أحدث الأخبار مع #أم_الجمال


رؤيا نيوز
منذ 8 ساعات
- ترفيه
- رؤيا نيوز
بمناسبة عيد الاستقلال الـ79… الحجازي وام الجمال يسيران رحلة عائلية مميزة بالقطار
احتفالاً بعيد الاستقلال الأردني الـ79، نظّمت مؤسسة الخط الحديدي الحجازي الأردني بالتعاون مع بلدية أم الجمال رحلة عائلية خاصة انطلقت مائتان وخمسون مشاركا من عمّان باتجاه محطة المفرق وبحافلات نقلهم إلى موقع ام الجمال الأثرية وسط أجواء مليئة بالفرح والذكريات الجميلة خالطة الماضي بالحاضر . وبعد الوصول إلى محطة المفرق، تم نقل المشاركين إلى منطقة أم الجمال لزيارة معالمها الأثرية والتعرف على تاريخها العريق، ضمن جولة ممتعة جمعت بين الترفيه والتراث والسياحة. الرحلة كانت فرصة رائعة للعائلات للاستمتاع بتجربة القطار التراثي والتواصل مع جمال وتاريخ محافظة المفرق، وسط أجواء وطنية احتفالية بمناسبة الاستقلال. المشاركون عبّروا عن سعادتهم بالتجربة، مؤكدين على أهمية تنظيم مثل هذه الفعاليات التي تعزز روح الانتماء والولاء وتعرّف الأجيال الجديدة على تاريخ بلدهم الغني ومدى التقدم الذي وصل اليه بلدنا الحبيب الحر . ولدى وصول المشاركين موقع الاحتفال كان باستقبالهم فرق موسيقية فولكلورية وشعبية وبازارا شعبيا احتوى على منتجات محلية بمشاركة عائلات من المجتمع المحلي.


روسيا اليوم
منذ 7 أيام
- منوعات
- روسيا اليوم
اكتشاف مبنى أثري تحت الأرض في الأردن بالصدفة
وأكد رئيس البلدية حسن الرحيبة أن الجرافة اصطدمت بجدار أثري غير ظاهر أثناء العمل، مما دفع البلدية إلى إخطار دائرة الآثار العامة على الفور. وأوضح الرحيبة أن الدائرة أرسلت فريقا مختصا لتقييم الموقع وتحديد حدوده، تمهيدا لبدء أعمال التنقيب والدراسة وفق الإجراءات الأثرية المعتمدة. وأضاف أن معالم المبنى المكتشف ما تزال غير واضحة بالكامل، وأن الأمر يخضع الآن لاختصاص دائرة الآثار. كما أشار إلى أن ملف ترشيح أم الجمال لقائمة التراث العالمي لم يشمل سوى 10% من الآثار المعروفة في المنطقة، مما يعني أن اكتشافات جديدة مثل هذه تضيف قيمة كبيرة للمدينة الأثرية وتؤكد على أهميتها التاريخية. يذكر أن منظمة اليونسكو أدرجت موقع أم الجمال العام الماضي ضمن قائمة التراث العالمي، ليكون بذلك الموقع الأثري السابع في الأردن الذي ينضم إلى هذه القائمة، التي تضم أيضا البترا وقصير عمرة وأم الرصاص ووادي رم والمغطس ومدينة السلط. المصدر: وكالة "عمون" فضلت المواطنة الأمريكية ناتالي سنيدر (42 عاما) ترك بلادها والعيش في كهف بمدينة البتراء (أشهر المواقع الأثرية في الأردن) بعد ما وقعت في حب شاب أردني من قبيلة بدوية يعيش في المنطقة. في كل عام، يقدم علماء الآثار اكتشافات جديدة تتيح لنا نظرة أعمق على تاريخ البشرية وأسرار المجتمعات القديمة وتفاعلاتهم مع بعضهم البعض.


الغد
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- الغد
حضور لافت للقطار الحديدي الحجازي في الترويج السياحي
عززت مؤسسة الخط الحديدي الحجازي حضورها اللافت في الجهد الوطني لتنشيط السياحة المحلية، بإطلاق أولى رحلاتها السياحية الى منطقة رحاب في المفرق السبت الماضي، بواسطة القطار الحجازي سبقتها الرحلة الأولى كذلك إلى منطقة أم الجمال. اضافة اعلان ويأتي ذلك في مسعى من المؤسسة لربط الأردنيين بتراثهم وتعزيز ثقافة استخدام القطار السياحي وتشجيع الحركة السياحية المحلية في المناطق والمحطات التي يصلها القطار. وجاءت الرحلة ضمن سلسلة من الرحلات التي تنفذها المؤسسة بواسطة السكك الحديدية لإبراز جمال التنوع الجغرافي والثقافي في محافظات المملكة، ضمن الموسم السياحي لعام 2025 الذي أطلقته المؤسسة أخيرا، والذي يشمل 3 وجهات رئيسة هي مدينة أم الجمال ومدينة رحاب السياحيتين ومنطقة الجيزة، بالإضافة إلى الرحلات الممتدة حتى القطرانة ووادي رم. وحظيت رحلة رحاب والتي كان على متنها 250 راكبا، باستقبال حافل تميز باستعراض قدمته فرقة شعبية وموسيقية محلية، حيث قدمت عروضا موسيقية على طول مسار الرحلة عكس غنى الموروث الثقافي للمنطقة. وتضمنت الرحلة التي نظمتها المؤسسة وجمعية "ود السياحية"، زيارات ميدانية للكنائس القديمة وقطع الفسيفساء التاريخية التي تشتهر بها رحاب، والتي تعد من أهم الشواهد على التنوع الديني والثقافي في الأردن. وأتاحت الرحلة للزوار التعرف على الأطعمة الشعبية لأهالي المنطقة, ومنتجاتهم من الحرف اليدوية والتقليدية خلال البازار الشعبي الذي أقامته البلدية احتفاء بالرحلة. وزار المشاركون في الرحلة المواقع السياحية في المنطقة عبر مسير سياحي شمل الكنائس القديمة التي تتميز بالفسيفساء النادرة والبيوت التراثية, والتي نالت إعجابهم واستحسانهم. وقال مدير عام الخط الحجازي الأردني الدكتور زاهي خليل لوكالة الأنباء الأردنية (بترا) التي رافقت الرحلة، إن المؤسسة تسعى إلى ربط المواطنين الأردنيين بتراثهم وتشجيع الحركة السياحية بالمنطقة ودفع عجلة النمو الاقتصادي. وأكد الدكتور خليل والذي كان في استقبال الرحلة، أن هذه الرحلة تأتي ضمن خطط المؤسسة واستراتيجيتها لفتح آفاق جديدة للقطارات السياحية، وتسليط الضوء على المناطق الغنية بالإرث الحضاري والتاريخي في المملكة. وأضاف أن الخط الحجازي الأردني يسعى لتعزيز الشراكات مع البلديات والمجتمعات المحلية والقطاع الخاص لتقديم تجارب سياحية مميزة تدعم الاقتصاد المحلي وتعيد إحياء محطات السكك الحديدية كجزء من الذاكرة الوطنية. وأشار إلى أن الاختيار وقع على منطقة رحاب لتميزها بوجود الآثار التاريخية والكنائس المهمة، لافتا إلى أن المؤسسة تسعى إلى تشجيع السياحة المحلية والترويج للمناطق السياحية على مسار الخط الحديدي الحجازي. وأكد أن الإقبال الكبير من قبل المواطنين على رحلات القطار يؤكد نجاح الجهود التي تقوم بها المؤسسة في إطار الترويج للسياحة المحلية ويدفعنا للبحث عن مسارات سياحية أخرى على طول الخط. من جانبه ثمن رئيس بلدية الرحاب أكرم الحراحشة، هذه الخطوة داعيا إلى المزيد من التعاون بين القطاعين العام والخاص لما له من أثر إيجابي على المجتمع المحلي. وأكد أن التعاون مع مؤسسة الخط الحديدي الحجازي غاية في الأهمية لوضع منطقة رحاب السياحية على مسار السياحة المحلية. وبين أن المنطقة تزخر بوجود الكنائس والتي تصل إلى 34 كنيسة مكتشف منها 10 كنائس، والعمل مستمر لاكتشاف الكنائس الأخرى. وأشار الحراحشة، إلى أهمية رحلة القطار في تمكين المجتمع المحلي وتسويق منتجاته المتنوعة من مختلف أصناف الأطعمة الشعبية والمنتجات التقليدية التي تعكس حياة المجتمع المحلي، فضلا عن الإيرادات المالية والتي ستنعكس على مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين. بدوهم أشاد المشاركون بالرحلة بجهود مؤسسة الخط الحديدي الحجازي بربط المواطنين بموروثهم الحضاري والتاريخي من خلال تسيير رحلات سياحية بالقطار إلى مناطق عدة تتميز بإرثها التاريخي، مؤكدين نجاح مثل هذه الرحلات في تنشيط الحركة السياحية الداخلية. يشار إلى أن منظمة (AVSI) نفذت مشروع المسار السياحي بأشراف وزارة السياحة والآثار، وتم وضع خطة لتطوير المنتج في رحاب من خلال تأهيل وتصميم رحلة للزائرين ضمن المسار يربط المعالم الأثري والبيوت التراثية، إضافة إلى تحويل بعض البيوت التراثية إلى محطات للزوار يتم تقديم الخدمات اللازمة لهم خلال المسار. وسميت رحاب بداية باسم ( بيثا راحوب ) أي البيت الواسع الرحب وذلك في العصر البرونزي، المتأخر قرابة القرن الحادي عشر قبل الميلاد، وحتى العصر الهلنستي. وكانت عاصمة لإحدى الممالك الآرامية, كما أطلق عليها اسم بلدة الحصن ( القلعة الحصينة ) في العصرين الساساني الفارسي والبيزنطي المبكر. ومن أهم آثارها، كنيسة تعود للعام 230ميلادي والكنيسة الكهفية ( الكتاكومب ) وأخرى تعود للعام 686 ميلادي في العصر الأموي وذات أرضيات فسيفسائية جميلة ومتنوعة فريدة وكثيرة الكتابات. بترا