logo
#

أحدث الأخبار مع #أمجد

أمجد سعى أفضل لاعب في مباراة منتدى درب السلطان وفاب
أمجد سعى أفضل لاعب في مباراة منتدى درب السلطان وفاب

البوابة

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • البوابة

أمجد سعى أفضل لاعب في مباراة منتدى درب السلطان وفاب

فاز أمجد سعى، لاعب فريق كرة اليد رجال بنادي منتدى درب السلطان المغربي، بجائزة أفضل لاعب في مباراة فريقه أمام فاب الكاميروني التي أُقيمت اليوم على صالة اتحاد الشرطة، في ختام منافسات دور المجموعات لبطولة كأس الكؤوس الإفريقية. وقدم أمجد سعى أداءً جيدًا اليوم ليسهم في فوز فريقه على فاب الكاميروني بنتيجة 32-24 والتأهل إلى ربع نهائي البطولة. تفاصيل المباراة وفاز فريق كرة اليد رجال بنادي منتدى درب السلطان المغربي على فاب الكاميروني في المباراة التي أُقيمت اليوم على صالة اتحاد الشرطة بنتيجة 32-24، في ختام منافسات دور المجموعات لبطولة كأس الكؤوس الإفريقية. وتقدم منتدى درب السلطان في الشوط الأول على فاب الكاميروني بنتيجة 19-7، وواصل تقدمه في الشوط الثاني وحسم الفوز بالمباراة بنتيجة 32-24. ومن المقرر أن يواجه منتدى درب السلطان المغربي مواطنه الجيش الملكي في ربع نهائي بطولة كأس الكؤوس الإفريقية.

المجلات الثقافية اليمنية.. منصات في وجه الحرب والنسيان
المجلات الثقافية اليمنية.. منصات في وجه الحرب والنسيان

العربي الجديد

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العربي الجديد

المجلات الثقافية اليمنية.. منصات في وجه الحرب والنسيان

رغم الدمار الذي خلفته سنوات الحرب والانقلاب في اليمن، لم يستسلم المثقفون اليمنيون أمام مشهد الخراب العام، بل اختاروا الوقوف على أنقاض مؤسساتهم الثقافية ليؤسسوا من جديد منصات فكرية تعيد الاعتبار للثقافة، وتنقذ ما تبقى من أصوات المبدعين من الغياب. في ظل تعذّر وصول المجلات والدوريات العربية إلى الداخل اليمني بسبب الحرب، وجدت النخبة الثقافية نفسها في عزلة قاسية. ومع غياب الأنشطة الثقافية، برزت الحاجة إلى جهود ذاتية تستعيد زمناً كانت فيه المجلات الثقافية نوافذ مفتوحة على العالم. فكان الحل في إصدار مجلات رقمية وورقية بجهود تطوعية، تمثل مقاومة صامتة للخراب، وإصراراً على أن يبقى للمثقف منبرٌ وإن ضاق العالم. من بين هذه المبادرات ، تبرز مجلة "أقلام عربية" التي انطلقت عام 2016، بدعم ذاتي من مجموعة من الشباب اليمنيين. في حديثها مع "العربي الجديد"، تقول الشاعرة سمر الرميمة، إحدى مؤسسات المجلة، إن غياب الصحف الرسمية دفعهم إلى إطلاق هذه المنصة لتكون حلقة وصل بين الكُتاب وقرائهم، ولترسيخ الهوية الثقافية اليمنية والعربية في آنٍ معاً. تمكّنت المجلة من الوصول إلى العدد 100، محافظةً على تنوّعها بين الأدب والفن والنقد، ومكرّسة صفحاتها للطاقات الجديدة في البلد. مجلة "سُلاف" بدورها ظهرت كمشروع إلكتروني مستقل منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2024، بإشراف مجموعة من الأدباء الشباب. سعت المجلة منذ البداية إلى أن تكون واجهة للأدب اليمني، ونافذة للتواصل مع الأدباء العرب. وفقاً لحديث رئيس تحريرها بلال قائد مع "العربي الجديد" فإنّ المشروع "يعمل بشكل تطوعي ولا يتبع لأي جهة، مما يمنحه حرية الطرح والانفتاح على الجميع". إصرارٌ على أن يبقى للمثقف اليمني منبرٌ وإن ضاق العالم به أما مجلة "الناصية"، فقد اتخذت من عدن مقرًا لها، وتصدر ورقياً وإلكترونياً عن مؤسسة "أمجد" الثقافية، كل ستة أشهر. المجلة تُعنى بقضايا الفكر والثقافة، وتسعى لتعزيز مفاهيم المواطنة وحقوق الإنسان من خلال مقالاتها وتحقيقاتها الفكرية. تمثل "الناصية" أحد الأصوات القليلة التي تحافظ على الوجود الورقي رغم التحديات. لم تكن مساهمة المثقفين مقتصرة على من بقي في الداخل اليمني. فقد حمل من هاجروا مسؤولية الاستمرار الثقافي معهم إلى الخارج، فكانت "يمن 360" إحدى أبرز المبادرات في هذا السياق. أطلقها مثقفون يمنيون في المنفى، وصدر عددها الأول في أكتوبر/تشرين الأول 2024، تلاه العدد الثاني في مارس/ آذار 2025. وتهدف المجلة إلى تقديم صورة مغايرة عن اليمن، تجمع بين التراث والإبداع، وتفتح المجال للتبادل الثقافي. رئيس تحريرها، الشاعر رفيق الرضي، يؤكد لـ"العربي الجديد" أن "المجلة تمثّل صوتاً وحدوياً للأدباء اليمنيين داخل الوطن وخارجه، وتسعى لتعزيز صورة اليمن الحضارية في أذهان القُرّاء العرب". تعكس هذه المبادرات حجم الالتزام الأخلاقي والوطني لدى المثقف اليمني، الذي لم ينتظر دعماً رسمياً أو رعاية مؤسسية كي ينهض بمسؤوليته تجاه الثقافة، بل اختار أن يكون هو المؤسسة، وهو الدعم، وهو المنصة. وبين الحبر الرقمي والورق المحدود، تظل هذه المجلات شهادات حيّة على أن الحياة الثقافية في اليمن لم تمت، بل تخوض معركتها الأخيرة بالكلمة. آداب وفنون التحديثات الحية الثقافة اليمنية في 2024: سنةٌ تشبه ما قبلها

كيف أصبحت باكستان أكبر مستورد لألواح الطاقة الشمسية في العالم؟
كيف أصبحت باكستان أكبر مستورد لألواح الطاقة الشمسية في العالم؟

Independent عربية

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

كيف أصبحت باكستان أكبر مستورد لألواح الطاقة الشمسية في العالم؟

لم يسن قانون شامل، ولم تكن هناك حملة استثمارية عالمية واسعة، ولم يعلن رئيس وزراء عن ثورة خضراء، لكن على رغم ذلك، بحلول نهاية عام 2024، استوردت باكستان من ألواح الطاقة الشمسية أكثر مما استوردته أي دولة أخرى تقريباً. تشهد الدولة الواقعة في جنوب آسيا، التي تواجه تحديات اقتصادية وفقراً مرتفعاً في مجال الطاقة، واحدة من أكثر قصص النجاح غير المتوقعة في مجال الطاقة النظيفة خلال فترة عقد من الزمن. انضمت باكستان إلى رواد سوق الطاقة الشمسية في العالم، إذ استوردت 17 غيغاواط من ألواح الطاقة الشمسية خلال العام الماضي فحسب، وفقاً لتقرير "مراجعة الكهرباء في العالم 2025" الصادر عن مركز "إمبر" Ember، وهو مركز أبحاث متخصص في مجال الطاقة مقره المملكة المتحدة. يمثل هذا الارتفاع ضعف واردات باكستان خلال العام السابق، ويجعلها واحدة من أكبر المشترين العالميين لألواح الطاقة الشمسية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويعد حجم واردات باكستان من الطاقة الشمسية لافتاً، إذ إنه لا يدار عبر برنامج وطني أو عبر تحديث في نطاق المرافق. بل يبدو أن غالبية الطلب كانت من أجل تركيب ألواح الطاقة الشمسية على أسطح المنازل والمشاريع الصغيرة والمستخدمين التجاريين الذين يسعون إلى تأمين الكهرباء بصورة أرخص وأكثر موثوقية في ظل انقطاعات التيار الكهربائي المتكررة وارتفاع كلف الطاقة. ووفقاً للتقرير الصادر عن "إمبر"، ارتفع تركيب الطاقة الشمسية على أسطح المنازل والمؤسسات التجارية في البلاد بصورة هائلة باعتبارها "وسيلة للحصول على طاقة أقل كلفة". ويوافق خبراء باكستان على هذا التحليل. محمد مصطفى أمجد، مدير البرامج في "رينيوابلز فيرست" [الطاقات المتجددة أولاً]، قال في حديث إلى "اندبندنت" إن أفضل طريقة لفهم انتشار الطاقة الشمسية هو بالنظر إليها على أنها "استجابة من أجل البقاء" من قبل الأفراد والمؤسسات التجارية الذين "يدفعون لخارج نطاق الشبكة بصورة متزايدة نتيجة ارتفاع الأسعار بسبب عدم كفاءة التخطيط وعدم موثوقية الإمداد". ويضيف، "إنها تمثل تحولاً في كيفية فهم الطاقة في باكستان". ويقول أمجد إن واردات باكستان من الألواح الشمسية في سنة 2024 المالية وحدها تمثل ما يقارب نصف الطلب الوطني على الطاقة في أوقات الذروة. ويضيف "أصبحت الطاقة الشمسية على الأسطح بسرعة مصدر الطاقة المفضل. ويجب أن يتكيف دور الشبكة الكهربائية على نطاق واسع للحفاظ على أهميتها في اقتصاد الطاقة السريع التحول". كذلك يرى خبير الطاقة في كراتشي، عبيدالله، أن التحول في مجال الطاقة مرده أخذ الناس زمام الأمور بأنفسهم. ويقول في حديث مع "اندبندنت"، "إذا نظرت إلى صور الأقمار الاصطناعية لأي مدينة في باكستان، سترى جميع الأسطح زرقاء كونها مغطاة بألواح الطاقة الشمسية". في منطقة غالباً ما تعاني اضطراب الشبكة، برزت ألواح الطاقة الشمسية كبديل عملي لإمدادات الطاقة العامة غير الموثوقة. وأتت الزيادة الحادة في الواردات عام 2024 عقب أعوام من تفاقم انقطاعات التيار الكهربائي، وتقلبات في التعريفات، وارتفاع في الكلف المرتبطة بمولدات الديزل والوقود المستورد. بدلاً من انتظار الإصلاحات الوطنية، بدأ كثير من الباكستانيين في اعتماد تقنيات الطاقة الشمسية بصورة مباشرة، غالباً عبر تركيب الألواح والمحولات من دون الاعتماد على الدعم أو التخطيط المركزي. هذا يجعل نمو الطاقة الشمسية في باكستان أمراً غير مألوف نوعاً ما في الساحة العالمية. في كثير من البلدان، ارتبط تبني الطاقة الشمسية ارتباطاً وثيقاً بسياسة المناخ أو التمويل الدولي. في المقابل، يبدو أن طفرة الطاقة الشمسية في باكستان هي استجابة لمنطق السوق والضرورة المحلية، وليس دبلوماسية المناخ. يشير تقرير "إمبر" إلى أن نمو القطاع [الطاقة الشمسية] في باكستان يحدث إلى حد كبير "خارج الأطر الرسمية لتخطيط الطاقة". ويقول متخصصو الصناعة إن التدخل الحكومي المباشر في مسيرة باكستان نحو الطاقة الشمسية محدود، بل في الواقع، تواجه البنية التحتية صعوبة في مواكبة هذا التطور. في حين وافقت الجهات التنظيمية على سياسات القياس الصافي [آليات محاسبية تتيح لمالكي أنظمة الطاقة المتجددة الصغيرة، مثل الألواح الشمسية المتصلة بالشبكة الكهربائية العامة، الحصول على رصيد مقابل فائض الكهرباء الذي يولدونه ويضخونه إلى الشبكة] وخففت قيود الاستيراد في الأعوام الأخيرة، إلا أنه لم يكن هناك برامج إنفاق عام رئيسة أو مزادات كبرى للطاقة الشمسية تواكب وتيرة الاعتماد الملحوظة على المستوى المنزلي أو التجاري. وعلى رغم استيراد كميات قياسية من الألواح الشمسية، فلا تزال سعة الطاقة الشمسية الرسمية المتصلة بالشبكة في باكستان أقل بكثير، مما يشير إلى أن جزءاً كبيراً من الطاقة الشمسية الجديدة يعمل خارج نطاق الشبكة وأنظمة القياس ومن ثم لا يدرج في إحصاءات الكهرباء الوطنية. هذا التفاوت بين تركيبات [الطاقة الشمسية] على الأرض والتخطيط الرسمي بدأ بالفعل بإثارة المخاوف. يواجه مشغلو الشبكة وشركات الطاقة صعوبة في التكيف مع آثار ارتفاع التوليد الفردي للطاقة، لا سيما في المناطق الحضرية إذ يقوم العملاء الرئيسون بتوليد الكهرباء بشكل فردي خلال النهار ويعتمدون على الشبكة فقط كمصدر احتياط. ويمكن أن تؤدي هذه الديناميكية، التي يشار إليها أحياناً باسم "دوامة انهيار قطاع المرافق"، إلى تآكل القاعدة المالية لمزودي الطاقة العامة، وفرض ضغوط جديدة على البنية التحتية خلال ساعات الذروة المسائية. في تحليله، يحذر مركز "إمبر" من أن هذا النوع من النمو السريع واللامركزي يتطلب أدوات تخطيط وتنظيم محدثة لتجنب عدم الاستقرار. ويذكر أن "هناك حاجة إلى تحديث نظام التخطيط والأطر التنظيمية إلى جانب هذا الانتشار لضمان انتقال مستدام ومنظم". في حين تم التركيز على الطاقة الشمسية، إلا أن مزيج الطاقة المتجددة في باكستان يشمل أيضاً صعوداً في طاقة الرياح والطاقة الكهرومائية والطاقة الحيوية. ولكن تبقى الطاقة الشمسية أسرع القطاعات نمواً، لا سيما بسبب إمكان تركيبها على نطاق صغير ومع الحد الأدنى من التعامل مع البيروقراطية. ففي بلد يواجه تحديات طويلة الأمد في مجال الحوكمة وتوفير البنية التحتية، فإن الطبيعة النموذجية لتكنولوجيا الطاقة الشمسية أتاحت اعتمادها حتى في غياب الاستثمارات العامة الكبيرة. وتعكس أرقام الواردات لعام 2024 أكثر من مجرد ارتفاع في اهتمام المستهلكين، إذ إنها تشير كذلك إلى انخفاض كلف تكنولوجيا الطاقة الشمسية عالمياً، وبخاصة المصنوعة في الصين التي تهيمن على سلاسل التوريد العالمية. وقد أدى انخفاض أسعار المعدات وتقلب أسعار الوقود محلياً وانقطاع الكهرباء المستمر إلى جعل الطاقة الشمسية أحد أكثر حلول الطاقة جدوى من الناحية الاقتصادية في باكستان اليوم. على رغم ذلك فلا تزال هناك فجوات كبيرة في كيفية إدارة عملية التحول. فمع ضعف الرقابة على جودة النظام وتوفر التخزين وآليات موازنة الشبكة، تواجه باكستان خطر تقويض الفوائد الطويلة المدى لتوسعها في مجال الطاقة النظيفة. ومع غياب البيانات الدقيقة والتخطيط الأكثر شفافية والاستثمارات في تحديث الشبكة، قد تفاقم الطفرة الحالية من التفاوتات القائمة في الوصول إلى الطاقة وموثوقيتها. لكن الرسالة الأشمل من تجربة باكستان واضحة: الاعتماد على الطاقة النظيفة لم يعد مقتصراً على الدول الغنية أو الاقتصادات التي تولد انبعاثات عالية [من الغازات الدفيئة]. عندما تنجح العوامل الاقتصادية وتتقلص العوائق، يمكن لعمليات تحول الطاقة أن تتجذر بسرعة، حتى في الأماكن التي تخلفت سياساتها تاريخياً عن تحقيق الطموحات. قد يكون ما يحدث في باكستان فوضوياً وغير متكافئ، لكنه يحمل أهمية عالمية. فهو يقدم نموذجاً، أو في الأقل مقترحاً، عن كيفية حصول عمليات تحول الطاقة في معظم دول الجنوب العالمي. ليس كعملية منظمة بعناية من القمة نحو القاعدة، بل كتحول لا مركزي، قائم على الطلب ومدفوع بالضرورة والاقتصاد. ووفقاً لأمجد، هذا يجعل من باكستان مثالاً مبكراً على نموذج طاقة جديد، حيث يرى: "بالنسبة إلى اقتصادات دول الجنوب العالمي، يقدم هذا نموذجاً بديلاً للتحول في مجال الطاقة، نموذجاً من القاعدة إلى القمة، بقيادة الشعب ومدفوعاً [بمتطلبات] السوق، نموذجاً يوفر وصولاً آمناً وموزعاً وديمقراطياً لطاقة نظيفة وبأسعار معقولة". ويرجح أمجد أن تخزين البطاريات سيتبع مسار الطاقة الشمسية نفسه، فهو رخيص الثمن وقابل للتركيب ويمكن اعتماده بسرعة خارج نطاق الشبكة وليس في مركزها. ويقول: "مع سلوك أسعار البطاريات مساراً مشابهاً للطاقة الشمسية، من المؤكد أن وتيرة انتقال الطاقة في دول الجنوب العالمي ستتسارع، إذ إن التقلب في أسعار الوقود المستورد مستمر في تشجيع نمو الطاقة المتجددة". وبحسب المستشار الاستراتيجي لمبادرة معاهدة حظر انتشار الوقود الأحفوري، هارجيت سينغ، فإن تجربة باكستان تظهر أن الطاقة الشمسية ليست مجرد خيار صديق للبيئة، بل خيار ميسور الكلفة. فهو يعتبر أن "النمو الهائل للطاقة الشمسية في دول مثل باكستان يؤكد أن الطاقة الشمسية لم تعد مجرد خيار بيئي، بل حل اقتصادي فعال، بخاصة في الدول النامية. ففي ظل تقلب أسعار الوقود الأحفوري، وارتفاع فواتير الكهرباء، وشبكات الكهرباء غير الموثوقة في كثير من الأحيان، تتجه الأسر والشركات نحو الطاقة الشمسية لأنها توفر مصدراً أرخص للطاقة وأنظف وأكثر موثوقية". وأضاف سينغ أن "الأمر لم يعد يقتصر على إزالة الكربون فحسب، بل يتعلق بصورة جوهرية بضمان الوصول إلى الطاقة، ودفع عجلة الاستقرار الاقتصادي، وتعزيز أمن الطاقة".

أسباب خفية وراء تكرار نزلات البرد والإنفلونزا
أسباب خفية وراء تكرار نزلات البرد والإنفلونزا

الوكيل

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوكيل

أسباب خفية وراء تكرار نزلات البرد والإنفلونزا

الوكيل الإخباري- يعاني بعض الأشخاص من تكرار نزلات البرد والإنفلونزا بشكل ملحوظ على مدار العام، ما يثير التساؤلات حول أسباب ضعف المناعة أو كثرة التعرض للعدوى. بحسب الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة، فإن الإصابة بنزلات البرد حتى 8 مرات سنويًا تُعد ضمن المعدل الطبيعي، خاصةً مع تغيرات الطقس. الفرق بين البرد والإنفلونزا: نزلات البرد: عدوى فيروسية خفيفة تصيب الجهاز التنفسي العلوي، مصحوبة برشح وسعال وارتفاع بسيط في الحرارة. الإنفلونزا: أشد حدة، وتسبب حرارة مرتفعة، آلامًا في الجسم، ومشاكل تنفسية قد تستدعي راحة طبية. اضافة اعلان متى تقلق؟ إذا تكررت الإصابات بشكل يفوق المعدل الطبيعي أو ترافقت مع مضاعفات خطيرة كدخول المستشفى أو الإصابة بالتهاب رئوي، يجب إجراء فحوصات مناعية لتحديد السبب. الوقاية: الحصول على لقاح الإنفلونزا السنوي. الالتزام بالإجراءات الوقائية في الأماكن المزدحمة. تقوية المناعة من خلال النوم الجيد، التغذية الصحية، وغسل اليدين بانتظام.

يهدد حياة الأطفال.. سحب بطاطس مقلية من الأسواق الأمريكية بسبب مكون خطير
يهدد حياة الأطفال.. سحب بطاطس مقلية من الأسواق الأمريكية بسبب مكون خطير

أخبارك

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارك

يهدد حياة الأطفال.. سحب بطاطس مقلية من الأسواق الأمريكية بسبب مكون خطير

بين اليوم والآخر، تظل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA)، في محاولات لفحص المنتجات الشهيرة المسببة للمشكلات الصحية للتوجيه بسحبها خاصة وإن تركت خلفها العديد من الشكاوى بسبب العناصر التي قد تودي بحياة المستهلكين. وخلال الساعات الماضية، أعلنت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) عن سحب رقائق بطاطس شهيرة، بعد اكتشاف احتمال وجود خطر تحسسي قد يؤدي إلى مضاعفات صحية خطيرة أو حتى الوفاة. ويتعلق هذا السحب برقائق شهيرة تنتجها إحدى الشركات الأمريكية المصنعة لرقائق الذرة ورقائق البطاطس وأطعمة خفيفة أخرى، إذ جرى اكتشاف أن بعض أكياس رقائق تورتيلا الذرة الصفراء بنكهة جبن الناتشو لا تحتوي على تحذير من وجود الحليب كمكوّن، رغم احتوائها عليه بالفعل، ما يشكل تهديداً للأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الحليب. وأوضحت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن تصنيف الفئة الأولى الموجود على الأكياس يشير إلى أن تناوله يؤدي إلى مخاطر صحية خطيرة أو الوفاة، خصوصاً للأشخاص الذين يعانون من حساسية مفرطة تجاه الحليب. وحساسية الحليب تعد من أكثر أنواع حساسية الطعام شيوعاً لدى الأطفال، وهي رد فعل من الجهاز المناعي تجاه البروتينات الموجودة في الحليب ومنتجاته. عندما يتعرض الشخص الذي يعاني من حساسية الألبان للحليب أو أي منتج يحتوي على الألبان، يعتقد جهازه المناعي أن هذه البروتينات هي مواد ضارة ويقوم بمهاجمتها، مما يؤدي إلى ظهور أعراض مختلفة تتراوح في شدتها من خفيفة إلى شديدة. وتتراوح أعراضها من مشاكل هضمية خفيفة وطفح جلدي إلى الصدمة التحسسية (Anaphylaxis) التي قد تهدد الحياة، وتشمل أعراضها ضيق التنفس، الغثيان، انخفاض ضغط الدم وفقدان الوعي، بحسب الدكتور أمجد الحداد، استشاري الحساسية والمناعة لـ«الوطن». ويأتي العلاج الوحيد لحساسية الألبان هو تجنب تناول الألبان ومنتجاتها، مع تناول أدوية مثل مضادات الهيستامين أو أدرينالين التي يصرفها الطبيب في حالات الطوارئ. الجدير بالذكر إنه جرى بيع الأكياس المتأثرة في 13 ولاية أمريكية، وهي ألاباما، فلوريدا، جورجيا، إلينوي، إنديانا، كنتاكي، ميسيسيبي، كارولاينا الشمالية، أوهايو، كارولاينا الجنوبية، تينيسي، فرجينيا، وفرجينيا الغربية. ولتحديد ما إذا كانت الأكياس ضمن الدفعة المسحوبة، دعت الإدارة المستهلكين للتحقق من رموز التصنيع التالية: 471106504 و18 13:XX و471106505 و85 13:XX و471106506 و85 13:XX و471106507 و85 13:XX (حيث يمثل XX أرقاماً بين 30 و55). وأشارت إدارة الغذاء والدواء إلى أن هذه المنتجات بدأت بالوصول إلى الأسواق في 7 مارس الماضي. وفي حين أنه لم يحري تسجيل أي حالات إصابة فعلية بردود تحسسية حتى الآن، فإن السلطات الصحية تحث الأشخاص الذين يعانون من حساسية تجاه الحليب على التخلص فوراً من الأكياس المتأثرة. ورغم الانتشار الواسع للمنتج، تؤكد الإدارة أن عدد الأكياس المتأثرة لا يتجاوز 1300 كيس فقط، وفقًا لـ «ديلي ميل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store