أحدث الأخبار مع #أميلويدبيتا


أخبارنا
منذ 6 أيام
- صحة
- أخبارنا
اختراق علمي.. دراسة أنسجة دماغ بشرية حية تكشف أسرار الزهايمر مبكراً
في إنجاز علمي غير مسبوق، نجح فريق من الباحثين في جامعة إدنبرة البريطانية في استخدام أجزاء من دماغ بشري حي لدراسة المراحل المبكرة لمرض الزهايمر، في خطوة قد تُمهّد الطريق نحو تشخيص المرض قبل ظهور أي أعراض واضحة. وتعد هذه التجربة الأولى من نوعها التي تسمح بمراقبة التغيرات العصبية في الوقت الفعلي، باستخدام أنسجة دماغية حية حصل عليها الباحثون بموافقة المرضى خلال عمليات جراحية. وركزت الدراسة على تأثير بروتينين رئيسيين في تدمير الخلايا العصبية، هما "أميلويد بيتا" و"تاو"، حيث أظهرت النتائج أن التغيرات الطفيفة في تركيز أو شكل بروتين أميلويد بيتا قادرة على إحداث خلل في وظائف الدماغ، خصوصًا عندما يكون البروتين في شكله السام. وباستخدام تقنية مختبرية متقدمة، تمكن الباحثون من إبقاء أنسجة الدماغ البشرية حية لأسابيع، ما أتاح لهم فرصة مراقبة التغيرات التي تحدث في الخلايا العصبية بدقة غير مسبوقة. وخلال التجارب، لاحظ الفريق وجود لويحات أميلويد وتشابكات تاو، وهما علامتان مميزتان لمرض الزهايمر، في بعض العينات، رغم أن المتبرعين لم يظهروا أية أعراض سريرية للمرض، مما يفتح المجال أمام تشخيص مبكر وفعال للمرض قبل تفاقمه. وأكدت الدكتورة كلير دورانت، قائدة البحث وزميلة برنامج دايسون التابع لمؤسسة RAD، أن هذا النموذج التجريبي باستخدام الأنسجة الحية "يوفر لنا فرصة استثنائية لفهم آليات الزهايمر المعقدة"، مشيرة إلى أن هذا الابتكار يمكن أن يسرّع في تطوير علاجات وقائية جديدة تحمي المشابك العصبية وتحد من تدهور القدرات العقلية. ويأمل العلماء أن يساهم هذا الاختراق في تطوير أدوية جديدة تمنع تآكل المشابك العصبية وتحافظ على الذاكرة والقدرات المعرفية، مما يقرب العالم خطوة نحو مستقبل خالٍ من معاناة الزهايمر والخرف.

24 القاهرة
منذ 6 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
لأول مرة.. علماء يستخدمون أنسجة دماغ حيّة لدراسة الزهايمر
في تطور علمي لافت، نجح باحثون من جامعة إدنبرة البريطانية في استخدام أجزاء من دماغ بشري حي لدراسة المراحل المبكرة من مرض الزهايمر، ما قد يفتح آفاقًا جديدة لتشخيص المرض قبل ظهور أي أعراض واضحة، وذلك وفقًا لـ ساينس لايف. علماء يستخدمون أنسجة دماغ حيّة لدراسة الزهايمر ويُعد الزهايمر الشكل الأكثر انتشارًا للخرف، إذ يؤثر على أكثر من 55 مليون شخص حول العالم، ولا يزال العلماء يبحثون عن علاج فعّال له رغم مرور عقود على اكتشافه. وركزت الدراسة على بروتينين أساسيين في تطور الزهايمر: أميلويد بيتا وتاو، وكشفت النتائج أن الشكل السام من بروتين أميلويد بيتا يمكن أن يسبب ضررًا دائمًا لخلايا الدماغ، في حين لم يُظهر الشكل الطبيعي منه تأثيرًا سلبيًا. وخلال التجربة، تم الحصول على شرائح دماغية من مرضى خضعوا لجراحات دماغية، وباستخدام تقنيات متقدمة، أبقاها الفريق البحثي حية لأسابيع، مما أتاح مراقبة الخلل العصبي في الوقت الفعلي وهو أمر لا توفره التجارب الحيوانية التقليدية. المثير في الدراسة أن بعض أنسجة الدماغ أظهرت بالفعل مؤشرات بيولوجية للزهايمر، مثل لويحات الأميلويد وتشابكات تاو، رغم أن أصحابها لم تظهر عليهم أي أعراض مرضية. هذا يعزز من أهمية الفحص المبكر ويفتح الباب أمام التشخيص قبل تدهور الحالة. الدكتورة كلير دورانت، قائدة الفريق البحثي، أشادت بأهمية هذا النموذج التجريبي، مؤكدة أنه يمنح العلماء فرصة غير مسبوقة لفهم آليات الزهايمر، كما يعزز جهود تطوير علاجات تحافظ على المشابك العصبية، التي تُعد أساسية في الحفاظ على الذاكرة والوظائف الإدراكية. هذه النتائج تضع حجر الأساس لأبحاث أكثر دقة قد تقود مستقبلًا إلى علاجات توقف تقدم المرض، وتخفف من معاناة ملايين المصابين حول العالم. ما حكم الحج لمريض الزهايمر وهل تسقط عنه هذه الفريضة؟ أبرزها الحفاظ على الروتين.. كيفية التعامل مع مرضى الزهايمر


الجزيرة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
أنسجة دماغ حي لدراسة مرض ألزهايمر
أظهر علماء لأول مرة، باستخدام أنسجة دماغية بشرية حية، كيف يمكن لبروتين مرتبط بمرض ألزهايمر أن يلتصق بالوصلات التي تربط بين خلايا الدماغ ويتلفها. ويُتيح هذا النهج المُبتكر فرصة نادرة وفعّالة لدراسة المراحل المُبكرة من مرض ألزهايمر في خلايا الدماغ البشرية الحية. وأجرى الدراسة باحثون من جامعة إدنبرة في المملكة المتحدة ونشرت نتائجها في مجلة نيتشر كومينيكيشنز (nature communications) في 30 إبريل/ نيسان الماضي وكتبت عنها صحيفة الديلي ميل البريطانية. يحدث خلل في طي بروتين بطريقة ما، مما يجعله ينطوي بطريقة مختلفة غير سليمة، وتجعل نسخا متعددة منه تتجمع معا لتشكل رواسب ليفية ضخمة غير قابلة للذوبان مثل أميلويد بيتا الذي يسبب الضرر للدماغ. وعُرِّضت في هذه الدراسة قطع صغيرة من أنسجة دماغية بشرية سليمة – جُمعت خلال عمليات جراحة الأعصاب الروتينية – لبروتين أميلويد بيتا السام. ووجدت الدراسة أن التغيرات الطفيفة في المستويات الطبيعية لأميلويد بيتا كانت كافية لتعطيل خلايا الدماغ. كما اكتشف الباحثون أن شرائح الدماغ المأخوذة من الفص الصدغي، وهي منطقة معروفة بتأثرها المُبكر في مرض ألزهايمر، تُطلق مستويات أعلى من بروتين مرضي رئيسي آخر، يُسمى تاو. يُهاجم مرض ألزهايمر المشابك العصبية، وهي روابط تسمح بتدفق الرسائل بين خلايا الدماغ، وهي حيوية لوظائف الدماغ السليم، ويُنبئ فقدانها بقوة بانخفاض الذاكرة وقدرات التفكير. ويأمل الباحثون أن يُسهل هذا الاكتشاف اختبار الأدوية التجريبية قبل دخولها التجارب على البشر، مما يزيد من فرصة العثور على أدوية تعمل في الدماغ البشري.


الوكيل
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
علامات على الخرف والزهايمر تظهر في العشرين
الوكيل الإخباري- كشفت دراسة حديثة أن تغيرات في وظائف الدماغ المرتبطة بالخرف قد تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، بين الـ 20 والـ 30 عامًا. ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة "لانسيت"، ارتبطت عوامل خطر الخرف بانخفاض درجات الاختبارات الإدراكية للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 44 عامًا، حيث كان أداء البالغين الأصغر سناً الذين يواجهون مخاطر أكبر للإصابة بالخرف أسوأ في اختبارات الذاكرة والتفكير بين 24 و44 عامًا. اضافة اعلان تشمل عوامل الخطر هذه مستوى التعليم، الجنس، ضغط الدم، الكوليسترول، ممارسة الرياضة، ومؤشر كتلة الجسم. كما أشارت الباحثة الرئيسية أليسون أييلو من جامعة كولومبيا إلى أن الأبحاث السابقة كانت تركز على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، بينما تظهر هذه الدراسة أن المؤشرات الحيوية والعوامل الخطر تبدأ في التأثير على وظائف الدماغ قبل منتصف العمر. من خلال تحليل بيانات من دراسة طويلة الأمد بدأت في 1994، اكتشف الباحثون وجود عوامل خطر مرتبطة بوظائف الدماغ لدى المشاركين في الأربعينيات، بما في ذلك بروتينات مثل أميلويد بيتا وتاو، والتي تعد مؤشرات رئيسية لمرض الزهايمر.


الوكيل
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
علامات على الخرف والزهايمر تظهر في العشرين
الوكيل الإخباري- كشفت دراسة حديثة أن تغيرات في وظائف الدماغ المرتبطة بالخرف قد تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، بين الـ 20 والـ 30 عامًا. ووفقًا للدراسة المنشورة في مجلة "لانسيت"، ارتبطت عوامل خطر الخرف بانخفاض درجات الاختبارات الإدراكية للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 44 عامًا، حيث كان أداء البالغين الأصغر سناً الذين يواجهون مخاطر أكبر للإصابة بالخرف أسوأ في اختبارات الذاكرة والتفكير بين 24 و44 عامًا. اضافة اعلان تشمل عوامل الخطر هذه مستوى التعليم، الجنس، ضغط الدم، الكوليسترول، ممارسة الرياضة، ومؤشر كتلة الجسم. كما أشارت الباحثة الرئيسية أليسون أييلو من جامعة كولومبيا إلى أن الأبحاث السابقة كانت تركز على الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عامًا، بينما تظهر هذه الدراسة أن المؤشرات الحيوية والعوامل الخطر تبدأ في التأثير على وظائف الدماغ قبل منتصف العمر. من خلال تحليل بيانات من دراسة طويلة الأمد بدأت في 1994، اكتشف الباحثون وجود عوامل خطر مرتبطة بوظائف الدماغ لدى المشاركين في الأربعينيات، بما في ذلك بروتينات مثل أميلويد بيتا وتاو، والتي تعد مؤشرات رئيسية لمرض الزهايمر.