أحدث الأخبار مع #أملج


عكاظ
منذ 3 أيام
- سياسة
- عكاظ
محافظ أملج يقلد الحربي رتبته الجديدة
تابعوا عكاظ على قلّد محافظ أملج نايف المريخي، أمس (الأربعاء)، في مقر المحافظة مدير الدوريات الأمنية بمحافظة أملج النقيب عبدالرحمن سلطان الحربي رتبته الجديدة بعد صدور الأمر السامي الكريم بترقيته. وهنأ المريخي النقيب الحربي بهذه الترقية، متمنياً له دوام التوفيق والسداد في خدمة الدين ثم المليك والوطن، مؤكداً أهمية الدور الكبير الذي تقوم به الدوريات الأمنية في حفظ الأمن والاستقرار بالمحافظة. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


عكاظ
منذ 4 أيام
- منوعات
- عكاظ
«رواد أملج» في رحلة عبر الزمن في متحف الحوراء
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} اختار رواد كشافة أملج أن تكون خطوتهم باتجاه الزمن الجميل عبر زيارة متحف الحوراء بمركز الشبعان، الذي لا يكتفي بعرض القطع التراثية، بل يروي حكاية وطن تزدهر ذاكرته بين جدران الطين وأدوات الأجداد، جاءت هذه الزيارة احتفاءً باليوم العالمي للمتاحف وتأكيداً على أهمية المتاحف في صون الهوية الثقافية وتعزيز الانتماء الوطني لدى النشء. وتجوّل أعضاء الكشافة في أروقة المتحف مطلعين على المقتنيات التراثية المتنوعة التي تعكس ملامح الحياة الاجتماعية والاقتصادية في أملج قديما من أدوات الزراعة والصيد إلى الملابس القديمة، كما استمعوا إلى شرح من مؤسس المتحف عبد الحميد دحيلان الحمدي، الذي استعرض أمامهم أبرز المراحل التي مرّ بها في جمع وتوثيق هذه الكنوز التراثية. وعبّرت مديرة مكتب رواد كشافة أملج فدوى الجهني عن اعتزازها بهذه الزيارة التي وصفتها بأنها رحلة في ذاكرة المكان والإنسان، مشيرة إلى أن مشاركة الكشافة في مثل هذه الفعاليات تعزز من قيم المواطنة وتسهم في ترسيخ مفاهيم الاعتزاز بالتاريخ المحلي. وأضافت الجهني: «نعمل جاهدين على أن تكون أنشطتنا الجاذبة متكاملة تحمل في طياتها رسالة تربوية ووطنية وثقافية في آن واحد». من جانبه عبّر الحمدي عن سعادته بزيارة وفد الكشافة، مشيراً إلى أهمية غرس قيم الاعتزاز بالتراث في نفوس الأجيال الجديدة، ودور المتاحف في حفظ التاريخ الشفوي والمادي للمجتمع المحلي واختتمت زيارة رواد كشافة أملج لمتحف الحوراء بتأكيد أهمية مثل هذه المبادرات في تعزيز الوعي بالتراث الوطني، وربط الأجيال الصاعدة بجذورها الثقافية. كما تأتي هذه الخطوة امتداداً لدور الكشافة في خدمة المجتمع، والمساهمة في دعم الجهود الرامية إلى صون الموروث الحضاري للمملكة، تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030 في تعزيز الهوية الوطنية. أخبار ذات صلة


الرياض
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الرياض
ندوة تناقش الثقافة الشفهية وكتابة التاريخ المحلي
نظّمت جمعية الأدب المهنية عبر ممثليها في تبوك، ندوة أدبية بعنوان «كتاب وكُتب»، وذلك في مقر جمعية سكن بمحافظة أملج، بحضور عدد من المهتمين بالشأن الثقافي والأدبي. وتناولت الندوة أهمية التدوين وسيلة لحفظ الذاكرة الثقافية المحلية، مؤكدة ضرورة العناية بالرواية الشفهية وتوثيقها، لما تمثّله من ركيزة أساسية في فهم الهوية الثقافية وتحولات المجتمع المحلي. وأكد المتحدثون خلال الندوة أن التاريخ الشفهي يُعد أحد مصادر التأريخ التي يجب استثمارها وتوثيقها، لا سيما في المناطق الغنية بالإرث الشعبي، مشيرين إلى أن تدوين هذا التاريخ يسهم في رصد التحولات الاجتماعية والاقتصادية التي شهدتها المجتمعات المحلية. وتطرقوا إلى أهمية دعم المبادرات المعنية بكتابة التاريخ الثقافي المحلي، وضرورة تكامل الجهود بين الجهات الثقافية والباحثين المستقلين في هذا المجال، بما يعزز من حضور الموروث الثقافي في المشهد الأدبي والمعرفي الوطني. وتأتي هذه الفعالية ضمن الجهود الثقافية التي تتوافق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، في تعزيز الهوية الوطنية، ودعم الحراك الثقافي والمعرفي، وتوثيق التنوع الثقافي في مختلف مناطق المملكة.


سائح
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
الجيل السعودي الشاب يقود نهضة السياحة الداخلية بتوجهات جديدة
كشفت دراسة حديثة أعدتها "فنادق ومنتجعات ويندهام" بالتعاون مع مؤسسة "يوجوف" عن دور جيل الشباب في المملكة، خاصة الفئة العمرية من الجيل "زد" (Gen Z)، في إحداث تحوّل ملحوظ في مشهد السياحة الداخلية بالمملكة. ويعكس هذا التحول طموحات رؤية السعودية 2030 التي تستهدف رفع عدد الرحلات الداخلية إلى 55 مليون رحلة سنويًا، وزيادة مساهمة قطاع السياحة في الناتج المحلي الإجمالي إلى 10%. أولًا: الشباب السعوديون واكتشاف الداخل أظهر التقرير أن 54% من شباب الجيل "زد" قاموا برحلات ترفيهية داخل المملكة خلال الأشهر الستة الماضية، وتخطط نسبة 29% منهم للاستمرار في السفر المحلي. المثير للاهتمام أن النسبة ترتفع إلى 55% بين الشابات، مما يعكس ازدياد الاستقلالية والانفتاح على الثقافة المحلية. من قرى العلا التراثية إلى شواطئ أملج ومراكز الحياة الحضرية في جدة والرياض، بدأ الشباب السعودي في استكشاف ثراء بلدهم بثقة واهتمام. ثانيًا: السفر كأسلوب حياة لا رفاهية تشير النتائج إلى أن السفر أصبح جزءًا لا يتجزأ من نمط الحياة للشباب، حتى لأولئك غير المنخرطين في سوق العمل، حيث أفاد 72% منهم بقيامهم برحلات محلية مؤخرًا. وقد ساعدت الاستثمارات في المهرجانات والمشروعات الضخمة والتجارب المحلية على تحفيز هذا التوجه. ثالثًا: الاكتشاف الرقمي أولًا كون السعودية من أكثر الدول اتصالًا رقميًا، فإن 39% من شباب الجيل "زد" يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر رئيسي لإلهام السفر. وأكثر من 64% ينجذبون للسفر إلى أماكن ظهرت في أفلام أو برامج أو انتشرت على المنصات الرقمية، بينما أبدى 81% منهم استعدادهم لاستخدام أدوات مدعومة بالذكاء الاصطناعي في تخطيط رحلاتهم، مما يعكس تطلعهم إلى تجارب سفر مدفوعة بالتكنولوجيا. رابعًا: القيمة تتفوق على الفخامة يفضل شباب الجيل الجديد أماكن إقامة توفر الراحة والاتصال بالمجتمع المحلي بأسعار مناسبة. وهم يفضلون النزل والفنادق التي تشعرهم بأنهم في منزلهم الثاني، أو التي تعكس الطابع المحلي للمكان، ويقدّرون التجارب الأصيلة أكثر من الترف الزائف. خامسًا: الاستدامة مطلب وليس خيارًا أصبحت الاعتبارات البيئية عاملاً حاسمًا في اختيارات السفر لهذا الجيل، حيث يحرص 35% على اختيار فنادق صديقة للبيئة، ويُفضل 45% وسائل النقل المستدامة. ويتماشى هذا مع مبادرات وطنية مثل "مبادرة السعودية الخضراء" التي تهدف إلى ترسيخ مفهوم الاستدامة في جميع القطاعات. سادسًا: تجربة ويندهام في خدمة الجيل الجديد تعمل فنادق ويندهام على دعم هذا التحول عبر توفير خيارات إقامة تلبي تطلعات الشباب، سواء من حيث الراحة أو الاتصال الرقمي أو التفاعل الثقافي. فعلى سبيل المثال، يمثل فندق "رامادا إنكور من ويندهام" في كورنيش الخبر نموذجًا مثاليًا لمكان يجمع بين الحداثة، والهوية المحلية، والتكلفة المناسبة. كذلك، تم اعتماد 6 من أصل 10 فنادق تابعة للشركة في المملكة ضمن برنامج "ويندهام جرين" للاستدامة، بما في ذلك "ويندهام جاردن الدمام" الحاصل على أعلى مستوى (المستوى الخامس) ضمن البرنامج. خاتمة: السعودية في طريقها لتصبح مركزًا إقليميًا للسياحة الشبابية تشير الاتجاهات في دول الخليج كافة إلى أن الجيل الجديد يعيد تعريف مفاهيم السفر، ولكن السعودية تملك فرصة فريدة بفضل شبابها وقيادتها الطموحة لتصبح مركزًا إقليميًا للسياحة المستدامة والثقافية الموجهة لهذا الجيل. ومن خلال استراتيجيات مثل تنويع العلامات الفندقية (TRYP by Wyndham) وبرامج الولاء والاستدامة، تسهم "ويندهام" في تمكين هذه الرؤية الطموحة.


سائح
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
في قلب المملكة: مدن سعودية تغير خريطة السياحة العالمية
تشهد المملكة العربية السعودية في عام 2025 تحوّلًا ملحوظًا في خارطة السياحة، ليس فقط على مستوى الأرقام والإحصاءات، بل في نوعية الوجهات السياحية التي باتت تستقطب الزوار من الداخل والخارج. وبينما ظلت المدن الكبرى مثل الرياض وجدة ومكة والمدينة المنورة تحتل مركز الصدارة لسنوات، بدأت مدن جديدة صاعدة تفرض نفسها على المشهد السياحي، بما تمتلكه من تنوع بيئي وثقافي ومشاريع تطويرية ضخمة تعزز من جاذبيتها. هذه المدن لم تعد مجرد نقاط عبور، بل أصبحت محطات رئيسية تقدم للزائر تجارب متكاملة تشمل الطبيعة والتراث والتكنولوجيا والضيافة الأصيلة، مما يعكس الرؤية الطموحة للمملكة في تحويل السياحة إلى أحد محركات الاقتصاد الوطني. مدن تنبض بالطبيعة: العلا وأملج ترويان قصة الجمال الخفي تتصدر العلا قائمة المدن السعودية الصاعدة، بفضل تركيزها على السياحة البيئية والثقافية، حيث استطاعت هذه المدينة التاريخية أن تتحول إلى وجهة عالمية عبر فعاليات ضخمة كمهرجان "شتاء طنطورة"، ومشاريع تطويرية مثل "ذا لاين" و"شعاع العلا". الزائر اليوم يمكنه استكشاف آثار مدائن صالح، أو التخييم بين الجبال الصخرية، أو حضور عروض فنية عالمية وسط طبيعة آسرة. أما أملج، التي تُلقب بـ"جزر المالديف السعودية"، فقد استثمرت في شواطئها الساحرة ومياهها الصافية لاستقطاب عشاق البحر والغوص. الرحلات البحرية، ومشاهدة الدلافين، والاستجمام في المنتجعات الفاخرة، جعلت من أملج وجهة مفضلة لمن يبحث عن الهدوء والجمال الطبيعي في آنٍ واحد. وجهات تراثية متجددة: الأحساء والطائف تحتضنان روح الأصالة رغم أن الأحساء والطائف ليستا جديدتين على الخريطة السياحية، فإنهما في 2025 تشهدان نهضة نوعية تجعل منهما مراكز جذب مختلفة تمامًا. الأحساء، التي أُدرجت في قائمة اليونسكو كموقع تراث عالمي، أعادت تقديم نفسها من خلال تطوير الأسواق الشعبية، وتحسين الخدمات في منطقة "قصر إبراهيم" وسوق القيصرية، إلى جانب العناية بجمال واحات النخيل. في المقابل، استعادت الطائف تألقها كعروس المصايف السعودية، مع مشاريع جديدة في منطقة الهدا والشفا، وتطوير البنية التحتية لاستقبال الزوار على مدار العام، وليس فقط في فصل الصيف. المهرجانات الموسمية، والتوسع في المنتزهات الطبيعية، أسهمت في رفع عدد الزوار وتعزيز مكانة المدينة كوجهة عائلية ساحرة. مدن تنمو بالتقنية والترفيه: القدية ونيوم تفتحان أبواب المستقبل المدن الجديدة مثل القدية ونيوم لم تعد مجرد مخططات على الورق، بل بدأت تتحول تدريجيًا إلى وجهات حقيقية تغير مفهوم السياحة. القدية، الواقعة غرب الرياض، تحتضن مشاريع ترفيهية ورياضية وثقافية ضخمة، كمدينة الألعاب المستقبلية، وميادين سباقات الفورمولا، ومراكز الفنون، مما يجعلها الوجهة الأولى للعائلات والشباب الباحثين عن تجارب ترفيهية استثنائية. أما نيوم، فهي مشروع عملاق يسعى لإعادة تعريف مفهوم العيش والسياحة في بيئة قائمة على الابتكار المستدام. مناطق مثل "تروجينا" المخصصة للسياحة الجبلية والشتوية، ومناطق شاطئية خضراء بالكامل، تفتح الباب أمام سياحة مختلفة لا تشبه أي مكان آخر في العالم، وتؤكد على طموح المملكة في أن تصبح من رواد السياحة المستقبلية عالميًا. مدن المملكة الصاعدة في 2025 ترسم ملامح جديدة للمشهد السياحي، حيث لم يعد التركيز محصورًا في المدن التقليدية، بل باتت التجارب السياحية تمتد إلى عمق الجغرافيا السعودية، حيث تتلاقى الطبيعة والتاريخ والتكنولوجيا في لوحة متكاملة. إنها دعوة لاكتشاف المملكة من منظور جديد، حيث كل مدينة تحكي حكاية مختلفة، وكل تجربة تعكس روح التحول الوطني الذي تقوده رؤية السعودية 2030 بكل طموح وثقة.