أحدث الأخبار مع #أمومة


الأنباء
منذ 4 أيام
- ترفيه
- الأنباء
دنيا: أشعر بالخوف من المستقبل
كشفت الفنانة دنيا عبدالعزيز عن التحول الكبير في شخصيتها بعد أن أصبحت أما، مؤكدة أن الأمومة أثرت في مشاعرها وغيرت نظرتها إلى الحياة، مشيرة إلى أنها لم تكن تشعر بالخوف بعد وفاة والدتها، إلا أن هذا الإحساس تغير بعد ولادتها لابنتها، وقالت: «أكتر حاجة اتغيرت في حياتي بعد ما بقيت أم، إني بقيت بخاف، بقى عندي شعور بالخوف على بنتي، وعلى نفسي، وخوف من المستقبل، خوف في المطلق، من بعد أمي ما توفت بطلت أخاف، لكن لما بنتي اتولدت بدأت الحكاية تتغير خالص». تجربة الأمومة، كما وصفتها دنيا، في تصريحات تلفزيونية، حملت الكثير من التحديات العاطفية الجديدة، خاصة الإحساس بالمسؤولية والرغبة المستمرة في حماية ابنتها من كل شيء، وأضافت: «بقيت بخاف من كل حاجة عشانها». يذكر أن دنيا عبدالعزيز شاركت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال الجزء الخامس من مسلسل «المداح»، الذي شارك في بطولته عدد كبير من النجوم، أبرزهم: حمادة هلال، هبة مجدي، خالد سرحان، يسرا اللوزي، غادة عادل، ومحمد علي رزق، والعمل من تأليف: أمين جمال وشريف يسري ووليد أبو المجد، إخراج: أحمد سمير فرج.


رائج
منذ 5 أيام
- ترفيه
- رائج
عائلتي اكتملت.. آمبر هيرد تفاجئ جمهورها بإعلان ولادتها لتوأم
فاجأت النجمة الأمريكية آمبر هيرد جمهورها بإعلان غير متوقع عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت فيه عن استقبالها لتوأم – صبي وفتاة – وذلك في منشور مؤثر بمناسبة عيد الأم في الولايات المتحدة. وكانت هيرد (39 عاماً) قد كشفت عن حملها في ديسمبر الماضي، لكنها لم تشارك حينها جنس الجنين أو أنها حامل بتوأم. ونشرت نجمة "Aquaman" صورة مؤثرة عبر حساباتها بمنصات التواصل الاجتماعي، تظهر أقدام طفليها الصغيرين، وعلقت عليها قائلة: "عيد الأم 2025 سيكون يومًا لا أنساه أبدًا. هذا العام، أنا مبتهجة فوق الوصف للاحتفال باكتمال العائلة التي سعيت جاهدة لبنائها لسنوات. اليوم أشارككم رسميًا خبر استقبالي لتوأمين انضما إلى عصابة هيرد". اقرأ أيضاً: بعد 6 أسابيع من الجلسات.. إسدال الستار على محاكمة جوني ديب وأمبير هيرد وأوضحت الممثلة الشهيرة أن طفليها الجديدين يحملان اسمين مميزين: ابنتها "أغنيس" وابنها "أوشن"، ومازحت جمهورها بالقول بإنهما يبقيان يديها "مشغولتين" وقلبها "يفيض بالحب". وأضافت: "عندما رزقت بابنتي الأولى أوناغ قبل أربع سنوات، تغير عالمي إلى الأبد"، مشيرة إلى استقبالها لطفلتها الأولى عبر أم بديلة في عام 2021، كان" أعظم دروس التواضع في حياتها". وتابعت آمبر: "أصبحت أماً وفقاً لشروطي الخاصة، رغم التحديات الصحية التي واجهتها، وأعتقدت أنني لا أستطيع أن أفرح أكثر من ذلك، ولكن الآن فرحتي ثلاثة أضعاف". واختتمت هيرد منشورها، بالتعبير على امتنانها العميق لكونها استطاعت اتخاذ هذا القرار بحكمة ومسؤولية، مشددة على أنها تحتفل في هذه المناسبة مع جميع الأمهات حول العالم، قائلة: ""إلى كل أم، أينما كنتِ وكيفما وصلتِ إلى هذه المرحلة، أنا وعائلتي نحمل لكِ كل الحب". وعلى الرغم من فرحتها الكبيرة، لم تُفصح هيرد عن أي تفاصيل تتعلق بوالد التوأم، وفضّلت إبقاء هذه الجزئية من حياتها الشخصية بعيدة عن الأضواء. من جانبها، أكدت متحدثة باسم النجمة لمجلة "People" أن الأم وطفليها بصحة جيدة ويقضون أوقاتًا سعيدة، بينما تلعب الطفلة "أوناغ" دور "قائدة العرض"، على حد وصفها. وعند الإعلان عن حملها في أواخر العام الماضي، كان المتحدث باسمها أيضًا هو من أدلى ببيان لمجلة "People" جاء فيه: "لا يزال الحمل في مراحله المبكرة جدًا، لذا ستتفهمون أننا لا نرغب في الخوض في الكثير من التفاصيل في هذه المرحلة. يكفي القول إن آمبر سعيدة للغاية لنفسها ولأوناغ بيج". يُذكر أن هيرد كانت قد رحّبت بابنتها الأولى عبر أم بديلة في أبريل 2021، وأعلنت عن ذلك في منشور مؤثر قالت فيه إنها اتخذت قرار الأمومة بمفردها ووفقاً لقناعاتها، داعية حينها إلى تطبيع فكرة أن المرأة ليست بحاجة إلى الزواج كي تختار أن تصبح أماً. هذا وتعيش هيرد حالياً حياة أكثر هدوءاً في العاصمة الإسبانية مدريد، بعد أن انسحبت نسبيًا من الأضواء، خاصة عقب انتهاء معركتها القضائية الشهيرة مع زوجها السابق النجم جوني ديب. وكانت هيرد وديب قد دخلا في نزاع قضائي مطوّل عام 2022 على خلفية مقال رأي كتبته هيرد في واشنطن بوست تحدثت فيه عن تعرضها للعنف الأسري، دون أن تسمي ديب مباشرة، ما دفعه لرفع دعوى تشهير ضدها. وفي يونيو من العام ذاته، قضت المحكمة لصالح ديب، ومنحته تعويضات مالية قدرها 10 ملايين دولار، بالإضافة إلى 5 ملايين أخرى كعقوبة تعويضية، خُفضت لاحقاً وفقاً للقانون المحلي إلى 350 ألف دولار، فيما حصلت هيرد على تعويض قدره مليوني دولار في دعوى مضادة. وبعد إسدال الستار على القضية، أعربت آمبر عن رغبتها في التركيز على حياتها العائلية، وتكريس وقتها الكامل للأمومة بعيداً عن الأضواء ومرافعات المحاكم. اقرأ أيضاً: صور منزل جوني ديب الفخم في لوس أنجلوس بألوانه وديكوراته المبهجة!


مجلة سيدتي
منذ 6 أيام
- صحة
- مجلة سيدتي
الخوف من مسؤولية المولود معاناة كل أم جديدة: فكيف تتعاملين ؟
أن تضمي مولودك لصدرك لأول مرة، وأن تصبحي أمّاً على أرض الواقع، وحين تُمسكين بمولودك، تحدقين في وجهه البريء المتورد، فتشعرين بمدى انبهار الأمومة، والأجمل أن تقفزي من مكانك أو تستيقظي من نومك لمجرد سماع صوت أو همهمة طفلك لهو أمر ممتع، لحظة لا تشبه غيرها، تنطق بأن قلبك يحب. لكن في المقابل؛ هناك همسات خائفة تتردد، ضربات قلب متسرعة لا تهدأ، يرافقها خوف من المسؤولية؛ وأسئلة تتكرر: هل سأكون أمّاً جيدة؟ هل سأحسن رعاية طفلي، أم سأفشل في مهمتي؟ ولكن المطمئن أن مشاعرك ليست نادرة، وإنكِ لستِ وحدك، بل هي تجربة نفسية مشتركة، تخوضها كثير من النساء في صمت، ومن دون توقف. في هذا التقرير نتعرف من الدكتورة هبة الطوخي استشارية الطب النفسي إلى أسباب خوف الأم من مسؤولية المولود الجديد ، أشكال هذا الخوف، وأهم الطرق للتعامل معه، بجانب الاستماع إلى تجارب بعض الأمهات. أسباب خوف الأم من مسؤولية المولود الجديد "الخوف من المسؤولية شعور طبيعي تماماً عند الأمهات الجدد، وهو مزيج من القلق، وتضخم الإحساس بالواجب، ورغبة قوية في ألا تُخطئ. مصدره غالباً أسلوب التربية المنزلية الاجتماعية، التي تزرع في الفتاة منذ صغرها أن الأمومة مهمة مثالية لا يُقبل فيها الفشل. لكن المشكلة في هذا الأمر؛ أن المبالغة في هذا الإحساس، من دون تنفيس أو دعم، قد يتحول إلى قلق مرضي، أو حالة تعرف باكتئاب ما بعد الولادة. كيف أعاقب طفلي بطريقة صحيحة؟.. تابعي التفاصيل أشكال الخوف لا تأخذ مخاوف المسؤولية تجاه المولود شكلاً واحداً، بل تتنوع بحسب الشخصية، وطبيعة الدعم المتوافر للأم أبرزها : الخوف من إيذاء الطفل من دون قصد؛ كأن تنام الأم بدون أن تلاحظ بكاء وليدها، أو أن تُطعمه شيئاً يضره من دون قصد. الخوف من عدم تلبية احتياجاته، خاصة حالة الرضيع الذي لا يفهم الكلام، فيصعب على الأم تفسير بكائه او معرفة حاجته. الخوف من فقدان الهوية؛ حيث تشعر بعض النساء بأنهن فقدن ذواتهن القديمة، واستبدلنها بعبء مستمر. الخوف من الأحكام الخارجية؛ كثيرات يضعن في أذهانهن كلام الناس، أن يُنظر إليهن كأمهات فاشلات. الخوف من المستقبل؛ فالأم تتساءل: هل سأتمكن من تربيته؟ هل سأحسن دعمه؟ ماذا لو مرض؟ ماذا لو احتاجني ولم أكن حاضرة؟ الأمومة مهمة كبيرة استعدى بشراء منتجات للعناية ببشرتك مثل: كريم للعين والهالات السوداء والانتفاخات. نعم الأمومة مهمة صعبة، حيث تشعرين بالإجهاد والتعب باستمرار بعد ولادة طفلك الجديد، وهو أمر يجب أن تعرفه وتقبل به الأمهات. اتركي طفلك يبكي دقيقة وإذا لم يكف عن البكاء هدئيه وهدهديه حتى ينام؛ بكاء الطفل لا يعني دائماً أن طفلك يعاني من مشكلة ما مثل؛ أنه يريد تغيير الحفاضة أو يشعر بالجوع أو المغص، فأحياناً يكون البكاء دلعاً أو يريدك بجواره. تأكدي أنكِ قمتِ بشراء كل ما سيحتاجه طفلك من أصغر شيء إلى أكبر شيء، فلا تنسي الأشياء الصغيرة مثل: الجوارب، القفازات، القبعات، وكذلك كريمات العناية ببشرة الرضيع وغيرها. اشتري منتجات العناية ببشرة طفلك، وتكون مخصصة للأطفال الرضع لأنهم يكونون ذوي بشرة حساسة، فلا يجب أن تستعملي الشامبو أو الصابون العادي. انتبهي إذا كنتِ عصبية وحزينة أومنفعلة باستمرار، سينعكس هذا الأمر على نفسية طفلك وتجدينه دائم البكاء، لذا تجنّبى العصبية أمام الطفل، حتى لا يتأثر بكِ. حاولي أن تستعيدي وزن جسمك قبل الولادة، والبدء فى ريجيم يناسب فترة الرضاعة وممارسة رياضة خفيفة تناسبك، وذلك حتى ترضي عن نفسك. قومي بعمل روتين يومي يساعد طفلك على الخلود إلى النوم سريعاً؛ بأن يأخذ "حمام دافئ" ويأخذ رضعته الليلية ثم ينام. أشياء تتغير وتخالف توقعاتك بعد الولادة الرضاعة الطبيعية لا تأتي دائماً بشكل سلس طبيعي؛ العديد من النساء لا تتحقق توقعاتهن الخاصة، وقد يفقدن القدرة على ذلك، أو يتعرضن لنقص الحليب أو التهاب الضرع بعد الولادة. يقل اهتمامك بمظهرك من دون إرادتك؛ قبل إنجاب الأطفال، يكاد يكون من المستحيل تخيل وجود تقيؤ لشخصٍ ما على ملابسك، ولكن بعد الولادة تتعرضين لذلك كثيراً، ولا تستطيعين حتى الاستمتاع بقهوة الصباح . ستكافحين باستمرار لتقولي "لا"، عندما يقول الآخرون "نعم"، ستكونين الشخص الأكثر صرامة في حياة طفلك، الجميع يقومون بتلبية رغباته، ويحاولون إقناعك بأن ما تفعلينه يعد صرامة منك، وهناك أمهات تسمح. سيعطيك الآخرون رأياً حول كل شيء يخص طفلك، وستعرفين أنه لا شيء يغضبك أسرع من هذا، الجميع: الأمهات وأبناء العم والأصهار والأصدقاء، وبالطبع الغرباء لن يفوتوا أبداً فرصة تقديم بعض النصائح لك. ستمارسين الكثير من الضغوط على نفسك وتأنيبها؛ تريدين أن تكوني مثالية في كل شيء، وإذا كان هناك شيء لا يسير بالسلاسة التي كنت تخططين لها، فقد يجعلك ذلك تشعرين بالاكتئاب، ورغم ذلك فعليك أن تستمتعي بكل لحظة. زوجك سوف يتغير في بعض الأحيان ستكرهين زوجك لأنه ينام من دون مسئوليات تجاه الطفل، بينما عليك أن تستيقظي في الرابعة صباحاً لإطعام طفلك، ولكن عندما ترين أن شريكك "الأب" يقدم الاهتمام والرعاية لطفلك، فهذا يجعلك تشعرين بالحب والراحة. إنه مستوى جديد تماماً من العلاقة عندما يتعين عليكما تربية طفل صغير معاً، وذلك قد يجعل زواجك أقوى بكثير. مخاوف أمهات..بدأن تجربتهن بالألم حتى وصلن للطمأنينة هناء (31 عاماً): "كنت أخاف أن أحممه! أتخيله وكأنه ينزلق من يدي، دائماً ما كنت أراقبه وهو نائم لأتأكد أنه يتنفس، كنت أشعر بالذنب لو بكى حتى خمس دقائق، بعد فترة بدأت أقرأ وأتعلم وأتواصل مع أمهات أخريات وهدأت". سالي (28 عاماً): "كنت أبكي كل يوم بعد الولادة، شعرت لأيام أني عاجزة، متعبة، لا أستطيع النوم ، ولا أجرؤ على ترك مولودي وحده، لكن حين أخبرت صديقتي، قالت لي ببساطة: الأمر طبيعي، كلنا مررنا بهذه المشاعر، وقتها شعرت أني لست وحدي." طرق عملية للتعامل مع الخوف من المسؤولية تقبّلي أن الخوف طبيعي: أنتِ لا تخذلين طفلك حين تظهرين خوفك وقلقك عليه، بل تُظهرين حبك، فتقبلي مشاعرك من دون لوم وتأنيب، وكرري لنفسك: أنا أم صالحة، وأنا أشعر فقط بالقلق، وهذا القلق يعني أني أُحب ولدي، ولهذا لا أريد أن أقصّر معه. اعرفي أكثر فيقل خوفك: افهمي أكثر عن المولود، طبيعته، نموه، احتياجاته، فيتراجع الغموض الذي يغذي القلق، وتابعي كتباً موثوقة أو بودكاست عن الأمومة. اسألي طبيب الأطفال من دون خجل، وشاركي في مجموعات دعم للأمهات عبر الإنترنت، كل معلومة صحيحة، تضيء لكِ طريقاً مظلماً في رحلة الأمومة. لا تطلبي المثالية والكمال: أكبر فخ تقع فيه الأم هو وهْم أن تكوني الأم "المثالية"، توقعي أن تُخطئي، أن تتعبي، أن تبكي، أن تتعصبي أحياناً، كلها تصرفات عادية وتحدث، وهذا لا يجعلك أمّاً سيئة، بل يجعلك إنسانة حقيقية. استعيني بمن حولك: اطلبي الدعم من الزوج، الأم، الأخت، الصديقة، لا تخجلي من طلب المساعدة، "أنا مرهقة. ساعدوني"، لا يوجد ما يسمى بالأم الخارقة؛ التي تفعل كل شيء بمفردها وتبتسم دائماً، إنها ليست سوى خرافة. تفاعلي بممارسة التنفس والتأمل: عندما يهاجمك الخوف، جرّبي تمارين التنفس العميق، اجلسي في مكان هادئ، خذي شهيقاً ببطء حتى العد 4. احبسي النفس 4 ثوانٍ، اطلقي الزفير على مدى 4 ثوانٍ، وكرّري ذلك 3 مرات، وستشعرين بفرق. سجِّلي مشاعرك.. اكتبيها: خصّصي دفتراً تكتبين فيه ما تخافين منه؛ عندما تضعين الخوف على الورق، يقل من إحساسك به، فتسير بك الحياة بشكل عادي. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
آمبر هيرد تعلن إنجابها توأمين في منشور بمناسبة عيد الأم
أعلنت الممثلة الأميركية آمبر هيرد أنها أصبحت أمّاً لثلاثة أطفال. وكتبت الممثلة أمس (الأحد)، على «إنستغرام»، أنها رحبت بتوأمين في العائلة، ابن اسمه أوشن وابنة اسمها أغنيس. وشاركت الخبر مع صورة لقدميهما الصغيرتين. وكتبت هيرد، البالغة من العمر 39 عاماً: «لقد كان أن أصبح أماً بنفسي وبشروطي الخاصة على الرغم من تحديات الخصوبة التي أواجهها، أكثر تجربة متواضعة في حياتي». وأردفت: «أنا ممتنة إلى الأبد لأنني تمكنت من اختيار هذا بمسؤولية وتأنٍّ». A post shared by Amber Heard (@amberheard) هيرد، التي انتقلت إلى إسبانيا بعد المعارك القانونية البارزة مع زوجها السابق جوني ديب، هي أيضاً أم لابنة تبلغ من العمر 4 سنوات تُدعى أونا. كتبت في منشور عيد الأم أنها تحتفل بـ«اكتمال الأسرة» التي سعت جاهدةً لبنائها لسنوات، وفق ما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». واشتهرت هيرد بأفلامها «مذكرات الروم»، و«القيادة بغضب»، و«أرض الزومبي»، و«أكوامان»، وتزوجت الممثل جوني ديب بين عامي 2015 و2016. في محاكمة ديب ضد هيرد، التي حظيت بتغطية إعلامية واسعة في الولايات المتحدة، وُجدت هيرد مسؤولة عن التشهير بديب. فلمدة ستة أسابيع في عام 2022، استمعت محكمة في ولاية فرجينيا الأميركية إلى تفاصيل علاقة الزوجين المتقلبة. رفع ديب دعوى قضائية ضد زوجته السابقة بتهمة التشهير بسبب مقال رأي كتبته لصحيفة «واشنطن بوست» زعم أنها ضحية عنف منزلي، على الرغم من أن الصحيفة لم تذكره بالاسم. ورفعت هيرد دعوى مضادة. منحت هيئة المحلفين، ديب -الذي أنكر إساءة هيرد- 15 مليون دولار (12 مليون جنيه إسترليني) تعويضات، وتعويضات عقابية. فازت هيرد بواحدة من ثلاث دعاوى مضادة ضد ديب، وحصلت على تعويضات بقيمة مليوني دولار.


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
هل إيلون ماسك هو والد توأم آمبر هيرد؟
اختارت النجمة الأمريكية آمبر هيرد أن تحتفل بيوم الأم لعام 2025 بطريقة مختلفة، حيث كشفت عن استقبالها توأمها الجديد ابنة تدعى أغنيس، وولد باسم أوشن، لينضمان إلى ابنتها الأولى أوناغ، التي رُزقت بها عام 2021. آمبر هيرد تعلن عن استقبالها توأم وشاركت الفنانة العالمية الخبر في منشور مؤثر عبر حسابها على إنستغرام، أرفقته بـ صورة لأزواج صغيرة من الأقدام وأرفقته بتعليق: "عيد الأم 2025 سيكون من اللحظات التي لن أنساها ما حييت… اليوم أشارك رسميًا خبر انضمام التوأم إلى عصابة هيرد. يديّ وقلبي ممتلئان بالحب. عندما أنجبت أوناغ قبل أربع سنوات، ظننت أنني بلغت قمة الفرح. واليوم، أنا أعيش هذا الفرح مضاعفًا ثلاث مرات!' وأضافت: "أن أصبح أمًا على طريقتي، رغم صعوبات الخصوبة، كان التجربة الأكثر تواضعًا في حياتي. أنا ممتنة لأنني استطعت اتخاذ هذا القرار بمسؤولية وتأمل.' وأحدث هذا المنشور جدلًا كبيرًا، حيث اعتبره الجمهو كمثابة مفاجأة صادمة وغير متوقعة، وسرعان ما تحوّل هذا الإعلان المفاجئ إلى مادة جدل على الإنترنت، إذ انشغل المتابعون بسؤال واحد هل إيلون ماسك هو والد التوأم؟ التكهنات والتعليقات لم تأت من فراغ. علاقة هيرد بالملياردي الأمريكي، التي استمرت بين 2016 و2018، كانت قد أثارت الكثير من الجدل، خصوصًا تلك المتعلقة بخلاف قانوني حول أجنة مجمدة، حيث ذكرت تقارير أن ماسك أراد التخلص منها، بينما أرادت هيرد الاحتفاظ بها، في إطار رغبتهما المفترضة حينها بإنجاب أطفال. ولم تكشف آمبر عن هوية والد الأطفال الجدد مثلما فعلت عند انجاب ابنتها الأولى أوناغ ، مما يجعل فرص الحصول على تأكيد رسمي شبه معدومة.