logo
#

أحدث الأخبار مع #أمازون،

لورين سانشيز تحتفل بوداع العزوبية في باريس استعدادا لزفافها من جيف بيزوس
لورين سانشيز تحتفل بوداع العزوبية في باريس استعدادا لزفافها من جيف بيزوس

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

لورين سانشيز تحتفل بوداع العزوبية في باريس استعدادا لزفافها من جيف بيزوس

جمعت سانشيز نخبة النجمات العالميات وصديقاتها المقربات في رحلة أنيقة إلى العاصمة الفرنسية قبل الزفاف المرتقب في البندقية. توجهت الأنظار خلال الأيام الماضية إلى باريس، حيث احتفلت الإعلامية والطيارة الأمريكية لورين سانشيز بوداع العزوبية، استعدادًا لزفافها الوشيك من مؤسس شركة أمازون، الملياردير جيف بيزوس، في حفل يُنتظر أن يكون من أبرز المناسبات الاجتماعية خلال عام 2025. اختارت سانشيز العاصمة الفرنسية كموقع لاحتفالها، مستفيدة من أجواء المدينة الراقية لتجمع عددًا من أقرب صديقاتها، في رحلة استمرت عدة أيام وتخللتها فعاليات متعددة. بدأت الاحتفالات في مطعم L'Avenue، أحد أشهر المطاعم الباريسية المفضلة لدى النخبة، حيث التقت سانشيز بصديقاتها المقربات وسط أجواء احتفالية دافئة. نجمات بارزات في قلب الحدث شارك في الرحلة عدد من نجمات الصف الأول، من بينهن المغنية الأمريكية كايتي بيري، التي رافقت سانشيز في إحدى رحلاتها الفضائية، وكذلك كيم كارداشيان، التي وصلت إلى باريس بعد فترة قصيرة من الإدلاء بشهادتها في القضية المعروفة المتعلقة بسرقة مجوهراتها داخل العاصمة الفرنسية. كما انضمت إليهن كريس جينر، النجمة التلفزيونية ومديرة أعمال عائلة كارداشيان، بالإضافة إلى الممثلة الأمريكية إيفا لونغوريا، التي حضرت إلى باريس قادمة من مهرجان كان السينمائي، لتشارك في المناسبة الخاصة بصديقتها المقربة. ومن الوجوه اللافتة أيضًا، حضرت أكتوبر غونزاليس، زوجة لاعب كرة القدم السابق طوني غونزاليس، وهو والد ابن لورين سانشيز. وقد أظهرت هذه المناسبة استمرار العلاقة الودية بين لورين وأكتوبر، حيث سبق أن شاركتا في رحلات عائلية مشتركة. وجوه نسائية مؤثرة في الأزياء والمجتمع لم تقتصر القائمة على نجمات الفن، بل ضمّت أيضًا سيدات أعمال وشخصيات بارزة من عالم الموضة والمجتمع، من بينهن: إلسا كولينز، ناتاشا بوناوالا، ليديا كيفز، تشاريزا تومسون، وفيرونيكا سمالي غريزر. سانشيز وثّقت تفاصيل الرحلة عبر صور بالأبيض والأسود نشرتها عبر حسابها في "إنستغرام"، وأرفقتها برسالة تُعبّر فيها عن امتنانها للنساء اللواتي كنّ إلى جانبها، وكتبت: «البداية الأبدية تبدأ بالصداقة... محاطة بنساء رفعنني في أصعب الأوقات، وأنرن طريقي، وشكّلن قلبي على مدار السنوات». وفي نهاية الرحلة، نشرت رسالة إضافية قالت فيها: «وهكذا نختتم الرحلة... إلى صديقاتي، شكرًا لأنكن فاجأتنني، ورفعتن من معنوياتي، وذكرتنني كم كنت بحاجة إلى هذه اللحظة. أحب قلوبكن وطاقتكن الجميلة أكثر مما يمكن للكلمات أن تعبّر عنه». الاستعداد لحفل زفاف في البندقية من المقرر أن يُقام الزفاف خلال الشهر المقبل في مدينة البندقية الإيطالية يونيو/ حزيران، وقد أشارت تقارير صحفية إلى أن جيف بيزوس استأجر مسرحًا مفتوحًا بالكامل ليشكّل الخلفية الرئيسية للزفاف، مع استخدام اليخت الفاخر الخاص به كجزء من احتفالات العرس. التحضيرات تتّسم بالفخامة، حيث يجري تنسيق البرنامج الكامل للزفاف ليشمل حفلات موسيقية وأجواء احتفالية كبرى. وتفيد المعلومات أن عدد المدعوين يناهز 200 شخص، جميعهم من الشخصيات البارزة في عالم السياسة والفن والأزياء. فنانون وسياسيون ضمن قائمة المدعوين من بين المفاجآت الفنية، من المنتظر أن يشارك المغني العالمي إلتون جون، إلى جانب ليدي غاغا، في إحياء سهرة الزفاف الكبرى. كما تضم قائمة الضيوف عائلة كارداشيان، والمغنية كايتي بيري وخطيبها الممثل أورلاندو بلوم، بالإضافة إلى عارضة الأزياء كارلي كلوس، والممثل ليوناردو دي كابريو. كذلك، شملت الدعوات شخصيات سياسية بارزة، من بينها إيفانكا ترامب، والرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، الذي ورد أنه تلقى دعوة خاصة لحضور الحفل. aXA6IDE0Mi4xMTEuMjM2LjEwMSA= جزيرة ام اند امز US

المستأجر.. ماذا تكشف رواية الجريمة الأعلى مبيعًا في الغرب؟
المستأجر.. ماذا تكشف رواية الجريمة الأعلى مبيعًا في الغرب؟

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

المستأجر.. ماذا تكشف رواية الجريمة الأعلى مبيعًا في الغرب؟

صدرت حديثًا رواية "المُستأجر"، من تأليف الكاتبة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز وهي فريدا ماكفادن، مؤلفة سلسلة الجريمة والإثار "الخادمة"، ورواية "الصديق". احتلت الرواية المركز الأول بقائمة نيويورك تايمز للرويات الأكثر مبيعًا، هذا الأسبوع، مما جعلها محط أنظار القراء ومتابعي أعمال الكاتبة التي عُرفت بروايتها المليئة بالغموض والإثارة. ماذا تكشف رواية الجريمة الأكثر مبيعا في الغرب؟ تدور أحداث الرواية حول "بليك بورتر" الذي يعيش حياةً هانئة، حتى فقدها، فقد طُرد فجاءة من وظيفته كنائب رئيس التسويق، وعجز عن سداد أقساط الرهن العقاري لمنزله الجديد الذي يتشاركه مع خطيبته، وهو الآن يائسٌ لتدبير أموره. ثم تدخل "ويتني" وهي جميلة، ساحرة، بسيطة، وتبحث عن غرفة للإيجار، فهل هي بالضبط ما يبحث عنه بليك؟ أم إنها هي من تبحث عنه؟ ثم تبدأ الأحداث تدور بشكل غير طبيعي، فبدأ الجيران يعاملون "بليك" معاملة مختلفة، حيث تفوح رائحة التعفن في منزله مهما حاول تنظيفه، وتوقظه أصوات غريبة في منتصف الليل، وسرعان ما يخشى بليك أن يعرف أحدهم أسراره المظلمة. فالخطر يسكن في المنزل، وعندما يدرك بليك ذلك، سيكون قد فات الآوان، فإن الفخ مُنصَبٌ بالفعل. وتقدم الكاتبة فريدا ماكفادن، المؤلفة الأكثر مبيعًا في صحيفة نيويورك تايمز، قصة آسرة عن الانتقام والأسرار التي تحولت إلى مرارة. المستأجر.. ماذا تكشف رواية الجريمة الأعلى مبيعًا في الغرب؟ وكانت الكاتبة، قد صدر لها حديثًا أيضًا رواية "الصديق"، والتي تصدرت قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعًا، وهي من روايات الجريمة، وتدور أحداثها حول جريمة قتل وحشية لامرأة شابة، وهي الأحدث في سلسلة من الوفيات عبر الساحل، مما تحير هذه الجريمة رجال الشرطة، فالمشتبه الرئيسي هو رجل غامض يواعد ضحاياه من الفتيات قبل أن يقتلهن. عن الكاتبة فريدا ماكفادن هي الكاتبة الأكثر مبيعًا في نيويورك تايمز، وعدد من المجلات الأجنبية، وهي طبيبة ألّفت العديد من روايات الإثارة النفسية والروايات الطبية الفكاهية الأكثر مبيعًا، واختيرت أعمال فريدا كواحدة من أفضل كتب العام من قِبل محرري أمازون، وهي كاتبة حائزة على جائزة كُتّاب الإثارة والجريمة الدولية لأفضل كتاب غلاف ورقي، وجائزة اختيار جودريدز، وتُرجمت رواياتها إلى 40 لغة. اقرأ أيضًا

جائزة إيميليا رومانيا: نوريس يلوم نفسه!
جائزة إيميليا رومانيا: نوريس يلوم نفسه!

أخبار قطر

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أخبار قطر

جائزة إيميليا رومانيا: نوريس يلوم نفسه!

الرئيسية: توجه جديد لرابطة الدوري الفرنسي لإطلاق قناة خاصة توجهت رابطة الدوري الفرنسي لكرة القدم نحو إطلاق قناة خاصة بها لنقل مباريات دوري الدرجة الأولى ابتداءً من الموسم المقبل. وهذا القرار جاء في ظل غياب عروض قوية من الشركاء الإعلاميين لشراء حقوق البث بالطريقة التقليدية. الأمور كلها بدأت تتحرك في السوق الإعلامية الفرنسية بشكل كبير، مع اهتمام من جهات عدة مثل 'أمازون'، وقناة 'كانال'، وقناة 'بي إن سبورت'، ومنصة 'دازن'، وشركة 'ميدياوان'، وصحيفة 'ليكيب'. وفي تطور مثير، قدمت منصة 'دازن' عرضًا رسميًا لتقديم خدمات الإنتاج والبث للقناة المقترحة، بعد موسم واحد فقط كموزع رئيسي لبعض مباريات الدوري الفرنسي. وفي الثاني من مايو (أيار)، تم التوصل إلى اتفاق مع 'دازن' لحل نزاع قضائي بشأن تعويض بقيمة 573 مليون يورو. تم إنهاء العقد الحالي مبكرًا، مع تعهد 'دازن' بدفع 70 مليون يورو في أبريل ويونيو. من جهة أخرى، عادت قناة 'كانال' إلى المحادثات مع الرابطة، بعد توتر العلاقات مع 'أمازون'، وتبدو القناة مستعدة لتقديم خبرتها في التوزيع والتسويق. على الجانب الآخر، أبدت 'أمازون' استعدادًا لتوزيع القناة عبر منصتها 'برايم فيديو'، ولكن ذلك أثار امتعاض قناة 'كانال'. وفي ظل هذه التطورات، ظهرت دعوات لفتح باب تقديم العروض رسميًا، لضمان عدم وجود محاباة. وبهذا، تبقى مستقبل القناة الجديدة مشددًا بقدرة الأطراف المختلفة على التوصل إلى اتفاق يُرضي الجميع ويضمن موارد مالية مستقرة للرابطة.

التعريفات الجمركية.. أي تأثير على وادي السيلكون؟
التعريفات الجمركية.. أي تأثير على وادي السيلكون؟

الاتحاد

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

التعريفات الجمركية.. أي تأثير على وادي السيلكون؟

التعريفات الجمركية.. أي تأثير على وادي السيلكون؟ بل موسم جني الأرباح الحالي لشركات التكنولوجيا، توقعتُ أن تتردد الشركات في تقديم أي توجيه مستقبلي نظراً لاضطراب الاقتصاد العالمي بسبب التعريفات الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب. كنت محقاً جزئياً: فقد كانت هناك بعض التوجيهات. قال الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، آندي جاسي «من الصعب التنبؤ بما سيحدث مع التعريفات الجمركية الآن. من الصعب معرفة أين ومتى سيتم تطبيقها». وقد منحت شركته نفسها، كعادتها، هامشاً واسعاً من خلال توقع دخل تشغيلي يتراوح بين 13 مليار دولار و17.5 مليار دولار. وأقر «جاسي» بأنه، نظراً لأن معظم مبيعات التجارة الإلكترونية تُدار من قبل جهات خارجية، فمن الصعب معرفة كيف ستؤثر التعريفات على الأسعار في متجر أمازون. وقال: «عندما يكون لديك أكثر من مليوني بائع، فلن يتبعوا جميعاً الاستراتيجية نفسها حال ارتفاع الرسوم الجمركية. سيكون هناك الكثير من البائعين الذين يقررون تحميل المستهلكين النهائيين هذه التكاليف المرتفعة». أما شركة آبل، التي شهدت أكبر انخفاض في قيمة أسهمها بين عمالقة التكنولوجيا، فقد قدرت أن نمو الإيرادات للفترة بين أبريل ويونيو سيكون في نطاق «نسبة مئوية منخفضة إلى متوسطة من رقم واحد»، مقارنة بالعام الماضي (وكان المحللون يأملون بنسبة تقارب 5%). وقال المدير المالي «كيفان باريك»: «الافتراض الذي نبنيه يشير إلى أن معدلات وسياسات وتطبيق التعريفات الجمركية العالمية ستظل كما هي في وقت هذه المكالمة». وهذا افتراض كبير إذا أخذنا في الاعتبار أول 100 يوم من حكم ترامب. بدا الرئيس التنفيذي «تيم كوك» متشائماً وقال، إن الشركة تتوقع زيادة قدرها 900 مليون دولار في التكاليف خلال هذا الربع. وهذا ليس سيئاً على الإطلاق، إذ من المتوقع أن تبلغ التكاليف الإجمالية للسلع المباعة نحو 50 مليار دولار. لكن «كوك» حذر من أن هذا التقدير «لا ينبغي استخدامه كأساس للتوقعات المستقبلية»، مشيراً إلى أن الشركة قد تكون عرضة لتعريفات إضافية لاحقاً بعد انتهاء وزارة التجارة من تحقيقها في قطاع أشباه الموصلات. حتى بعض الشركات التي خرجت من موسم الأرباح هذا بارتفاع في أسعار أسهمها لمّحت إلى مشكلات محتملة في المستقبل. وقد تواجه شركة «ميتا بلاتفورمز» اضطرابات في نشاطها الإعلاني مع تقليص الشركات الصينية لإنفاقها وتشديد الجهات التنظيمية الأوروبية القيود. وقد أفادت جوجل بتراجع مماثل في الإنفاق الإعلاني. الشركة الوحيدة التي قدمت أخباراً إيجابية بشكل شبه كامل كانت مايكروسوفت. وقد كافأها السوق بحق، إذ تجاوزت آبل يوم الجمعة قبل الماضي لتعود وتصبح الشركة الأعلى قيمة في العالم. وارتفعت أسهمها بأكثر من 14% خلال الشهر الماضي - ما يجعلها الأفضل أداءً بين الشركات السبع الكبرى. ويُعزى هذا الارتفاع جزئياً إلى حصانتها النسبية من التعريفات الجمركية – إذ تبيع برمجيات أكثر من الأجهزة – وإلى الأداء القوي في قطاع الحوسبة السحابية. فقد ارتفعت إيرادات مايكروسوفت السحابية بنسبة 20% مقارنة بالعام الماضي، ويرجع جزء كبير من هذا النمو إلى منصة «أزور» واستخدام الذكاء الاصطناعي فيها. مايكروسوفت قللت من شأن التقارير التي أشارت إلى أن تعديلات الشركة على نشر مراكز البيانات تعني تقليصاً في الطموح، بل لدى الشركة شعور جيد جداً حيال وتيرة التقدم. وبعد عدة أرباع من الأرقام المبهمة بشأن العائد على الاستثمار في الذكاء الاصطناعي، كان هذا بمثابة موسيقى لأذن المستثمرين وسيساعد على تهدئة مخاوف وول ستريت بشأن شركات التكنولوجيا الكبرى، حتى في هذا العام المضطرب. كان هناك حديث عن أن إحدى طرق تهدئة المخاوف بشأن الرسوم الجمركية تكمن في تخفيف شركات التكنولوجيا إنفاقها الهائل على الذكاء الاصطناعي. في هذه الجولة من الأرباح، على الأقل، لا توجد أي مؤشرات على ذلك. بدلاً من ذلك، يعتمد الرؤساء التنفيذيون على طموحاتهم في مجال الذكاء الاصطناعي كسبب للالتزام بها خلال حالة عدم اليقين بشأن الرسوم الجمركية، تحسبًا للجائزة الكبرى. تتوقع مايكروسوفت أن تبلغ نفقاتها الرأسمالية للسنة المالية 2025 (التي تنتهي في يونيو) حوالي 80 مليار دولار كما حددت في وقت سابق من هذا العام. وقالت الشركة، إن الاستثمار سينمو مجدداً في 2026. ولم تعلن أي من شركتي «ألفابت» أو «أمازون» عن أي تغييرات في توقعاتها للنفقات الرأسمالية البالغة 75 مليار دولار و100 مليار دولار لهذا العام، على التوالي. أما «ميتا» فقد ذهبت إلى أبعد من ذلك، إذ زادت من تقديراتها لتصل إلى رقم قياسي جديد يبلغ 72 مليار دولار، ارتفاعاً من 65 مليار دولار، ويُعزى هذا الارتفاع إلى توسع خططها مع الإقرار بأن التعريفات قد تجعل بناء مراكز البيانات أكثر تكلفة بشكل عام. لذا، إذا كان هناك درس يمكن استخلاصه من هذا المزيج المتباين من تقارير الأرباح، فهو أن حالة عدم اليقين التي تحيط بقطاع التكنولوجيا لم تتمكن حتى الآن من اختراق فقاعة الذكاء الاصطناعي. وما إذا كان هذا سيستمر خلال الأرباع المقبلة يعتمد بدرجة كبيرة على تصرفات رجل واحد. كانت نبرة موسم جني أرباح التكنولوجيا لهذا العام هي: نحن نتجاوز هذه العاصفة حتى الآن، لكن من فضلك، يا سيادة الرئيس، لا مزيد من المفاجآت. *كاتب متخصص في التكنولوجيا. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «واشنطن بوست لايسنج آند سينديكيشن»

تايمز: ما أهمية الرقمين 86 و47؟ وما علاقتهما بالدعوة إلى اغتيال ترامب؟
تايمز: ما أهمية الرقمين 86 و47؟ وما علاقتهما بالدعوة إلى اغتيال ترامب؟

سرايا الإخبارية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

تايمز: ما أهمية الرقمين 86 و47؟ وما علاقتهما بالدعوة إلى اغتيال ترامب؟

سرايا - أثارت صورة أصداف قد تبطن دعوة لاغتيال الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضجة إعلامية، ونشر الصورة المدير السابق لمكتب التحقيقات الفدرالي (إف بي آي) جيمس كومي، مما جعله محط شكوك وفق تقرير لصحيفة تايمز. وقال مراسل الصحيفة في الولايات المتحدة كيران ساذرن إن الصورة التي شاركها كومي على إنستغرام تظهر الرقمين 86 و47، ويعني الرقم الأول "التخلص من" شيء ما وفق قاموس ميريام وبستر، في حين يستخدم الرقم الآخر للإشارة إلى ترامب باعتباره الرئيس الـ47 للولايات المتحدة. وسرعان ما حذف كومي الصورة، وبرر نشرها على أنها مجرد "رسالة سياسية"، وأكد أنه لم يكن على علم بدلالاتها العنيفة والخطيرة، وفق التقرير. لكن تفسيره قوبل بالشك وانتقادات حادة من أطراف محافظة بالحكومة، خاصة أن ترامب قد أقال كومي من منصبه مديرا لمكتب التحقيقات الفدرالي في 2017، حسب التقرير. وفي منشور على منصة إكس، نقل التقرير انتقاد دونالد ترامب الابن الذي فسر الصورة على أنها "دعوة لقتل والدي". كما أكدت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم في منشور منفصل على المنصة أن التهديد المبطن في الصورة يؤخذ بجدية، وأن وزارة الأمن الداخلي وجهاز الخدمة السرية يحققان في الأمر، حسب التقرير. لكن التقرير لفت إلى أن كومي قد يستطيع الدفاع عن نفسه أمام هذه الاتهامات بالإشارة إلى أن شعار "47-86" مشهور على الإنترنت كعلامة مقاومة سلمية. وأوضح التقرير أنه يمكن لمعارضي ترامب شراء قمصان طُبع عليها الشعار بتصاميم مختلفة من موقع أمازون، أو ملصقات ملونة متعددة الاستعمالات للشعار من موقع إيتسي. وخلص التقرير إلى أنه من غير المرجح أن تهدئ التفسيرات السلمية للصورة غضب مؤيدي ترامب وقلقهم، خاصة بعد محاولات اغتيال ترامب في حملته الرئاسية العام الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store