أن المتهم لم يكن معروفًا لدى الأجهزة الأمنية، ولم يكن له أي صلة بالعصابات الإجرامية، على الرغم من انتشار أعمال العنف المرتبطة بالجريمة المنظمة في السويد خلال السنوات الأخيرة. إصابات خطيرة بين الناجين أسفر الهجوم أيضًا عن إصابة ستة أشخاص آخرين، جميعهم من البالغين، حيث تم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج. وأكدت خدمات الصحة أن خمسة منهم، بينهم ثلاث نساء ورجلان، خضعوا لعمليات جراحية وحالتهم لا تزال خطرة لكنها مستقرة، بينما أصيب السادس بجروح طفيفة. تنكيس الأعلام وحالة من الحداد الوطني ردًا على الحادثة الأليمة، أعلن مكتب الملك كارل السادس عشر غوستاف والحكومة السويدية تنكيس الأعلام في القصر الملكي والبرلمان والمباني الحكومية حدادًا على الضحايا. وفي بيان رسمي، قال رئيس الوزراء أولف كريسترسن: 'اليوم ننكّس الأعلام بينما تجتمع السويد برمتها لدعم المتضررين والحداد على ما حدث'. ووصف كريسترسن الهجوم بأنه 'أسوأ عملية قتل جماعي في تاريخ البلاد'، مضيفًا أن السلطات لا تزال تبحث عن إجابات للعديد من الأسئلة المحيطة بالقضية. من هو منفذ الهجوم؟ كشفت قناة 'تي في 4' السويدية أن منفذ الهجوم كان يعيش في مدينة أوربرو، وكان يحمل رخصة لحيازة السلاح، ولم يكن لديه سجل إجرامي. وأفادت صحيفة أفتونبلاديت أن أقاربه وصفوه بأنه كان شخصًا منعزلًا، عاطلًا عن العمل، ومنقطعًا عن عائلته وأصدقائه. شهادات من موقع الحادث روت إحدى الشاهدات، وهي طالبة تدعى لين تبلغ من العمر 16 عامًا، تفاصيل اللحظات المرعبة التي عاشتها قرب موقع الهجوم، قائلة: 'كنت واقفة هناك أشاهد ما يحدث، ورأيت جثثًا ملقاة على الأرض. لم أكن أعرف إن كانوا قتلى أم مصابين. كانت هناك دماء في كل مكان، والناس يصرخون ويبكون، والأهالي في حالة من الذعر'. كما تحدثت ليف ديمير، وهي أم لطفل يدرس في مدرسة قريبة من موقع الحادث، عن صدمتها عند سماع الخبر، قائلة: 'عندما علمت بإطلاق النار، وقفت متجمدة، مذهولة، لم أكن أعرف إلى أين أذهب. شعرت بالرعب لأن ابني كان قريبًا من موقع الحادث'. تاريخ من العنف في المدارس السويدية ورغم أن المدارس السويدية تُعتبر في العادة آمنة، فإن البلاد شهدت في السنوات الأخيرة عدة حوادث عنف مروعة داخل المؤسسات التعليمية، أبرزها: • في مارس 2022، قُتل معلمان في مدرسة ثانوية بمدينة مالمو بعد تعرضهما للطعن على يد طالب يبلغ من العمر 18 عامًا. • في يناير من العام نفسه، تعرض أستاذ وطالب للطعن في مدرسة بمدينة كريستيانستاد على يد مراهق يبلغ 16 عامًا. • في أكتوبر 2015، نفذ شخص يحمل سيفًا هجومًا ذا دوافع عنصرية على مدرسة في بلدة ترولهتان، ما أدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص قبل أن تطلق الشرطة النار عليه. السويد في مواجهة تصاعد العنف تشهد السويد تزايدًا في جرائم العنف، خاصة مع انتشار النزاعات بين العصابات الإجرامية التي تتنافس للسيطرة على تجارة المخدرات. ومع ذلك، فإن وقوع حادث إطلاق نار بهذا الحجم داخل مؤسسة تعليمية يُشكل صدمة كبيرة للمجتمع السويدي، الذي لم يعتد على مثل هذه الجرائم الجماعية. في ظل استمرار التحقيقات، يبقى السؤال الأهم: ما الذي دفع منفذ الهجوم إلى ارتكاب هذه المجزرة؟