logo
#

أحدث الأخبار مع #أكرمان

مجموعة «TOM FORD» لخريف وشتاء 25-26.. فصل جديد مع الإبداع والأناقة
مجموعة «TOM FORD» لخريف وشتاء 25-26.. فصل جديد مع الإبداع والأناقة

زهرة الخليج

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • زهرة الخليج

مجموعة «TOM FORD» لخريف وشتاء 25-26.. فصل جديد مع الإبداع والأناقة

#عروض أزياء ظهر المدير الإبداعي حيدر أكرمان Haider Ackermann، لدار «توم فورد» (TOM FORD)، لأول مرة في مجموعة خريف وشتاء 2025 - 2026، التي عرضت على منصة أسبوع باريس للموضة، حيث انتظر محبو الدار العريقة هذه اللحظة منذ أشهر عدة، خاصة بعد تنحي بيتر هوكينغز، وتعيين أكرمان خلفاً له. رؤية أكرمان.. نقطة اهتمام في إرث «توم فورد»: مجموعة «TOM FORD» لخريف وشتاء 25-26.. فصل جديد مع الإبداع والأناقة تعد هذه اللحظة الراسخة في تاريخ «توم فورد» (TOM FORD)، بمثابة نقطة اهتمام رئيسية في إرث دار الأزياء العريقة، التي تتميز بالسحر والإلهام. وركزت مجموعة حيدر أكرمان على فئات الملابس الأساسية، حيث بدأ العرض بالتأكيد على أهمية ملابس النساء النهارية العملية، التي تم تنفيذها في لوحة أحادية اللون مع لمسات استراتيجية من اللون الأحمر النابض بالحياة الذي جاء في أحمر الشفاه. ومع توالي الإطلالات، بدأت الإطلالات المسائية الأنيقة في خطف الأنظار. وتقدمت المجموعة نحو ملابس السهرة، حيث أصبحت خبرة أكرمان بالخياطة، وحساسيته اللونية المكررة، واضحتين، وتميزت بمجموعة متنوعة من الألوان، بما في ذلك: الأصفر الحمضي والأزرق الجليدي والأرجواني الرقيق، بفئة المساء. ومن الجدير بالذكر أن البدلات الرسمية، المصممة حسب الطلب، وفساتين «الكوكتيل» ذات الحواف، أظهرت استخداماً متطوراً للألوان. وظل اللون الأسود عنصراً مهماً، حيث اعترف بسمعة العلامة التجارية الراسخة في مجال البدلات الأنيقة. وقدمت البدلات ذات خطوط العنق المنخفضة، وفساتين السهرة المزدوجة، التي تتميز بتفاصيل الساتان، والزخارف الزهرية، تفسيرًا معاصرًا للملابس الرسمية. فساتين «توم فورد» منحت المجموعة توازناً: مجموعة «TOM FORD» لخريف وشتاء 25-26.. فصل جديد مع الإبداع والأناقة مع الجدية والالتزام، اللذين ظهرا في الإطلالات الأولى من مجموعة «توم فورد» لخريف وشتاء 2025 - 2026، تم الكشف، مؤخراً، عن الفساتين المقطوعة، والمصنوعة من الأنسجة الشبكية بألوانها المفعمة بالحيوية، ما حقق توازناً بين الجاذبية والرقي في المجموعة. كما ساهمت سترات السهرة، المصممة حسب الطلب، في تعزيز جمالية ملابس السهرة، وأناقتها، بتوقيع «توم فورد». واقترح العرض العام تطوراً محتملًا لعلامة «توم فورد» التجارية، والانتقال نحو تفسير أكثر معاصرة وتعبيراً عن الأناقة. وأشار تركيز المجموعة، على الخياطة والألوان والحس المكرر، إلى جهد متعمد؛ لتحديث جماليات العلامة التجارية مع الحفاظ على قيمها الأساسية. لمسات جريئة على مجموعة «توم فورد»: من أبرز الملاحظات التي رصدناها في مجموعة «توم فورد»، بقيادة حيدر أكرمان، إدخال عناصر غير تقليدية، وتفاصيل أكثر جرأة في أزياء المجموعة، حيث برزت الفتحات الجانبية المُثيرة في الفساتين، بالإضافة إلى الأطوال غير التقليدية، مع إضافة لمسات قوية من الجلد، والقطع المعدنية، لتعكس مفهوم القوة والشجاعة، الذي يعد محور المجموعة.

أسبوع الموضة في باريس 2025: عهدٌ جديد… بين الامتداد والابتكار
أسبوع الموضة في باريس 2025: عهدٌ جديد… بين الامتداد والابتكار

مجلة هي

time٠٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

أسبوع الموضة في باريس 2025: عهدٌ جديد… بين الامتداد والابتكار

هناك مواسم تُحدث ضجة، ومواسم تترك بصمة، ثم هناك مواسم تُعيد رسم الخريطة. خريف 2025 في باريس لم يكن مجرد محطة في الموضة، بل لحظة مفصلية… إعلانٌ عن فصلين جديدين في تاريخ 'توم فورد' و'جيفنشي'. 'هايدر أكرمان' و'سارة بورتون' لم يأتيا لإحداث قطيعة مع الماضي، بل لخوض حوارٍ عميق معه. التحدي لم يكن إعادة تعريف إرث هذه الدور، بل الارتقاء به، مدّه إلى آفاقٍ جديدة، وصقله بأسلوب لا يعرف التكرار. 'توم فورد' في يد 'هايدر أكرمان': الإغواء بصيغة جديدة المصمم Haider Ackermann لم تكن رؤية 'أكرمان' لـ'توم فورد' انعكاسًا للماضي، بل امتدادًا له، مسحوبة بحدة الخياطة وبراعة التحكم في التفاصيل. الجو الغامض الذي لفّ العرض لم يكن مجرد أجواء مسرحية، بل انعكاسًا لمنهجية التصميم—حيث الأناقة والجرأة تتبادلان الأدوار بسلاسة. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة القصات هندسية، ممدودة، بحدود صارمة، لكنها ليست قاسية. البدل الرجالية والنسائية امتزجت في رؤية موحدة، بدون فواصل، كأنهما نسختان من الفكرة ذاتها. السترات صُمّمت لتنحت الجسد، لا لتلبسه فقط، والخياطة الدقيقة لم تخن الإغواء المعتاد لـ'فورد'، لكنها أعادت تعريفه بهدوء نادر. لم يكن هذا عرضًا للاستعراض، بل عرضًا للسيطرة التامة على الإحساس والإدراك. لمعة الجلد المحفور، تدفق الأقمشة الحريرية، وضربات اللون المفاجئة—الأحمر القرمزي، الأخضر الزمردي، والأصفر الكهربائي—وسط لوحة داكنة، كأنها نبض كهربائي يخترق الليل. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة وفي لحظة ختامٍ تحمل كل معاني الرضى، نهض 'توم فورد' بنفسه ليحتضن 'أكرمان'، في لحظة صامتة… لكنها قالت كل شيء. 'جيفنشي' في عهد 'سارة بورتون': استعادة الروح، لا استنساخها المصممة Sarah Burton إذا كان 'أكرمان' قد أعاد ضبط نبض 'توم فورد'، فإن 'سارة بورتون' أعادت 'جيفنشي' إلى نقطة البداية… فقط لتدفعه نحو المستقبل. في صالة '3 أفينيو جورج الخامس'، العنوان الأيقوني للدار منذ 1955، ساد الصمت قبل بدء العرض، وكأن المكان يحمل همسات 'هوبير دو جيفنشي' نفسه. ثم ظهرت أولى الإطلالات—طقمٌ أسود، قماش 'فيش نت'، والعبارة 'GIVENCHY PARIS 1952' مطبوعة على القماش. إعلانٌ واضح: هذه ليست إعادة ابتكار، بل إعادة تواصل. Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة 'بورتون'، القادمة من إرث 'ألكسندر ماكوين'، لم تخن توقيعها في الخياطة، لكنها صاغته برهافة أكثر دقة، حيث القوة تكمن في التفاصيل لا في الصخب. Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة فساتين الـ"بلايزر" قُلبت من الخلف، كما لو كانت تحمل سرًا غير متوقع. الفساتين انسابت بطبقات من التول الذي لا يلبس الجسد فحسب، بل يحتل المساحة، يشغل الفراغ، يفرض نفسه دون عناء. المعاطف كانت قصيدة بصرية بحد ذاتها—تدرجات لونية تتلاشى كالحبر في الماء، أقواس ضخمة تتحلل وتتدفق حول الجسد، وأقمشة تتحدث بلغة التجريد دون فقدان أناقتها الكلاسيكية. Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة ثم جاءت لحظة مفاجئة، وربما الأكثر إشارة إلى ماضي 'جيفنشي' ومستقبله في الأزياء الراقية معًا: فستان صغير بقصة مشد (كورسيه) بلون البشرة، مرصّع بقطع مكياج عتيقة و اسفنج البودرة—وكأن جمال المرأة، طقوسها اليومية، وأسرارها المخفية تحولت إلى قطعة أزياء خالدة. Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة نقطة الالتقاء: عندما تصبح الاستمرارية أعظم من الابتكار رغم اختلاف مساري 'أكرمان' و'بورتون'، إلا أن نهجهما حمل فلسفة واحدة: لا إعادة تعريف، لا ثورة، بل امتدادٌ عميق لهوية الدار، مصقولة كالنصل، لكنها نابضة بالحياة. 'أكرمان' استخرج جوهر 'توم فورد'، جرده من زخرفته، ثم أعاده إلى الضوء بهدوء قاتل. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة 'بورتون' أعادت 'جيفنشي' إلى أساساته، ثم بنَت عليه دون أن تحجبه، جعلته يتنفس بروح جديدة. Givenchy خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة لم يكن هذا مجرد أسبوع من العروض، بل لحظة تأريخ جديدة. وفي خضم هذا المشهد، كان واضحًا أن المستقبل لا ينتمي دائمًا لمن يثورون عليه… بل لمن يفهمون بالضبط من أين يبدؤون من جديد.

Haider Ackermann لـTom Ford خريف 2025: إغواء مُتقن… بين الصرامة والانسياب
Haider Ackermann لـTom Ford خريف 2025: إغواء مُتقن… بين الصرامة والانسياب

مجلة هي

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

Haider Ackermann لـTom Ford خريف 2025: إغواء مُتقن… بين الصرامة والانسياب

هذا الموسم من 'أسبوع الموضة في باريس' ليس كغيره، إذ يحمل إرثًا ثقيلًا ومسؤولية مزدوجة مع اثنين من أكثر العروض المنتظرة في عالم الفخامة. وقبل أن تكشف 'سارة بيرتون' عن أولى مجموعاتها لـ'جيفنشي'، كان الجميع يترقب لحظة صعود 'هايدر أكرمان' إلى منصة 'توم فورد' لأول مرة، حيث قدّم أولى مجموعاته للدار في خطوة تعيد رسم ملامحها بحساسية جديدة. 'توم فورد' الإسم الذي يتمثل في معادلة دقيقة بين الإغواء والانضباط، بين الحدة والانسياب، بين القوة والترف. تلك اللغة البصرية التي بناها 'فورد' بعناية عبر العقود، تستند إلى خياطة دقيقة، وهالة من الجاذبية الجامحة التي تسيطر دون أن تبوح بكل شيء. مهمة 'أكرمان' كانت أكثر من مجرد تصميم مجموعة؛ بل محاولة لصياغة فصل جديد يستمر فيه إرث 'فورد' دون أن يفقد حدّته، ويتجدد دون أن يتبدد. عرضٌ مشحون بالغموض والجاذبية المغناطيسية وسط أجواء من الظل والنور، حيث تتراقص الأناقة على حافة الإغواء، ظهر العرض كحوار بصري بين القوة والانسياب، بين الصرامة والليونة. كانت الخطوط عمودية، والأحجام منحوتة بإتقان معماري، بينما تحركت الأزياء الرجالية والنسائية جنبًا إلى جنب دون حدود فاصلة، وكأنها جزء من رؤية واحدة متكاملة. من الإطلالة الأولى، برزت بصمة 'أكرمان' واضحة—حادة كالمشرط، لكن مفعمة بعاطفة مدروسة. السترات مصمّمة بحدّة تشريحية، تنحت الجسد بدلًا من أن تغطيه، محملة بذلك الحس السلطوي الذي تشتهر به الدار، لكن هذه المرة مع لمسة أكثر كبحًا وانضباطًا. أما البدلات، فقد جاءت باردة في حضورها، دقيقة في تنفيذها، تنضح بثقة لا تحتاج إلى تصريح. الفساتين غير المتناظرة انسابت بحرية محسوبة، خطوطها تقطع الجسد بذكاء، لتكشف دون أن تفضح، وتُغري دون أن تتنازل عن رُقيّها. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة دقّة بلا جهد… وسلطة بلا استعراض كل عنصر في المجموعة كان محسوبًا بإتقان جراحي، حيث لا مساحة للزخرفة الزائدة، ولا حاجة إلى المبالغة. السراويل منخفضة الخصر استدعت ذكريات 'فورد' في عصر 'غوتشي'، فيما انحدرت الصدريات إلى عمق الصدر بلا خجل، في إشارة إلى تمرّد ناعم لكنه واضح. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة في تناغم مدروس، تباينت الأنسجة بين الجلود المنحوتة والشيفون الخفيف، وبين البدلات الصارمة والساتان المتمرد. ثم جاءت الألوان كنبض كهربائي وسط الظلال—ضربات من الأحمر القرمزي، الأخضر الزمردي، والأصفر الساطع، تخترق هدوء الأسود العميق. حتى الجلود المنقوشة، إحدى بصمات 'فورد' الأيقونية، ظهرت هنا بلمسة أكثر خفوتًا، كما لو أنها تهمس بحضورها بدلًا من أن تصرخ. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة 'توم فورد' في حقبة جديدة: حيث الإغواء منحوت في الظلّ والضوء Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة لم يكن هذا العرض مجرد إعادة تدوير لأرشيف 'فورد'، ولا استنساخًا لجرأته الأسطورية. بل كان إعادة ضبط للغة الدار، إعادة هندسة لحساسيتها البصرية، وتحويلها إلى رؤية أكثر برودة، أكثر دقة، وأكثر ذكاءً. الإغواء هنا لم يكن معلنًا، بل كان محسوبًا، منحوتًا، متمركزًا بين الجرأة والانضباط. Tom Ford خريف و شتاء 2025 للملابس الجاهزة وفي مشهد حمل كل معاني التقدير والاعتراف الصامت، وقف 'توم فورد' بنفسه من مقعده في الصف الأول، ليحتضن 'أكرمان' عند انحنائه شكرًا للجمهور—لحظة مؤثرة كانت بمثابة إشارة ضمنية إلى أن إرثه في يدٍ تعرف كيف تصونه، وكيف تمضي به إلى الأمام دون أن تفقده حدّته الآسرة.

يقول ممثلو الادعاء إن كمبيوتر الشاحنة يحتوي على أدلة على الدافع في ساوث كارولينا القتل والركض.
يقول ممثلو الادعاء إن كمبيوتر الشاحنة يحتوي على أدلة على الدافع في ساوث كارولينا القتل والركض.

وكالة نيوز

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • وكالة نيوز

يقول ممثلو الادعاء إن كمبيوتر الشاحنة يحتوي على أدلة على الدافع في ساوث كارولينا القتل والركض.

عندما وصلت السلطات في غرينوود ، ساوث كارولينا ، إلى التقاطع المهجور بعد الساعة الواحدة صباحًا في 7 مايو 2023 ، وجدوا سيارة سيدان BMW مشوهة في الطريق مع حطام منتشرة حولها. على الكتف بالقرب من الغابة ، وضع المالك المصاب بالسيارة ، ديفيس ماكليندون ، البالغ من العمر 46 عامًا. ولكن يبدو أن هناك شيئًا عن المشهد غريب. كان McClendon على بعد حوالي 50 قدمًا من سيارته ، مما يشير إلى أنه كان في الخارج يقف بجوارها وضرب. كان قميصه وحذاءه يرقد على الرصيف. لم يكن هناك مركبة أخرى مع أضرار ذات صلة. كانت صديقة مكلندون ، ميريديث هايني ، هناك بحلول الوقت الذي ظهرت فيه السلطات ، لكنها قالت إنها لم تكن هناك لرؤية الاصطدام. ستستخدم السلطات مجموعة من الأدلة لبناء قضية قتل ضد Bud Ackerman الذي سيصبح قريبًا من Haynie ، الذي كان يزعم أن يضرب McClendon مع شاحنته كان حادثًا. لكن المدعين العامين جادلوا بجهاز الكمبيوتر الذي تعمل باللمس في لوحة القيادة لشاحنة فورد F-250 من Ackerman ، قدمت مخططًا للنية التي يحتاجون إليها لإثبات أنه كان يستهدف مكلندون في تلك الليلة-وقتلته بـ 'Malice'. تروي هايني مراسلة '48 ساعة' آن ماري جرين كانت في موعد مع مكلندون في تلك الليلة ، قبل أن يختفي من نادٍ محلي في الساعة 12:51 صباحًا مقابلة تلفزيونية فقط لهايني. 'جريمة قتل ديفيس مكلندون ، التي تديرها تديرها ، ،' بث السبت ، 1 مارس 2025 في 10/9C على CBS وتدفق على Paramount+. أخبرت هايني السلطات أنها ومكلندون بدأت في المساء في مطعم يدعى Break on the Lake. بعد ذلك ، ذهبوا إلى حفلة ثم إلى نادي معروف يسمى كي ويست. عندما ترك مكلندون فجأة من الباب الخلفي ، قالت إنها تشتبه في أنه سيلتقي بأكرمان ، الذي كان ينتقدها وماكليندون لرؤية بعضهما البعض قبل طلاق أكرمان وهايني. وقالت إن أكرمان كان يدعوها بشكل إلزامي في تلك الليلة. وسمحت للمحققين بالوصول إلى هاتفها ، والذي تبين أنه يحتوي على نصوص تدعم حسابها. 'ماذا كشفت الرسائل النصية؟' طلب جرين المحقق الرئيسي الملازم ماثيو ووماك من مكتب مقاطعة غرينوود. أجاب Womack: 'لقد أظهر هذا نمط ما كانت تشرحه للمحققين في الموقع'. 'مثله يتصل عدة مرات ، فهو يرسل الرسائل النصية عدة مرات ، أشياء من هذا القبيل.' في غضون دقائق من الوصول إلى مكان الحادث ، كانت السلطات المشتبه في أن أكرمان قد ركضت مكلندون. كان هناك مسار زيت يؤدي من موقع التحطم مباشرة إلى المنزل حيث كان Ackerman يعيش. وأشارت الأدلة إلى أن بيك آرمان من Ackerman قد قام بتوسيع سيدان ، وضرب McClendon بجوار باب السائق ، وحمله عبر الطريق ويدعو جسده حيث تم العثور عليه. بعد سماع قصة هايني ، يأمل المحققون في أن يتمكنوا من الحصول على مزيد من المعلومات من أكرمان نفسه. سرعان ما وضعوه في منزل والديه على بعد حوالي نصف ميل من موقع التحطم ووجدوا شاحنته الصغيرة تتسرب من الزيت في الممر. ولكن عندما حاولوا استجوابه ، أحالهم أكرمان إلى محاميه. في الأيام المقبلة ، كان المحققون يسترجعون مقطع فيديو تم خُدمه زمنياً يعرض أكرمان في المواقع التي أمضت فيها Haynie و McClendon أمسيتهم في الخارج وبعد ذلك بفترة وجيزة ، بالقرب من موقع التحطم نفسه. لكن أكرمان لا يزال لا يتحدث كثيرا لهم. وذلك عندما بدأت شاحنته في التحدث معه. يقول Womack إن أجهزة الكمبيوتر الشاشة التي تعمل باللمس أو 'أنظمة المعلومات والترفيه' في العديد من السيارات الحديثة تقيس وتخزين معلومات مفصلة بشكل لا يصدق حول كيفية ومكان تشغيل السيارة. وشاحنة بيك آب من أكرمان لم تكن استثناء. عندما استخرجت السلطات البيانات من الكمبيوتر على متن الطائرة ، وجدوا مودة لقياسات تجريم. '… في فترة زمنية مدتها 24 ساعة ، فإن أكثر من 3000 حدث …' أخبر ووماك جرين. 'ثم يتم ختم كل واحد … لكل حدث.' ويقول إن 'نظام المعلومات والترفيه' من Ackerman قام بتسجيل سلسلة من الاتصالات تقريبًا مثل 'المصافحة الرقمية' ، حيث قامت الشاحنة تلقائيًا بتجميع أنظمة Wi-Fi العامة التي حدثت. '… دعنا نقول فقط أن هناك … مطعمًا للوجبات السريعة … وسيقوم الجهاز بما نسميه مصافحة مع ذلك' ، أوضح Womack. 'في الأساس سيقول مطعم الوجبات السريعة ، مهلا … يمكن لجهازك الاتصال بي و … تقول السيارة ، أراك …' من خلال رسم مواقع المصافحة الرقمية للشاحنة واستخدام بيانات أخرى من تلك الليلة ، تمكنت السلطات من إنشاء طريق سافر Ackerman. لقد أظهر أنه على مدار المساء ، كان يقود سيارته في نادي كي ويست ، منزل هايني ، يكسر في مطعم البحيرة ، وفي شارع مكلندون. كما أظهرت البيانات أن شاحنة أكرمان كانت بالقرب من مكان التصادم عندما حدث. وهذا ليس كل شيء. أخبر Womack '48 ساعة' أن بيك آب مخزنة أيضًا معلومات الأداء ، بما في ذلك قياسات مثل السرعة والتسارع. 'لقد أخبرك … السرعة ، أم ، لقد أخبرتك الكبح. كلما تحول التروس ، عندما يفتح الباب ، عندما يربط هاتفه ، عندما يفصل هاتفه … أقصد ، فهذا يخبرك بالكثير من المعلومات.' سيحدد الخبراء أنه قبل الثواني قبل التأثير ، كان أكرمان يقود سيارته حوالي 25 ميلًا في الساعة على الطريق المظلم. كان في حيه ، لذلك من المحتمل أنه كان يعرف أنه كان مسدودًا. على وجه التحديد 1:11:33 صباحًا ، أظهرت البيانات 'انزلاق العجلات' ، حيث تسبب التسارع أو الكبح في فقدان الإطارات على اتصال الطريق. وقال ووماك: '… يمكننا تضييقها إلى أعشار الثواني عندما حدث التصادم' ، مضيفًا أن تظهر البيانات بعد ثوانٍ ، توقفت شاحنة أكرمان. '… برعم يفتح الباب لسيارته ، أم ثم … ينقلها إلى الحديقة'. قال ووماك إن أكرمان ثم خرج من الشاحنة. '… ثم يعود إلى ذلك ، ثم تحول إلى القيادة' ، تابع Womack ، مضيفًا ذلك بعد دقائق ، تتوقف شاحنة Ackerman مرة أخرى وينفصل هاتفه عن كمبيوتر السيارة. وقال ووماك 'هذا عندما وصل إلى المنزل وخرج'. 'وأخذ هاتفه معه؟' طلب الأخضر. 'وأخذ هاتفه معه. هذا صحيح' ، أجاب Womack. تم القبض على Bud Ackerman في غضون ساعات بعد التصادم ، لكن محاميه جاك سويرلينج يقول إن معظم رواية السلطات لتلك الليلة غير صحيح. اعترف Swerling بأن أكرمان كان غير راضٍ عن أن زوجته بدأت في المواعدة قبل أن يكون الطلاق نهائيًا وحتى أن أكرمان ضرب ماكليندون وبي إم دبليو في تلك الليلة. لكنه يقول إن موكله كان يجتمع مع ماكليندون لمجرد التحدث معه. وفقًا لـ Swerling ، كان McClendon يقف أبعد من ذلك باتجاه وسط الطريق مما يدعى المدعون. وكان من المظلم للغاية أن يراه أكرمان قبل اللحظات القليلة الماضية. يقول سويرلينج إن ضرب مكلندون كان حادثًا ، في الواقع يجادل أكرمان في تهدف سيارة ماكليندون الفارغة لوقف زخم الشاحنة إلى الأمام. '… إنه يحاول تجنب ضربه' ، قال Swerling. بعد محاكمة استمرت سبعة أيام في الخريف الماضي ، عارضت هيئة المحلفين ، وأدديدت بود أكرمان بقتل ديفيس ماكليندون. حكم القاضي على أكرمان بالسجن لمدة 45 عامًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store