logo
#

أحدث الأخبار مع #أمن_قومي

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون "إير فورس وان" الجديدة
جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون "إير فورس وان" الجديدة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • روسيا اليوم

جدل في واشنطن حول قبول ترامب طائرة فاخرة من قطر لتكون "إير فورس وان" الجديدة

وقد منح الجمهوريون الرئيس مساحة واسعة للمناورة في قضايا متعددة منذ بداية ولايته، دعما لأجندته السياسية. لكن هذه المرة، لم يسارع كثيرون منهم إلى الدفاع عنه، بعد أن أعلن صراحة نيته قبول الطائرة كهدية. وقال أحد أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين لصحيفة "ذا هيل": "إنها تشتيت لا داعي له"، واصفا المزاج العام داخل مؤتمر الحزب تجاه الصفقة المحتملة. ويرى كثير من الجمهوريين أن هذه الهدية لن تكون مجانية فعليا، نظرا إلى أن تجهيز الطائرة لتكون آمنة ومناسبة للطيران الرئاسي سيستغرق وقتا طويلًا، ما يدفع بعضهم إلى الاعتقاد بأن ترامب قد لا يستخدمها أبدا قبل انتهاء ولايته. وكان ترامب قد عبر مرارا عن استيائه من التأخيرات والتكاليف الزائدة في مشروع استبدال الطائرة الرئاسية Air Force One القائم، والذي تنفذه شركة "بوينغ" عبر عقد حكومي لبناء طائرتين جديدتين للرئاسة الأمريكية. لكن المشروع لا يزال يواجه عقبات تعرقل إنجازه. وقد تصاعدت هذه الأزمة في نهاية الأسبوع الماضي، حين أكد ترامب استعداده لقبول طائرة فاخرة من طراز (Boeing 747-8 Jumbo) مقدمة من قطر كهدية تسلم لوزارة الدفاع، على أن تنقل لاحقا إلى مكتبته الرئاسية بعد انتهاء ولايته. وأشار عدد من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين إلى أن تحويل الطائرة القطرية إلى طائرة رئاسية سيتطلب عملية معقدة للغاية لتفي بجميع المعايير الأمنية والفنية اللازمة. وأعربوا عن قلقهم من مخاطر محتملة تتعلق بالأمن القومي ونقل أسرار الدولة على متن الطائرة. وقالت السيناتور سوزان كولينز: "هذه الهدية من قطر محفوفة بتحديات قانونية وأخلاقية وعملية، من بينها خطر التجسس. لا أعلم كيف يمكننا تفتيشها وتجهيزها بالشكل الكافي لمنع ذلك". وأضافت: "وبحلول الوقت الذي تجهز فيه الطائرة للاستخدام، قد تكون ولاية الرئيس قد شارفت على نهايتها. ولست مقتنعة أصلًا بوجود حاجة لهذه الطائرة من الأساس". كما لم تلق هذه المبادرة ترحيبا حتى من بعض أشد مؤيدي ترامب في مجلس الشيوخ. فقد أعرب السناتور ريك سكوت عن مخاوفه بشأن ارتباط قطر بدعم حركة "حماس"، مكررا أكثر من مرة أنه لا يرى وسيلة مضمونة لجعل الطائرة آمنة بما فيه الكفاية لاستخدام الرئيس. وفي السياق ذاته، أعرب السناتور تيد كروز عن قلقه من احتمالات التجسس، قائلا: "الطائرة تثير مشكلات كبيرة تتعلق بالتجسس والمراقبة"، مضيفا: "لست من محبي قطر، فلديها سجل مقلق في تمويل متطرفين دينيين يسعون لقتلنا، مثل حماس وحزب الله. وهذه مشكلة حقيقية". أما بعض المشرعين الآخرين، فاختاروا إما الامتناع عن التعليق أو الاكتفاء بالدعوة لاحترام القانون، مشيرين إلى أن الصفقة لم تكتمل بعد وما تزال "افتراضية". المصدر: The Hillقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يعتقد أن رئيس الوزراء القطري محمد بن عبدالرحمن، تأثر سلبا بالانتقادات التي طالت الطائرة الفاخرة التي قدمتها قطر للإدارة الأمريكية. أكد رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أن عرض الحكومة القطرية طائرة بملايين الدولارات للرئيس الأمريكي دونالد ترامب لاستخدامها كطائرة رئاسية هو "صفقة بين حكومتين". ذكرت صحيفة "ذاهيل" أن الخطوط الجوية القطرية تستعد للإعلان عن صفقة لشراء 150 طائرة من طرازات مختلفة من شركة بوينغ الأمريكية تزامنا مع زيارة الرئيس دونالد ترامب المرتقبة إلى الدوحة. كشفت صحيفة "واشنطن بوست" عن تطورات جديدة في مسألة الطائرة الفاخرة التي تعتزم قطر تقديمها هدية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي أثارت جدلا واسعا في الأوساط السياسية الأمريكية. أثارت التقارير عن نية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبول طائرة "بوينغ 747-8" فاخرة هدية من العائلة المالكة القطرية جدلا واسعا في الأوساط السياسية الأمريكية. أفادت تقارير إعلامية أمريكية بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يستعد لقبول طائرة بوينغ 747-8 فاخرة من العائلة الحاكمة في قطر، خلال زيارته المرتقبة إلى الشرق الأوسط هذا الأسبوع. يعمل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تجديد طائرة فاخرة كانت مملوكة للحكومة القطرية، بعد أن أخبرته شركة "بوينغ" بأنها لن تتمكن من تسليمه طائرة رئاسية محدثة قبل نهاية فترة ولايته.

بسبب مخاوف الأمن القومي.. نائب ترامب السابق يحثه على رفض هدية «القصر الطائر»
بسبب مخاوف الأمن القومي.. نائب ترامب السابق يحثه على رفض هدية «القصر الطائر»

جريدة المال

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • جريدة المال

بسبب مخاوف الأمن القومي.. نائب ترامب السابق يحثه على رفض هدية «القصر الطائر»

صرح نائب الرئيس السابق مايك بنس اليوم الأحد بأنه ينبغي على الرئيس دونالد ترامب رفض هدية طائرة بقيمة 400 مليون دولار من العائلة المالكة القطرية، مُشيرًا إلى مخاوف تتعلق بالأمن القومي، بحسب شبكة سي إن بي سي. وقال بنس في مقابلة مع برنامج 'واجه الصحافة' على قناة NBC: 'لقطر تاريخ طويل في العمل لصالح الخصمين'. وأضاف: 'أعتقد أن مجرد فكرة قبول طائرة رئاسية من قطر تتعارض مع أمننا واحتياجاتنا الاستخباراتية… أعتقد أنها ببساطة فكرة سيئة، وآمل أن يُعيد الرئيس النظر فيها'. وأثارت خطة ترامب لقبول طائرة جامبو القطرية الفاخرة، من طراز بوينج 747-8، وتحويلها إلى طائرة رئاسية جدلًا حادًا حول قانونية وأخلاقيات وتداعيات ما يُتوقع أن يكون أكبر هدية أجنبية تتلقاها الحكومة الأمريكية على الإطلاق، على الأمن القومي. وصرح ترامب سابقًا أن أي قبول للطائرة سيكون بسبب تأخيرات في شركة بوينج الأمريكية المصنعة. وقال بنس: 'هناك قضايا جوهرية، منها إمكانية جمع المعلومات الاستخبارية، والحاجة إلى ضمان سلامة رئيس الولايات المتحدة أثناء سفره حول العالم'. وأضاف: 'آمل أن يعيد الرئيس النظر في الأمر. أعتقد أنه إذا أرادت قطر تقديم هدية للولايات المتحدة، فعليها أن تأخذ مبلغ الـ 400 مليون دولار هذا وتستثمره في البنية التحتية لقاعدتنا العسكرية'. وحذر خبراء من أن تحويل مثل هذه الطائرة إلى طائرة رئاسية قد يستغرق سنوات، وقد يكلف دافعي الضرائب الأمريكيين مئات الملايين من الدولارات بمرور الوقت، وفقًا لما ذكرته شبكة إن بي سي سابقًا. وقال ترامب إن الطائرة ستُسلم رسميًا إلى وزارة الدفاع الأمريكية. وبمجرد انتهاء فترة ولايته الثانية كرئيس، من المتوقع أن تنتقل ملكية الهدية إلى مؤسسة مكتبة ترامب الرئاسية. وبذلك، لن تصبح الطائرة الفخمة ملكًا شخصيًا لترامب. وكتب ترامب في منشور على موقع 'تروث سوشيال صنداي': 'هذه الدولة المحترمة تتبرع بالطائرة للقوات الجوية الأمريكية/وزارة الدفاع، وليس لي'. وأضاف ترامب : 'بهذا، يوفرون على بلدنا، وعلى دافعي الضرائب الأمريكيين، مئات الملايين من الدولارات'.

الكابينيت الإسرائيلي يصادق على إقامة سياج أمني مع الأردن وتعزيز السيطرة في الغور
الكابينيت الإسرائيلي يصادق على إقامة سياج أمني مع الأردن وتعزيز السيطرة في الغور

روسيا اليوم

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

الكابينيت الإسرائيلي يصادق على إقامة سياج أمني مع الأردن وتعزيز السيطرة في الغور

وبحسب الإذاعة فإن الخطة تشمل إقامة وحدات نخال (نواة عسكرية-مدنية) ومعاهد تمهيدية للجيش ومناطق زراعية وغيرها من المبادرات لتعزيز الاستيطان في المنطقة، بهدف إحباط محاولات إيران تحويل الحدود الشرقية إلى جبهة إرهاب، وتعزيز التواجد الإسرائيلي في الغور. ويشمل الحاجز الأمني الجديد منظومة دفاعية متعددة الطبقات تمتد على طول 425 كيلومترا، من جنوب هضبة الجولان حتى شمال إيلات، كما يتضمن "حاجزا ماديا وأجهزة استشعار متطورة وقدرات إنذار واكتشاف ومراكز قيادة وتحكم، بالإضافة إلى انتشار لقوات خفيفة ومرنة تتلاءم مع التضاريس وطبيعة التهديدات الأمنية المتغيرة. وسيكون فريق حكومي مشترك برئاسة مدير عام وزارة الأمن اللواء احتياط أمير بارعام، مشرفا مباشرا على الحاجز، وسيضع المبادئ لخطة خماسية لتعزيز الأمن القومي والسيطرة الاستراتيجية على الحدود الشرقية. المصدر: إذاعة الجيش الإسرائيلي

الالتفات إلى المهمشين في العالم
الالتفات إلى المهمشين في العالم

الشرق الأوسط

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الالتفات إلى المهمشين في العالم

لم تفهم الدول القوية في عالم اليوم أن أمنها القومي هو رهن تقليص عدد المهمشين الفقراء والجائعين، الذين تتزايد أعدادهم على نحو يؤكد أنَّ هناك أكثرَ من خلل عميق في السياسات الدولية. بل إن مَن يتابع ارتفاع أرقام المهمشين المهددين في كرامتهم المادية والجسدية، يدرك أنَّ كل دروس التاريخ قد تم رميها من دون اعتبار يذكر. ولعلَّ أكبر مثال على الدوران في حلقة التجاهل واللامبالاة، والتَّكبر على فك شفرات الواقع، يشير إلى أحداث 11 سبتمبر (أيلول) 2001، التي أظهرت إلى أي حد يمكن أن يكون الاحتقان مدمراً، وكيف تنتج الهيمنة قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في أكثر بقاع الدنيا أمناً وعتاداً. ويجب ألا نغتر بوضع العقول المدبرة وبمستوييها المادي والعلمي، فتلك، مهما كان عددها، تعد على أصابع اليد، وليست مقياساً لفهم ظاهرة الإرهاب والعنف وتحديد محركاتها ومتغيراتها. إنَّ تهديد الأمن العالمي يأتي من المهمشين الذين يمثلون لقمة سائغة للذين ينتدبونهم، ويستغلون موقعهم على هامش الحياة والكرامة. الرسالة التي ما فتئ يكررها التاريخ بأعلى نبرة: الخطر دائماً يأتي من الحيف والإقصاء والحرمان والقهر. طبعاً نحن هنا لا نرنو إلى عالم مثالي، ولا يفوتنا أنَّ المثالية ليست شأناً دنيوياً، ولكن التفاوض يشمل النسبة وطبيعة الأرقام. فالفقر والجوع والبطالة في كل المجتمعات ولكن بنسب متفاوتة. لا نصف بلداً بأنه يعاني من البطالة عندما تكون نسبتها أقل من 5 في المائة، أما نسبة الـ10 في المائة فما فوق فإنَّها لا شك فيها مشكل. جريمة قتل رجل لزوجته لا تعني أن هناك ظاهرة قتل زوجات في مجتمع ما، ولكن أن يتم تسجيل 20 حالة قتل أو حتى 10 حالات قتل زيجات في شهر واحد، فهذا يتطلب إطلاق صيحة فزع حقيقية، وفتح ملف العلاقة الزوجية وملف الأسرة على مصراعيهما. الغرض من عرض هذين المثالين هو تأكيد أن المشكل ليس في الفقر، ولا في البطالة، ولا في حدوث جريمة، وإنما يقاس الخطر بحجمه داخل المجتمع. لذلك فإن الأرقام التي تعنينا في هذا المقال هي تلك التي تشمل الفقر والجوع والأمية، وهي أرقام ليست عادية، وكلها تدق ناقوس الخطر ومنذ سنوات طويلة. وكي نفهم دلالة هذه الأرقام أكثر يكفي أن نتوقف عند رقم استفزازي جداً، ويزيد من قهر مساكين العالم: تصوروا أن العالم ينفق على الأسلحة أكثر من أي وقت مضى (نسبة الزيادة 9.4 في المائة) والتكلفة تقدر بـ2.72 تريليون دولار في سنة 2024؟ وعندما نقول العالم فإننا نقصد الدول ذات الصف الأول، وهي الولايات المتحدة الأميركية بنسبة 39 في المائة، تليها كل من الصين وروسيا وألمانيا. فهل يوجد استفزاز أكبر لأولئك الفقراء والعاطلين عن العمل واللاجئين وتلك الجثث؛ الطعام الشهي لأسماك البحار من الشباب والأطفال الذين ضاقت بهم اليابسة ذرعاً فركبوا البحر بحثاً عن حيوات جديدة، فإذا بهم موتى غرقاً. لقد اختارت الدول القوية أن تنفق على الذخيرة العسكرية، وشراء الأسلحة مبالغ ضخمة قادرة على حل أغلب مشكلات العالم، وجعله آمناً يسوده السلام. الأمر الذي يعني أن العالم يسير نحو خرابه ورافض للأمن، وما خطاب الأمن القومي إلا ذريعة غير مفكر فيها بموضوعية وعقلانية؛ لأنه لو كان تفكيراً حقيقياً لتم تحويل الأموال التي تنفق على الأسلحة نحو وجهة أخرى تعالج الفقر والجوع وتداعيات تغيرات المناخ على الشعوب الفقيرة. نحن نقترح حواراً محايداً بين هذه الأرقام. حوار الأرقام الذي يغني عن أي كلام: - حجم الإنفاق على السلاح خيالي وفي ارتفاع، وبلغ 2.72 تريليون دولار. - تكاليف التكيف مع تغيرات المناخ تقدر بـ387 مليون دولار سنوياً، ولكن الدول التي عليها واجب تمويل عملية التكيف هذه تقدم الفتات الذي يراكم المشاكل. - أكثر من مليار شخص في العالم يعانون من فقر متعدد الأبعاد. - 733 مليون شخص عانوا من الجوع عام 2023. - أكثر من ربع سكان العالم يفتقرون إلى خدمات المياه الصالحة للشراب. وكما هو واضح جداً، فإن ما ينفق سنوياً على الأسلحة قادر على حل مشاكل ثلاثة أرباع المهمشين في العالم. وما دامت الدول القوية تُقدم الفتات من الإعانات للشعوب التي تعاني من الفقر والجوع ونقص في البنية التحتية، وتعاني من تغييرات المناخ، وتختار إنفاق المبالغ الخيالية، ومن دون تردد، على الأسلحة، فإن أهداف التنمية المستدامة ستبقى أفيون القرن الراهن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store