أحدث الأخبار مع #ألكسندرنوفاك


24 القاهرة
منذ 10 ساعات
- أعمال
- 24 القاهرة
روسيا تخطط لاستمرار الحظر الجزئي المفروض على تصدير البنزين
نقلت وكالة إنترفاكس الروسية عن نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك اليوم الاثنين، قوله إن الحكومة الروسية تتجه نحو تمديد العمل بالحظر الجزئي المفروض على تصدير البنزين ، والذي يأتي في المرتبة الأخيرة لواردات مصر من روسيا، والذي من المقرر أن ينتهي في نهاية أغسطس، ليشمل شهري سبتمبر وأكتوبر المقبلين. وأقرت روسيا في مارس 2024 حظرًا على صادرات البنزين، بهدف معالجة الارتفاع الكبير في أسعار الوقود، وتجنب أي نقص محتمل في السوق المحلية. صادرات البنزين الروسية وفي نوفمبر، خففت الحكومة الروسية الحظر جزئيًا ليشمل معظم المنتجين الرئيسيين، لكنها واصلت توسيعه لاحقًا ليشمل مصدرين آخرين، بما في ذلك شركات تجارية مستقلة وشركات إعادة البيع. ويُستثنى من هذا الحظر إمدادات البنزين المتجهة إلى دول الاتحاد الاقتصادي الأوراسي بقيادة موسكو، وهو تجمع يضم خمس دول من جمهوريات الاتحاد السوفيتي السابق، بالإضافة إلى دول أخرى مثل منغوليا التي لديها اتفاقيات خاصة مع موسكو بشأن إمدادات الوقود. وتعد نيجيريا وليبيا وتونس والإمارات العربية المتحدة، من بين أكبر الدول المستوردة للبنزين الروسي. وسجلت أهم مجموعات سلعية استوردتها مصر من روسيا خلال عام 2024 بحسب بيانات الإحصاء، حبوب بقيمة 3.1 مليار دولار وحديد ومصنوعاته بقيمة 1.3 مليار دولار وشحوم وزيوت نباتية وحيوانية بقيمة 526 مليون دولار وخشب ومصنوعاته وفحم خشبي بقيمة 262 مليون دولار، ووقود وزيوت معدنية بقيمة 205 ملايين دولار.


شبكة عيون
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة عيون
ألكسندر نوفاك: روسيا ستصبح المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى آسيا بحلول 2050
ألكسندر نوفاك: روسيا ستصبح المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى آسيا بحلول 2050 ★ ★ ★ ★ ★ مباشر: توقع نائب رئيس الوزراء الروسي، ألكسندر نوفاك، أن تصبح بلاده المورد الرئيسي للنفط والغاز إلى السوق الآسيوية بحلول عام 2050، وذلك بفضل تطوير البنية التحتية والتعاون مع الدول الصديقة. وفي مقال نشره في مجلة "سياسة الطاقة"، أوضح نوفاك، أن الخطة تتضمن تطوير أنظمة خطوط الأنابيب الرئيسية، بالإضافة إلى تعزيز البنية التحتية للموانئ والسكك الحديدية وزيادة الإنتاجية. وأكد، أن روسيا ستعمل على تطوير تقنيات الأنابيب الملساء والأنابيب ذات القطر الكبير، إلى جانب التعاون مع الدول الصديقة في تطوير البنية التحتية للغاز وإبرام عقود طويلة الأجل لتبادل الإمدادات. وأشار نوفاك، إلى أن هذه الخطوات ستساهم في زيادة صادرات الغاز عبر الأنابيب إلى 197 مليار متر مكعب بحلول عام 2036. كما شدد على أهمية تطوير البنية التحتية الرئيسية لتحسين الكفاءة الاقتصادية لإمدادات الطاقة، ما يعزز قدرة روسيا على تلبية احتياجات السوق الآسيوية بشكل أكبر. ويأتي ذلك في وقت يشهد انخفاضاً في حجم التجارة بين الصين وروسيا، حيث انخفضت القيمة الإجمالية للتجارة بين البلدين بنسبة 7.5% خلال الفترة من يناير إلى أبريل 2025، ليصل إلى 71.12 مليار دولار، مع تركز معظم السلع الروسية الموردة إلى الصين في النفط والغاز الطبيعي والفحم. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر .. اضغط هنا ترشيحات سعر الجنيه الذهب في مصر يهبط بقيمة 640 جنيهًا خلال التعاملات مباشر (اقتصاد) مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه روسيا السعودية مصر اقتصاد


العربي الجديد
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
أوبك+ تتجه إلى تسريع وتيرة زيادة إنتاج النفط
قالت خمسة مصادر في أوبك+ لوكالة رويترز، اليوم الأحد، إن المجموعة تخطط لتسريع وتيرة زيادات إنتاج النفط، وربما إنهاء تخفيضات طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يومياً بنهاية أكتوبر/ تشرين الأول 2025 إذا لم يحسّن أعضاء المجموعة الالتزام بحصص الإنتاج. وصدمت أوبك+ سوق النفط في إبريل/ نيسان بالموافقة على تسريع وتيرة تقليص تخفيضات الإنتاج أسرع من المتوقع، رغم تراجع الأسعار والطلب. وذكرت مصادر أن هذه الخطوة نفذتها السعودية، زعيمة أوبك+ الفعلية، لمعاقبة بعض الأعضاء على ضعف امتثالهم للحصص. ووافق تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء منهم روسيا، على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر يونيو/ حزيران أمس السبت، ليصل إجمالي ما تخطط لإنتاجه في إبريل/ نيسان ومايو/ أيار ويونيو/ حزيران إلى ما يقرب من مليون برميل يومياً. وقالت مصادر أوبك+ الخمسة، والذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، إن المجموعة ستحافظ على هذا الاتجاه، ومن المرجح أن توافق في يونيو/ حزيران على إنتاج 411 ألف برميل يومياً أخرى في يوليو/ تموز. وقال أحد المصادر إن السعودية حذرت بقية الأعضاء خلال اجتماع أمس السبت، من عدم الامتثال، مضيفاً أن رغبة بعض الأعضاء في زيادة الإنتاج كانت أيضاً عاملاً وراء قرار تسريع وتيرة زيادته، فضلاً عن قضايا عدم الامتثال. ولم ترد أوبك أو مكتب التواصل الحكومي السعودي أو مكتب نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك على طلبات للتعليق. وترجح المصادر أن توافق المجموعة على تسريع الزيادات لأشهر أغسطس/ آب وسبتمبر/ أيلول وأكتوبر/ تشرين الأول بهدف التخلص مما تبقى من التخفيضات الطوعية إذا لم يتحسن التزام العراق وكازاخستان وغيرهما من الدول غير الملتزمة بالحصص وتطبق تخفيضات لتعويض الإنتاج الزائد. طاقة التحديثات الحية هل تنتقم السعودية من تجاوزات أعضاء في أوبك؟ وقال أحد المصادر إنه في حال عدم تحسن الامتثال، فستتخلص المجموعة من التخفيضات الطوعية بحلول نوفمبر/ تشرين الثاني، في إشارة إلى تخفيضات 2.2 مليون برميل يومياً يطبقها ثمانية أعضاء في أوبك+. ولا تزال أوبك+ تخفض الإنتاج بما يقرب من خمسة ملايين برميل يومياً. ومن المقرر أن تظل تخفيضات كثيرة سارية حتى نهاية 2026. وكانت أوبك+ وافقت في ديسمبر/ كانون الأول على الإلغاء التدريجي للخفض الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يومياً من إجمالي التخفيضات بحلول نهاية سبتمبر/ أيلول 2026، لكنها وافقت على تسريع هذه العملية في إبريل/ نيسان. وقال جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو.بي.إس: "السوق ستستقبل هذه الأنباء سلبياً ما دامت صادرات النفط الخام لا تشير إلى تحسن الالتزام داخل أوبك+". وذكرت رويترز الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاءهم ومسؤولين في قطاع النفط بعدم رغبتهم في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وتحدت كازاخستان أوبك+ هذا الشهر عندما قال وزير الطاقة إنه سيعطي الأولوية لمصالح بلاده الوطنية على حساب مصالح أوبك+ عند تحديد مستويات إنتاج النفط. وتجاوز إنتاج كازاخستان من النفط في إبريل/ نيسان حصتها في أوبك+ رغم انخفاضه ثلاثة في المائة. وانخفضت أسعار النفط إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات في إبريل/ نيسان إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل على خلفية تسريع زيادات أوبك+. كما واجهت أسعار الخام ضغوطاً من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب بعدما أثارت مخاوف حيال حدوث تباطؤ للاقتصاد العالمي. وأبقى غولدمان ساكس الجمعة الماضية على توقعاته لمتوسط سعر خامي برنت وغرب تكساس الوسيط الأميركي عند 63 و59 دولاراً للبرميل على التوالي في الفترة المتبقية من عام 2025، وعند 58 و55 دولاراً على التوالي في 2026. اقتصاد دولي التحديثات الحية الصين واليابان تسعيان لاتفاق مربح مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية وتوقع البنك انخفاضات معتدلة في إمدادات إيران اعتباراً من النصف الثاني من عام 2025. وأضاف أنه لا يزال يتوقع أن يؤدي التباطؤ العالمي أو التراجع الكامل عن تخفيضات أوبك+ الطوعية البالغة 2.2 مليون برميل يومياً إلى وصول سعر خام برنت إلى ما بين 40 و49 دولاراً في 2026 وأقل من 40 دولاراً في سيناريو أقل احتمالاً يجمع بين التباطؤ العالمي والتراجع عن التخفيضات معاً. وهبطت أسعار النفط أكثر من واحد في المائة عند التسوية في نهاية تعاملات الأسبوع أول من أمس الجمعة، وسجلت أكبر خسائرها الأسبوعية منذ أواخر مارس/ آذار، وسط حذر من المتعاملين قبيل اجتماع لتحالف أوبك+ سيقرر فيه سياسة الإنتاج في يونيو. وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 84 سنتاً أو 1.4% إلى 61.29 دولاراً للبرميل عند التسوية. كما خسرت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 95 سنتاً أو 1.6% لتسجل 58.29 دولاراً للبرميل. وسجل خام برنت خسارة أسبوعية بأكثر من ثمانية في المائة، ونزل الخام الأميركي نحو 7.7% أيضاً خلال الأسبوع. (رويترز، العربي الجديد)


صوت بيروت
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صوت بيروت
أوبك+ تهدد بإنهاء التخفيضات إذا لم يتحسن التزام الأعضاء
قالت أربعة مصادر في أوبك+ إن المجموعة تخطط لزيادة تسريع وتيرة زيادات إنتاج النفط وربما إنهاء تخفيضات طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يوميا بحلول أكتوبر تشرين الأول 2025 إذا لم يحسّن أعضاء المجموعة الالتزام بحصص الإنتاج. وصدمت أوبك+ سوق النفط في أبريل نيسان بالموافقة على تسريع وتيرة تقليص تخفيضات الإنتاج أسرع من المتوقع، رغم تراجع الأسعار والطلب. وذكرت مصادر أن هذه الخطوة نفذتها السعودية، زعيمة أوبك+، الفعلية، لمعاقبة بعض الأعضاء على ضعف امتثالهم للحصص. ووافق تحالف أوبك+، الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء منهم روسيا، على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج لشهر يونيو حزيران أمس السبت، ليصل إجمالي ما تخطط لإنتاجه في أبريل نيسان ومايو أيار ويونيو حزيران إلى ما يقرب من مليون برميل يوميا. وقالت مصادر أوبك+ الأربعة، والذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، إن المجموعة ستحافظ على هذا الاتجاه، ومن المرجح أن توافق في يونيو حزيران على إنتاج 411 ألف برميل يوميا أخرى في يوليو تموز. ولم ترد أوبك أو مكتب التواصل الحكومي السعودي أو مكتب نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك على طلبات للتعليق. وترجح المصادر أن توافق المجموعة على تسريع الزيادات لأشهر أغسطس آب وسبتمبر أيلول وأكتوبر تشرين الأول بهدف التخلص مما تبقى من التخفيضات الطوعية إذا لم يتحسن التزام العراق وقازاخستان وغيرهما من الدول غير الملتزمة بالحصص وتطبق تخفيضات لتعويض الإنتاج الزائد. وقال أحد المصادر إنه في حال عدم تحسن الامتثال فستتخلص المجموعة من التخفيضات الطوعية بحلول نوفمبر تشرين الثاني، في إشارة إلى تخفيضات 2.2 مليون برميل يوميا يطبقها ثمانية أعضاء في أوبك+. ولا تزال أوبك+ تخفض الإنتاج بما يقرب من خمسة ملايين برميل يوميا، ومن المقرر أن تظل تخفيضات كثيرة سارية حتى نهاية 2026. وكانت أوبك+ وافقت في ديسمبر كانون الأول على الإلغاء التدريجي للخفض الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يوميا من إجمالي التخفيضات بحلول نهاية سبتمبر أيلول 2026، لكنها وافقت على تسريع هذه العملية في أبريل نيسان. وانخفضت أسعار النفط إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات في أبريل نيسان إلى ما دون 60 دولارا للبرميل على خلفية تسريع زيادات أوبك+. كما واجهت أسعار الخام ضغوطا من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعدما أثارت مخاوف حيال حدوث تباطؤ للاقتصاد العالمي. وقال جيوفاني ستونوفو المحلل لدى يو.بي.إس 'السوق ستستقبل هذه الأنباء سلبيا ما دامت صادرات النفط الخام لا تشير إلى تحسن الالتزام داخل أوبك+'. وذكرت رويترز الأسبوع الماضي أن مسؤولين سعوديين أبلغوا حلفاءهم ومسؤولين بقطاع النفط بعدم رغبتهم في دعم سوق النفط بمزيد من تخفيضات الإنتاج. وتحدت كازاخستان أوبك+ هذا الشهر عندما قال وزير الطاقة إنه سيعطي الأولوية لمصالح بلاده الوطنية على حساب مصالح أوبك+ عند تحديد مستويات إنتاج النفط. وتجاوز إنتاج كازاخستان من النفط في أبريل نيسان حصتها في أوبك+ رغم انخفاضه ثلاثة بالمئة.


Independent عربية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Independent عربية
"أوبك+" إلى اتفاق محتمل لتسريع وتيرة الإنتاج بحلول أكتوبر
تخطط "أوبك+" لزيادة تسريع وتيرة زيادات إنتاج النفط وربما إنهاء خفوض طوعية قدرها 2.2 مليون برميل يومياً بحلول أكتوبر (تشرين الأول) المقبل، إذا لم يحسن أعضاء المجموعة التزام حصص الإنتاج، بحسب "رويترز" نقلاً عن أربعة مصادر. وصدمت "أوبك+" سوق النفط في أبريل (نيسان) الماضي بالموافقة على تسريع وتيرة تقليص خفوض الإنتاج أسرع من المتوقع، على رغم تراجع الأسعار والطلب. ووافق تحالف "أوبك+" الذي يضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاء منهم روسيا، على زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج ليونيو (حزيران) أمس السبت، ليصل إجمال ما تخطط لإنتاجه في أبريل ومايو (أيار) ويونيو إلى ما يقارب مليون برميل يومياً. وقالت مصادر "أوبك+" الأربعة، والذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم، إن المجموعة ستحافظ على هذا الاتجاه، ومن المرجح أن توافق في يونيو المقبل على إنتاج 411 ألف برميل يومياً أخرى في يوليو (تموز) المقبل. ولم ترد "أوبك" أو مكتب التواصل الحكومي السعودي أو مكتب نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك على طلبات للتعليق. العراق وكازاخستان وغيرهما وترجح المصادر أن توافق المجموعة على تسريع الزيادات لأشهر أغسطس (آب) وسبتمبر (أيلول) وأكتوبر بهدف التخلص مما تبقى من الخفوض الطوعية إذا لم يتحسن التزام العراق وكازاخستان وغيرهما من الدول غير الملتزمة الحصص وتطبق خفوض لتعويض الإنتاج الزائد. وقال أحد المصادر إنه في حال عدم تحسن الامتثال فستتخلص المجموعة من الخفوض الطوعية بحلول نوفمبر (تشرين الثاني) في إشارة إلى خفوض 2.2 مليون برميل يومياً يطبقها ثمانية أعضاء في "أوبك+". ولا تزال "أوبك+" تخفض الإنتاج بما يقارب 5 ملايين برميل يومياً، ومن المقرر أن تظل خفوض كثيرة سارية حتى نهاية 2026. وكانت "أوبك+" وافقت في ديسمبر (كانون الأول) على الإلغاء التدريجي للخفض الطوعي البالغ 2.2 مليون برميل يومياً من إجمال الخفوض بحلول نهاية سبتمبر 2026، لكنها وافقت على تسريع هذه العملية في أبريل الماضي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وانخفضت أسعار النفط إلى أدنى مستوى لها في أربع سنوات في أبريل إلى ما دون 60 دولاراً للبرميل على خلفية تسريع زيادات "أوبك+"، وواجهت أسعار الخام ضغوطاً من الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بعدما أثارت مخاوف حيال حدوث تباطؤ للاقتصاد العالمي. وقال المحلل لدى "يو بي أس" جيوفاني ستونوفو، "السوق ستستقبل هذه الأنباء سلبياً ما دامت صادرات النفط الخام لا تشير إلى تحسن الالتزام داخل (أوبك+)". إنتاج كازاخستان من النفط وتحدت كازاخستان "أوبك+" هذا الشهر عندما قال وزير الطاقة إنه سيعطي الأولوية لمصالح بلاده الوطنية على حساب مصالح "أوبك+" عند تحديد مستويات إنتاج النفط. وتجاوز إنتاج كازاخستان من النفط في أبريل الماضي حصتها في "أوبك+" على رغم انخفاضه ثلاثة في المئة. وتأثرت أسعار النفط بشدة في الأسابيع الماضية بالمخاوف من أن اتساع الحرب التجارية قد يدفع الاقتصاد العالمي إلى ركود ويقلص الطلب على النفط في وقت تستعد فيه مجموعة "أوبك+" لرفع الإنتاج. وزاد تهديد ترمب بفرض عقوبات ثانوية على مشتري النفط الإيراني من تعقيد أي محادثات جارية، إذ إن الصين هي أكبر مستورد للنفط الإيراني في العالم. وفي نهاية تعاملات الأسبوع انخفضت أسعار النفط الجمعة الماضي مع اتجاه المتعاملين لتسوية مراكزهم قبل اجتماع "أوبك+" وفي ظل بعض الشكوك حول فرص نزع فتيل الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة. وتراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" 23 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 61.90 دولار للبرميل، وخسرت العقود الآجلة لخام "غرب تكساس" الوسيط الأميركي 24 سنتاً أو 0.4 في المئة إلى 59 دولاراً للبرميل.