أحدث الأخبار مع #ألكسندرفانديربيلين


بوابة الأهرام
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
الرئيس النمساوي في يوم المرأة: نسعى لتحقيق مستقبل متساوٍ بين الجنسين
أ ش أ بحث الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين مع الرئيسة السلوفاكية السابقة سوزانا تشابوتوفا دعم علاقات التعاون بين البلدين وتعزيز العمل الأوروبي المشترك. موضوعات مقترحة وقال بيان لقصر هوفبورج الرئاسي اليوم الخميس، إن رئيسة سلوفاكيا بدأت زيارة اليوم إلى فيينا للمشاركة في احتفال تقيمه الرئاسة النمساوية بمناسبة اليوم العالمي للمرأة . ومن جانبه، أكد الرئيس النمساوي إن التزامنا جميعا بكوكب صالح للعيش ومستقبل عادل للجميع هو التزام شجاع وملهم. وأضاف الرئيس أنه بمناسبة اليوم العالمي للمرأة ستشارك سوزانا تشابوتوفا وضيوف آخرون بقصصهم وتجاربهم من أجل دعم أفكار ومبادرات قوية لتحقيق مستقبل متساوٍ بين الجنسين.


يورو نيوز
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- يورو نيوز
من محام إلى مستشار.. شتوكر يتولى رئاسة الحكومة النمساوية الجديدة
وشهدت مراسم أداء اليمين لحظة طريفة عندما قال الرئيس ألكسندر فان دير بيلين ممازحا: "الأشياء الجيدة تأتي لمن ينتظرون"، في إشارة إلى طول أمد تشكيل الحكومة. وقد صوت أكثر من 94% من حوالي 2000 عضو من أعضاء حزب نيوس، الأحد، لصالح الاتفاق. وبهذه الموافقة، أزيلت العراقيل وتمكنت الأحزاب الثلاثة من تشكيل الحكومة بشكل رسمي اليوم الاثنين، منهية حالة الجمود السياسي. وشتوكر (64 عاما)، الذي لم يكن اسمه مدرجا على بطاقات الاقتراع في الانتخابات الماضية، تولى زعامة حزب الشعب بعد استقالة المستشار السابق كارل نيهامر في يناير، إثر انهيار محادثات الائتلاف مع حزب الحرية اليميني المتطرف (FPÖ)، الذي تصدر الانتخابات بنسبة 28% لكنه بقي في المعارضة بعد فشل زعيمه هيبرت كيكل في تشكيل تحالف. وقد أدى زعيم الحزب الاشتراكي الديمقراطي أندرياس بابلر اليمين الدستورية كنائب للمستشار. من محام إلى مستشار جديد للنمسا وبدأ كريستيان شتوكر مسيرته كمحام قبل أن يدخل البرلمان النمساوي عام 2019، ثم يتولى منصب الأمين العام لحزب الشعب (ÖVP) في 2022، وصولا إلى قيادة الحزب ومنصب المستشار بعد استقالة كارل نيهامر. في حديث لصحيفة "دي بريسه"، كشف شتوكر عن مفاجأته الشخصية بتوليه المنصب، قائلا: "عندما اتخذ القرار، كنت في فيينا مرتديا بنطال جينز وسترة برقبة ملفوفة، ولم أكن أتوقع هذا القرار"، مضيفا أنه اضطر إلى طلب إحضار بدلة وربطة عنق فورا. ويتبنى المستشار الجديد موقفا مؤيدا للاتحاد الأوروبي ومنتقدا لروسيا ، ما يضعه في مواجهة سياسية مع زعيم حزب الحرية اليميني المتطرف، هيبرت كيكل، الذي أخفق في تشكيل ائتلاف حكومي. ويعد هذا الائتلاف الثلاثي الأول من نوعه في النمسا منذ أواخر الأربعينيات، ويتضمن اتفاقه سياسات جديدة تشمل تشديد قوانين اللجوء، ومراجعة قوانين الإيجار، وتقليص بعض الإعانات الحكومية.


الوسط
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- الوسط
مقتل صبي وإصابة خمسة آخرين في هجوم بسكين في النمسا
Getty Images سيارة شرطة في أحد شوارع فيلاخ أدى هجوم بسكين في النمسا السبت، إلى مقتل صبي يبلغ من العمر 14 عاماً وإصابة خمسة أشخاص آخرين. وقالت الشرطة إن المشتبه به هو طالب لجوء سوري يبلغ من العمر 23 عاماً اعتُقل في مكان الحادث في فيلاخ، وهي بلدة تقع بالقرب من الحدود مع إيطاليا وسلوفينيا. وقال متحدث باسم الشرطة لبي بي سي نيوز إن الشرطة لم تحدد الدافع بعد ولكنها أشركت متخصصين في قضايا التطرف في التحقيق. وقع الحادث حوالي الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي (15:00 بتوقيت جرينتش) بالقرب من الساحة الرئيسية في المدينة. وكان اثنان من المصابين الخمسة في حالة خطيرة حتى مساء السبت. وقالت الشرطة إن عامل التوصيل الذي قاد سيارته نحو المهاجم ساعد في منع المزيد من الإصابات. وقال عامل التوصيل - وهو سوري أيضاً - إنه شهد الهجوم أثناء مروره بالسيارة وصدم الرجل المسلح بالسكين عمداً. وألقي القبض على المشتبه به بعد فترة وجيزة من قبل ضابطتي شرطة. وقالت الشرطة إنه حتى مساء السبت، كان لا يزال قيد الاستجواب. وأشارت بعض تقارير الشهود في البداية إلى وجود مهاجم ثانٍ محتمل، مما أدى إلى إغلاق الشرطة لرحلات القطارات في أعقاب الهجوم مباشرة. لكن قالت الشرطة المحلية لبي بي سي نيوز إنها واثقة من أن رجلاً مسلحاً بالسكين فقط هو المتورط. وبموجب القوانين النمساوية، يمنع الكشف عن هوية المهاجم، لكن الشرطة أكدت أنه شاب سوري يبلغ من العمر 23 عاماً ويقيم في المنطقة. وكان لديه تصريح إقامة مؤقت وينتظر قراراً بشأن طلب اللجوء الخاص به. وقالت الشرطة في البداية إن أربعة أشخاص أصيبوا، لكن شخصاً خامساً أفاد لاحقاً بتعرضه لإصابات طفيفة. كما لم يُكشف بعد عن هوية المراهق الذي قُتل. ويأتي الهجوم وسط مناقشات وطنية حول قوانين اللجوء وأزمة سياسية أعقبت انتخابات العام الماضي التي شهدت فوز حزب الحرية اليميني المتطرف لأول مرة. ورغم فوزه فشل حزب الحرية، في تشكيل حكومة ائتلافية، مما ترك الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين أمام خيارات صعبة، مثل الدعوة إلى انتخابات مبكرة، أو تشكيل حكومة أقلية، أو دعوة أحزاب أخرى أو مجموعة من الخبراء لمحاولة تشكيل إدارة. واستغل هربرت كيكل، رئيس حزب الحرية، هجوم فيلاخ، قائلاً في بيان إن النمسا بحاجة إلى "حملة صارمة على اللجوء". ووصف بيتر كايزر من الحزب الديمقراطي الاجتماعي من يسار الوسط - وهو حاكم كارينثيا، المنطقة التي تقع فيها فيلاخ - الهجوم بأنه "فظاعة لا يمكن تصورها". وقال إن عمليات الطعن لا ينبغي أن تؤدي إلى ردود فعل "كراهية" بينما حث الحكومة والاتحاد الأوروبي على تشديد سياسة اللجوء.


سيدر نيوز
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- سيدر نيوز
مقتل مراهق وإصابة خمسة آخرين في هجوم بسكين في النمسا
Join our Telegram أدى هجوم بسكين في النمسا السبت، إلى مقتل صبي يبلغ من العمر 14 عاماً وإصابة خمسة أشخاص آخرين. وقالت الشرطة إن المشتبه به هو طالب لجوء سوري يبلغ من العمر 23 عاماً اعتُقل في مكان الحادث في فيلاخ، وهي بلدة تقع بالقرب من الحدود مع إيطاليا وسلوفينيا. وقال متحدث باسم الشرطة لبي بي سي نيوز إن الشرطة لم تحدد الدافع بعد ولكنها أشركت متخصصين في قضايا التطرف في التحقيق. وقع الحادث حوالي الساعة 16:00 بالتوقيت المحلي (15:00 بتوقيت جرينتش) بالقرب من الساحة الرئيسية في المدينة. وكان اثنان من المصابين الخمسة في حالة خطيرة حتى مساء السبت. وقالت الشرطة إن عامل التوصيل الذي قاد سيارته نحو المهاجم ساعد في منع المزيد من الإصابات. وقال عامل التوصيل – وهو سوري أيضاً – إنه شهد الهجوم أثناء مروره بالسيارة وصدم الرجل المسلح بالسكين عمداً. وألقي القبض على المشتبه به بعد فترة وجيزة من قبل ضابطتي شرطة. وقالت الشرطة إنه حتى مساء السبت، كان لا يزال قيد الاستجواب. وأشارت بعض تقارير الشهود في البداية إلى وجود مهاجم ثانٍ محتمل، مما أدى إلى إغلاق الشرطة لرحلات القطارات في أعقاب الهجوم مباشرة. لكن قالت الشرطة المحلية لبي بي سي نيوز إنها واثقة من أن رجلاً مسلحاً بالسكين فقط هو المتورط. وبموجب القوانين النمساوية، يمنع الكشف عن هوية المهاجم، لكن الشرطة أكدت أنه شاب سوري يبلغ من العمر 23 عاماً ويقيم في المنطقة. وكان لديه تصريح إقامة مؤقت وينتظر قراراً بشأن طلب اللجوء الخاص به. وقالت الشرطة في البداية إن أربعة أشخاص أصيبوا، لكن شخصاً خامساً أفاد لاحقاً بتعرضه لإصابات طفيفة. كما لم يُكشف بعد عن هوية المراهق الذي قُتل. ويأتي الهجوم وسط مناقشات وطنية حول قوانين اللجوء وأزمة سياسية أعقبت انتخابات العام الماضي التي شهدت فوز حزب الحرية اليميني المتطرف لأول مرة. ورغم فوزه فشل حزب الحرية، في تشكيل حكومة ائتلافية، مما ترك الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين أمام خيارات صعبة، مثل الدعوة إلى انتخابات مبكرة، أو تشكيل حكومة أقلية، أو دعوة أحزاب أخرى أو مجموعة من الخبراء لمحاولة تشكيل إدارة. واستغل هربرت كيكل، رئيس حزب الحرية، هجوم فيلاخ، قائلاً في بيان إن النمسا بحاجة إلى 'حملة صارمة على اللجوء'. ووصف بيتر كايزر من الحزب الديمقراطي الاجتماعي من يسار الوسط – وهو حاكم كارينثيا، المنطقة التي تقع فيها فيلاخ – الهجوم بأنه 'فظاعة لا يمكن تصورها'. وقال إن عمليات الطعن لا ينبغي أن تؤدي إلى ردود فعل 'كراهية' بينما حث الحكومة والاتحاد الأوروبي على تشديد سياسة اللجوء.