أحدث الأخبار مع #أمين


مراكش الإخبارية
منذ 2 أيام
- مراكش الإخبارية
سيدة مغربية وزوجها الفرنسي يتعرضان رفقة طفليهما للسرقة بشارع آسفي وسط تنامي الجريمة بالمنطقة
شهد شارع آسفي بمدينة مراكش صباح اليوم الجمعة حادثة إجرامية جديدة، حيث تعرضت سيدة مغربية رفقة زوجها الفرنسي وطفليهما لعملية سرقة في واضحة النهار، أمام مقهى « أمين ». ووفقا لشهود عيان، فقد باغت شخصان على متن دراجة نارية العائلة أثناء وقوفها بالقرب من المقهى، حيث تم انتزاع حقيبة السيدة بعنف، قبل أن يلوذ الجانيان بالفرار بسرعة، ولحسن الحظ لم يصب أحد من أفراد العائلة بأذى جسدي، لكنهم تعرضوا لصدمة نفسية كبيرة، خاصة الطفلين اللذين شهدا الواقعة. وتأتي هذه الحادثة لتسلط الضوء من جديد على الوضع الأمني بشارع آسفي وكذا شارع عبد الكريم الخطابي، في الآونة الأخيرة، مع تزايد ملحوظ في عمليات السرقة بالنشل والخطف، وسط استياء عدد من المواطنين الذين يطالبون بتكثيف الدوريات الأمنية، خصوصًا خلال فترات الذروة، لضمان سلامة المارة والمقيمين وردع العناصر الإجرامية التي باتت تهدد الأمن العام.


الجريدة 24
منذ 2 أيام
- رياضة
- الجريدة 24
وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير بعد نهائي كأس العرش
توفي صباح اليوم الجمعة، الطفل أمين الغيزي، الذي كان قد أصيب في حادث أليم خلال المباراة النهائية لكأس العرش، التي جمعت بين أولمبيك آسفي ونهضة بركان يوم الأحد الماضي في فاس. الطفل الذي لم يتجاوز عمره 15 عامًا، توفي متأثرًا بإصابته الخطيرة إثر حادث سير مروع أثناء تنقله مع عدد من مشجعي الفريق لمساندة أولمبيك آسفي في هذه المباراة التي شهدت تتويج الفريق باللقب لأول مرة في تاريخه. وكان نادي أولمبيك آسفي قد أعلن عن استعداده الكامل للتكفل بحالة الطفل الصحية، بعد الحادث الذي وقع أثناء توجهه لمؤازرة فريقه في نهائي كأس العرش، حيث تم نقله إلى المستشفى في حالة حرجة. وعلى الرغم من الجهود الطبية التي بذلت لإنقاذ حياته، إلا أن الطفل أمين فارق الحياة صباح اليوم، مما خلف موجة من الحزن في صفوف مشجعي الفريق. في بيان رسمي، نعى نادي أولمبيك آسفي الطفل الغيزي، وأعرب عن أحر تعازيه لعائلته الصغيرة ولعائلة النادي بأكملها. البيان وصف الفقيد بأنه كان أحد أخلص مشجعي الفريق وأكثرهم حماسا، وأنه كان دائم التواجد في مباريات الفريق، داعمًا إياه بكل قلبه. وأضاف النادي: "لقد فقدنا اليوم جزءًا من عائلتنا الكبيرة، ونعبر عن مواساتنا الحارة لعائلة أمين، ونتمنى أن يلهمهم الله الصبر والسلوان في هذا الوقت العصيب." الحادث الذي أودى بحياة الطفل أمين وقع في وقت حساس، حيث كان فريق أولمبيك آسفي يحتفل بتتويجه بلقب كأس العرش لأول مرة في تاريخه، وهو ما جعل المصاب أكثر مرارة في قلوب جماهير الفريق، الذين كانوا يحتفلون بالفوز في تلك اللحظات. وعبرت الجماهير الرياضية من مختلف الأندية، عن حزنها العميق في مواقع التواصل الاجتماعي، مقدمة تعازيها ومواساتها لعائلة الطفل الراحل. وكتب العديد من المتابعين أن وفاة أمين تمثل خسارة كبيرة للرياضة المغربية بشكل عام، خصوصًا أن الطفل كان يعد من الوجوه الشبابية البارزة في التشجيع الرياضي، حيث كان معروفًا بحبه وإخلاصه لفريقه أولمبيك آسفي. ويأتي الحادث الذي أودى بحياة الغيزي، في وقت حساس للغاية، ويثير تساؤلات حول أهمية تعزيز التدابير الوقائية لحماية المشجعين أثناء تنقلاتهم لمساندة فرقهم، في ظل وجود تحديات على مستوى السلامة أثناء الرحلات التي قد تشهد الحشود الرياضية.


كش 24
منذ 3 أيام
- كش 24
بسبب غرق طفل مغربي.. إدانة دار حضانة بهولندا
أدانت محكمة هويزين، بهولندا، دار رعاية أطفال في المدينة بالتسبب في وفاة الطفل المغربي أمين، البالغ من العمر عامين. وكان الطفل الصغير هو الوحيد الذي تم إهماله بعد جولة لعب، ووُجد لاحقًا غارقًا. وقالت وسائل إعلام هولندية، أن المحكمة اعتبرت في قرارها، أن المسؤولين عن الحضانة تصرفت "بإهمال واضح". وفي صباح الثالث من أبريل 2023، كان أمين يلعب في الخارج مع مجموعة أطفاله الصغار عندما ساءت الأمور. وعندما عادت المجموعة إلى الداخل، كان الطفل أمين قد اختفى. وعثر عليه أحد المسؤولين لاحقًا في خندق مائي خلف دار الحضانة. وحاولت فرق الطوارئ إنعاشه، لكن دون جدوى. وكشف التحقيق أن هذه ليست المرة الأولى التي ينجح فيها أمين في الهرب. فقد عُثر عليه سابقًا دون رقابة في حديقة قريبة مرتين، حتى أن أحد المشرفين صرّح بأن الطفل الصغير شوهد خارج الحديقة مرتين من قبل، وأن المشرفين كانوا يعلمون أنه يستطيع فتح البوابات بنفسه. وحمّلت المحكمة مُقدّم رعاية الأطفال مسؤولية الإخلال بواجبه في الرعاية والتصرف "بإهمال وتقصير جسيمين"، وهو ما يُعادل القتل غير العمد. وكانت النيابة العامة قد طالبت بغرامة قدرها 30 ألف يورو، منها 25 ألف يورو بشروط، مع فترة مراقبة لمدة ثلاث سنوات للجزء المشروط.


لكم
منذ 3 أيام
- رياضة
- لكم
أولمبيك آسفي.. موسم استثنائي وفرحة عارمة
في أمسية كروية ستظل خالدة في ذاكرة كل آسفي وعاشق للرياضة، تحقق الحلم الذي طالما راود مدينة آسفي لأزيد من عشرة عقود، في موسم استثنائي دون فيه فريق 'أولمبيك آسفي' اسمه أخيرا في سجل الأندية المتوجة بالكأس الفضية، بعد أن حسم الفريق العريق مباراة نهائي كأس العرش (2023-2024)، لأول مرة في تاريخه، ضد نهضة بركان، على أرضية الملعب الكبير بفاس، بعد الاحتكام لضربات الترجيح الحاسمة (6-5)، عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل الإيجابي 1-1، في مباراة جرت أمام جماهير تعدت 20 ألف متفرج، أغلبهم من مشجعي 'أولمبيك آسفي'، مليئة بالإثارة والمشاعر المتناقضة، اجتمع فيها الحلم بالتحدي. والتقى فيها جمهور 'أولمبيك آسفي' «الشارك» الفصيل المساند للقرش الآسفي و«أرونج بويز» الفصيل المساند للنهضة البركانية، أبرزوا فيها مهارات متميزة في التشجيع، وقدموا أروع صورة عن نهائي الأحلام في أغلى مسابقة لها رمزيتها وقيمتها في الكرة الوطنية. كان الفريق الآسفي يبحث عن لقبه الأول، ومن جهة أخرى، سعى فرسان الشرق نحو لقب رابع وثلاثية تاريخية. وأوفى النهائي بكل وعوده، في مباراة اتسمت بالندية وفصول مثيرة، استطاع فريق 'أولمبيك آسفي' أن يفرض بصمته الواضحة على مجريات النهائي من خلال حسن التعامل مع ظروف المباراة بقيادة المدرب الشاب أمين الكريمة. وكان حارس وعميد 'الأولمبيك' خالد كبير علوي، بطل تلك المباراة، بعد أن تصدى بنجاح لركلة جزاء عبد الحق عسال التي نفدها على طريقة 'بانينكا'، ما مهد الطريق لتتويج مستحق للفريق الآسفي، الذي أحرز أول لقب كأس العرش في تاريخه. وبهذه النتيجة ضمن فريق 'أولمبيك آسفي' لكرة القدم جائزة مالية قدرها 250 مليون سنتيم. وبذلك نجح أمين الكرمة، مدرب 'أولمبيك آسفي'، في تحقيق أكثر من هدف، بعدما توج مع فريقه بلقب كأس العرش على حساب نهضة بركان. ونجح في الثأر من نهضة بركان، بعد الكيفية التي غادر بها تدريب ذات الفريق قبل عام ونصف، حيث تمت إقالته وهو متصدر لترتيب الدوري، مع صدارة مجموعته بكأس الكونفيدرالية ليترك مكانه للتونسي معين الشعباني. ويتمكن أيضا من اللحاق بمحمد فاخر باعتبارهما الوحيدان المتوجان بلقب كأس العرش مع ناديين مختلفين: الرجاء والجيش لفاخر، وبركان وآسفي للكرمة. انتصار تاريخي لم يكن محض صدفة، بل نتيجة عمل وتخطيط ودعم امتد منذ سنوات، حيث كان الحضور السياسي والرياضي والإنساني واضحًا. فقد تابع اللقاء من المدرجات عدد من الشخصيات البارزة، الذين لم يدخروا جهدًا في توفير كل الظروف الممكنة لتحقيق هذا الإنجاز. خاصة أن الجمهور الآسفي يتذكر كيف فرط فريقه في اللقب عام 2016، في المباراة التي جمعته بالمغرب الفاسي، وانتهت لصالح الأخير بهدفين لهدف، عندما وصلت المباراة للشوطين الإضافيين. النتيجة جاءت كترجمة حقيقية للروح القتالية والانضباط التكتيكي الذي أبان عنه الفريق طيلة دقائق اللقاء. مما أدخل الفرح في قلوب جماهير المدينة، الذين سافروا بأعداد كبيرة رغم بُعد المسافة ومشقة الطريق، ليؤكدوا من جديد أن هذا الفريق لا يلعب وحده، بل وراءه جماهير بأكملها تؤمن به وتسانده. ولم تتوقف أفراح 'القرش الآسفي' عند الفوز بلقب كأس العرش، بل تضاعفت بعد ضمانه أول مشاركة قارية في تاريخه، حيث سيخوض منافسات كأس الكونفدرالية الإفريقية الموسم المقبل، مستفيداً من وصوله إلى النهائي ونتيجة نصف النهائي الثاني التي أبعدت المغرب التطواني عن السباق. بآسفي تبدو الكرة المستديرة مملوءة بأكثر من الهواء، حيث انفجرت الاحتفالات في كل شوارع وأحياء آسفي حتى وقت متأخر من الليل. خرج المواطنون واستقبلوا الفريق في مواكب وحشود غفيرة، يعبرون فيها عن فرحتهم التي مزجت بين الفخر والإنجاز الكبير. كانت الأجواء مشحونة بالعواطف، ذلك أن هذا الانتصار غير المسبوق لم يكن مجرد فوز رياضي، بل كان رمزًا للأمل والإصرار. هذا الانتصار لا يخص فقط اللاعبين أو الطاقم التقني والطبي أو المكتب المسير، بل هو انتصار لمشروع جماعي لمدينة اختارت أن تحلم وأن تعمل حتى يتحقق الحلم. 'أولمبيك آسفي' فرع كرة القدم.. لمحة تاريخية يعتبر 'أولمبيك آسفي' أحد أقدم الأندية المغربية في الدوري المغربي لكرة القدم. خلال بداية العشرينات من القرن الماضي وبالضبط سنة 1921 قرر مجموعة من الفرنسيين والأوربيين القاطنين بمدينة آسفي إنشاء نادي متعدد الرياضات. كان الفريق في الأول يحمل اسم (الاتحاد الرياضي لآسفي) اليوساس U.S.S، أي Union Sportive de Safi والذي تأسس من طرف سلطات الاحتلال الفرنسي بالمدينة. ولم يكن يلعب ضمن صفوف هذا الفريق إلا مغربي واحد، وهو عبد السلام الصديكي. وبداية من سنة 1930 اندمج ضمن صفوف «اليوساس» عدد من المغاربة الذين أصبحوا يشكلون العمود الفقري للفريق. ومع حلول سنة 1935، تمكن من الصعود إلى القسم الأول، وحافظ على مكانته به إلى حدود 1937. وكان رئيس الفريق آنذاك فرنسي يسمى 'جوزيف أيار'، كان يعمل ممرضا رئيسيا بالمستشفى. وفي سنة 1945 تمكن فريق 'اليوساس' من الصعود ثانية إلى قسم الكبار، ولم يحافظ على مكانته ضمن فرق الصفوة إلا لسنوات قليلة، ليغادره إلى القسم الثاني أواخر سنة 1952. وفي سنة 1955، احتل النادي المرتبة الأولى ضمن القسم الثاني، وكان مقررا أن يصعد إلى القسم الأول، إلا أن السياسة التي عرفها المغرب آنذاك، أرغمت عصبة المغرب لكرة القدم على تطبيق بطولة جهوية مصغرة، الشيء الذي حرم الفريق من الصعود. وتم تجاهل النادي بعد الاستقلال، شأنه شأن جميع الأندية التي أنشأها المعمرون الأوربيون، مما أدى إلى اندثار معظمها. وبذلك انتهى كذلك اسم «اليوساس» الذي اندمج مع فريق آخر وبقي يحمل اسم 'الاتحاد الرياضي لآسفي' إلى حدود موسم 1977 – 1978، حيث غُيّر وأصبح يحمل اسم «وداد آسفي» برئاسة عبد المالك العلوي. بعد ذلك تمكن فريق 'نادي دفاع آسفي' من الصعود إلى القسم الثاني، وأصبح ندا عتيدا ل 'وداد آسفي'، بل واقتسم معه الجمهور والإعانات والمنح على اختلافها. وضاقت السلطات ذرعا بالفريقين نظرا لطلباتهما المتكررة، فما كان منها وقتها إلا إدماجهما وأصبح يحمل اسم 'نادي أولمبيك آسفي' خلال موسم 1986–1987. ملعب الفريق ملعب الفريق هو ملعب المسيرة الذي بني في الأربعينيات من القرن الماضي، خضع في الآونة الأخيرة لبعض الإصلاحات، تم تسميته بهذا الاسم تخليدا لذكرى المسيرة الخضراء. يتسع الملعب الذي شيّده المعمرون الفرنسيون لحوالي 15 ألف متفرج. وكانوا يستعملونه كذلك لممارسة رياضة الريكبي (الكرة المستطيلة). الملعب يعد صغيرا بالنسبة لفريق من حجم 'أولمبيك آسفي' الذي يملك قاعدة جماهيرية عريضة في المدينة. ويشار إلى أن فريق 'أولمبيك آسفي قام بتهيئة ملاعب جديدة مخصصة لتداريب الفريق الأول وكذا الفئات الصغرى، لتخفيف الضغط على الملعب الرئيسي. بعد تغلبه على المشاكل العديدة، المادية منها على وجه الخصوص وذلك بدخوله تحت وصاية المكتب الشريف للفوسفاط. جاء الدور على الصعود، ففي الموسم الكروي 2003- 2004 تمكن 'أولمبيك آسفي' من معانقة قسم الأضواء بعد غياب دام 57 سنة بالتمام والكمال. ولم يقف الأمر عند هذا الحد فحسب، بل تمكن النادي في أول موسم له بقسم الأضواء من خلق المفاجأة واحتلال المركز الرابع مما خوّل له المشاركة في دوري أبطال العرب في أول مشاركة خارجية من نوعها للفريق.


الدستور
منذ 4 أيام
- أعمال
- الدستور
بعد استقرار سعره.. متى تشتري ومتى تبيع الذهب.. نصائح من سوق الصاغة
في ظل التغيرات المتسارعة التي يشهدها الاقتصاد العالمي، تبقى أسعار الذهب محل اهتمام واسع من المواطنين والمستثمرين، باعتباره أحد أبرز الملاذات الآمنة في أوقات عدم الاستقرار لذا قامت 'الدستور' برصد حركة السوق في مصر وآراء وتحليلات التجار عبر تقنية "البث المباشر" وتوضح متى يكون التوقيت الأنسب للشراء أو البيع. تاجر ذهب: الشراء الآن فرصة جيدة قال عمرو أمين تاجر ذهب إن أسعار المعدن الأصفر تشهد خلال الفترة الحالية حالة من التذبذب بين الاستقرار والتأثر بالمتغيرات العالمية، خاصة مع تراجع المخاوف بشأن إغلاق مضيق هرمز، الذي كان يعد أحد أبرز المخاطر المؤثرة على تدفقات النفط عالميا بعد تهديدات إيران بغلقه أثناء حربها مع إسرائيل. وأكد أمين أن الأسواق العالمية استجابت بشكل محدود لتلك التوترات، ومع زوال أثرها، عادت مؤشرات الذهب للاستقرار مجددا، لكنه أشار إلى أنه في حال ظهور أي توترات جديدة في أي بقعة من العالم، فإن الذهب سيشهد تحركا مباشرا في الأسعار على المستوى العالمي. استقرار سعر الدولار في البنوك ثبت السعر المحلي كما أوضح أمين أن استقرار سعر الدولار في البنوك المصرية، وغياب الفارق الكبير بين السعر الرسمي والسوق الموازي، ساهم في تسعير الذهب المحلي على أساس السعر البنكي، مع ارتباطه المباشر بالسعر العالمي، ما يجعل السوق المحلي حساسا تجاه أي تغير خارجي. حركة البيع والشراء طبيعية رغم الامتحانات وعن حركة البيع والشراء محليا، أشار أمين إلى أن السوق يشهد نشاطا متوسطا بسبب انشغال العائلات بموسم الامتحانات، وعدم بدء العطلات الصيفية بعد وقال: "هناك بيع وشراء، لكنه في نطاق طبيعي"، مؤكدا أن السوق ينتظر دخول موسم الإجازات لزيادة الإقبال. توقعات الأسعار.. نحو 3800 دولار عالميا كشف أمين أن معظم التحليلات العالمية تتوقع ارتفاع الذهب إلى مستويات 3500 - 3800 دولار للأوقية، وربما أكثر، خلال الفترة المقبلة، على عكس توقعات مكتب استشاري واحد توقع الهبوط. وأضاف: "الذهب فرصة جيدة للادخار، خاصة في فترات التصحيح، سواء للمقيمين داخل مصر أو المغتربين بالخارج"، مشيرًا إلى أن من اشترى الذهب قبل 10 سنوات بأسعار تقارب 1000 جنيه، يمتلك الآن مشغولات تقدر بـ 38 أو 40 ألف جنيه، ما يثبت أن الذهب ملاذ آمن حقيقي.