أحدث الأخبار مع #أليوسيسيه،


سيدر نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- سيدر نيوز
سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية
بعد سنوات من إهدار الفرص على الساحة القارية، تسعى كرة القدم الليبية إلى إعادة إشعال المنافسة. ويسعى أليو سيسيه، مدرب السنغال السابق الذي قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس الأمم الأفريقية 2021، إلى إذكاء هذه الشرارة. ربما كان قرار سيسيه بتولي تدريب منتخب 'فرسان المتوسط' في مارس/آذار الماضي مفاجئاً للكثيرين. لكن بالنسبة للمدرب البالغ من العمر 49 عاماً، فإن انضمامه إلى منتخب يحتل المرتبة 117 عالمياً و31 أفريقياً كان نابعاً من فكرة مشتركة. قال سيسيه لبي بي سي سبورت أفريقيا: 'اخترتُ التواجد هنا في ليبيا وبدء هذا المشروع لأنني منذ أول لقاء لي مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الليبي لكرة القدم، شعرتُ برغبتهم وإيمانهم بي كشخص وكمدرب'. 'لديهم رؤية واضحة، وهناك التقت أفكارنا'. على الرغم من التقارير التي تُشير إلى انضمامه للمنتخب الليبي كأحد أعلى المدربين الدوليين أجراً في أفريقيا، يُصرّ سيسيه على أنه ليس مُرتزقًا، بل شخص قادر على إرساء أسس النجاح. في السنغال، أمضى عقداً من الزمن في تشكيل جيل نجح في تأمين أول لقب قاري كبير للبلاد. ويأمل أن يُحدث تأثيراً مُماثلاً في ليبيا بعد موافقته على عقدٍ مبدئي لمدة عامين. قال سيسه إن 'هذا البلد زاخر بالمواهب والإمكانات. ومهمتي هي وضع كرة القدم الليبية في المكانة التي تستحقها'. 'أنا رجل مشروع، وباني أجيال. في السنغال، كان لديّ مشروع مثمر امتد لعشر سنوات'، وفق المدرب السنغالي. وأضاف: 'أنا مليء بالشغف والثقة بأنني سأكرر الأمر نفسه هنا'. ولم تتأهل ليبيا لكأس الأمم الأفريقية منذ عام 2012. ولمس سيسيه بالفعل جوانب عدة يمكن تحسينها. وقال: 'يمتلك اللاعبون مهارات فنية لا يُمكن إنكارها، وهناك وفرة من المواهب الخام، لكن ما ينقصنا هو الخبرة وتحسين إدارة اللعب'. ورأى سيسيه أن 'الموهبة وحدها لا تكفي على المستوى الأفريقي، نحن بحاجة إلى المزيد من الالتزام والروح القتالية والثقة والانضباط لتحقيق أهدافنا'. العودة إلى كأس الأمم الأفريقية لا يزال سيسيه ينتظر فوزه الأول كمدرب لليبيا، بعد أن حصد في مارس/آذار نقطة واحدة من مباراتي أنغولا والكاميرون في تصفيات كأس العالم 2026. أدت هذه النتائج إلى تأخر فريقه بخمس نقاط عن الرأس الأخضر، متصدر المجموعة الرابعة، وأربع نقاط عن الكاميرون، مع تبقي أربع جولات على نهاية التصفيات. قد يضمن احتلال المركز الثاني تأهله إلى الملحق القاري وبالتالي الإبقاء على آماله في التأهل إلى نهائيات المونديال العام المقبل. قال سيسيه: 'لا تزال فرصنا قائمة. في كرة القدم، لا شيء مستحيل'. 'علينا الاستعداد جيداً للمباراتين القادمتين خارج أرضنا أمام أنغولا وعلى أرضنا أمام إسواتيني'، وفق المدرب السنغالي. منذ أول مباراتين له، عقد السنغالي اجتماعات استراتيجية مع مسؤولين ليبيين لوضع خارطة طريق للمستقبل. يتمثل أحد أهم أهدافه في بناء هيكل فريق متوازن يجمع بين المواهب المحلية ولاعبي الشتات. وأضاف: 'أمامنا محطات مهمة للغاية من شأنها أن تُسرع وتيرة تطورنا'. 'لدينا فرصة المشاركة في كأس العرب في ديسمبر/كانون الأول المقبل، والتي ستُمثل تحضيراً قيّماً لتصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027″، بحسب سيسيه. 'هدفنا الرئيسي – التأهل لكأس الأمم الأفريقية 2027 – حدده الاتحاد. لم تصل ليبيا إلى البطولة منذ 15 عاماً، وهذا يجب أن يتغير'، وفق سيسيه. الإيمان باللاعبين المحليين والتعامل مع الضغوط وأوضح سيسيه أيضاً نقطة رئيسية تتعلق باستخدام اللاعبين الناشطين في ليبيا كأساس لفريقه. وقال: 'سمعتُ شائعاتٍ تُشير إلى أنني لن أعتمد على لاعبين محليين. أنفي ذلك تماماً'. وأضاف: 'سيبدأ عملنا باللاعبين المحليين. أعتزم البناء عليهم وتعزيز الفريق بلاعبين محترفين من الخارج'. 'هناك لاعبون ليبيون في ألمانيا وإسبانيا وبلجيكا ودوريات أخرى. سأتواصل مع كل واحد منهم ونحن على أتم الاستعداد للترحيب بكل من يُعنى بهذا المشروع الوطني'، بحسب سيسيه. يُقرّ سيسيه بأنه، بالنظر إلى إنجازاته مع السنغال ومكانته، ستكون نتائجه ونتائج ليبيا محل تدقيق. وبينما يُحدّد الضغط غالباً أدوار التدريب في أفريقيا، إلا أن سيسيه يتقبله. وقال: 'هناك ضغط إيجابي وآخر سلبي. كرة القدم عالية المستوى تعتمد على الضغط، وعلى كل شخص يرغب في النجاح في الحياة تقبله'. وتابع: 'بعد 35 عاماً من مسيرتي الكروية، أستطيع تحمّل الضغط. بل أستطيع استخدام هذا الضغط الإيجابي كحافز'. الالتزام تجاه ليبيا يستكشف سيسيه لاعبين في الدوري الليبي الممتاز، وبدأ ينخرط في ثقافة كرة القدم في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. يُصرّ سيسيه على التزامه التام بفريق 'فرسان المتوسط'، وقال: 'لا أنوي الرحيل إطلاقاً. معنوياتي مرتفعة'. وأكد سيسيه أن فكرة الفخر بتمثيل ليبيا ستكون حجر الزاوية في رؤيته للفريق. وقال: 'يمكن للاعب أن يُمثل العديد من الأندية طوال مسيرته، لكنه لن يلعب إلا لمنتخب وطني واحد'، مضيفاً: 'اللعب للمنتخب الوطني شرف عظيم'. وقال إنه يحب اللاعبين المستعدين للقتال من أجل وطنهم، مضيفاً 'إذا غرسنا هذه العقلية، فلن يوقفنا شيء'. 'في السنغال، عملت مع نجوم عالميين، لكنهم اجتمعوا جميعاً من أجل مهمة وطنية واحدة، هذا هو بالضبط نوع التقاليد التي أرغب في بنائها هنا في ليبيا'، وفق سيسيه. قد تبدأ رحلة سيسيه مع ليبيا بمحاولة البقاء في المنافسة على الظهور الأول في كأس العالم، لكن ضمان مكان له في كأس الأمم الأفريقية سيضمن له مكانة مرموقة لدى جماهير البلاد.


شفق نيوز
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- شفق نيوز
سيسيه يسعى لإنعاش حظوظ ليبيا الكروية والعودة إلى كأس الأمم الأفريقية
بعد سنوات من إهدار الفرص على الساحة القارية، تسعى كرة القدم الليبية إلى إعادة إشعال المنافسة. ويسعى أليو سيسيه، مدرب السنغال السابق الذي قاد منتخب بلاده إلى لقب كأس الأمم الأفريقية 2021، إلى إذكاء هذه الشرارة. ربما كان قرار سيسيه بتولي تدريب منتخب "فرسان المتوسط" في مارس/آذار الماضي مفاجئاً للكثيرين. لكن بالنسبة للمدرب البالغ من العمر 49 عاماً، فإن انضمامه إلى منتخب يحتل المرتبة 117 عالمياً و31 أفريقياً كان نابعاً من فكرة مشتركة. قال سيسيه لبي بي سي سبورت أفريقيا: "اخترتُ التواجد هنا في ليبيا وبدء هذا المشروع لأنني منذ أول لقاء لي مع أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الليبي لكرة القدم، شعرتُ برغبتهم وإيمانهم بي كشخص وكمدرب". "لديهم رؤية واضحة، وهناك التقت أفكارنا". على الرغم من التقارير التي تُشير إلى انضمامه للمنتخب الليبي كأحد أعلى المدربين الدوليين أجراً في أفريقيا، يُصرّ سيسيه على أنه ليس مُرتزقًا، بل شخص قادر على إرساء أسس النجاح. في السنغال، أمضى عقداً من الزمن في تشكيل جيل نجح في تأمين أول لقب قاري كبير للبلاد. ويأمل أن يُحدث تأثيراً مُماثلاً في ليبيا بعد موافقته على عقدٍ مبدئي لمدة عامين. قال سيسه إن "هذا البلد زاخر بالمواهب والإمكانات. ومهمتي هي وضع كرة القدم الليبية في المكانة التي تستحقها". "أنا رجل مشروع، وباني أجيال. في السنغال، كان لديّ مشروع مثمر امتد لعشر سنوات"، وفق المدرب السنغالي. وأضاف: "أنا مليء بالشغف والثقة بأنني سأكرر الأمر نفسه هنا". ولم تتأهل ليبيا لكأس الأمم الأفريقية منذ عام 2012. ولمس سيسيه بالفعل جوانب عدة يمكن تحسينها. وقال: "يمتلك اللاعبون مهارات فنية لا يُمكن إنكارها، وهناك وفرة من المواهب الخام، لكن ما ينقصنا هو الخبرة وتحسين إدارة اللعب". ورأى سيسيه أن "الموهبة وحدها لا تكفي على المستوى الأفريقي، نحن بحاجة إلى المزيد من الالتزام والروح القتالية والثقة والانضباط لتحقيق أهدافنا". العودة إلى كأس الأمم الأفريقية لا يزال سيسيه ينتظر فوزه الأول كمدرب لليبيا، بعد أن حصد في مارس/آذار نقطة واحدة من مباراتي أنغولا والكاميرون في تصفيات كأس العالم 2026. أدت هذه النتائج إلى تأخر فريقه بخمس نقاط عن الرأس الأخضر، متصدر المجموعة الرابعة، وأربع نقاط عن الكاميرون، مع تبقي أربع جولات على نهاية التصفيات. قد يضمن احتلال المركز الثاني تأهله إلى الملحق القاري وبالتالي الإبقاء على آماله في التأهل إلى نهائيات المونديال العام المقبل. قال سيسيه: "لا تزال فرصنا قائمة. في كرة القدم، لا شيء مستحيل". "علينا الاستعداد جيداً للمباراتين القادمتين خارج أرضنا أمام أنغولا وعلى أرضنا أمام إسواتيني"، وفق المدرب السنغالي. منذ أول مباراتين له، عقد السنغالي اجتماعات استراتيجية مع مسؤولين ليبيين لوضع خارطة طريق للمستقبل. يتمثل أحد أهم أهدافه في بناء هيكل فريق متوازن يجمع بين المواهب المحلية ولاعبي الشتات. وأضاف: "أمامنا محطات مهمة للغاية من شأنها أن تُسرع وتيرة تطورنا". "لدينا فرصة المشاركة في كأس العرب في ديسمبر/كانون الأول المقبل، والتي ستُمثل تحضيراً قيّماً لتصفيات كأس الأمم الأفريقية 2027"، بحسب سيسيه. "هدفنا الرئيسي - التأهل لكأس الأمم الأفريقية 2027 - حدده الاتحاد. لم تصل ليبيا إلى البطولة منذ 15 عاماً، وهذا يجب أن يتغير"، وفق سيسيه. الإيمان باللاعبين المحليين والتعامل مع الضغوط وأوضح سيسيه أيضاً نقطة رئيسية تتعلق باستخدام اللاعبين الناشطين في ليبيا كأساس لفريقه. وقال: "سمعتُ شائعاتٍ تُشير إلى أنني لن أعتمد على لاعبين محليين. أنفي ذلك تماماً". وأضاف: "سيبدأ عملنا باللاعبين المحليين. أعتزم البناء عليهم وتعزيز الفريق بلاعبين محترفين من الخارج". "هناك لاعبون ليبيون في ألمانيا وإسبانيا وبلجيكا ودوريات أخرى. سأتواصل مع كل واحد منهم ونحن على أتم الاستعداد للترحيب بكل من يُعنى بهذا المشروع الوطني"، بحسب سيسيه. يُقرّ سيسيه بأنه، بالنظر إلى إنجازاته مع السنغال ومكانته، ستكون نتائجه ونتائج ليبيا محل تدقيق. وبينما يُحدّد الضغط غالباً أدوار التدريب في أفريقيا، إلا أن سيسيه يتقبله. وقال: "هناك ضغط إيجابي وآخر سلبي. كرة القدم عالية المستوى تعتمد على الضغط، وعلى كل شخص يرغب في النجاح في الحياة تقبله". وتابع: "بعد 35 عاماً من مسيرتي الكروية، أستطيع تحمّل الضغط. بل أستطيع استخدام هذا الضغط الإيجابي كحافز". الالتزام تجاه ليبيا يستكشف سيسيه لاعبين في الدوري الليبي الممتاز، وبدأ ينخرط في ثقافة كرة القدم في الدولة الواقعة في شمال أفريقيا. يُصرّ سيسيه على التزامه التام بفريق "فرسان المتوسط"، وقال: "لا أنوي الرحيل إطلاقاً. معنوياتي مرتفعة". وأكد سيسيه أن فكرة الفخر بتمثيل ليبيا ستكون حجر الزاوية في رؤيته للفريق. وقال: "يمكن للاعب أن يُمثل العديد من الأندية طوال مسيرته، لكنه لن يلعب إلا لمنتخب وطني واحد"، مضيفاً: "اللعب للمنتخب الوطني شرف عظيم". وقال إنه يحب اللاعبين المستعدين للقتال من أجل وطنهم، مضيفاً "إذا غرسنا هذه العقلية، فلن يوقفنا شيء". "في السنغال، عملت مع نجوم عالميين، لكنهم اجتمعوا جميعاً من أجل مهمة وطنية واحدة، هذا هو بالضبط نوع التقاليد التي أرغب في بنائها هنا في ليبيا"، وفق سيسيه. قد تبدأ رحلة سيسيه مع ليبيا بمحاولة البقاء في المنافسة على الظهور الأول في كأس العالم، لكن ضمان مكان له في كأس الأمم الأفريقية سيضمن له مكانة مرموقة لدى جماهير البلاد.


أخبار ليبيا
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- أخبار ليبيا
المصراتي يغيب عن المنتخب الليبي رغم توقّع الجماهير
في ظل ترقب الجماهير الليبية، لا يزال غياب المعتصم المصراتي، نجم نادي موناكو الفرنسي، عن صفوف المنتخب الوطني لغزاً يثير التساؤلات. رغم مشاركته السابقة في 40 مباراة دولية وسجله لهدفين، إلا أن اللاعب البالغ من العمر 29 عاماً يمتنع عن تمثيل 'فرسان المتوسط' منذ عام 2023، دون إفصاح عن أسباب واضحة. تشير تقارير إلى أن عدم رضاه عن بعض الظروف المحيطة بالمعسكرات والمباريات قد يكون وراء هذا القرار، رغم عدم تأكيد ذلك رسمياً. وفي الوقت الذي يعاني فيه المنتخب الليبي من تراجع أدائه، بما يهدد مشاركته في تصفيات كأس العالم 2026، يبدو غياب المصراتي خسارة استراتيجية للفريق الذي يحتاج إلى خبرته ومهاراته. من جهته، لم ييأس الاتحاد الليبي من إعادة اللاعب إلى التشكيلة، معتمداً على جهود المدرب الجديد، السنغالي أليو سيسيه، الذي يُعتقد أن علاقته الوطيدة بالمصراتي قد تكون مفتاح الحل. سيسيه، الذي تولى تدريب المنتخب مؤخراً، يسعى لاستقطاب اللاعب عبر إقناعه بتحسن الأوضاع، خاصة بعد تطوير البنية التحتية وتوفير ظروف أكثر ملاءمة للاعبين. إلى جانب المصراتي، يطمح الاتحاد إلى ضم لاعبين آخرين من أصول ليبية في أوروبا، في خطوة تشبه استراتيجيات منتخبات عربية نجحت في تعزيز صفوفها بهذه الطريقة. ومع ذلك، يبقى التحدي الأكبر هو إقناع المصراتي، الذي يبدو مصمماً على موقفه حتى الآن. في الوقت الحالي، تترقب الساحة الرياضية الليبية تطورات هذه المفاوضات، بينما يتساءل المشجعون: هل سيعود نجمهم الأول لقيادة المنتخب في اللحظات الحاسمة؟ يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


WinWin
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
المعتصم المصراتي يصدم سيسيه ويرفض العودة للمنتخب الليبي
رفض الليبي المعتصم المصراتي لاعب موناكو الفرنسي، دعوة من السنغالي أليو سيسيه، المدير الفني لمنتخب ليبيا، للعدول عن قراره اعتزال اللعب الدولي ومساعدة بلاده في التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى كأس العالم 2026. وكان المصراتي، البالغ من العمر 28 عامًا، قد قرر اعتزال اللعب دوليًا مع منتخب ليبيا في سبتمبر/أيلول الماضي، مؤكدًا أن الظروف غير الملائمة التي يعيشها المنتخب وغياب الرؤية والإستراتيجية من جانب مسؤولي اتحاد الكرة المحلي طوال السنوات الماضية كانت السبب وراء قراره. وانضم اللاعب إلى صفوف موناكو في فترة الانتقالات الشتوية الماضية قادمًا من بشكتاش التركي على سبيل الإعارة. وخاض المصراتي 42 مباراة مع منتخب ليبيا وسجل خلالها هدفين، وذلك على مدار عشرة أعوام، أسهم خلالها في تتويج المنتخب بلقب كأس أمم أفريقيا للاعبين المحليين في جنوب أفريقيا عام 2014، تحت قيادة المدرب الإسباني خافيير كليمنتي. وكان آخر ظهور للنجم الليبي مع المنتخب في أكتوبر/تشرين الأول 2023، خلال مشاركته في مباراة مصر وليبيا في 11 أكتوبر/تشرين الأول 2022، التي انتهت بفوز الفراعنة 3-0 في بنغازي. المعتصم المصراتي يرفض العدول عن قرار الاعتزال وكشف مصدر خاص لموقع "winwin" أن الجهاز الفني لمنتخب ليبيا، بقيادة المدرب السنغالي أليو سيسيه، سعى بكل الطرق لإقناع المعتصم المصراتي بالعدول عن قراره والعودة إلى صفوف المنتخب الوطني. ومع ذلك، أكد المصدر أن المناقشات التي أجراها سيسيه مع نجم موناكو لم تكن كافية لإقناعه بالتراجع عن قرار اعتزاله الدولي، حيث أكد له أن قراره نهائي ولا رجعة فيه. هل يدير دانيال الفاضلي ظهره لمنتخب ليبيا؟ اقرأ المزيد ويعمل المصراتي حاليًا على ترك بصمته مع ناديه الفرنسي موناكو، الذي انضم إليه في يناير 2024. وخلال الفترة التي قضاها مع الفريق، لعب 7 مباريات، 3 منها أساسيًا، ويحتل موناكو المركز الثاني في الدوري الفرنسي برصيد 50 نقطة، متأخرًا بفارق 21 نقطة عن باريس سان جيرمان المتصدر. أرقام من مسيرة النجم الليبي المعتصم المصراتي بدأ اللاعب مسيرته مع نادي الاتحاد الليبي عام 2013، ثم انتقل إلى الفريق الثاني لنادي فيتوريا غيماريش البرتغالي عام 2017، قبل أن يضمّه الفريق الأول في 2019. وفي 2020، انتقل إلى سبورتينغ براغا البرتغالي بعقد يمتد حتى صيف 2026. مع براغا، لعب 151 مباراة وسجل 15 هدفًا وقدم 8 تمريرات حاسمة، وتوج مع الفريق ببطولتين هما كأس البرتغال وكأس الرابطة. وفي موسم 2022-2023، انتقل المصراتي إلى بشكتاش التركي، حيث خاض 38 مباراة سجل خلالها 3 أهداف، وتوج مع الفريق ببطولتين هما كأس تركيا وكأس السوبر التركي.


الوسط
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الوسط
بـ«تركيز عالٍ».. المنتخب الوطني يختتم استعداداته لمواجهة الكاميرون (صور)
اختتم المنتخب الوطني الأول لكرة القدم استعداده لمواجهة نظيره الكاميروني في الجولة السادسة من التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى بطولة كأس العالم 2026. ونشر الاتحاد الليبي لكرة القدم، عبر صفحته على «فيسبوك»، صورًا للمران الأخير للمنتخب الوطني تحت إشراف الجهاز الفني بقيادة المدير الفني السنغالي أليو سيسيه، مشيرًا إلى أن اللاعبين اختتموا الاستعداد بتركيز عالٍ. ووصلت بعثة المنتخب الليبي العاصمة الكاميرونية ياوندي، أمس الأحد، على متن طائرة خاصة، وجرى وضع جميع الترتيبات اللازمة لهذا التنقل، وكان في استقبال البعثة السفارة الليبية بالكاميرون فور وصولها. حكم مواجهة ليبيا والكاميرون وفي وقت سابق اليوم، أسند الاتحاد الأفريقي لكرة القدم مهمة إدارة مباراة المنتخب الليبي أمام مستضيفه منتخب الكاميرون للحكم الجنوب إفريقي توم أبونجيل، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء الليبية «وال». ويغيب عن المنتخب الوطني عناصر بارزة مثل عمر الخوجة وفيصل البدري وفاضل سلامة، بسبب تراكم البطاقات الصفراء، إضافة إلى المدافع المحترف بصفوف الأفريقي التونسي علي يوسف الذي يواصل غيابه بسبب الطرد المباشر في لقاء موريشيوس، كما سيغيب عن لقاء «أسود» الكاميرون المدافع صبحي المبروك بشد عضلي. المدير الفني السنغالي أليو سيسيه خلال المران الأخير قبل مواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الثلاثاء 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم) المدير الفني السنغالي أليو سيسيه خلال المران الأخير قبل مواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الثلاثاء 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم) جانب من المران الأخير للمنتخب الليبي لكرة القدم استعدادا لمواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الإثنين 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم) جانب من المران الأخير للمنتخب الليبي لكرة القدم استعدادا لمواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الإثنين 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم) جانب من المران الأخير للمنتخب الليبي لكرة القدم استعدادا لمواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الإثنين 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم) جانب من المران الأخير للمنتخب الليبي لكرة القدم استعدادا لمواجهة الكاميرون في تصفيات كأس العالم، الإثنين 24 مارس 2025 (الاتحاد الليبي لكرة القدم)