أحدث الأخبار مع #أمباني


ET بالعربي
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- ET بالعربي
إيشا أمباني ترتدي عقد آن هاثاواي في Ocean's 8 بـ 150 مليون دولار
في أمسية حافلة بالأناقة والإبداع في نيويورك، خطفت إيشا أمباني الأنظار خلال مشاركتها في حفل الـ Met Gala لعام 2025. تألقت أمباني بإطلالة ساحرة حملت توقيع المصممة الهندية أناميكا خانا، حيث جمعت بين الأصالة الهندية واللمسة العصرية، لكنها أثارت ضجة أكبر بقطعة مجوهرات واحدة: قلادة ضخمة من الألماس يُعتقد أنها نفس القلادة الأسطورية التي ظهرت في فيلم Ocean's 8 والتي تبلغ قيمتها نحو 150 مليون دولار. إيشا أمباني: إطلالة مستوحاة من التراث الهندي اختارت إيشا أمباني إطلالة من تصميم أناميكا خانا، التي وبحسب المصممة هي حوار بين التقاليد والابتكار. استغرق تنفيذ هذا الزي أكثر من 15,000 ساعة من العمل الحِرَفي المتقن، واحتوى على تفاصيل يدوية دقيقة باستخدام الزردوزي وتطريزات القوس الدقيقة، إلى جانب ذيل مصنوع من قماش البَنارسي المنسوج يدوياً. الزي الذي تألف من بنطلون مصمم بقَصّة عصرية وجاكيت مُزيّنة بأزرار ماسية في الخلف، عكس فخامة هادئة وأصالة حرفية، كما عبّر عن موضوع الحفل لهذا العام: "Superfine: Tailoring Black Style"، بطريقة تجمع بين الحداثة والهوية الثقافية. من هوليوود إلى ميت غالا.. عقد آن هاثاواي في Ocean's 8 يزين إطلالة إيشا أمباني لكن ما خطف الأنظار حقًا كان العقد الكبير الذي إرتدته إيشا، والذي يعود أصله إلى مهراجا نواناغار، ويُعرف بإسم عقد 'جيني توسان' من كارتييه. وظهر هذا العقد المميز في فيلم 'أوشنز 8' عام 2018، حيث ارتدته آن هاثاواي في مشهد السرقة الشهير. وتبلغ قيمة العقد حوالي 150 مليون دولار، ويزن أكثر من 480 قيراطًا، مع حجر ألماس مركزي بوزن 80.73 قيراط. وقد أكدت إيشا لاحقاً أن العقد هو من مجموعتها الخاصة، ويأتي تكريماً للمهراجا التاريخي، ويتألف من 89 حجراً ماسيًا يبلغ مجموع وزنها 481.42 قيراطاً، ويتوسطه حجر ماسي بقَطع وسادة يزن 80.73 قيراطاً. إيشا أمباني تختار مجوهرات فاخرة من تيفاني أند كو. بالإضافة إلى العقد المثير للجدل، أضافت إيشا لمسات فنية من مجوهراتها الشخصية، شملت تاجاً ماسيًا وضعته على الورك، خواتم من طيور تيفاني أند كو. Tiffany & Co.، وطيور مرصعة باللؤلؤ في شعرها.


النهار
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
عائلة أمباني تودع كلبها الشهير: في قلوبنا إلى الأبد (صور وفيديو)
نفق كلب عائلة أمباني الشهير، "هابي"، وهو كلب من نوع غولدن رتريفر، استحوذ على قلوب الجميع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال احتفالات زفاف أنانت أمباني وراديكا ميرشانت الباذخة. وفي الوقت الذي يُعرف فيه عن أغنى رجل في آسيا موكيش أمباني وعائلته، حبهم الكبير للحيوانات، أعلن حساب متخصص بأخبار العائلة الهندية الشهيرة نبأ وفاة "هابي" عبر إنستغرام، فيما نشرت عائلة أمباني رسالة مؤثرة مرفقة بصورة للكلب النافق، مزينة بالزهور. كُتب على الصورة: "عزيزي "هابي"، ستظل دائماً جزءاً منا وستعيش في قلوبنا إلى الأبد. ربح الجنة هو خسارتنا". وجاء في رثاء العائلة للكلب: " في ذكرى محبة لعزيزنا "هابي"، وبقلوب مثقلة بالحزن، نشارككم خبر وفاة كلبنا الحبيب، "هابي". لم يكن مجرد حيوان أليف، بل كان فرداً من العائلة، رفيقاً وفياً، ومصدراً للراحة، وحضوراً دائماً للحب غير المشروط". وتابعت الرسالة: "الفرح الذي جلبه "هابي" إلى حياتنا لن يُنسى إطلاقاً. من لحظاته المرحة إلى أوقاته الهادئة معنا، ستظل ذكراه خالدة في قلوبنا. اركض بحرية يا "هابي" العزيز. سنفتقدك بعمق، وسنحبك دائماً، ولن ننساك أبداً". وشارك حساب " Ambani Update" عبر إنستغرام أبرز لحظات عائلة أمباني مع "هابي"، إذ ظهر الكلب في العديد من المناسبات الرسمية برفقة العائلة. View this post on Instagram A post shared by Ambani Family (@ambani_update) وكان "هابي" خطف الأضواء خلال حفل زفاف أمباني وميرشانت، إذ أُلبس سترة جميلة مصممة خصيصاً من الحرير "بنارسي" المطرز باللون الوردي، من تصميم علامة "Pannkh Designer Pet Wear" المتخصصة بأزياء الحيوانات الأليفة. وانتشرت بعد حفلات الزفاف أخبار تفيد بأن الكلب "هابي" يملك سيارة فارهة من نوع مرسيدس بنز "G400d" ذات دفع رباعي، بسعر يصل إلى 350 ألف دولار أميركي في الهند، بعدما تمتع سابقاً بسيارة "تويوتا Fortuner"، وقبلها سيارة "تويوتا Vellfire". الكلب يُذكر أن عائلة أمباني شغلت العالم بحفلات زفاف فاخرة لابنها أنانت، الذي تزوج من وريثة شركة الأدوية راديكا ميرشانت، بحضور آلاف الضيوف من أبرز الشخصيات والمشاهير عالمياً. ولم تدخر عائلة أمباني أي نفقات، وهي العائلة التي تقف وراء أكبر شركة خاصة في الهند، "ريلاينس إندستريز"، من تأسيس جد أنانت، ويديرها الآن والده موكيش، الذي تبلغ ثروته أكثر من 122 مليار دولار، وفقاً لمجلة "فوربس".


اليمن الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
شاب هندي تسبب باختفاء العملة المعدنية بعدن ليصبح أحد أغنياء العالم!
من ذاكرة التاريخ (الأول) متابعة خاصة: قبل حوالي 60 عامًا، شهدت مدينة عدن قصة مثيرة بطلها تاجر هندي فطين استغل تركيبة الدينار المعدني وهي عملة اليمن الجنوبي سابقا، في مدينة عدن، لتحقيق أرباح طائلة وفي التفاصيل، بحسب عاصم الغامدي فقد اكتشف التاجر أن الدينار المصنوع من الفضة يحتوي على ما يقارب 15 جرامًا من الفضة النقية، وهو ما يشكل حوالي 70% من وزن العملة. ولاحظ أن قيمة هذه الفضة الخام أعلى من قيمة صرف العملة نفسها في السوق مقابل العملات الأخرى. ويضيف الغامدي، أن الشاب الهندي استغل هذه المفارقة الذكية، وبدأ في جمع أكبر قدر ممكن من العملات المعدنية من السوق المحلية حتى اختفت العملة الفضية تقريبًا من التداول. وبعد تجميع كميات كبيرة من الريالات، قام التاجر بصهرها وتحويلها إلى سبائك من الفضة النقية، ثم قام ببيعها في الأسواق العالمية محققًا أرباحًا كبيرة من الفرق بين قيمة الفضة وقيمة العملة الرسمية. وتسببت هذه العملية الذكية في اختفاء الدينار الفضي من التداول في عدن بشكل شبه كامل، مما أثر على حركة السوق والتجارة في تلك الفترة. وتعتبر هذه الحادثة مثالًا نادرًا على كيفية استغلال القيمة الكامنة للمواد الخام في العملات لتحقيق مكاسب مالية كبيرة. هكذا نسجت عدن قصتها معه تترك المدن في أهلها أثراً يؤثث نفسياتهم، كما تبلور حياتهم بملامحها وهويتها الممتدة، وبذات القدر، قد تضع قدراً مغايراً للعابرين عليها على نحو سيشكل لاحقاً نقطة تحول فارقة في حياة ذلك المار، أو المقيم في جوانبها على السواء. هذا ما فعلته مدينة عدن اليمنية بأثرى أثرياء قارة آسيا، الهندي، موكيش أمباني، المولود في المدينة، الساحلية التي عاش فيها زمناً مع أسرته قبل أن يعود رفقة والديه إلى بلده الأم حاملاً ما جادت به أيامها القائظة كحال كثير من الأثرياء المحليين، ممن شكلت المدينة نواة ثرواتهم الممتدة. مدينة الحظ الأول بحسب تصنيف قائمة "فوربس" للمليارديرات فإن أمباني المولود في 19 أبريل (نيسان) من عام 1957 في مدينة عدن اليمنية، انضم إلى نادى أثرياء العالم بثروة تتجاوز 100 مليار دولار. فهل ابتسم حظ المدينة للفتى الهندي وصنعت منه تاجراً ماهراً كما هي الحال بوالده وكثير من اليمنيين والأجانب الذين بدأوا غلتهم منها يوم كانت تضم بين جنبات ميناءها المهم ومناطق "خور مكسر" و"أروى" و"المعلا" و"التواهي" وغيرها، كبريات الشركات والمصارف ومكاتب التوكيلات والمصانع العالمية منذ بداية وحتى ما بعد منتصف القرن الماضي؟ ماذا لو؟ لم يكن الفتى موكيش على الأرجح يعلم أن وراء سواحل تلك المدينة سراً تخبئه له الأيام فور مغادرتها، وهنا يبدو السؤال مثيراً: كيف لو بقي موكيش كحال كثير من الجاليات الهندية في أحياء وأزقة "الزعفران" و"الخساف" و"كريتر" في المدينة التي وصفت تاريخياً بأنها "ثغر اليمن الباسم"؟ من المرجح أن حاله ستكون كمعظم من يبحث الآن عن الماء والكهرباء والعلاج في منطقة يعاني أهلها من ارتفاع كبير في درجة الحرارة والرطوبة العالية، كما هو الأمر بارتفاع أسعار السلع والمواد الغذائية والضرورية والأدوية والخدمات وانعدامها. هيمنة وصعود بعد مغادرة اليمن، اتجهت أسرة أمباني إلى موطنها الرئيس بالهند وانضم إلى مدرسة هيل جرانج هاي سكول، وحصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة الكيماوية من جامعة مومباي. وكان قد ورث أعمال والده الراحل في عام 2005 لتكرير النفط والبتروكيماويات، وسعى الهندي البالغ من العمر 64 عاماً، إلى تحويل مجموعة الطاقة إلى عملاق لتجارة التجزئة والتكنولوجيا والتجارة الإلكترونية. أيام في عدن ويومان في المخاء كما أن وحدة الاتصالات السلكية واللاسلكية الخاصة به التي بدأت خدماتها في عام 2016، تعد الشركة المهيمنة في سوق خدمات الاتصالات في بلاده التي ينتمي لها شرائح من أعتى الأغنياء، ويعيش فيها أشد الناس فقراً وحاجة. البداية والوفاء يمتلك أمباني الآن، ثروة تبلغ 101 مليار دولار، وفقاً لمؤشر "بلومبيرغ" للمليارديرات، بعد أن زادت بمقدار 23.8 مليار دولار منذ بداية العام الحالي. بحسب الباحث في تاريخ عدن بلال غلام، فإن والد موكيش ككثير من التجار اليمنيين والأجانب بدأوا أعمالهم التجارية من عدن، وفيها جمع أول مبلغ للثروة الضخمة التي يتولاها الآن أمباني. يوضح غلام أنه وفقاً للموقع الإلكتروني التابع لشركة موكيش، فوالده الثري الهندي بدأ تجارته بمبلغ 100 ألف دينار (بحسب عملة جنوب اليمن حينها) جمعه عندما كان يعمل موظفاً في شركة "البس" التابعة لرجل الأعمال الفرنسي يومذاك أنتونيو بس، الذي كان مقر شركته في منطقة "كريتر" جنوبي المدينة، وهي شركة ضخمة في صناعة السفن والإلكترونيات وغيرها. ومع أن الواجب يقع على عاتق السلطات المتعاقبة، يعتب غلام على موكيش وغيره من التجار المحليين والدوليين الذين اعتبر أنهم "تنكروا للمدينة التي احتضنتهم في بداياتهم ولم يبادلوها الوفاء المطلوب وهي تمر اليوم بأصعب فتراتها من انعدام الخدمات والمشافي والكهرباء وغيرها".