أحدث الأخبار مع #أندريهزكي،


فيتو
منذ 5 ساعات
- سياسة
- فيتو
رئيس الإنجيلية: تنصيب البابا لاون الرابع عشر لحظة مقدسة تعزز المصالحة
أعرب الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، عن تهنئته لقداسة البابا لاون الرابع عشر بمناسبة تنصيبه رسميًّا بابا للفاتيكان، مؤكدًا أن هذه اللحظة تمثّل "وقتًا مقدسًا لتجديد الدعوة، وجسرًا للمصالحة، وصوتًا للرحمة، ونورًا للرجاء في عالم متعَب". وقال القس أندريه زكي: "نصلي أن يمنح الرب قداسة البابا الجديد نعمة الحكمة، ويقوده بروح السلام والمحبة في خدمته للعالم، وأن يواصل الفاتيكان رسالته النبيلة في نشر المحبة، وتعزيز الحوار، وصنع السلام بين الشعوب". وأشار رئيس الطائفة الإنجيلية إلى إيمان الكنيسة العميق بأن لحظات تسلّم رعاة الكنيسة مسؤولياتهم ليست مجرد مراسم دينية، بل مناسبات روحية تمثل تجديدًا للرسالة ودفعًا نحو خدمة البشرية بروح الانفتاح والمصالحة. رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


البوابة
منذ 5 ساعات
- سياسة
- البوابة
رئيس الطائفة الإنجيلية: نعيش لحظة تاريخية.. ونصلي من أجل وحدة الكنيسة وسلام الشرق الأوسط
قال الدكتور أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، إننا أمام لحظة تاريخية في مسيرة الكنيسة، نحتفل فيها بذكرى مجمع شهد وحدة الكنيسة بمختلف مذاهبها وطوائفها وجغرافيتها. وأضاف في تصريح خاص لـ'البوابة نيوز' خلال احتفالية مرور ١٧٠٠ عام على انعقاد مجمع نيقية، 'نصلي أن تسود روح الوحدة بلادنا، ونُهنئ كل المسيحيين، وكل المهتمين بقضية وحدة الكنيسة، بهذه المناسبة المهمة التي تحمل طابعًا روحيًا وتاريخيًا عظيمًا'. الكنائس ودورها في وقف نزيف الهجرة ورداً على سؤال حول دور الكنائس في وقف نزيف الهجرة من الشرق الأوسط، أوضح الدكتور زكي أن الظروف السياسية والضغوط التي تمر بها المنطقة غير مسبوقة في التاريخ الحديث، في ظل الحروب والمجاعات وتزايد أعداد اللاجئين، فضلًا عن الأزمات الاقتصادية التي تؤثر بشدة على استقرار المنطقة. وقال: 'نصلي أن يعم السلام أوطاننا، وأي جهد يُبذل من أجل بناء السلام يجب أن يتم. طوبة على طوبة تبني السلام، ونسأل الله أن يمنح القادة في المنطقة رؤية واضحة. إن الرواية التي تتبناها مصر هي رواية السلام، وهي رؤية ترفض التهجير، وتدافع عن القضية الفلسطينية، وعن الشعوب وكرامة اللاجئين. ونتمنى أن تُعمم هذه المفاهيم على منطقة الشرق الأوسط'. الإخوة في الإنسانية.. رؤية إيمانية وإنسانية وفي تعليقه على البيان المشترك للبطاركة الثلاثة حول 'الإخوة في الإنسانية' والحوار بين أتباع الأديان، أكد د. أندريه زكي أن هذا التعبير يحمل دلالات إيمانية، وإنسانية، وسياسية، واجتماعية عميقة، قائلًا: 'لا يوجد أروع من مفهوم الإخوة في الإنسانية'. غزة تنزف.. والرؤية المصرية هي الأمل أما عن الوضع في غزة، فقال رئيس الطائفة الإنجيلية: 'غزة جُرح كبير، غزة تنزف، ونحن ننزف معها، لأن أكثر من مليونَي فلسطيني يتعرضون للقهر، ولكل أنواع الحروب التي لا يتحملها بشر'. واختتم قائلاً: 'نصلي من أجل أن يعم السلام في المنطقة، وأن تعمل كل القوى الدولية على إعمار غزة، وأن تتبنى الرؤية المصرية، لأنها رؤية مهمة في هذا السياق. ونحن نؤكد على ضرورة بقاء الفلسطينيين في أرضهم، لأن القضية الفلسطينية مرتبطة بالأرض، والتهجير يقضي عليها'.


فيتو
منذ 8 ساعات
- سياسة
- فيتو
رئيس الإنجيلية: الاحتفال بمجمع نيقية لحظة فارقة تعكس وحدة الكنائس الشرقية
أكد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، أن "الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية"، مشددًا على أهمية الحوار والتعاون بين الطوائف المسيحية في مواجهة تحديات الحاضر، والعمل المشترك لترسيخ قيم المحبة والسلام. الكنائس الشرقية وشارك الدكتور القس أندريه زكي في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور 1700 عام على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أُقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر والعالم. وشارك في الاحتفالية قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق ورئيس الكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني، بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية. وتضمّن برنامج الاحتفال قداسًا مشتركًا لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الثلاث أُقيم صباح اليوم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور شعبي ورسمي واسع. كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الثلاث لقاءهم الدوري الخامس عشر في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، ناقشوا خلاله أبرز القضايا المشتركة، وعلى رأسها الاحتفال بمرور ١٧ قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة، مؤكدين في بيانهم الختامي التزامهم بالعمل من أجل السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 13 ساعات
- سياسة
- مصرس
رئيس الطائفة الإنجيلية: الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والبطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، والكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، والبابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن «الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية.» كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام.وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير.وعقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة.وأكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.

مصرس
منذ 18 ساعات
- سياسة
- مصرس
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في احتفالية مرور 17 قرنا على مجمع نيقية بالكاتدرائية المرقسية
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، في الاحتفالية الكبرى التي نظّمتها الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط، بمناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على انعقاد مجمع نيقية المسكوني الأول عام 325م، والتي أقيمت في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بحضور قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وقداسة البطريرك مار أغناطيوس أفرام الثاني، بطريرك أنطاكية وسائر المشرق والرئيس الأعلى للكنيسة السريانية الأرثوذكسية في العالم، وقداسة الكاثوليكوس آرام الأول، كاثوليكوس الكنيسة الأرمنية الرسولية لبيت كيليكيا – لبنان، وقداسة البابا ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك الإسكندرية للروم الأرثوذكس وسائر بلاد أفريقيا، والمطران الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، إلى جانب عدد من رؤساء وممثلي الكنائس المسيحية في مصر، وممثلين عن مؤسسات وهيئات دينية. وأعرب الدكتور القس أندريه زكي، عن اعتزازه بالمشاركة في هذا الحدث الكنسي التاريخي، مؤكدًا أن الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية يمثل لحظة فارقة وعميقة في مسيرة الكنيسة، ويعكس روح الوحدة والتقارب بين الكنائس الشرقية. كما ثمّن الحوار والتعاون المتبادل بين الكنائس في مواجهة التحديات الراهنة، والعمل المشترك على ترسيخ قيم المحبة والسلام.وجاءت الاحتفالية ضمن فعاليات روحية وكنيسة بدأت صباح اليوم بالقداس المشترك لرؤساء الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث، والذي أقيم في الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، بمشاركة عدد كبير من المطارنة والأساقفة والكهنة والشمامسة، وسط حضور كبير.كما عقد بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاث في الشرق الأوسط لقاءهم الدوري الخامس عشر، في مركز لوجوس بدير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، حيث ناقشوا عددًا من القضايا المشتركة، في مقدّمتها الاحتفال بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، والعلاقات المسكونية، والتحديات التي تواجه المسيحيين في المنطقة. وقد أكد البيان الختامي للقاء التزام الكنائس بالعمل من أجل تحقيق السلام والعدالة، وتعزيز القيم الروحية، مع الدعوة إلى وقف فوري للعدوان على غزة.