logo
#

أحدث الأخبار مع #ألزهايمر

أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة.
أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة.

الصحفيين بصفاقس

timeمنذ 2 ساعات

  • صحة
  • الصحفيين بصفاقس

أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة.

أول فحص دم لتشخيص الزهايمر: خطوة ثورية في مجال الصحة. 20 ماي، 09:00 أعلنت السلطات الصحية الأمريكية، إجراء أول فحص دم يمكنه تشخيص مرض الزهايمر، في خطوة تعدّ تقدمًا كبيرًا في مجال مكافحة المرض. ويُتيح هذا الاختبار للمرضى فرصة البدء بالعلاج في مراحل مبكرة، مما قد يبطئ تقدم المرض ويمنحهم جودة حياة أفضل. وطورت شركة 'فوجيريبيو داياغنوستيكس' هذا الفحص المبتكر، الذي يعتمد على قياس مستويات بروتينين محددين في الدم. وهذه البروتينات ترتبط بوجود لويحات بيتا أميلويد في الدماغ، وهي من السمات الرئيسية لمرض ألزهايمر. حتى الآن، كان الكشف عن هذه اللويحات يتطلب تقنيات معقدة مثل مسح الدماغ أو تحليل السائل النخاعي. وأكد مارتي ماكاري، من إدارة الغذاء والدواء الأميركية، أهمية هذه الخطوة بالنظر إلى الانتشار الواسع للمرض. وأوضح أن ألزهايمر يؤثر على 10% ممن تجاوزوا سن الخامسة والستين، مع توقعات بتضاعف هذا الرقم بحلول عام 2050. وحاليًا، يوجد دواءان مرخصان لعلاج ألزهايمر، هما 'ليكانيماب' و'دونانيماب'، يستهدفان اللويحات النشوية ويبطئان التدهور المعرفي، وإن كان تأثيرهما محدودًا. يُعتقد أن هذه الأدوية تكون أكثر فاعلية عند استخدامها في المراحل المبكرة من المرض، وهو ما يجعل الاختبار الجديد ذا أهمية كبيرة. وأظهرت التجارب السريرية للاختبار الجديد دقةً مماثلة لفحوص الدماغ المتقدمة وتقنيات تحليل السائل النخاعي، مما يعزز من موثوقيته. ووصفت ميشيل تارفر، من مركز الأجهزة والصحة الإشعاعية في الهيئة الصحية الأمريكية، هذه الموافقة بأنها 'محطة مهمة لتسهيل تشخيص ألزهايمر ووضعه في متناول المرضى بشكل أكبر'. ويستهدف الاختبار الجديد المرضى الذين تظهر عليهم علامات التدهور الإدراكي، مع ضرورة أخذ النتائج في سياق التاريخ الطبي العام للمريض.

هل تنام أكثر من 9 ساعات يوميا؟ دماغك في خطر
هل تنام أكثر من 9 ساعات يوميا؟ دماغك في خطر

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • العين الإخبارية

هل تنام أكثر من 9 ساعات يوميا؟ دماغك في خطر

كشف علماء من جامعة تكساس للعلوم الصحية أن الإفراط في النوم قد يكون ضارا بصحة الدماغ، تماما كما هو الحال مع قلة النوم. وأظهرت الدراسة أن النوم لمدة 9 ساعات أو أكثر في الليلة مرتبط بتسريع شيخوخة الدماغ وزيادة خطر التدهور المعرفي في وقت لاحق من الحياة. وبحسب النتائج، فإن الأشخاص الذين ينامون بمعدل 9 ساعات يوميا كان لديهم تقدّم في عمر الدماغ يعادل 6 سنوات ونصف، مقارنة بمن ينامون أقل. ووصفت الدراسة هذا النمط من النوم بـ"عامل خطر مبكر وقابل للعكس" للإصابة بالخرف. شملت الدراسة 1,853 شخصا تتراوح أعمارهم بين 27 و85 عاما، وتم تتبّع حالتهم على مدار عقدين، مع تقييم الوظائف المعرفية لديهم كل 4 سنوات باستخدام اختبارات معيارية للذاكرة والاستجابة والقدرات البصرية واللفظية. وتبين أن الذين اعتادوا النوم لفترات طويلة سجلوا أداء أضعف في جميع الاختبارات، حتى في حال عدم وجود أعراض اكتئاب، وهو ما يشير إلى تأثير النوم المفرط بحد ذاته. ومع ذلك، أظهرت النتائج أن التدهور المعرفي كان أوضح لدى من يعانون من أعراض الاكتئاب، وهي حالة معروفة بأنها تدفع إلى النوم الزائد. وأوضح البروفيسور يانغ يونغ، أحد المشرفين على الدراسة، أن "الاضطرابات في مدة النوم وأنماطه تسهم في زيادة خطر التدهور المعرفي ومرض ألزهايمر". وتتسق هذه النتائج مع دراسات سابقة، من بينها دراسة نُشرت في مجلة "سيكتري ريسيرش"، وجدت أن النوم لأكثر من ثماني ساعات يوميا يزيد خطر الإصابة بالخرف بنسبة تصل إلى 64%. ويُعتقد أن السبب قد يكمن في تأثير النوم المفرط على الساعة البيولوجية، أو بسبب ضعف قدرة الدماغ على التخلص من السموم أثناء النوم النهاري. وأثار هذا الاكتشاف تساؤلات حول ما إذا كان النوم الزائد علامة مبكرة على تلف الدماغ، أم سببا في حد ذاته. وتأتي هذه النتائج في وقت تؤكد فيه دراسات أخرى أن ما يقارب نصف حالات ألزهايمر يمكن الوقاية منها عبر تعديلات نمط الحياة، مثل تحسين السمع، وخفض الكوليسترول، وممارسة التمارين الرياضية، حسبما أفاد تقرير نُشر في مجلة "ذا لانسيت". aXA6IDE5NC4xMDIuMjE2LjE2MCA= جزيرة ام اند امز RO

اكتشاف جديد يفك لغز كوفيد طويل الأمد
اكتشاف جديد يفك لغز كوفيد طويل الأمد

الكنانة

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الكنانة

اكتشاف جديد يفك لغز كوفيد طويل الأمد

كتب وجدي نعمان يواصل الباحثون دراسة الآثار طويلة الأمد للإصابة بفيروس كورونا المستجد، في محاولة لفهم التغيرات التي قد تطرأ على الجسم والعقل بعد التعافي من العدوى الحادة. وبهذا الصدد، كشفت دراسة حديثة أن مرضى 'كوفيد طويل الأمد' يعانون من تغيّرات مقلقة في الدماغ تشمل انخفاضا في البروتينات الوقائية وارتفاعا في مؤشرات الالتهاب، ما قد يفسّر معاناتهم من أعراض معرفية، مثل صعوبة التركيز والتحدث وتدهور جودة الحياة. وشملت الدراسة، التي أجراها باحثون من 'كورويل هيلث' في ولاية ميشيغان، 17 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 25 و60 عاما، بينهم 10 مرضى بـ'كوفيد طويل الأمد' و7 أشخاص أصحاء. وركزت على تحليل القدرات الإدراكية واختبارات اللغة، إلى جانب قياس مؤشرات الالتهاب ومستويات بعض البروتينات الحيوية في الدماغ. ووجد الباحثون أن مستويات 'عامل نمو الأعصاب' (NGF)، وهو بروتين أساسي لحماية الخلايا العصبية ودعم وظائف الدماغ، انخفضت بنسبة 33% لدى مرضى 'كوفيد طويل الأمد' مقارنة بالأصحاء. وقد سبق ربط هذا الانخفاض بأمراض، مثل ألزهايمر والتصلب المتعدد. وفي المقابل، ارتفعت مستويات بروتين 'إنترلوكين-10' (المسؤول عن تنظيم الاستجابة المناعية) لدى المرضى بنسبة 50%. ورغم دوره المعتاد في تنظيم الالتهاب، إلا أن ارتفاعه بشكل مفرط قد يحدث تأثيرا عكسيا ويؤدي إلى التهاب مزمن في الجهاز العصبي المركزي. وأظهرت الاختبارات أن المرضى سجّلوا أداء أضعف بنسبة 30% في اختبارات معالجة اللغة، مثل استدعاء الكلمات وفهم المفردات، وهي من أبرز أعراض 'ضبابية الدماغ'. كما ارتفعت احتمالات تدهور جودة الحياة لديهم بنسبة 75% مقارنة بالأصحاء، وشكوا من آلام أو انزعاج جسدي بنسبة أعلى بـ61%. وأشارت الدراسة، لأول مرة، أن الأعراض العصبية المرتبطة بـ'كوفيد طويل الأمد' لا تعود إلى فرط نشاط الجهاز المناعي كما كان يعتقد، بل ترتبط بشكل مباشر بتلف في الدماغ، ما يسلط الضوء على بعد بيولوجي جديد للحالة. وقال الدكتور مايكل لورانس، المعد الرئيسي للدراسة: 'هذه أول دراسة محكمة تظهر تغيّرات ملموسة في الجهاز العصبي لدى مرضى 'كوفيد طويل الأمد'، وتمنح مصداقية علمية لأعراضهم اليومية'. ورغم أن حجم العينة صغير ومعظم المشاركين من الإناث والبيض، يأمل الباحثون أن تساعد هذه النتائج في تطوير أدوات تشخيصية وعلاجية دقيقة. كما يخطط الفريق لتوسيع الدراسة لتشمل شرائح سكانية أوسع وأكثر تنوعا. وقالت الدكتورة جوديث أرنيتز، الأستاذة الفخرية بجامعة ولاية ميشيغان والمؤلفة المشاركة في الدراسة: 'يمكن أن تساعد هذه النتائج الأطباء على التدخل المبكر وتقديم رعاية شاملة للمرضى الذين يعانون من أعراض 'كوفيد طويل الأمد''.

النوم المفرط قد يضر الدماغ
النوم المفرط قد يضر الدماغ

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • أخبار اليوم المصرية

النوم المفرط قد يضر الدماغ

من المعروف أن قلة النوم ترتبط بزيادة خطر الإصابة ب الخرف ، لكن دراسة علمية حديثة كشفت أن النوم لفترات طويلة قد يكون ضاراً أيضاً بـ الصحة العقلية. فقد توصل باحثون من "مركز العلوم الصحية بجامعة تكساس" إلى أن النوم لمدة تسع ساعات أو أكثر في الليلة قد يسرّع من شيخوخة الدماغ، ما يؤدي إلى مشكلات في الذاكرة مع التقدم في العمر. وأظهرت الدراسة أن هذا القدر من النوم أضاف ما يعادل ست سنوات ونصف من الشيخوخة إلى عمر الدماغ، مقارنة بمن ينامون ساعات أقل. ووفقاً للباحثين، فإن "طول مدة النوم" قد يشكل "عامل خطر مبكر وقابل للعكس" للإصابة بالخرف، مما يفتح الباب أمام فرص وقائية محتملة في المستقبل. اقر أ أيضًا | 7 طرق طبيعية لتعزيز هرمون النوم بدون مكملات دراسة طويلة الأمد تشمل أكثر من 1800 شخص شملت الدراسة 1,853 بالغاً سليماً تتراوح أعمارهم بين 27 و85 عاماً، وتم تتبع قدراتهم المعرفية كل أربع سنوات، باستخدام أدوات دقيقة لقياس الذاكرة، والتفكير المنطقي، والوعي البصري المكاني، وسرعة الاستجابة، كما طُلب من المشاركين الإجابة عن استبيان حول عدد ساعات نومهم المعتادة كل أربع سنوات. وأظهرت النتائج أن الذين ناموا تسع ساعات أو أكثر يومياً على مدى الدراسة التي استمرت 20 عاماً، سجلوا أداءً أضعف في جميع الاختبارات المعرفية الأربعة. الرابط بين النوم والاكتئاب وتراجع القدرات العقلية لوحظ أن أضعف النتائج ظهرت بين الأشخاص الذين يعانون من أعراض اكتئابية وينامون أكثر من تسع ساعات في الليلة، مما يشير إلى أن الاكتئاب -الذي قد يؤدي إلى الإفراط في النوم- ربما يكون السبب الأساسي في هذا التدهور العقلي. لكن الخطر لا يقتصر على من يعانون من اضطرابات مزاجية، فحتى الأشخاص الأصحاء الذين ينامون ساعات طويلة دون أعراض اكتئاب، سجلوا تراجعاً في الوظائف المعرفية، لاسيما في الإدراك العام وإعادة إنتاج الصور البصرية. وقال البروفيسور "يونغ" المشارك في الدراسة: "الاضطرابات في مدة النوم ونمطه تسهم في زيادة خطر الإصابة بالتدهور المعرفي ومرض ألزهايمر"، بحسب دراسة نشرتها صحيفة ديلي ميل. تتوافق هذه النتائج مع دراسات سابقة، من بينها تقرير نُشر في دورية Psychiatry Research استمر لعشر سنوات، وخلص إلى أن النوم لأكثر من ثماني ساعات يومياً ارتبط بزيادة نسبة خطر الإصابة بالخرف بنسبة 64%. ورغم أن السبب الدقيق وراء تأثير النوم الزائد على الدماغ لا يزال غير واضح، تشير دراسة سويدية إلى أن اضطراب الإيقاع اليومي (الساعة البيولوجية) قد يكون العامل المؤثر، إذ يمكن أن يؤدي النوم في أوقات غير معتادة، مثل النهار، إلى إعاقة قدرة الدماغ على التخلص من الفضلات المتراكمة. كما أشار العلماء إلى احتمال أن يكون النوم الزائد أحد أعراض تلف دماغي ناتج عن الخرف في مراحله المبكرة، وليس سبباً مباشراً له. تأتي هذه النتائج في وقت تُظهر فيه دراسات أخرى أملاً متزايداً في إمكانية الوقاية من مرض ألزهايمر، وهو أكثر أشكال الخرف شيوعاً. فقد كشفت دراسة نُشرت في دورية The Lancet أن ما يقرب من نصف حالات ألزهايمر يمكن الوقاية منها من خلال التحكم في 14 عاملاً من عوامل نمط الحياة، مثل فقدان السمع، وارتفاع الكوليسترول، وضعف البصر، وقلة النشاط البدني. ويعاني ما يقرب من 982,000 شخص في المملكة المتحدة من مرض ألزهايمر. وبحسب تحليل لمنظمة "بحوث ألزهايمر في المملكة المتحدة"، توفي أكثر من 74,000 شخص بسبب الخرف في عام 2022، مقارنة بـ69,000 شخص في العام السابق، ليصبح المرض السبب الأول للوفاة في البلاد. وتُقدّر التكاليف السنوية لعلاج مشكلات الخرف على النظام الصحي البريطاني بـ 700 مليون جنيه إسترليني.

"كوفيد طويل الأمد" يخلّف أضراراً محتملة في الدماغ!
"كوفيد طويل الأمد" يخلّف أضراراً محتملة في الدماغ!

ليبانون 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • ليبانون 24

"كوفيد طويل الأمد" يخلّف أضراراً محتملة في الدماغ!

يواصل العلماء استكشاف الآثار المستدامة لفيروس كورونا ، في ظل تزايد الأدلة على وجود تبعات عصبية ومعرفية تطال المتعافين من العدوى الحادة. وفي هذا السياق، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من مؤسسة "كورويل هيلث" في ولاية ميشيغان الأميركية عن مؤشرات بيولوجية مقلقة لدى المصابين بـ" كوفيد طويل الأمد"، تسلط الضوء على تلف محتمل في الدماغ. وشملت الدراسة 17 شخصاً تتراوح أعمارهم بين 25 و60 عاماً، من بينهم 10 مرضى يعانون من أعراض طويلة الأمد للفيروس، و7 مشاركين أصحاء. وركز الباحثون على اختبارات إدراكية ولغوية دقيقة، إلى جانب تحليل مؤشرات الالتهاب ومستويات البروتينات الحيوية في الدم. وأظهرت النتائج انخفاضاً بنسبة 33% في مستويات "عامل نمو الأعصاب" (NGF) لدى المرضى، وهو بروتين يُعدّ أساسياً في حماية الخلايا العصبية وتعزيز وظائف الدماغ. ويُعرف أن تراجع هذا العامل يرتبط باضطرابات مثل ألزهايمر والتصلب المتعدد. في المقابل، سجّل الباحثون ارتفاعاً بنسبة 50% في بروتين "إنترلوكين-10"، المعروف بدوره في تنظيم الالتهاب. ورغم دوره الوقائي، فإن الإفراط في مستوياته قد يؤدي إلى التهابات مزمنة في الجهاز العصبي. من جهة أخرى، كشفت الاختبارات المعرفية أن المرضى سجّلوا تراجعاً بنسبة 30% في مهارات اللغة ومعالجة المفردات، إضافة إلى ارتفاع نسبة تدهور جودة الحياة إلى 75%، مقابل 61% أبلغوا عن آلام جسدية مزمنة أو انزعاج دائم. واعتبر الباحثون أن هذه النتائج تشكّل دليلاً علمياً على وجود تغيّرات عصبية ملموسة لدى المصابين بـ"كوفيد طويل الأمد"، تتعدى فرط نشاط الجهاز المناعي، وتدلّ على أضرار مباشرة في الدماغ. وقال الدكتور مايكل لورانس ، معدّ الدراسة الرئيسي: "هذه أول دراسة محكمة تؤكد وجود تغيّرات في الجهاز العصبي لدى المرضى، وتمنح مصداقية طبية لأعراضهم اليومية". ورغم محدودية العينة واعتمادها على شريحة غير متنوعة، يطمح الفريق إلى توسيع البحث ليشمل شرائح سكانية أوسع، ما قد يساعد في تطوير أدوات تشخيصية دقيقة واستراتيجيات علاجية مبكرة. (روسيا اليوم)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store