أحدث الأخبار مع #أمراض


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- صحة
- روسيا اليوم
الأشخاص الأكثر عرضة للدغات البعوض
ووفقا لها، حاملو الفصيلة الثانية أقل جذبا للبعوض، بينما لا يعاني حاملو الفصيلتين الثالثة والرابعة عمليا من لدغات البعوض. ولكن البعوض لا يتفاعل مع فصيلة الدم فقط، بل يتفاعل أيضا مع كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة. فعند ممارسة الرياضة، يتنفس الشخص بنشاط أكبر ويطلق المزيد من ثاني أكسيد الكربون، ما يجذب المزيد من الحشرات. وينطبق الأمر نفسه على النساء الحوامل والأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن، لأنهم يطلقون غاز ثاني أكسيد الكربون بكثافة أكبر من غيرهم. كما يمكن أن ينجذب البعوض إلى بعض الروائح. وتقول: "مثلا رائحة مرضى الكبد والكلى تشبه رائحة الأمونيا، ورائحة مرضى السكري تشبه رائحة الأسيتون. وكلتا الرائحتين تجذبان البعوض. كما أن درجة حرارة الجسم مهمة: فكلما ارتفعت، سهلت على البعوض امتصاص الدم. لهذا السبب، تفضل لدغ الشخص في منطقة الرقبة، وخلف الأذنين، وتحت الإبط، فهي أكثر الأماكن دفئا". ووفقا لها، للحماية من البعوض في الطبيعة، يمكن استخدام المواد الطاردة للحشرات. ومن المنطقي أيضا ارتداء ملابس فاتحة اللون لأنها تسخن بدرجة أقل، ما يعني أن خطر التعرض للبعوض سيكون ضئيلا. وتوصي الطبيبة بعدم الاستهانة بالبعوض، لأنه أحيانا يحمل أمراضا خطيرة، مثل الملاريا وحمى الضنك وداء الفيلاريات وداء التولاريميا. المصدر: RT حذر الدكتور سيرغي بيكوف أخصائي أمراض المناعة من أنه مع ارتفاع درجات الحرارة الموسمية يعاني الكثيرون من لدغات البعوض، التي تسبب الألم والحساسية للبعض. أوضحت الطبيبة الروسية تاتيانا رومانينكو، لماذا لا ينبغي حك مكان لدغات البعوض. يوجد أكثر من 3 آلاف نوع مختلف من البعوض، ورغم ذلك، يتغذى جزء منها فقط فعليا على دماء البشر مع التمييز عند اختيار "فرائسها". يُلاحظ أن البعوض يميل إلى لدغ بعض الأشخاص دون غيرهم، وقد يرجع الأمر إلى المواد الكيميائية التي يفرزها جلد الإنسان وأسباب أخرى عديدة.


عكاظ
منذ 3 أيام
- صحة
- عكاظ
«شلل على جناح بعوضة».. تحذيرات من فايروس خطير يجتاح بريطانيا
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيرًا عاجلاً بعد اكتشاف فايروس النيل الغربي، وهو مرض خطير ينقله البعوض ويُسبب الشلل في بعض الحالات، في بعوض محلي بمقاطعة نوتنغهامشير لأول مرة. ووفقاً لموقع « mail online »، فإن الفايروس الذي كان يقتصر انتشاره على أفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر، خاصة بعد رصده في بعوض من نوع « Aedes vexans » في الأراضي الرطبة على نهر آيدل بالقرب من قرية غامستون. وأكدت السلطات الصحية أن الفايروس تم رصده في عينتين من البعوض تم اختبارهما في عام 2023، وهي المرة الأولى التي يُكتشف فيها الفايروس في حشرات داخل بريطانيا. ويُعتبر هذا الاكتشاف مؤشرًا مقلقًا لاحتمال انتقال العدوى إلى البشر، على الرغم من عدم تسجيل أي حالات إصابة محلية حتى الآن. ومنذ عام 2000، سُجلت 7 حالات إصابة مرتبطة بالسفر في بريطانيا. ويُعرف فايروس النيل الغربي بانتشاره بشكل رئيسي بين الطيور عبر البعوض الذي يتغذى على دمائها، لكن في حالات نادرة، يمكن أن ينتقل إلى البشر عبر لدغات البعوض. وتشير التقارير إلى أن حوالى 20% من المصابين يعانون من أعراض مثل الحمى، الصداع، وطفح جلدي يغطي الجذع، الرأس، الرقبة، والأطراف، والتي قد تستمر من بضعة أيام إلى عدة أسابيع، ويمكن علاج هذه الأعراض بالسوائل، الراحة، ومسكنات الألم. وفي أقل من 1% من الحالات، قد يتطور الفايروس إلى حالة خطيرة تُعرف باسم «مرض النيل الغربي العصبي الغازي»، حيث يصيب الدماغ ويسبب التهاباً يؤدي إلى نوبات صرع، ارتباك، شلل، أو حتى غيبوبة. أخبار ذات صلة وتصل نسبة الوفيات بين المصابين بهذا النوع الشديد إلى ما بين 3 إلى 15%، حيث يهاجم الفايروس الخلايا المسؤولة عن التنفس. الأطفال الصغار، ويعد البالغون فوق سن الخمسين، وأصحاب المناعة الضعيفة هم الأكثر عرضة للمضاعفات الخطيرة. وأكدت وكالة الأمن الصحي البريطانية UKHSA أن المخاطر على الجمهور لا تزال منخفضة للغاية، مشيرة إلى أن الفايروس لا ينتقل بسهولة بين البشر. ومع ذلك، أعلنت الوكالة عن تعزيز إجراءات مراقبة البعوض والسيطرة عليه في المناطق المتأثرة، وأوضحت الدكتورة ميرا تشاند، نائبة مدير قسم السفر الصحي والأمراض الناشئة في الوكالة، أن ظهور الفايروس في بريطانيا ليس مفاجئاً تماماً، نظراً لانتشاره في دول أوروبية أخرى. ودعا البروفيسور جيمس لوغان، متخصص الأمراض المنقولة بالبعوض في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي، إلى تعزيز اليقظة والاستثمار في الاستعداد طويل الأمد لمواجهة احتمال تفشي الفايروس. وأضاف: «هذه لحظة لإدراك أن المملكة المتحدة لم تعد محصنة ضد الأمراض التي كانت تُعتبر استوائية في السابق». وأثارت الأنباء قلقاً بين سكان نوتنغهامشير، حيث طالب العديد من المواطنين عبر منصات التواصل الاجتماعي بتكثيف الإجراءات الوقائية، مثل رش المبيدات الحشرية وتجفيف الأراضي الرطبة التي تُعد بيئة مثالية لتكاثر البعوض.

أخبار السياحة
منذ 4 أيام
- صحة
- أخبار السياحة
غياب الرقابة على جمعية أحمد عرابي تسبب في انتشار الأمراض والأوبئة المعدية
غياب الرقابة على جمعية أحمد عرابي تسبب في انتشار الأمراض والأوبئة المعدية تسببت جمعية أحمد عرابي بالعبور بمحافظة القليوبية في تضرر زوارها من تواجد مزرعة لتربية وتجارة المواشي بجانب الجمعية مما تسبب في زيادة الشكوى جراء هذا الإهمال الجسيم الذي يضر بحياة الزوار والرواد المترددين على الجمعية كل يوم وهو ما جعل الكل يتساءل أين جهاز مدينة العبور الجديدة بمحافظة القليوبية من هذا العبث الذي أصبح وضعا قائما يؤذي الجميع. وفي هذا السياق تقدم زوار جمعية أحمد عرابي بشكوى رسمية إلي رئاسة مجلس الوزراء من أجل التعامل مع الشكوي لإنقاذ حياة الناس من هذه الرائحة الكريهة التى انتشرت بصورة مفزعة وأصبحت تهدد حياتهم والجهاز التنفسي وذلك عن طريق انتشار الأمراض والأوبئة المعدية التى باتت تطاردهم كل يوم . وإليكم نص الشكوي ضد مزرعة الأبقار موضوع الشكوي : نحيط سيادتكم علما بأننا من مترددي جمعية أحمد عرابي التابع لمنطقة العبور بمحافظة القليوبية وإننا نتأذي من رائحة كريهة ومؤذية من مزرعة قريبة لتربية الأبقار تعمل في مجال تجارة المواشي وهذا مما يتسبب في نشر أمراض الجهاز التنفسي لكل الزوار وكل ما يحيط بهذا المكان ونشر الأمراض والأوبئة المختلفة لكل من يقوم بالشراء من المزرعة الكائن بجمعية أحمد عرابي قطعه 770 خط 5 جنوب العبور . الغريب بل والعجيب بأن هذه المزرعة المذكورة ليست خاضعة تحت الإشراف البيطري وبدون ترخيص من وزارة الزراعة وجمعية عرابي وتتسبب في الأضرار المباشر بالبيئة وحياة المجتمع المصري بسبب سوء الرائحة الكريهة التى انتشرت بصورة مفزعة تهدد استقرار وأمان المواطنين. لذا نرجو من سيادتكم التكرم باتخاذ اللازم بما ترونه مناسبا نحو حل المشكلات المذكورة أعلاه حفاظا على صحة المواطنين خاصة وأنه تم التقدم بشكوى إلي رئاسة مجلس الوزراء تحمل رقم (9439718) لتوجيهها إلي جهة الاختصاص منعا لانتشار الأمراض والأوبئة المعدية التى تدمر الجهاز المناعي للإنسان بسبب هذا الخطأ الكارثي والبيئي .


الإمارات اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
إغلاق مختبر للأمراض الخطيرة بسبب "علاقة حب"
أغلقت السلطات الأمريكية مختبرا حكوميا متخصصا في دراسة أخطر الأمراض في العالم، وذلك بعد حدوث مشاجرة بين اثنين من العلماء كانا في علاقة عاطفية؛ ما أسفر عن ثغرة أمنية خطيرة. وحسب مصدر من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فإن الحادث وقع عندما قام أحد العلماء بتدمير معدات الحماية الخاصة بزميلته خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويُعد المختبر، الذي يقع في فريدريك بولاية ماريلاند إحدى المنشآت الوحيدة المصرح لها بدراسة مسببات الامراض الفتاكة مثل فيروس إيبولا وحمى لاسا. ومع أن المختبر يضم فيروسات تهدد الحياة البشرية وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد كشف الحادث عن ثغرة خطيرة في نظام الأمان، حيث ألحق أحد العلماء الضرر بمعدات الحماية أثناء نوبة غضب. وفي أعقاب ذلك، وُجهت تهم إلى مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، بالتستر على الحادث وعدم الإبلاغ عنه. ويُعد هذا المختبر واحدا من 12 فقط في الولايات المتحدة المصرح لها بالتعامل مع الفيروسات من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي الأكثر خطورة.


رؤيا نيوز
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
بسبب علاقة حب ..فضيحة في مختبر أمريكي للأمراض الخطيرة تهدد البشرية
أغلقت السلطات الأمريكية مختبرا حكوميا متخصصا في دراسة أخطر الأمراض في العالم، وذلك بعد حدوث مشاجرة بين اثنين من العلماء كانا في علاقة عاطفية؛ ما أسفر عن ثغرة أمنية خطيرة. وحسب مصدر من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، فإن الحادث وقع عندما قام أحد العلماء بتدمير معدات الحماية الخاصة بزميلته خلال مشادة عنيفة بين العشيقين. ويُعد المختبر، الذي يقع في فريدريك بولاية ماريلاند إحدى المنشآت الوحيدة المصرح لها بدراسة مسببات الأمراض الفتاكة مثل فيروس إيبولا وحمى لاسا. ومع أن المختبر يضم فيروسات تهدد الحياة البشرية وفقا لصحيفة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد كشف الحادث عن ثغرة خطيرة في نظام الأمان، حيث ألحق أحد العلماء الضرر بمعدات الحماية أثناء نوبة غضب. وفي أعقاب ذلك، وُجهت تهم إلى مديرة المختبر، الدكتورة كوني شمالمون، بالتستر على الحادث وعدم الإبلاغ عنه. ويُعد هذا المختبر واحدا من 12 فقط في الولايات المتحدة المصرح لها بالتعامل مع الفيروسات من الفئة الرابعة (BSL-4)، وهي الأكثر خطورة.