أحدث الأخبار مع #أكسيدالنيتروز

24 القاهرة
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
علماء يحذرون من ارتفاع الوفيات بحلول 2050 بسبب الاحتباس الحراري
يمكن أن يؤدي تغير المناخ إلى زيادة معدلات الوفيات حول العالم، وذلك من خلال التسبب في حرائق الغابات المدمرة للأراضي، وموجات الحر المستنزفة للطاقة والعواصف الاستوائية العنيفة، ولكن بحسب دراسة جديدة، فإن أكثر من نصف مليون أوروبي قد يموتون سنويا بحلول عام 2050 بسبب تنفس الهواء فقط. وحذر العلماء في جامعة ليدز، من أن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري من السيارات ومحطات الطاقة وغيرها، يمكن أن تزيد معدلات الوفيات خلال جعل الهواء سامًا، حيث كشف الباحثون أنه من الممكن منع ما يصل إلى 250 ألف حالة وفاة بسبب سوء نوعية الهواء سنويا في وسط وغرب أوروبا بحلول عام 2050 إذا تم خفض الانبعاثات بشكل كبير. ارتفاع الوفيات بحلول 2050 بسبب الاحتباس الحراري ووفقًا لما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، لا يمكن تخفيض معدلات الوفيات إلا إذا كان هناك تركيز قوي على الحد من الغازات المسببة للاحتباس الحراري والملوثات الجوية المرتبطة بها بدءا من الآن. وبحسب تحليل أجراه البنك الدولي والمنتدى الاقتصادي العالمي مؤخرا، فإن سوء نوعية الهواء هو أكبر عامل خطر بيئي للوفيات المبكرة، مما يؤدي إلى وفاة ما يقدر بنحو 8 ملايين شخص سنويا على مستوى العالم. وقال مؤلف الدراسة كونور كلايتو ن، وهو طالب دكتوراه في جامعة ليد ز، إن أوروبا لديها معدل وفيات مرتفع للغاية بسبب جودة الهواء، بسبب الكثافة والدرجة الكبيرة من التحضر، وأن التخفيف الصارم من آثار تغير المناخ يمكن أن يكون له فوائد محلية. و ركزت الدراسة، على اثنين من الملوثات في الهواء، وهي الجسيمات الدقيقة غير المرئية PM2.5، والأوزون على مستوى السطح O3، ويتكون الأوزون عندما يتفاعل الحرارة وأشعة الشمس مع الغازات المسببة للاحتباس الحراري، مثل أكسيد النيتروز وأول أكسيد الكربون والمركبات العضوية المتطايرة التي تنطلق أثناء حرق الوقود الأحفوري، ومن المعروف أن استنشاق الأوزون الذي يخلق ضبابًا دخانيًا فوق المدن، ويؤدي إلى تفاقم أمراض الجهاز التنفسي والقلب والأوعية الدموية، ويرتبط بارتفاع معدلات الوفيات. ويمكن للجسيمات PM2.5 أن تدخل الرئتين ثم إلى مجرى الدم، وتستقر في القلب والدماغ وأعضاء أخرى، ويعتقد أن استنشاق جسيمات PM2.5 يمكن أن يؤدي إلى تغييرات مرتبطة بأمراض مختلفة مثل مرض باركنسون والسكري وسرطان الرئة ومرض الانسداد الرئوي المزمن وأمراض القلب، فضلًا عن التأثيرات على الصحة الإنجابية والجنينية. وأشار العلماء إلى إن الجسيمات PM2.5 تأتي من مصادر ملوثة للكوكب مثل السيارات ومحطات الطاقة التي تعمل بالفحم وغيرها من المصادر الصناعية، وإن انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري لا تؤدي بشكل مباشر إلى إنشاء PM2.5، لكنها تأتي من نفس المصادر، وبالتالي، فإن التخفيف من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري مفيد لجودة الهواء المليء بالجسيمات. دراسة: درجة حرارة الأرض ترتفع بمقدار 7 درجات بحلول عام 2200 بسبب الاحتباس الحراري بسبب تغيرات المناخ.. كاتي بيري في مرمى الانتقادات بعد عودتها من الفضاء


العين الإخبارية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
التحكم في انبعاثات الزراعة.. بوابة التخفيف الذكي لتغير المناخ
تم تحديثه الثلاثاء 2025/4/29 04:40 م بتوقيت أبوظبي لطالما واجه الباحثون تحديات في تحديد انبعاثات قطاع الزراعة، بالرغم من أهميتها في دعم جهود التخفيف من تغيّر المناخ بعدة طرق رئيسية. قامت الحضارات الإنسانية القديمة على الزراعة، عندما استقر الإنسان على ضفاف الأنهار وترك الصيد. وما زالت الزراعة اليوم أحد المحركات الرئيسية للنهضة البشرية، وتُعزز الأمن الغذائي لأكثر من 8 مليار فرد من البشر يعيشون على سطح الأرض. لكن، يتسبب قطاع الزراعة في إطلاق ما يقرب إلى وتتنوع مصادر الانبعاثات تلك في القطاع الزراعي. على سبيل المثال، الأسمدة النيتروجينية التي يطبقها المزارعون على المحاصيل الزراعية لزيادة الإنتاجية، وفي حال زيادة كمية الأسمدة عن قدرة المحصول على الامتصاص، يتحول الفائض إلى أشكال غازية، منها غاز أكسيد النيتروز، وهو أحد الغازات الدفيئة المسببة للاحترار العالمي، ويشتهر بقدرته على حبس الحرارة في الغلاف الجوي بنحو 300 مرة مقارنة بقدرة غاز ثاني أكسيد الكربون. ويأتي نحو 70% من أكسيد النيتروز عبر أنشطة الإنسان في التربة الزراعية. لذلك، يجب الحد من تلك الانبعاثات. تحديات يواجه الباحثون منذ زمن بعض التحديات في تحديد زمان ومكان إطلاق انبعاثات أكسيد النيتروز؛ فهذا يتطلب جهدًا بشريًا كبيرًا لجمع العينات من التربة. لذلك، لم تستطع الدراسات السابقة أخذ عينات من نطاقات زمنية ومكانية واسعة. لكن، استطاعت مجموعة بحثية من جامعة إلينوي في أوربانا-شامبينا الحصول على عينات دقيقة للانبعاثات ثاني أكسيد الكربون وأكسيد النيتروز من حقول فول الصويا والذرة على مدى سنوات متعددة. وبذلك جمعوا بيانات ومعلومات يمكنها تحسين نماذج المناخ وتقديم توصيات للتخفيف من آثار التغيرات المناخية، ونُشرت الدراسة أونلاين في نقاط ساخنة جمع الباحثون مجموعة كبيرة من البيانات لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون وأكسيد النيتروز، وحصلوا على عينات من حقول الذرة وفول الصويا في ظل الإدارة التقليدية وعدم الحراثة. واعتمدوا على مداخن تُطلق غازات التربة، وكان الباحثون يزورن الحقل بأجهزة لقياس تركيزات تلك الغازات مرة كل أسبوع أو أسبوعين على مدار الموسم لمدة عامين. وكانت المداخن التي تضخ باستمرار تركيزات عالية من الغازات الدفيئة تُسمى "النقاط الساخنة"، وتكون اللحظات الساخنة عندما ترتفع التركيزات في معظم أو جميع المداخن بعد استخدام الأسمدة أو هطول الأمطار. حصل الباحثون على بيانات ومعلومات، من شأنها أن تساعد في دعم استراتيجيات التخفيف، وتقديم مقترحات مدروسة للتخفيف من آثار التغيرات المناخية في قطاع الزراعة، ما يساهم بصورة كبيرة في حل أزمة المناخ. aXA6IDgyLjIxLjIzNi40IA== جزيرة ام اند امز UA


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
«غاز الضحك» أسرع علاج للاكتئاب
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: «غاز الضحك» أسرع علاج للاكتئاب - بلد نيوز, اليوم الجمعة 4 أبريل 2025 06:09 مساءً كشف باحثون أمريكيون من جامعة بنسلفانيا أن أكسيد النيتروز، المعروف باسم «غاز الضحك»، والذي استخدم في طب الأسنان منذ 180 عاماً لخصائصه المهدئة والمخففة للألم، يعد أسرع علاج فعال للاكتئاب، ويقدم بديلاً جيداً للمضادات التقليدية التي تحتاج إلى أسابيع لتحقيق تأثيرها. وقال د. تشيتشون، الباحث الرئيسي في الدراسة: «العلماء كانوا يعتقدون سابقاً أن أكسيد النيتروز يعمل عن طريق منع مستقبلات NMDA في خلايا الدماغ، والتي تلعب دوراً في الألم والتواصل العصبي، ولكن في هذه الدراسة، توصلنا إلى أن الأكسيد ينشط الخلايا العصبية في منطقة L5 بالدماغ، وهي المنطقة المسؤولة عن تنظيم العواطف والسلوك». اختبر الغاز على فئران تعرضت لظروف مجهدة، واستنشقت الغاز لمدة ساعة، ما أدى إلى استجابة غير متوقعة، فبدلاً من تهدئة الدماغ كما كان يعتقد، تنشطت لديها الخلايا العصبية، واستمر تأثيره حتى لفترة طويلة، ولاحظ الباحثون تحسناً في سلوك الفئران، وأظهرت نشاطاً أكبر، وتناولت الغذاء، مما يشير إلى زيادة في المتعة والمشاركة. وقال الباحثون إن ثلث الأشخاص المصابين بالاكتئاب، لا يستجيبون للأدوية التقليدية، التي تستغرق عادة وقتاً طويلاً لتحقيق تأثيرها، أما أكسيد النيتروز، فيظهر تأثيره بسرعة ويستمر لعدة ساعات أو حتى يوم كامل، ومع ذلك، يتطلب استخدامه إشرافاً طبياً متخصصاً، وقد يسبب بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان أو الانزعاج من القناع.


أخبارنا
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
غاز الضحك يُحدث ثورة في علاج الاكتئاب المقاوم
كشف علماء في جامعة بنسلفانيا عن اكتشاف غير متوقع قد يُحدث تحولاً جذرياً في علاج الاكتئاب، بعد أن أثبت أكسيد النيتروز، المعروف باسم "غاز الضحك"، فعاليته في تخفيف أعراض الاكتئاب بسرعة، خاصة لدى المرضى الذين لم تنجح معهم العلاجات التقليدية. ويُعاني نحو 21 مليون بالغ في الولايات المتحدة من نوبة اكتئاب واحدة على الأقل، ويُعد إيجاد علاج فعّال تحدياً حقيقياً، حيث تفشل الأدوية في مساعدة ثلث المرضى، وتستغرق أسابيع قبل أن تُظهر نتائجها. وخلافاً للاعتقاد السائد بأن أكسيد النيتروز يعمل فقط عبر حجب مستقبلات NMDA، أظهرت الدراسة الجديدة أن تأثيره الحقيقي يكمن في تحفيز الخلايا العصبية من الطبقة الخامسة (L5) في القشرة الحزامية، وهي منطقة مسؤولة عن المشاعر والسلوك. وأوضح الدكتور سيشون، قائد فريق البحث، أن الغاز يُنشّط هذه الخلايا بقوة فورياً ويُبقيها نشطة حتى بعد انتهاء مفعوله، مما يُعطي الدماغ "جرس إنذار" إيجابياً يُعزز المزاج. واستندت النتائج إلى تجارب أُجريت على فئران تعرّضت لضغوط نفسية، حيث أدى استنشاقها للغاز إلى تحسن سلوكي واضح، مثل زيادة الحركة وتناول الماء المُحلى طواعيةً. ويعود ذلك إلى سد الغاز لقنوات البوتاسيوم SK2، التي تُهدئ عادةً الخلايا العصبية، مما يسمح ببقائها في حالة من النشاط المتواصل المرتبط بتحسن المزاج. وتُعد نتائج التجارب البشرية التي قادها باحثون من جامعتي شيكاغو وواشنطن مشجعة، حيث أكدوا أن أكسيد النيتروز يُمكن أن يُوفر تخفيفاً فورياً يدوم لساعات أو حتى ليوم كامل، وهو ما يُعطي أملاً كبيراً لمرضى الاكتئاب المقاوم للعلاج، ويُعيد رسم معالم فهمنا لطرق التداوي من الاضطرابات النفسية.


جو 24
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
عقار عمره 180 عاماً يصبح أسرع علاج للاكتئاب في التاريخ
جو 24 : يُصيب الاكتئاب ملايين الأشخاص حول العالم، تاركاً الكثيرين يكافحون لإيجاد علاج فعال، وفي الواقع، يُقدّر المعهد الوطني للصحة العقلية (NIMH) أن 21 مليون بالغ في الولايات المتحدة، عانوا من نوبة اكتئاب حادة واحدة على الأقل، وكثيراً ما يعد إيجاد علاج تحدياً، غير أن علماء اكتشفوا حلاً غير متوقعاً. وفي حين أن العلاجات التقليدية، كالعلاج النفسي والأدوية، تُساعد البعض، إلا أنها تُفشل ما يقرب من ثلث المرضى، وغالباً ما تستغرق مضادات الاكتئاب التقليدية أسابيع حتى تُعطي مفعولها - إن كانت تُعطي مفعولها أصلاً - مما يُجبر الكثيرين على تحمّل معاناة طويلة في انتظار النتائج. وتشير أبحاث جديدة إلى أن أكسيد النيتروز، المعروف باسم "غاز الضحك"، قد يُوفر بديلاً سريع المفعول للاكتئاب المقاوم للعلاج. واكتشف علماء في كلية بيرلمان للطب بجامعة بنسلفانيا آلية جديدة ومفاجئة وراء تأثيرات أكسيد النيتروز المضادة للاكتئاب، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ". وهذا المخدر الذي يعود تاريخه إلى قرون، والذي استُخدم لخصائصه المهدئة والمسكنة للألم، أثبت أنه أكثر من مجرد أداة لأطباء الأسنان والجراحين. وتكشف الدراسة أن أكسيد النيتروز يمكن أن يُحفز استجابة عميقة وفورية في خلايا دماغية محددة، مما يُقدم أملاً جديداً لمن عانوا من العلاجات التقليدية. اكتشاف الآلية الخفية تاريخياً واعتقد العلماء أن أكسيد النيتروز يعمل عن طريق حجب مستقبلات NMDA، الموجودة في جميع خلايا الدماغ تقريباً والتي تلعب دوراً حاسماً في إدارة الألم والتواصل بين الخلايا العصبية. غير أن فريقاً بقيادة الدكتور سيشون في جامعة بنسلفانيا، اختلف عملية مختلفة، وحدد بحثهم خلايا عصبية من الطبقة الخامسة في عمق المادة الرمادية للقشرة الحزامية، وهي منطقة دماغية مسؤولة عن تنظيم العواطف والسلوك. وقال سيشون: "كنا نحاول كشف أسرار خلايا الطبقة الخامسة العصبية هذه، لم يكن هذا جزءاً من الافتراضات القديمة حول أكسيد النيتروز، وهو يُقلب ما كنا نعتقد أننا نعرفه رأساً على عقب. جرس إنذار للدماغ وبالتعاون مع باحثين من جامعة شيكاغو وجامعة واشنطن في سانت لويس، اختبر الفريق أكسيد النيتروز على فئران تعرضت لظروف مُرهقة، واستنشقت الفئران الغاز لمدة ساعة عبر أقنعة، مما أدى إلى رد فعل غير متوقع، بدلاً من تهدئة الدماغ، نشّط أكسيد النيتروز الخلايا العصبية L5 على الفور تقريباً. وأوضح سيشون: "معظم مواد التخدير تُهدئ الدماغ، ثم تتلاشى آثار المخدر، لكن هذا المُخدر يُغير الوضع تماماً تبدأ هذه الخلايا في العمل بجنون، وتستمر في العمل حتى بعد زوال الغاز، كانت هذه مفاجأة كبيرة." وبعد العلاج، أظهرت الفئران تحسناً في السلوك، حيث تحركت أكثر وشربت الماء المُحلى طواعيةً، وهي علامة على زيادة المتعة والتفاعل. وحدد الباحثون قنوات البوتاسيوم SK2 في الخلايا العصبية L5 كعامل رئيسي، عادةً ما تسمح هذه القنوات لأيونات البوتاسيوم بالخروج من الخلايا، مما يُهدئها. إلا أن أكسيد النيتروز يسد هذه القنوات، مُحافظاً على نشاط الخلايا العصبية، ومؤدياً إلى تحسن سريع في المزاج. ويُشكك هذا الاكتشاف في نظرية مستقبلات NMDA القديمة، ويُقدم رؤى جديدة حول كيفية تخفيف أكسيد النيتروز للاكتئاب. تخفيف سريع ولا يستجيب 1 من كل 3 مصابين بالاكتئاب لمضادات الاكتئاب التقليدية، وغالباً ما تستغرق الأدوية الحالية أسابيع حتى تظهر آثارها، فيما من ناحية أخرى، يعمل أكسيد النيتروز على الفور تقريباً، وتستمر نتائجه لساعات أو حتى يوم كامل. كما أكدت التجارب البشرية التي أجراها الدكتور بيتر ناجيل من جامعة شيكاغو، والدكتور تشارلز زورومسكي من جامعة واشنطن في سانت لويس، أن أكسيد النيتروز يُوفر تخفيفاً سريعاً لمرضى الاكتئاب المقاوم للعلاج. تابعو الأردن 24 على