أحدث الأخبار مع #أليكسجونز،


موجز نيوز
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
«طبق البازلاء الفضائي».. صخرة غامضة على المريخ قد تكشف تاريخ الكوكب الأحمر
أثارت صخرة غريبة على سطح المريخ اهتمام العلماء بشكلها غير مألوف نظرًا لوجود مئات الكريات الداكنة الدقيقة التي تشبه من بعيد حبات البازلاء، أظهرتها الصورة الملتقطة من مركبة «بيرسيفيرانس» التابعة لوكالة ناسا الأمريكية، والتي اعتبرت بمثابة لغزٍ جيولوجي قد يحمل مفاتيح هامة لفهم تاريخ الكوكب الأحمر وإمكانية وجود حياة عليه في الماضي. قال أليكس جونز، الباحث في جامعة «إمبريال كوليدج» في لندن، إن هذه ليست المرة الأولى التي تُرصد فيها مثل تلك التكوينات الكروية الغريبة على المريخ إذ التقطت مركبة الاستكشاف «opportunity» عام 2004 ومركبة «Curiosity» عام 2014، كريات مماثلة عادةً ما تفسر على أنها تكتلات تكوّنت نتيجة تفاعل المياه الجوفية مع الصخور. وأضاف «جونز» في حديثه لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية أن الصخرة المكتشفة حديثًا على حافة فوهة جيزيرو، وهي منطقة واسعة في المريخ يبلغ قطرها 28 ميلًا (حوالي 45 كم)، قد تحمل أدلة على التاريخ الجيولوجي العريق للكوكب الأحمر الذي يعود إلى نحو 4.6 مليار سنة، فمن المعروف أن سطحه كان يعج بآلاف البراكين الضخمة التي شهدت انفجارات فائقة القوة، وهي أقوى أنواع الثورات البركانية المعروفة. مركبة «بيرسيفيرانس» الفضائية بدوره، قال أحد العلماء المشاركين في مهمة «بيرسيفيرانس»: «لم نرَ شيئاً كهذا من قبل على المريخ، هذه الصخرة تحكي قصة ونحن متحمسون للغاية لبدء فك رموزها»، مضيفًا أن وجود هذه الكريات الداكنة قد يشير إلى تفاعلات كيميائية فريدة حدثت في الماضي، وربما تثبت وجود مواد عضوية محفوظة داخلها. ومن المتوقع أن يجري الفريق البحثي المنطلق في الفضاء المزيد من الدراسات التفصيلية على هذه الصخرة باستخدام الأدوات المتطورة التي تحملها المركبة، بما في ذلك أدوات التحليل الطيفي والكيميائي. كما يدرس العلماء إمكانية أخذ عينات من هذه الصخرة لإعادتها إلى الأرض في مهمات مستقبلية، حيث يمكن تحليلها بشكل أكثر دقة في المختبرات.


ليبانون 24
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
"صخرة غريبة" على المريخ.. شاهدوا صورتها
التقطت مركبة فضائية تابعة لوكالة "ناسا" الأميركيّة، صوراً جديدة لصخرة غريبة موجودة على سطح كوكب المريح. وتبين أن الصور تم التقاطها مؤخراً وهي شبيهة بالكائنات الفضائية التي تتكون من مئات الكرات التي يبلغ حجمها مليمتراً واحداً. ولا يزال العلماء غير متأكدين من الطبيعة الجيولوجية الغريبة التي ربما تكون قد شكّلت هذه الأشكال الغريبة للصخرة، والتي لا تشبه أي شيء رأوه من قبل. لكن مهما كانت طبيعتها فإنها تبدو في غير محلها مقارنةً بغبار المريخ الأحمر الصدئ المحيط بها، وفق ما نقل موقع "ديلي ميل" البريطاني. وقد تشير هذه الصخور الغريبة إلى التاريخ البركاني والجيولوجي الغني للكوكب الأحمر، الذي يبلغ عمره حوالي 4.6 مليار سنة. "غريبة ومذهلة" من جانبه، وصف أليكس جونز، طالب الدكتوراه في قسم علوم الأرض بكلية إمبريال كوليدج لندن، الصخرة بأنها "غريبة" و"مذهلة". وكتب في منشور على موقع "ناسا" الإلكتروني: "لقد ذهل فريق بيرسيفيرانس العلمي من صخرة غريبة تتكون من مئات الكرات بحجم المليمتر". وأضاف: "سيكون وضع هذه المعالم في سياقها الجيولوجي أمراً بالغ الأهمية لفهم أصلها، وتحديد أهميتها للتاريخ الجيولوجي لحافة فوهة جيزيرو وما بعدها". وأشار إلى أن هذه الكتلة تتكون من "كريات"، وهي حصى كروية الشكل تقريباً، يتراوح قطرها بين 0.01 مم و4 مم، وبعضها أكثر استطالةً وأشكالها بيضاوية، بينما للبعض الآخر حواف زاوية، ربما تُمثل شظايا كروية مكسورة. كذلك، فإنّ بعضها الآخر يحتوي على ثقوب دقيقة كما لو أنها حُفرت بدبوس، لكن كيفية أو سبب ظهور هذا التنوع لا يزال لغزاً، وفق قوله. يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تُرصد فيها كرات غريبة على المريخ، الذي يبعد عن الأرض مسافة 225 مليون كيلومتر في المتوسط. وفي عام 2004 رصدت مركبة أوبورتيونيتي، التي كانت نشطة على المريخ بين عامي 2004 و2018 "توت المريخ الأزرق" في سهل ميريدياني بلانوم، وهو سهل واسع يمتد على خط استواء المريخ. وكانت هذه الأجسام بحجم حبة رخامية، والتي سُميت بهذا الاسم لتشابه شكلها مع الفاكهة، هي بقايا نيازك صغيرة تحطمت في الغلاف الجوي للمريخ. يشار أيضاً إلى أن كوكب المريخ كان يوماً ما مليئاً بآلاف البراكين الضخمة التي شهدت ثورات بركانية هائلة، وفقا لـ"ناسا"، وهي أقوى أنواع الانفجارات البركانية الموجودة. ويأتي هذا الكشف العلمي في أعقاب انتشار صور مذهلة لـ"الشقوق الداكنة"، وهي شقوق في تربة المريخ، وتختلف تماما عن أي شيء على الأرض. (العربية نت)


صحيفة المواطن
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة المواطن
صخرة غريبة على المريخ تحيّر العلماء
حيّرت صخرة بنية صغيرة عُثر عليها حديثًا على سطح المريخ، العلماء، حيث يبدو شكلها مثل طبق عدس، أو شبه كتلة من بيض عنكبوت على ورقة شجر. وأظهرت صور جديدة التقطتها مركبة 'بيرسيفيرانس' التابعة لوكالة 'ناسا' للفضاء هذا الشهر كتلة شبيهة بالكائنات الفضائية تتكون من مئات الكرات التي يبلغ حجمها مليمتراً واحداً. ولا يزال العلماء غير متأكدين من الطبيعة الجيولوجية الغريبة التي ربما تكون قد شكّلت هذه الأشكال الغريبة للصخرة، والتي لا تشبه أي شيء رأوه من قبل. صخرة غريبة لكن مهما كانت طبيعتها فإنها تبدو في غير محلها مقارنةً بغبار المريخ الأحمر الصدئ المحيط بها، وفق ما نقل موقع 'ديلي ميل' البريطاني. وقد تشير هذه الصخور الغريبة إلى التاريخ البركاني والجيولوجي الغني للكوكب الأحمر، الذي يبلغ عمره حوالي 4.6 مليار سنة. من جانبه، وصف أليكس جونز، طالب الدكتوراه في قسم علوم الأرض بكلية إمبريال كوليدج لندن، الصخرة بأنها 'غريبة' و'مذهلة'. وكتب في منشور على موقع 'ناسا' الإلكتروني: 'لقد ذهل فريق بيرسيفيرانس العلمي من صخرة غريبة تتكون من مئات الكرات بحجم المليمتر'. كما أضاف: 'سيكون وضع هذه المعالم في سياقها الجيولوجي أمراً بالغ الأهمية لفهم أصلها، وتحديد أهميتها للتاريخ الجيولوجي لحافة فوهة جيزيرو وما بعدها'.


المردة
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- المردة
صخرة غريبة على المريخ تحيّر العلماء
< ► > شكلها يبدو مثل طبق عدس، أو شبه كتلة من بيض عنكبوت على ورقة شجر، ولكن مهما كانت، فقد حيّرت صخرة بنية صغيرة عُثر عليها حديثا على سطح المريخ، العلماء. فقد أظهرت صور جديدة التقطتها مركبة 'بيرسيفيرانس' التابعة لوكالة 'ناسا' للفضاء هذا الشهر كتلة شبيهة بالكائنات الفضائية تتكون من مئات الكرات التي يبلغ حجمها مليمتراً واحداً. ولا يزال العلماء غير متأكدين من الطبيعة الجيولوجية الغريبة التي ربما تكون قد شكّلت هذه الأشكال الغريبة للصخرة، والتي لا تشبه أي شيء رأوه من قبل. لكن مهما كانت طبيعتها فإنها تبدو في غير محلها مقارنةً بغبار المريخ الأحمر الصدئ المحيط بها، وفق ما نقل موقع 'ديلي ميل' البريطاني. وقد تشير هذه الصخور الغريبة إلى التاريخ البركاني والجيولوجي الغني للكوكب الأحمر، الذي يبلغ عمره حوالي 4.6 مليار سنة. من جانبه، وصف أليكس جونز، طالب الدكتوراه في قسم علوم الأرض بكلية إمبريال كوليدج لندن، الصخرة بأنها 'غريبة' و'مذهلة'. وكتب في منشور على موقع 'ناسا' الإلكتروني: 'لقد ذهل فريق بيرسيفيرانس العلمي من صخرة غريبة تتكون من مئات الكرات بحجم المليمتر'. كما أضاف: 'سيكون وضع هذه المعالم في سياقها الجيولوجي أمراً بالغ الأهمية لفهم أصلها، وتحديد أهميتها للتاريخ الجيولوجي لحافة فوهة جيزيرو وما بعدها'. وأشار إلى أن هذه الكتلة تتكون من 'كريات'، وهي حصى كروية الشكل تقريبا، يتراوح قطرها بين 0.01 مم و4 مم، وبعضها أكثر استطالةً وأشكالها بيضاوية، بينما للبعض الآخر حواف زاوية، ربما تُمثل شظايا كروية مكسورة. كما أن بعضها الآخر يحتوي على ثقوب دقيقة كما لو أنها حُفرت بدبوس، لكن كيفية أو سبب ظهور هذا التنوع لا يزال لغزاً، وفق قوله. يذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تُرصد فيها كرات غريبة على المريخ، الذي يبعد عن الأرض مسافة 225 مليون كيلومتر في المتوسط. ففي عام 2004 رصدت مركبة أوبورتيونيتي، التي كانت نشطة على المريخ بين عامي 2004 و2018 'توت المريخ الأزرق' في سهل ميريدياني بلانوم، وهو سهل واسع يمتد على خط استواء المريخ.


البيان
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
طبق "العدس الفضائي" لغز جديد على المريخ.. هل يكشف أسرار الكوكب الأحمر؟
اكتشف العلماء صخرة غريبة على سطح المريخ، أثارت حيرتهم لكونها غير مألوفة تمامًا، والتقطت مركبة بيرسيفيرانس التابعة لوكالة ناسا صورًا جديدة لهذا التكوين الغامض، الذي يتكون من مئات الكرات الصغيرة بحجم المليمتر، متجمعة معاً في شكل يشبه طبق العدس أو كتلة من بيوض العناكب. هذه الأجسام البنية الصغيرة المكتشفة حديثًا، والتي بدت وكأنها تنتمي لعالم آخر، تختلف كليًا عن الغبار الأحمر الصدئ المحيط بها. ورغم المحاولات لفهم طبيعة هذه الصخرة، لم يتمكن العلماء بعد من تحديد العملية الجيولوجية التي أدت إلى تشكلها، وفقا لصحيفة " ديلي ميل" البريطانية. هل تكشف هذه الصخورأسرار تاريخ المريخ البركاني؟ يُعتقد أن هذه الصخرة قد تحمل أدلة على التاريخ الجيولوجي العريق للمريخ، الذي يعود إلى نحو 4.6 مليار سنة. فمن المعروف أن سطح الكوكب الأحمر كان يعج بآلاف البراكين الضخمة التي شهدت انفجارات فائقة القوة، وهي أقوى أنواع الثورات البركانية المعروفة. عثر العلماء على هذه الصخرة الفريدة على حافة فوهة جيزيرو، وهي منطقة واسعة يبلغ قطرها 28 ميلًا (حوالي 45 كم)، ويُعتقد أنها كانت مغطاة بالمياه في الماضي البعيد. يصف أليكس جونز، طالب الدكتوراه في قسم علوم الأرض بـ إمبريال كوليدج لندن، هذا الاكتشاف قائلًا: "لقد ذُهل فريق بيرسيفيرانس العلمي عند رؤية هذه الصخرة الغريبة المكونة من مئات الكرات الصغيرة. سيكون من الضروري وضع هذه الأجسام في سياقها الجيولوجي لفهم أصلها، وتحديد أهميتها بالنسبة لتاريخ الحافة الغربية لفوهة جيزيرو وما بعدها." كيف تشكلت هذه الكرات الغريبة؟ تُعرف هذه الكتل الجيولوجية باسم "السفيرولات"، وهي عبارة عن حصى كروية يتراوح قطرها بين 0.01 ملم إلى 4 ملم. بعضها يمتلك شكلًا بيضاويًا ممدودًا، بينما تتميز أخرى بحواف حادة، ربما نتيجة لانكسارها. بعض هذه الأجسام تحوي ثقوبًا صغيرة وكأنها تعرضت للوخز، لكن سبب هذا التنوع في أشكالها لا يزال غامضًا. على الأرض، تتشكل السفيرولات عادةً بطريقتين: 1. نتيجة التبريد السريع لقطرات الصخور المنصهرة خلال الانفجارات البركانية. 2. بسبب تكثف الصخور المتبخرة إثر اصطدام نيزك ضخم. إذا كانت هذه الصخور على المريخ قد تشكلت بطريقة مشابهة، فهذا قد يغير فهمنا للتاريخ البركاني للكوكب. هل كان للماء دور في تكوينها؟ وفقًا للدكتور جويل ديفيس، عالم الجيولوجيا الكوكبية في إمبريال كوليدج لندن، فمن المحتمل أن تكون هذه الأجسام قد تشكلت نتيجة مرور المياه عبر التربة المريخية منذ مليارات السنين، ربما في وقت كانت فيه الظروف شديدة البرودة بحيث لم يكن الماء السائل موجودًا على السطح. يقول ديفيس:"اكتشافات كهذه تساعد علماء الجيولوجيا في إعادة بناء صورة لتطور المريخ، من كوكب دافئ ورطب قبل 3-4 مليارات سنة، إلى بيئة باردة وجافة كما نراها اليوم." ليست المرة الأولى! ليست هذه هي المرة الأولى التي يُعثر فيها على كرات غامضة على سطح المريخ. ففي 2004، اكتشفت مركبة أوبورتيونيتي تشكيلات صغيرة بحجم حبات التوت الأزرق في منطقة ميريدياني بلانوم، تبين لاحقًا أنها بقايا نيازك متكسرة. وفي 2012، رصدت مركبة كيوريوسيتي كرات مماثلة في الصخور داخل فوهة غيل، فيما اكتشفت بيرسيفيرانس العام الماضي قوامًا يشبه "الفشار" في الصخور الرسوبية لقناة نيريتفا فالس. هل المريخ لا يزال نشطًا بركانيًا؟ في عام 2021، توصل العلماء إلى أن بعض البراكين على المريخ قد تكون لا تزال نشطة، مما يعني احتمال وجود ميكروبات على سطح الكوكب منذ ما لا يزيد عن 30,000 سنة. إذا كان لهذه الصخرة الغامضة صلة بالنشاط البركاني القديم، فقد تساهم في الكشف عن أدلة جديدة حول إمكانية وجود حياة على المريخ في الماضي. لهذا السبب، تواصل مركبة بيرسيفيرانس مهمتها في البحث عن دلائل للحياة الميكروبية القديمة، وجمع عينات صخرية لإعادتها إلى الأرض في المستقبل.