logo
#

أحدث الأخبار مع #أفريكوم

غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي
غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

غرب ليبيا.. "بؤرة" خطوط إمداد الإرهاب إلى الساحل الإفريقي

ويرى خبراء تحدثوا لموقع "سكاي نيوز عربية" أن مقتل رئيس جهاز دعم الاستقرار، غنيوة الككلي ، وما تلاه من اضطرابات أمنية في طرابلس ، يمثل تهديداً مباشراً للأمن الإقليمي ويمنح الجماعات الإرهابية فرصة ثمينة لإعادة التمركز وتوسيع نطاق عملياتها. وتكمن الأهمية الاستراتيجية للغرب الليبي في موقعه الجغرافي الحساس، المطل على البحر المتوسط، والمتاخم لحدود تونس والجزائر، مما جعله نقطة عبور رئيسية للأسلحة والمقاتلين والموارد المالية باتجاه عمق الساحل الإفريقي. شبكات تهريب عابرة للصحراء تشير التحليلات الأمنية إلى أن الانفلات الذي تبع سقوط نظام القذافي عام 2011 أتاح الفرصة لنشوء شبكات تهريب معقدة تعمل على تهريب الأسلحة والبشر والسلع غير المشروعة، مستفيدة من ضعف المؤسسات الأمنية والحدود المفتوحة لتأسيس خطوط إمداد فعالة تصل بين ليبيا والساحل الإفريقي. وتوثق مجلة "منبر الدفاع الإفريقية" الصادرة عن القيادة العسكرية الأميركية (أفريكوم)، أحد هذه المسارات التي تمر من ليبيا عبر الجزائر والنيجر وصولاً إلى شرق مالي ويُعد "ممر السلفادور" الواقع على حدود ليبيا مع الجزائر والنيجر من أخطر مسارات التهريب، حيث تمر شحنات أسلحة مخبأة تحت البضائع التجارية نحو مناطق مثل أغاديز، تاسارا، وتشين تابارادين، قبل أن تصل إلى مالي. أما الأسلحة المتجهة إلى نيجيريا فتسلك مسارات تمر عبر "ديرك" إلى ديفا أو تاسكر في منطقة زيندر، أو تتجه نحو أغاديز، كبرى مدن شمال النيجر، في شبكة تهريب متكاملة تمد الجماعات الإرهابية بالذخيرة والسلاح. وتتعدد وسائل التهريب بين البر والبحر والجو، مستخدمة طائرات وسفن شحن، غير أن الطرق البرية تبقى الأخطر وغالباً ما تُخفى الأسلحة داخل شحنات تجارية، كما حدث في واقعة ضبط حاوية في ميناء مصراتة ضمت نحو 12 ألف قطعة سلاح (مسدسات عيار 9 ملم) داخل صناديق لأدوات منزلية بلاستيكية. صراع طرابلس وانعكاساته الإرهابية تؤكد الباحثة الليبية المتخصصة في قضايا الهجرة والأمن، ريم البركي، أن هشاشة الوضع الأمني في طرابلس، والتي تفاقمت بسبب تمسك عبد الحميد الدبيبة بالسلطة، ساهمت في تأجيج الفوضى الأمنية وتؤكد في تصريح خاص لموقع "سكاي نيوز عربية" إن ما يجري في غرب ليبيا لا ينذر فقط بحرب ميليشيات، بل بانفلات شامل قد يعيد خلط التوازنات الإقليمية، ويحول ليبيا مجدداً إلى قاعدة خطرة تهدد أمن المتوسط بأكمله. وتضيف البركي أن الدبيبة سعى إلى استقطاب الميليشيات عبر سياسات متناقضة، ما أدى إلى تفكيك البنية الأمنية في طرابلس ومحيطها، وإنشاء بيئة خصبة لعودة الجماعات المتشددة التي كانت قد طُردت سابقاً. وتحذر البركي من عدة ثغرات أمنية بارزة تتمثل في احتمال تجنيد مرتزقة أجانب لصالح الميليشيات الموالية للدبيبة مع احتمال إعادة تفعيل ملف مهجري مجلس شورى ثوار بنغازي ودرنة، الذين سبق أن وعدهم الدبيبة بالعودة إلى الشرق الليبي بالقوة، ما قد يؤدي إلى مواجهات ذات طابع أيديولوجي خطير مع تزايد فرص تسلل العناصر الإرهابية عبر المعابر الحدودية الخارجة عن سلطة الدولة وتوسع نشاط شبكات الاتجار بالبشر التي تعمل تحت غطاء مليشيات موالية للحكومة إضافة الى خطر استغلال المهاجرين المحتجزين في مراكز الإيواء، وإقحامهم في صراعات الميليشيات، كما حدث إبان حكومة فايز السراج. بدوره، يقول محمد أغ إسماعيل، أستاذ العلوم السياسية في جامعة باماكو بمالي، إن الجماعات الإرهابية والتنظيمات الإجرامية نسجت شبكة معقدة لنقل الأسلحة والمتفجرات والأدوية المغشوشة داخل منطقة الساحل، مستغلة الحدود السهلة الاختراق في بوركينا فاسو، الكاميرون، تشاد، غامبيا، غينيا، مالي، موريتانيا، النيجر، نيجيريا، والسنغال. ويضيف إسماعيل لموقع "سكاي نيوز عربية" أن ليبيا تحولت إلى محطة تزويد رئيسية لحلفاء بعض القوى الإقليمية، بسبب الانقسام السياسي وضعف الرقابة على المنافذ الحدودية، مما سهّل تدفق الأسلحة والمواد المحظورة. وفي كلمته أمام مجلس الأمن، حذّر عمر بن داود، نائب وزير خارجية تشاد، من عبور مقاتلين ومرتزقة من ليبيا إلى منطقة الساحل، محذراً من أنهم يهددون مكاسب 5 بلدان في غرب إفريقيا.

ساحل العاج تعتزم احتضان منشأة أميركية متطوّرة لتشغيل المسيّرات
ساحل العاج تعتزم احتضان منشأة أميركية متطوّرة لتشغيل المسيّرات

الميادين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الميادين

ساحل العاج تعتزم احتضان منشأة أميركية متطوّرة لتشغيل المسيّرات

تعتزم دولة ساحل العاج (كوت ديفوار) احتضان منشأة أميركية لتشغيل الطائرات المسيّرة، في خطوة تعكس تنامي التعاون العسكري مع الولايات المتحدة. وأُعلن عن هذا المشروع خلال لقاء جمع وزير الدفاع الإيفواري، تيني إبراهيما واتارا، بالسفيرة الأميركية، جيسيكا ديفيس با، وقائد القيادة الأميركية في أفريقيا "أفريكوم"، مايكل لانغلي، في العاصمة أبيدجان، بحسب ما أفاد موقع "قراءات أفريقية". اليوم 20:47 اليوم 19:52 وخلال اللقاء أكد الجانبان أن المشروع لا يتضمن إقامة قاعدة عسكرية أميركية تقليدية، بل يقتصر على إنشاء منشأة لتشغيل طائرات مسيرة مزودة بأحدث التقنيات، لدعم جهود المراقبة الجوية والتصدي للتهديدات الأمنية. وكان الجنرال لانغلي اقترح بناء هذه المنشأة في مدينة كورهوجو شمال البلاد، لكن الحكومة الإيفوارية رفضت المقترح، في حين وافقت على تخصيص جزء من القاعدة الجوية العسكرية في مدينة بواكيه في وسط البلاد. بدورها، أشادت السفيرة الأميركية بما قالت إنه "تعاون فعّال ومتبادل" بين الجيشين الأميركي والإيفواري، ولا سيما في مجالات تطوير القدرات التقنية والعملياتية وتبادل المعلومات الاستخبارية.

كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات
كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • الجزيرة

كوت ديفوار تستعد لاحتضان منشأة أميركية لتشغيل المسيّرات

تستعد العاصمة الاقتصادية لكوت ديفوار لاحتضان منشأة أميركية متطورة لتشغيل الطائرات المسيّرة، في خطوة تعكس تعاظم التعاون العسكري مع الولايات المتحدة، خاصة في مجال مكافحة ما يسمى الإرهاب بمنطقة غرب أفريقيا. وأُعلن عن هذا المشروع خلال لقاء جمع وزير الدفاع الإيفواري تيني إبراهيما واتارا بالسفيرة الأميركية جيسيكا ديفيس با وقائد القيادة الأميركية في أفريقيا (أفريكوم) الجنرال مايكل لانغلي في العاصمة أبيدجان. تحوّل في المقاربة الأميركية وخلال اللقاء أكد الجانبان أن المشروع لا يتضمن إقامة قاعدة عسكرية أميركية تقليدية، بل يقتصر على إنشاء منشأة لتشغيل طائرات مسيرة مزودة بأحدث التقنيات، لدعم جهود المراقبة الجوية والتصدي للتهديدات الأمنية. وكان الجنرال لانغلي قد اقترح في البداية بناء هذه المنشأة في مدينة كورهوجو شمال البلاد، لكن السلطات الإيفوارية رفضت المقترح، معتبرة أن قرب الموقع من مطار تجاري يجعل المشروع غير عملي. وبدلا من ذلك قررت الحكومة تخصيص جزء من القاعدة الجوية العسكرية في مدينة بواكيه (وسط البلاد) لتنفيذ المشروع. شراكة قائمة على "الاحترام المتبادل" وعبّرت الولايات المتحدة عن ارتياحها لجودة الشراكة العسكرية مع كوت ديفوار، خاصة في ما يتعلق بمكافحة الإرهاب والتطرف العنيف في المنطقة. وأشادت السفيرة الأميركية بما وصفته بـ"التعاون الفعّال والاحترام المتبادل" بين الجيشين الأميركي والإيفواري، ولا سيما في مجالات تطوير القدرات التقنية والعملياتية وتبادل المعلومات الاستخباراتية. من جانبها، جددت السلطات الإيفوارية التزامها بتعزيز هذه الشراكة وتهيئة الظروف اللازمة لإنجاح التعاون الأمني والعسكري مع واشنطن، في ظل تنامي التهديدات الإرهابية في بعض دول الجوار، ولا سيما في منطقة الساحل. خلفية أمنية متوترة ويأتي هذا المشروع في ظل تصاعد التوترات الأمنية في غرب أفريقيا ، حيث تواجه عدة دول تحديات متزايدة بسبب انتشار الجماعات المسلحة المرتبطة بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية. وقد دفع وجود هذه التنظيمات قوى دولية مثل الولايات المتحدة إلى تعزيز حضورها الأمني والعسكري من خلال شراكات ثنائية، دون الحاجة إلى إقامة قواعد دائمة قد تثير الجدل. وتسعى واشنطن من خلال هذه المنشآت إلى دعم قدرات الدول الشريكة في رصد التهديدات والتعامل معها بشكل استباقي مع احترام السيادة الوطنية لتلك الدول.

تنفيذ تمرين مشترك من نوع "Passex" بين البحريتين الجزائرية والأمريكية (صور)
تنفيذ تمرين مشترك من نوع "Passex" بين البحريتين الجزائرية والأمريكية (صور)

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

تنفيذ تمرين مشترك من نوع "Passex" بين البحريتين الجزائرية والأمريكية (صور)

وأوضحت وزارة الدفاع أنه سيتم تنفيذ تمرين مشترك من نوع "المرور" "passex" سيسمح بتبادل الخبرات وتعزيز التعاون بين بحريتي البلدين. وذكرت الوزارة أن توقف المدمرة الأمريكية بالجزائر سيدوم إلى غاية 20 مايو 2025.والمدمرة الأمريكية "USS FORREST SHERMAN (DDG-98)" تعرف على أنها مدمرة صواريخ موجهة من فئة "أرلي بيرك" وهي جزء من سرب المدمرات الثاني. تم تسمية المدمرة على اسم الأدميرال فورست بيرسيفال شيرمان. وتمرين "المرور" (passex) في مصطلحات البحرية الأمريكية هو تمرين يتم إجراؤه بين بحريتين لضمان قدرتهما على التواصل والتعاون في أوقات الحرب أو الإغاثة الإنسانية. المصدر: RT + وكالات كشف موقع "armyrecognition"، أن الجزائر وقعت عقدا لتوريد ثلاث مروحيات من طراز "AW159 وايلدكات" لتعزيز القدرات المضادة للغواصات لدى كورفيتات فئة "الظافر". أعلن سفير الجزائر لدى الولايات المتحدة الأمريكية، صبري بوقادوم، عن مباحثات مرتقبة بين البلدين لتعزيز التعاون الدفاعي، بما في ذلك إمكانية توقيع اتفاقيات لتوريد أسلحة أمريكية. وقع رئيس أركان الجيش الجزائري السعيد شنقريحة مذكرة تفاهم مع قائد القيادة الأمريكية لإفريقيا "أفريكوم" مايكل لانغلي في مجال التعاون العسكري.

مباحثات أمريكية صومالية حول تعزيز العلاقات ومكافحة الإرهاب
مباحثات أمريكية صومالية حول تعزيز العلاقات ومكافحة الإرهاب

العين الإخبارية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

مباحثات أمريكية صومالية حول تعزيز العلاقات ومكافحة الإرهاب

مباحثات أمريكية صومالية تناولت سبل تسريع الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب وتعزيز التنسيق الأمني والاستخباراتي ودعم قدرات الجيش الصومالي. والتقى الرئيس الصومالي حسن شيخ محمود، الأربعاء، الجنرال مايكل إي لانغلي، قائد القيادة الأمريكية في أفريقيا (أفريكوم)، في العاصمة الصومالية مقديشو. اللقاء ناقش سبل تسريع الجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب، وتعزيز التنسيق ضمن إطار أوسع يشمل بعثة الاتحاد الأفريقي في الصومال (أميصوم)، وفق إعلام رسمي. وأكّد الرئيس الصومالي خلال اللقاء أهمية الدعم الأمريكي الثابت في الحرب ضد الإرهاب الدولي، مشيرًا إلى أن الصومال يقدّر الجهود الأمريكية في تعزيز قدراته الأمنية والعسكرية. وأوضح أن التعاون بين البلدين يشمل العديد من المجالات، وعلى رأسها تعزيز قدرة الجيش الوطني الصومالي على مواجهة الجماعات الإرهابية مثل حركة الشباب وتنظيم داعش. وياتي اللقاء مع قائد أفريكوم في وقت حرِج بالنسبة للصومال، الذي يواجه تحديات أمنية مستمرة في المناطق الجنوبية إذ تسعى الحكومة إلى تجنب تزايد تأثير الجماعات الإرهابية على الأمن الداخلي، وذلك من خلال تعزيز قدراتها العسكرية والتنسيق مع حلفائها الدوليين. وفي سياق متصل، عقد وزير الدفاع الصومالي المعين حديثًا، أحمد معلم فقي، اجتماعًا مع السفير الأمريكي لدى الصومال، ريتشارد رايلي. الاجتماع ناقش سبل تعزيز التعاون العسكري والأمني بين البلدين، وركز على الجهود المشتركة لمكافحة التهديدات الأمنية، وعلى رأسها الجماعات الإرهابية، ودعم قدرات الجيش الوطني الصومالي. وأكد وزير الدفاع الصومالي أن المساعدات الأمريكية تمثل عنصرًا أساسيًا في تعزيز الجهود الأمنية في الصومال، مشيدًا بالدور الأمريكي في تقديم التدريب العسكري والدعم اللوجستي والجوي للقوات الصومالية. من جانبه، جدد السفير الأمريكي لدى الصومال التزام بلاده بدعم الحكومة في مساعيها لتعزيز الأمن والاستقرار في البلاد، مؤكدًا أهمية الشراكة بين البلدين لتحقيق السلام ومكافحة الإرهاب في منطقة القرن الأفريقي. ووفق مصادر مطلعة تظهر هذه اللقاءات والتحركات الدبلوماسية والأمنية المتواصلة بين الصومال والولايات المتحدة التزام الطرفين بتعزيز العلاقات العسكرية والأمنية، وتؤكد على الدور الحيوي الذي تلعبه الولايات المتحدة في دعم جهود الصومال لمكافحة الإرهاب وتعزيز الاستقرار في المنطقة في وقت يتزايد فيه التهديد الإرهابي، . aXA6IDgyLjI0LjIyNy4yMDQg جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store