أحدث الأخبار مع #أميرديزاد،


برلمان
منذ 3 أيام
- برلمان
صحيفة فرنسية تكشف معطيات جديدة عن محاولة المخابرات الجزائرية اختطاف المعارض "أمير ديزاد"
الخط : A- A+ إستمع للمقال يشهد ملف اختطاف المؤثر الجزائري أمير بوخرص، المعروف بـ 'أمير ديزاد'، توترا حادا في العلاقات بين فرنسا والجزائر، ففي تطور جديد للقضية التي تعود إلى نهاية أبريل الماضي، وجهت السلطات الفرنسية يوم الجمعة 16 ماي الجاري، اتهامات لأربعة أشخاص بالضلوع في عملية الاختطاف والاحتجاز التي تعرض لها المؤثر ما بين 29 أبريل و1 ماي 2024. وفي هذا السياق، كشف موقع 'لو جورنال دو ديمونش' أن أحد المتهمين على الأقل ينتمي إلى 'بونتولت كومبولت' في منطقة 'سين إيه مارن'، ويأتي هذا بعد أن سبق وتم توجيه الاتهام إلى ثلاثة رجال آخرين في منتصف أبريل الماضي، وتم إيداعهم الحبس الاحتياطي على ذمة التحقيق في نفس القضية، من بينهم موظف قنصلي جزائري كان يعمل في كريتاي. وتشير التحقيقات إلى أن عملية الاختطاف التي استهدفت أمير بوخرص بالقرب من منزله في منطقة 'فال دو مارن' نفذها أربعة رجال، يُشتبه في تلقيهم أوامر من جهات جزائرية، ووفقا للتحقيقات، تم اقتياد المؤثر إلى منطقة للتخلص من النفايات في 'بونتولت كومبولت'، حيث كان ينتظره أربعة أشخاص آخرون، حيث زعم الضحية أنه تم تخديره عن طريق الفم، قبل أن يتم إطلاق سراحه في إحدى الغابات ليلة الأول من ماي، بعد احتجاز دام يومين. ويرجح المحققون أن الهدف من عملية الاختطاف كان تهريب أمير بوخرص قسرا إلى الجزائر عبر إسبانيا، حيث ينتظره حكم بالسجن لمدة 20 عاما صدر في حقه عام 2023، وتذهب تقديرات المديرية العامة للأمن الداخلي والشرطة القضائية الفرنسية إلى أن ثلاثة أنواع من الفاعلين شاركوا في العملية، وهم مسؤولون جزائريون، ووسطاء، ومنفذون. وحسب ذات المصدر، تشير أصابع الاتهام بشكل خاص إلى دبلوماسيين جزائريين، بالإضافة إلى الوكيل القنصلي المتمركز في كريتاي، الذين يُعتقد أنهم لعبوا دورا محوريا في التخطيط والتنفيذ، فيما تفيد الشرطة الفرنسية بأن هؤلاء الدبلوماسيين هم في الواقع ضابط صف وضابط في المديرية العامة للأمن الخارجي الجزائرية، جهاز المخابرات الخارجية للبلاد.


هبة بريس
منذ 4 أيام
- سياسة
- هبة بريس
فرنسا تعتقل 4 متهمين جدد في قضية اختطاف المعارض الجزائري 'أمير ديزاد'
هبة بريس أعلنت النيابة العامة لمكافحة الإرهاب في فرنسا، يوم أمس الجمعة 16 مايو 2025، عن وضع أربعة متهمين جدد في السجن، لصلتهم باختطاف المعارض الجزائري أمير بوخرص، المعروف بلقب 'أمير ديزاد'، في أبريل 2024 قرب باريس. الانتماء إلى جماعة إرهابية ووفقاً لما نشرته صحيفة 'لو باريزيان'، فقد واجه المتهمون الأربعة قاضي مكافحة الإرهاب الجمعة، ووجهت إليهم تهم 'الانتماء إلى جماعة إرهابية، والخطف، والاحتجاز التعسفي، ضمن عمل إرهابي'. وأفادت مصادر قضائية أن أعمار الموقوفين تتراوح بين 32 و57 عاماً، وهم مشتبه في ضلوعهم المباشر في خطف واحتجاز الضحية. وأوضح مصدران آخران أن أجهزة الأمن أوقفتهُم الثلاثاء الماضي في محيط العاصمة، وقد أُحيلوا على الحجز الاحتياطي بوصفهم منفذي العملية. عملاء مرتبطين بالمخابرات الخارجية الجزائرية ويأتي هذا الإجراء في سياق تعزيز المديرية العامة للأمن الداخلي (DGSI) تحقيقاتها لتحديد هويات العملاء السريين الذين ينشطون بغطاء دبلوماسي، خصوصاً المرتبطين بالمخابرات الخارجية الجزائرية. وكان أمير بوخرص قد اختُطف في 29 أبريل 2024 بإحدى ضواحي باريس، قبل أن تُفرَج عنه بعد يومين، في الأول من مايو. الاختطاف والاحتجاز التعسفي وفي منتصف أبريل الماضي وجهت النيابة الفرنسية اتهامات بالاختطاف والاحتجاز التعسفي لصالح منظمة إرهابية لثلاثة أشخاص، من بينهم موظف في القنصلية الجزائرية. ويركز التحقيق الذي تجريه DGSI على دور مسؤول سابق رفيع سفاريّاً، حضر تحت اسم 'س.س' ومُعرَّف بأنه رقيب في المخابرات الجزائرية (DGDSE) ويبلغ 36 عاماً، فيما تشير الأدلة إلى أن عملية 'تحييد' معارضي النظام الجزائري في أوروبا كانت بتخطيط من القيادة العسكرية العليا، تحت قيادة الجنرال سعيد شنقريحة، الرئيس الفعلي للدولة الجزائرية.


أخبارنا
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
تقرير جديد لـ"لوموند" يفجر حقائق صادمة تؤكد تورط كابرانات الجزائر في حادث اختطاف "أمير ديزاد"
كشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية، في تقرير استقصائي جديد نشر اليوم الثلاثاء عبر موقعها الإلكتروني، عن تطورات خطيرة في قضية اختطاف المعارض الجزائري المقيم في فرنسا، "أمير بوخريص"، المعروف باسم "أمير ديزاد"، حيث أشارت إلى أن السكرتير الأول في السفارة الجزائرية بباريس متهم بالتورط المباشر في تنفيذ هذه العملية التي اعتبرتها خرقًا صارخًا للسيادة الفرنسية والقانون الدولي. وبحسب معلومات حصلت عليها "لوموند" من مصادر قريبة من التحقيق القضائي الفرنسي، فإن السكرتير الأول، الذي يتمتع بوضع دبلوماسي رسمي، يُواجه تهما بتنسيق عملية اختطاف "أمير ديزاد"، الذي اختفى شهر أبريل 2024 بضاحية "فال دو مارن" الباريسية. كما تشير معطيات الصحيفة الفرنسية إلى تورط مباشر لعناصر دبلوماسية في استدراج الضحية ونقله بطريقة سرية، وسط مؤشرات قوية على أن العملية كان مخططًا لها بدقة من طرف رسمي جزائري. ووصفت "لوموند" العملية بأنها "عمل استخباراتي يحمل بصمات تدخل دولة"، محذرة من أن هذه الحادثة قد تتسبب في أزمة دبلوماسية غير مسبوقة بين الجزائر وفرنسا، خاصة في ظل التوترات القائمة بين البلدين منذ أشهر، موضحة أن القضاء الفرنسي يدرس حاليًا الخيارات القانونية المتاحة، بما في ذلك إمكانية طلب رفع الحصانة الدبلوماسية عن المشتبه به الرئيسي لتوجيه تهم رسمية ضده، وهو إجراء نادر في العلاقات بين الدول. في سياق متصل، شددت "لوموند" على أن السلطات الفرنسية تتعامل بجدية بالغة مع هذه القضية، في ظل ضغوط متصاعدة من قبل منظمات حقوق الإنسان والمجتمع المدني لحماية المعارضين السياسيين المقيمين على التراب الفرنسي، ومنع تكرار مثل هذه العمليات التي تمس بمبدأ الحماية السياسية واللجوء. وأشارت الصحيفة ذاتها إلى أن هذه القضية تأتي في سياق من التصعيد المستمر بين باريس والجزائر، بعد تبادل طرد دبلوماسيين من الجانبين خلال شهر أبريل الماضي، ورفض الجزائر مؤخرًا استقبال وفد فرنسي رسمي في مطار هواري بومدين، في 11 مايو الجاري، مشددة على أن حادثة اختطاف "أمير ديزاد" تنضاف إلى قائمة طويلة من الملفات الشائكة بين البلدين، على غرار قضايا الهجرة، وملف الصحراء المغربية، واحتجاز الكاتب "بوعلام صنصال". في ختام تقريرها، لم تخف "لوموند" قلقها من أن تتحول بعض التمثيليات الدبلوماسية الجزائرية في أوروبا إلى أدوات لتصفية الحسابات مع المعارضين السياسيين، مشيرة إلى أن التحقيقات لا تزال مستمرة، وأن السلطات الفرنسية قد تتخذ خطوات غير مسبوقة إذا ثبتت الاتهامات الموجهة للدبلوماسيين الجزائريين.


برلمان
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- برلمان
وصفها بـ"فضيحة دولية بكل المقاييس".. المعارض الجزائري أمير بوخرص يكشف تطورات جديدة حول تحقيقات اختطافه
الخط : A- A+ إستمع للمقال كشف المعارض الجزائري أمير بوخرص، الذي يُعرف باسم 'أمير ديزاد'، في منشور على صفحته بموقع فيسبوك، عن معطيات وصفها بـ'الفضيحة الدولية بكل المقاييس'، وذلك بعد تطورات جديدة في التحقيقات الجارية حول حادثة اختطافه. ووفق ما ورد في المنشور، فإن التحقيقات كشفت تورط 'الكاتب الأول' بالسفارة الجزائرية في فرنسا، وهو نائب السفير ويُعتبر الرجل الثاني في التمثيل الدبلوماسي الرسمي، في عملية اختطافه. وأكد ديزاد وجود 'أدلة قاطعة' على هذا التورّط، مشيرا إلى أن التحقيقات ستُفضي لاحقا إلى تحديد الجهة التي أصدرت الأمر من الجزائر العاصمة. AdChoices ADVERTISING وأشار ذات المصدر إلى أن المعني بالأمر في حالة فرار حاليا، وستُصدر بحقه مذكرة توقيف دولية، مضيفا أنه ينتمي إلى جهاز المخابرات الخارجية الجزائرية ويعمل تحت غطاء دبلوماسي. ويجدر بالذكر أن أمير بوخرص، الذي يُعرف باسم 'أمير ديزاد'، اشتهر بكشف ملفات الفساد وتوجيه انتقادات لاذعة للنظام الجزائري عبر منصاته في وسائل التواصل الاجتماعي،


الأيام
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
الجزائر تنتقم من فرنسا برفع الأسعار وتقليص مساحة إقامة السفير
تواصل الجزائر معركة كسر العظام مع فرنسا، باتخاذ قرارات انتقامية منها على خلفية اعتقال السلطات الفرنسية موظفا قنصليا جزائريا بسبب مزاعم تتعلق بـ'اختطاف' الناشط الجزائري المثير للجدل أمير بوخرص الملقب بـ'أمير ديزاد'، في فصل من أزمة عاصفة بدأت مع اعتراف باريس بمغربية الصحراء ما أثار غضب الجارة الشرقية التي تدعم 'البوليساريو'. وعمدت الجزائر إلى تقليص مساحة مقر إقامة السفير الفرنسي فوق أراضيها من 4 هكتارات إلى هكتار واحد، ومساحة السفارة المقدّرة بـ14 هكتارا إلى هكتارين. ولم تكتف بذلك فقط، بل قامت كذلك، وفقا للتقرير إعلامية فرنسية، برفع أسعار إيجار مقرات البعثة الدبلوماسية الفرنسية بملايين اليوروهات. يأتي هذا بالتزامن مع رفض محكمة الاستئناف في باريس، طلب الإفراج المؤقت عن الموظف القنصلي الجزائري المعتقل لديها منذ ثاني أسابيع شهر أبريل المنصرم.