أحدث الأخبار مع #أنثروبيك

العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
"مايكروسوفت" تطلق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة بمنصة "GitHub"
أعلنت شركة مايكروسوفت ، يوم الاثنين، إطلاق وكيل ذكاء اصطناعي للبرمجة في أداة "GitHub Copilot" المدمجة بوحدتها التابعة لأدوات تطوير البرمجيات "GitHub". وسيكون وكيل الذكاء الاصطناعي قادرًا على إصلاح الأخطاء، وإضافة الميزات وتحسين التوثيق نيابة عن المطور، بحسب ما أعلنته "مايكروسوفت" خلال مؤتمرها السنوي للمطورين "Build" يوم الاثنين. وقالت "GitHub"، في مدونة يوم الاثنين، إن وكيل الذكاء الاصطناعي سيبدأ العمل بمجرد أن يكلفه المستخدم بمهمةً ما، وسيحفظ التغييرات التي يقوم بها أثناء عمله، وسيُنبه المستخدم بمجرد انتهائه من المهمة المكلفة له لمراجعتها. ويمكن للمطورين بعد ذلك ترك تعليقات لوكيل الذكاء الاصطناعي بالتعديلات ليعمل عليها الوكيل تلقائيًا. ويُظهر الإعلان عن وكيل الذكاء الاصطناعي هذا أن "مايكروسوفت" تسعى لجعل الذكاء الاصطناعي جزءًا طبيعيًا من عملية تحسين البرمجيات، بحسب تقرير لشبكة "CNBC"، اطلعت عليه "العربية Business". وقد يساعد وكيل البرمجة هذا "مايكروسوفت" في جعل أدواتها المخصصة للمطورين مميزة عن البدائل المقدمة من شركات أخرى مثل "Atlassian " و"GitLab". وقال توماس دومكي، الرئيس التنفيذي لـ"GitHub": "باستخدام أحدث النماذج، يتفوق الوكيل في المهام منخفضة إلى متوسطة التعقيد في قواعد الشيفرة المُختبرة جيدًا، بدءًا من إضافة الميزات وإصلاح الأخطاء وصولًا إلى توسيع الاختبارات، وإعادة هيكلة الشيفرة وتحسين التوثيق". وقال متحدث باسم "GitHub" إن نموذج "Claude 3.7 Sonnet AI" من شركة الذكاء الاصطناعي "أنثروبيك" هو الذي يدعم وكيل البرمجة الجديد.


البيان
منذ 6 ساعات
- علوم
- البيان
ماذا تقول روبوتات الدردشة الذكية عن رؤساء شركاتها والمنافسين؟
وتُظهر الإجابات أن التحيزات الكامنة في بيئات تطوير هذه النماذج قد تتسرب إلى طريقة تفاعلها، مما يعكس في الوقت نفسه التوترات العميقة بين عمالقة صناعة التكنولوجيا. وتبين الإجابات أيضاً كيف يمكن للاستخدام المتزايد لهذه الروبوتات من قِبل ملايين الأشخاص كمصدر أساسي للمعلومات أن يؤثر على التصور العام لصناعة الذكاء الاصطناعي. وكان الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة أنثروبيك، داريو أمودي، قد وجه انتقادات مشابهة لألتمان بعد مغادرته «أوبن إيه آي» في عام 2021.


أرقام
منذ 8 ساعات
- أعمال
- أرقام
نماذج الذكاء الاصطناعي الأكثر شعبية في أمريكا.. هيمنة مطلقة لـ شات جي بي تي
لا يزال "شات جي بي تي" المهيمن على تطبيقات الدردشة بواسطة الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة، إذ يستحوذ على أغلب زيارات الأمريكيين مقارنة بنظرائه، حتى مع صعود نماذج صينية أخرى. طموح صيني - رغم تصاعد شهرة تطبيق "ديب سيك" الصيني في يناير الماضي، فإنه يحل ثانيًا خلف "شات جي بي تي" من حيث عدد الزيارات في الولايات المتحدة، متفوقًا على "جروك" التابع لـ "إيلون ماسك". للاطلاع على المزيد من المواضيع والتقارير في صفحة مختارات أرقام شات جي بي تي - زاد عدد زيارات روبوت الدردشة بالذكاء الاصطناعي "شات جي بي تي" إلى 780 مليون زيارة من المستخدمين الأمريكيين في أبريل، بينما لم تحقق النماذج الأخرى نفس الزخم بعد. شركات ناشئة - زادت شعبية محرك البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي "بريبلكستي - Perplexity" بين الأمريكيين منذ إصداره أواخر عام 2022، خاصة مع بحث الشركة المالكة للتطبيق دمجه مع شركات أخرى، مثل "تيك توك" أو في جوالات "سامسونج" و"موتورولا". بريبلكستي - تجري شركة "بيربليكستي" في الوقت الحالي محادثات حول جولة تمويل جديدة بقيمة 500 مليون دولار، والتي ستُقدّر قيمتها بما يصل إلى 14 مليار دولار، ارتفاعًا من 9 مليارات دولار في نوفمبر. تطبيقات الذكاء الاصطناعي - حققت تطبيقات "جروك" التابع لـ "إيلون ماسك"، و"كلود" الذي تمتلكه شركة "أنثروبيك"، و"بريبلكستي" زيارات مجتمعة تبلغ 90 مليون زيارة في الشهر السابق. المصدر: فورونوي- بلومبرج


العالم24
منذ 14 ساعات
- علوم
- العالم24
الذكاء الاصطناعي يتفوق على علماء الفيروسات
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة تقنية محدودة، بل تحول إلى قوة معرفية عابرة للتخصصات، قادرة على إعادة تعريف حدود العقل البشري. من المعروف أنه تفوق سابقاً في مجالات كالشطرنج وتحليل البيانات، غير أن تقدمه السريع في ميادين معقدة كعلم الفيروسات بات يثير تساؤلات ملحة حول مستقبله وتداعياته المحتملة. ففي مقابل الإنجازات، تبرز مخاوف وجودية تتطلب تفكيرا جماعيا دقيقا. في هذا السياق، أظهرت دراسة جديدة أن نماذج الذكاء الاصطناعي الحديثة بدأت تتجاوز الأداء البشري في حل مشاكل مختبرية متقدمة، حيث تفوق نموذج 'o3' من 'أوبن إيه آي' على علماء حاصلين على درجة الدكتوراه في اختبارات صُممت خصيصا لقياس مهارات اكتشاف الأخطاء وإصلاحها في بروتوكولات المختبرات البيولوجية. وبالإضافة إلى 'o3″، حقق 'Gemini 2.5 Pro' من 'غوغل' نسبة أداء بلغت 37.6%، مقارنة بمتوسط 22.1% فقط للعلماء المتخصصين. رغم أن هذه النتائج قد تمثل طفرة إيجابية في مكافحة الأوبئة وتسريع الابتكار الطبي، إلا أنها تطرح أيضا تحديات خطيرة، خاصة إذا وُضعت هذه القدرات بين أيدي غير مختصين. وقد عبر سيث دونوهيو، الباحث في منظمة 'سكيور بيو'، عن قلقه من إمكانية استخدام هذه النماذج كمرشد تقني لتطوير أسلحة بيولوجية، مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لا يميز بين نوايا المستخدمين، بل يقدم المعلومة ببساطة وبدون تقييم أخلاقي. من جهة أخرى، بادرت بعض شركات الذكاء الاصطناعي، مثل 'أوبن إيه آي' و'xAI'، إلى تنفيذ إجراءات احترازية للحد من هذه المخاطر. في المقابل، فضلت شركات أخرى كـ'أنثروبيك' الاكتفاء بإدراج الدراسة دون إعلان خطط واضحة، بينما رفضت 'غوغل' التعليق على نتائج الدراسة التي نُشرت حصرياً في مجلة 'تايم'، ما زاد من قلق الباحثين حول جدية الالتزام الجماعي بأخلاقيات تطوير هذه النماذج. الاهتمام بعلم الفيروسات لم يكن مصادفة، إذ لطالما مثل هذا المجال واحداً من أهم دوافع تطوير الذكاء الاصطناعي. وقد صرح سام ألتمان، المدير التنفيذي لـ'أوبن إيه آي'، أن هذه التكنولوجيا قادرة على تسريع علاج الأمراض بوتيرة غير مسبوقة. ومن المؤشرات المشجعة، ما كشفه باحثون من جامعة فلوريدا حول خوارزمية قادرة على التنبؤ بمتحورات فيروس كورونا، وهو ما يعزز الأمل في توظيف الذكاء الاصطناعي لحماية الصحة العامة. رغم ذلك، فإن غياب دراسات موسعة حول قدرة النماذج على أداء مهام مخبرية فعلية ظل يمثل فجوة واضحة. ولهذا السبب، بادر فريق البحث إلى تصميم اختبارات دقيقة تحاكي مشكلات يصعب العثور على حلولها عبر الإنترنت، حيث طُرحت أسئلة تتطلب تحليلاً عميقاً لتجارب مختبرية واقعية. وقد صيغت الأسئلة بأسلوب تطبيقي مثل: 'أزرع هذا الفيروس في نوع معين من الخلايا تحت ظروف محددة. ظهرت مشكلة ما، فهل يمكنك تحديد الخطأ الأكثر احتمالا؟'. مثل هذه الاختبارات لا تهدف إلى التشكيك في قدرات العلماء، بل إلى قياس جدوى الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة أو بديلة محتملة. ورغم أن البعض قد ينظر إلى هذه التطورات بعين الأمل، إلا أن آخرين يدقون ناقوس الخطر، خاصة مع التقدم السريع للنماذج المفتوحة التي قد تسهّل الوصول إلى معرفة حساسة دون أي ضوابط واضحة. وهكذا، يظل مستقبل الذكاء الاصطناعي في علم الفيروسات معلقاً بين احتمالين متناقضين: إما أن يصبح طوق نجاة للبشرية، أو تهديداً غير مسبوق، ما لم يُرافق تقدمه تطور مواز في الوعي، والمساءلة، والتشريعات العالمية الصارمة.

العربية
منذ 14 ساعات
- أعمال
- العربية
"مايكروسوفت" ترسم مستقبل وكالاء الذكاء الاصطناعي: سيعملون معاً ويتذكرون المعلومات
تتصور شركة مايكروسوفت مستقبلًا يُمكن فيه لوكلاء الذكاء الاصطناعي في أي شركة العمل مع وكلاء من شركات أخرى، وأن تكون لديهم ذاكرة أفضل لتفاعلاتهم. جاء ذلك وفقًا لما صرح به يوم الأحد كيفن سكوت، كبير مسؤولي التكنولوجيا في "مايكروسوفت"، وذلك قبيل مؤتمر الشركة السنوي لمطوري البرمجيات الذي ينطلق يوم الاثنين، ومن المتوقع أن تكشف أثناءه الشركة عن أحدث أدواتها للمطورين الذين يبنون أنظمة الذكاء الاصطناعي. وقال سكوت، للصحفيين والمحللين بمقر الشركة في واشنطن يوم الأحد، إن الشركة تركز على المساعدة في تحفيز تبني معايير موحدة في قطاع التكنولوجيا تُمكّن وكلاء الذكاء الاصطناعي من مختلف الشركات من التعاون معًا، بحسب وكالة رويترز. ووكلاء الذكاء الاصطناعي هو مصطلح يقصد به أنظمة الذكاء الاصطناعي القادرة على إنجاز مهام محددة بشكل مستقل عن البشر، مثل إصلاح خلل برمجي بمفردها. وأضاف سكوت أن "مايكروسوفت" تدعم تقنية تُسمى بروتوكول سياق النموذج (Model Context Protocol)، وهو بروتوكول مفتوح المصدر قدمته شركة أنثروبيك المدعومة من "غوغل"، لديه القدرة على إنشاء "شبكة وكلاء" تُشبه إلى حد كبير بروتوكولات النص الفائق التي ساعدت في انتشار الإنترنت في التسعينيات. وأشار سكوت أيضًا إلى أن "مايكروسوفت" تحاول مساعدة وكلاء الذكاء الاصطناعي على تذكر الأشياء التي يطلبها المستخدمون منهم بشكل أفضل، مضيفًا أنه حتى الآن "يبدو معظم ما نبنيه ذا طابع تبادلي للغاية". ويقصد سكوت بهذا أن تفاعل المستخدم مع وكلاء الذكاء الاصطناعي الحاليين يشبه المعاملة المؤقتة أو السطحية، أي أن كل طلب يُنفذ بشكل مستقل دون أن تكون هناك ذاكرة سياقية تربط بين التفاعلات السابقة والحالية. لكن تحسين ذاكرة وكيل الذكاء الاصطناعي يكلف الكثير من المال لأنه يتطلب قوة حوسبة أكبر. لذلك تركز "مايكروسوفت" على نهج جديد يُسمى "التعزيز عبر الاسترجاع المنظم" (Structured Retrieval Augmentation)، حيث يستخرج الوكيل أجزاء قصيرة من كل دورة في محادثة مع المستخدم، لينشئ خريطة لما تمت مناقشته.