أحدث الأخبار مع #ألتمان،


الجمهورية
منذ يوم واحد
- الجمهورية
الذكاء الاصطناعي.. رفيقك اليومي لكل المهام
بما في ذلك كل محادثة، وكتاب مقروء، ورسالة مستلمة، وحتى البيانات من مصادر أخرى. وحسب ألتمان، فإن الجهاز المستقبلي سيكون نظاما مدمجا خاصا بمعالجة المعلومات بسعة سياق هائلة تصل إلى تريليونات الوحدات ("الرموز"). وسيتمكن المستخدم من دمج كل حياته فيه: أي أحداث، سواء كانت محادثات، قراءة كتب أو لحظات أخرى. سيكون هذا النظام بمثابة مستودع شامل للذكريات، يوفر إمكانية العودة الفورية إلى أي حدث من الماضي بفضل واجهة مدروسة وآليات بحث سريعة. وأضاف أن الشركات يمكنها استخدام هذه التكنولوجيا لجميع بياناتها، مما يفتح آفاقا جديدة لتطبيقاتها واسعة النطاق على مستوى المؤسسة. كما أشار إلى توجه ملحوظ لاستخدام الأشخاص في سن 20-30 سنة روبوت الدردشة كمرشد للحياة، بينما يراه الجيل الأكبر سنا بديلا عن محرك البحث غوغل. وهذا الاختلاف في الاستخدام يسلط الضوء على كيفية تكييف الأجيال المختلفة مع الذكاء الاصطناعي وفقا لاحتياجاتهم. وتشمل الأمثلة العملية على استخداماته: التخطيط التلقائي لتغيير زيت السيارة. تنظيم رحلات لحضور حفلات الزفاف خارج المدينة مع طلب الهدايا. الحجز المسبق للمجلد التالي من السلسلة الكتابية المفضلة، وما إلى ذلك. كل هذه الأمثلة توضح كيف يمكن أن يصبح ChatGPT مساعدا لا غنى عنه في تبسيط المهام اليومية. ورغم الآفاق المثيرة، فإن الوثوق الكامل بشركة تكنولوجية كبيرة تثير مخاوف جدية. كما تظل مخاطر التلاعب والتحيز والمعلومات المضللة من قبل الذكاء الاصطناعي مشكلة كبيرة.


أخبار مصر
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
قول 'شكرا' لChatGPT يكلّف الملايين؟ OpenAI تكشف السر
في مفاجأة لعشاق 'تشات جي بي تي' ChatGPT، خصوصا محبي التحدث بأدب، كشفت شركة OpenAI أن حديث العملاء بأدب، مثل قول 'شكرًا' و'من فضلك'، يُكلف الشركة ملايين الدولارات.ويوصف ChatGPT بأنه روبوت دردشة مُولّد يعمل بالذكاء الاصطناعي، طورته شركة OpenAI وأُطلقته في عام 2022، إذ يعتمد على نماذج لغوية ضخمة مثل GPT-4o. هل التحدث بأدب مع 'تشات جي بي تي' خطأ؟ كشف سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، أن حديث العملاء بأدب مع ChatGPT، قائلين 'شكرًا' و'من فضلك'، يُكلف الشركة ملايين الدولارات. ومع ذلك، يعتبره استثمارًا جيدًا.ورد ألتمان، على منشور عبر منصة 'إكس'، جاء فيه: أتساءل كم خسرت OpenAI من تكاليف الكهرباء بسبب قول الناس 'من فضلك' و'شكرًا' لنماذجها؟ ليجيب ألتمان قائلا: عشرات الملايين من الدولارات أُنفقت بشكل جيد، ولا أحد يعلم.وتابع: تستهلك هذه العملية كمية كبيرة من…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه


أرقام
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أرقام
سام ألتمان: التعامل المهذب مع تشات جي بي تي يكلفنا ملايين الدولارات
قال الرئيس التنفيذي لشركة «أوبن إيه آي»، سام ألتمان، المطورة لتطبيق «تشات جي بي تي»، إن التعامل المهذب مع التطبيق مثل قول «شكراً لك» أو «من فضلك»، يكلف ملايين الدولارات من الكهرباء ونشاط حوسبة غير ضروري. وبحسب ألتمان، فإن مثل هذه اللباقة تؤدي إلى «هدر عالمي» يسهم في إحداث تأثير بيئي ملموس. ووجه أحد الأشخاص سؤالاً إلى سام ألتمان على منصة إكس، قائلاً «كم من المال خسرته أوبن إيه آي في تكاليف الكهرباء بسبب قول الناس (من فضلك) و(شكراً) لنماذجهم»، ليرد عليه ألتمان، قائلاً «عشرات الملايين من الدولارات تم إنفاقها». وأضاف ألتمان «قد يبدو قول (من فضلك) أو (شكراً لك) أمراً تافهاً، لكنه يتطلب من النظام تفسير ومعالجة وصياغة رد كامل، أحياناً لنصوص طويلة ومعقدة.. كل تفاعل من هذا القبيل يستهلك طاقة ووقتاً حاسوبياً باهظاً في مراكز البيانات المتقدمة». وتشير التقارير إلى أن هذه المراكز تمثل بالفعل نحو 2 في المئة من استهلاك الكهرباء العالمي، ومن المرجح أن يرتفع هذا الرقم بشكل كبير مع تزايد دمج الذكاء الاصطناعي في المهام اليومية. وفي حين يرى العديد من المستخدمين أن التعامل بأدب مع الذكاء الاصطناعي ممارسة مناسبة ثقافياً أو آلية لتحسين جودة الإجابة، يقدم ألتمان وجهة نظر أكثر واقعية وأكثر تشاؤماً قليلاً بأنها تكلف الأموال. وبينما قد يبدو من غير المجدي معاملة روبوتات الدردشة الذكية باحترام، يرى بعض مهندسي الذكاء الاصطناعي أنها خطوة مهمة، وعلى سبيل المثال، يقول كورتيس بيفرز، مدير التصميم في مايكروسوفت، إن آداب السلوك المناسبة تساعد على إنتاج مخرجات محترمة وتعاونية. وأشار بيفرز إلى أن «استخدام لغة مهذبة يُحدد نبرة الاستجابة»، معلقاً «يمكن القول إن ما نعتبره ذكاءً اصطناعياً يُمكن وصفه بدقة أكبر بأنه (آلات تنبؤ)، مثل النص التنبؤي لهاتفك، ولكن مع قدرة أكبر على صياغة جمل كاملة رداً على الأسئلة أو التعليمات». وأضاف بيفرز، في مذكرة تحليلية من مختبر مايكروسوفت «عندما يرى منك الذكاء الاصطناعي احتراماً، فمن المرجح أن يردّ عليه بأدب، كما يعكس الذكاء الاصطناعي المُولّد مستويات الاحترافية والوضوح والتفاصيل في الإرشادات التي تُقدّمها». وأظهر استطلاع رأي أُجري أواخر عام 2024، أن 67 في المئة من المشاركين الأميركيين أفادوا بتعاملهم بلطف مع روبوتات الدردشة الخاصة بهم، وقال 55 في المئة من مستخدمي الذكاء الاصطناعي الأميركيين إنهم يفعلون ذلك لأنه التصرف الصحيح، بينما فعل 12 في المئة ذلك لإرضاء الخوارزمية في حال حدوث ثورة في الذكاء الاصطناعي.


خبرني
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- خبرني
روبوت جديد.. يُتقن الكتابة الإبداعية
خبرني - في تطوّر جديد للذكاء الاصطناعي، كشفت شركة أوبن إيه آي، مطوّرة روبوت الدردشة الشهير «شات جي بي تي»، عن نموذج ذكاء اصطناعي جديد يُتقن الكتابة الإبداعية، ولكنها لم تكشف عن اسمه حتى الآن. وقال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي للشركة: «هذه المرة الأولى التي أشعر بانبهار حقيقي، عندما رأيت المخرجات المكتوبة من هذه الأداة الناشئة»، وفقاً لصحيفة الغارديان. وكتب ألتمان، في منشور على منصة إكس: «دربنا نموذجاً جديداً يُتقن الكتابة الإبداعية، لا أعلم كيف أو متى سنصدره، ولكن هذه المرة الأولى، التي أشعر فيها بدهشة من شيء كتبه الذكاء الاصطناعي». وتُعد أنظمة الذكاء الاصطناعي، مثل «شات جي بي تي»، بمنزلة محور نزاع قانوني بين شركات الذكاء الاصطناعي والشركات الإبداعية، وذلك لأنها دُرّبت على كميات هائلة من البيانات، بما في ذلك مواد محمية بحقوق طبع ونشر مثل الروايات والصحف. وقالت جمعية الناشرين البريطانية إن منشور ألتمان خير دليل على أن نماذج الذكاء الاصطناعي دُرّبت على مواد محمية بحقوق الطبع والنشر، وقال دان كونواي، رئيس الجمعية: «إن هذا النموذج الجديد من (أوبن إيه آي) هو دليل إضافي على أن هذه النماذج تتدرّب على مواد أدبية محمية».


الاتحاد
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الاتحاد
مخرج سينمائي يفشل في مقابلة سام ألتمان.. فيصنع نسخة رقمية منه بالذكاء الاصطناعي
كشف المخرج آدم بالا لو عن فيلمه الوثائقي الجديد "تزييف عميق لسام ألتمان" (Deepfaking Sam Altman)، الذي يتناول محاولته لإجراء مقابلة مع سام ألتمان، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لـOpenAI. بعد فشله في الوصول إلى ألتمان، لجأ المخرج إلى إنشاء نسخة رقمية منه باستخدام نموذج ذكاء اصطناعي متقدم أطلق عليه اسم "سام بوت"، ليتمكن من محاورته افتراضيًا. وفقًا لموقع The Hollywood Reporter، حاول بالا لو التواصل مع ألتمان بعدة طرق، بما في ذلك عبر جهات اتصال مشتركة، لكنه لم يتلقَ استجابة. اقرأ أيضاً.. ماسك يعرض 97 مليار دولار للاستحواذ على أوبن إي آي .. وألتمان يرد! ونتيجة لذلك، قرر الاستعانة بالذكاء الاصطناعي لإنشاء نموذج لغوي قادر على محاكاة صوت ألتمان وطريقة حديثه. وبسبب القيود القانونية والمخاوف من ردود فعل OpenAI، وجد المخرج صعوبة في العثور على فريق داخل الولايات المتحدة لإنجاز المشروع، ما دفعه للسفر إلى الهند حيث تمكن من تطوير النموذج. يعرض الفيلم الوثائقي كيف بدأ "سام بوت" في التفاعل مع المخرج بشكل مشابه لمقابلة حقيقية، مما أثار تساؤلات حول مدى قدرة الذكاء الاصطناعي على التفكير المستقل. كما يتطرق إلى تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل الإعلام والتفاعل البشري. لا يزال بالا لو يأمل في الحصول على مقابلة فعلية مع ألتمان، لكنه يؤكد أن فيلمه يهدف إلى تسليط الضوء على التطورات المتسارعة في مجال الذكاء الاصطناعي وتأثيرها على المجتمع. الفيلم عُرض لأول مرة في مهرجان South by Southwest، ويجذب اهتمامًا واسعًا من النقاد والموزعين، مع توقعات بعرضه في دور السينما خلال الفترة المقبلة. إسلام العبادي(أبوظبي)