أحدث الأخبار مع #أنسخطاب،


عصب
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عصب
وزير الداخلية السوري يبحث مع نظيره التركي التحديات الأمنية وآفاق التعاون
بحث وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، مع نظيره التركي، علي يرلي كايا، التحديات التي تواجه سوريا في المرحلة الحالية، وسبل التعاون بين البلدين في المجال الأمني. وأوضح خطاب، في تغريدة عبر منصة 'إكس'، أنه تلقى اتصالاً هاتفياً من يرلي كايا، جرى خلاله بحث آفاق التعاون بين سوريا وتركيا بما يسهم في تعزيز أمن المنطقة. وأشار خطاب إلى أن الحديث تطرّق إلى التحديات التي تواجه عمل وزارة الداخلية في سوريا، والاحتياجات اللازمة لتجاوز المرحلة الحالية. وأضاف أن الوزير التركي أبدى استعداد بلاده لتقديم كل ما من شأنه المساهمة في توفير بيئة آمنة للسوريين، وتسريع وتيرة العمل من خلال التعاون المشترك.


الجريدة
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة
سورية: إحباط مشروع انقلابي لمجموعة من ضباط «النظام الساقط»
أعلن وزير الداخلية السوري، أنس خطاب، إحباط مشروع انقلاب لمجموعة من ضباط نظام بشار الأسد، واعداً «بالعمل على ترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاماً». جاء ذلك في بيان نقلته وكالة الأنباء السورية «سانا»، الأربعاء، متضمناً مجموعة من الخطط التي ستعمل عليها وزارة الداخلية السورية في المرحلة المقبلة. وقال الوزير خطاب بحسب «سانا»: «أنهينا بفضل الله مشروع انقلاب تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام الساقط وأصبح من الماضي وذلك بجهود قواتنا وشعبنا، وقد شرعنا بعد ذلك في تحديث المعلومات بالتنسيق مع الجهات المختصة، والاطلاع على ما تم إنجازه بالتعاون مع وزارة الدفاع. كما تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار». ووفق «سانا» قال خطاب عبر حسابه في منصة «إكس» إنه «منذ اللحظة الأولى التي تم فيها تكليفي بحقيبة وزارة الداخلية، شرعتُ في عقد الجلسات مع جميع الإدارات وقيادات الشرطة ومديريات الأمن والمكاتب المركزية في الوزارة، وذلك للاطلاع على واقع العمل، والوقوف على التحديات التي تواجهه، لتذليل العقبات واستثمار الطاقات، بما يحقق الرؤية التي قامت عليها وزارة الداخلية في بناء مجتمع آمن ينعم أهله بالاستقرار والحياة الحرة الكريمة». وشملت الخطط التي أعلن عنها وزير الداخلية عدة مجالات وفق الآتي: في مجال الأمن والشرطة سيتم تمثيل وزارة الداخلية في كل محافظة بمسؤول واحد بدلاً من وجود مديرية للأمن وقيادة للشرطة، وستتبع جميع الأفرع والمكاتب في المحافظة لممثل الوزارة فيها، والذي سيكون مسؤولاً عن الشرطة والأمن معاً. في مجال المباحث الجنائية تم تكليف المعنيين في الإدارة بإعداد دراسة علمية وعملية للنهوض بعمل المباحث الجنائية وتطويرها بما يتناسب مع الحاجة، من خلال تجهيز المخابر الجنائية وتزويدها بأحدث الأجهزة والتقنيات، وقد باشرت اللجنة عملها منذ أيام. في مجال مكافحة المخدرات تم عقد جلسة مع المسؤولين في الإدارة لمناقشة تطوير عملها، ورفدها بما تحتاج من تجهيزات وموارد بشرية، بعد عقد الدورات التخصصية المناسبة لتخريج الكوادر اللازمة، خصوصاً مع ما ورثته الوزارة من بلد تم تحويله -للأسف- إلى مصنع للكبتاغون على يد النظام البائد. في مجال التقنيات والبرمجيات عُقدت جلسات متنوعة مع مختصين في هذا المجال، وسيتم البدء في المرحلة الأولى بتطوير قاعدة بيانات الأحوال المدنية، وكذلك تجهيز قاعدة بيانات خاصة لمعالجة المعلومات والطلبات الواردة إلى الوزارة، وفي المستقبل القريب سيتم إطلاق تطبيقات إلكترونية خدمية بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات، لتسهيل تقديم الخدمات إلى المواطنين بأسرع وقت ممكن وبأقل التكاليف. في مجال المرور تم عقد جلسة مع مدير الإدارة، وتم الاتفاق على الانتقال إلى الشكل الحديث في عمل المرور، وذلك عبر استخدام الكاميرات الذكية، وأجهزة رصد السرعة، وتتبع المخالفات وحوادث السير، كما تمت مناقشة الحلول الإسعافية للازدحامات الحاصلة في مدينة دمشق، ويجري حالياً دراسة هذه المقترحات عبر لجان مختصة. في مجال الهجرة والجوازات كان الكادر المكلف من قبل وزارة الداخلية يركز على استمرار عمل هذه الإدارة دون توقف منذ اللحظات الأولى لتحرير دمشق، حيث تم تجهيز الإدارة فوراً، رغم الأضرار والحرائق التي أصابت مقرها الرئيسي، وباشرت الإدارة عملها بعد ذلك، حيث تم استخراج أكثر من 160 ألف جواز سفر، وتسيير آلاف المعاملات، ولايزال العمل جارياً لتطوير الإدارة، خصوصاً لما لها من ارتباط بمصالح الناس وشؤون حياتهم. في مجال مكافحة فلول النظام قال وزير الداخلية: أنهينا بفضل الله مشروع انقلاب تم التحضير له على يد مجموعة من ضباط النظام الساقط وأصبح من الماضي وذلك بجهود قواتنا وشعبنا، وقد شرعنا بعد ذلك في تحديث المعلومات بالتنسيق مع الجهات المختصة، والاطلاع على ما تم إنجازه بالتعاون مع وزارة الدفاع. كما تم الاتفاق على تطوير الإدارة المعنية بملاحقة الخارجين عن القانون، من خلال تعزيز التنسيق مع الجهات الأمنية الأخرى في الوزارة، بما يسهم في ترسيخ الأمن والاستقرار. في مجال السجون يرتبط هذا الملف لدى السوريين بذكريات أليمة، وقد عُقدت عدة جلسات مع المختصين في هذه الإدارة، للوقوف على معوقات العمل والسعي إلى تذليلها. وتعمل الوزارة على أن تكون السجون منطلقاً لإعادة تأهيل الموقوفين، ليصبحوا أفراداً منسجمين مع المجتمع، منتجين وفاعلين فيه، كما تم الاتفاق مؤخراً مع إدارة الإنشاءات على إعادة تأهيل السجون الحالية بشكل مؤقت، ريثما يتم تجهيز مراكز توقيف جديدة تُسهم في تحقيق العدالة، وتكفل احترام حقوق الموقوفين. في مجال حل الإشكالات الحاصلة والاستعلامات سيتم خلال العشرين يوماً القادمة تفعيل دائرة الشكاوى في مركز مدينة دمشق، وذلك لتسهيل وصول المراجعين وتلقي شكواهم ومعالجتها وفق الأصول القانونية، كما سيتم لاحقاً افتتاح فرع مماثل في مدينة حلب تخفيفاً عن الأهالي، على أن يتبع ذلك إنشاء فروع إضافية بشكل تدريجي لتغطية كافة المحافظات. في مجال التعاون الدولي تم إرسال عدة بعثات تخصصية إلى عدد من الدول، للاطلاع على آخر ما وصلت إليه العلوم الشرطية والأمنية، كما تم استقبال عدة وفود وبحث تطوير العمل الأمني والشرطي والدورات اللازمة لذلك. وتتطلع الوزارة في المستقبل القريب إلى مزيد من التعاون والتنسيق مع كافة الدول، وخصوصاً دول الجوار، في مواجهة التحديات القائمة، وعلى رأسها محاربة تنظيم «داعش»، وضبط الحدود، والحد من انتشار المخدرات والجرائم المنظمة، وغيرها. وفي ختام الخطط المعلنة قال الوزير خطاب: 'نعد أهلنا أننا في وزارة الداخلية نعمل بصمت، لتعيشوا آمنين مطمئنين بإذن الله، وسنبقى العين الساهرة لحفظ أمنكم وأمانكم، وترسيخ واقع مستقر ينعم فيه جميع السوريين بالكرامة والحرية، بعد أن سُلبت منهم لأكثر من خمسين عاماً'.


أهل مصر
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
رئيس جهاز الاستخبارات السورية يغرد عن " الحمقى والمغفلين " ويتحدث عن أحداث الساحل السوري
في تغريدات على موقع التدوين المصغر X، كشف رئيس جهاز الاستخبارات العامة السورية، أنس خطاب، عن مخطط يهدف إلى "ضرب وجه سوريا الجديد"، متهماً قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع "النظام البائد" بالوقوف وراء التخطيط لهذه الجرائم، بتوجيه من شخصيات هاربة خارج البلاد، ومؤكداً على دعوة إدارته لضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، ومشيراً إلى أن "ضعاف النفوس والمجرمين" استغلوا الأوضاع الصعبة لضرب "سوريا المستقبل"، وتأتي هذه التصريحات في ظل توترات متصاعدة في الساحل السوري، لتثير تساؤلات حول علاقة النظام الحالي بالقيادات السابقة، وجهود تحقيق الاستقرار في البلاد. أكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة السورية، أنس خطاب، أن "بعض الحمقى والمغفلين" ظنوا بعد 90 يومًا من تحرير دمشق أنهم قادرون على إسقاط إرادة الشعب السوري، فأطلقوا "عمليتهم الغادرة" التي راح ضحيتها العشرات من رجال الجيش والأمن والشرطة، مثمناً مواقف السوريين الذين خرجوا في مظاهرات شعبية دعماً للدولة، ومطمئناً إياهم بأن "النصر الذي حققناه جميعاً بأيدٍ أمينة إن شاء الله سيُقدّر ثمنه، وسنبذل الغالي والنفيس دفاعاً عنه".


الدولة الاخبارية
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الدولة الاخبارية
الاستخبارات السورية تكشف 'الأيادي' المتسببة في أحداث منطقة الساحل العسكرية
الجمعة، 7 مارس 2025 04:49 مـ بتوقيت القاهرة كشف رئيس جهاز الاستخبارات العامة السوري، أنس خطاب، عن تفاصيل التحقيقات في أحداث الساحل السوري العسكرية، التي وقعت ضد مسلحين وأسفرت عن مقتل أكثر من 70 شخصا. وقال خطاب في بيان نشرها على "إكس": في خضم الأحداث الأخيرة التي تشهدها منطقة الساحل السوري من ممارسات إجرامية وهمجية تنتهجها بعض العصابات الفارة من العدالة، كان لا بد من التنويه إلى عدة نقاط 1-منذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى أكرمنا الله بتحرير العاصمة دمشق، كنا (في إدارة العمليات العسكرية) نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وهذا واجب علينا. وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء. 2- استغل بعض ضعاف النفوس والمجرمون الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاماً فاسداً مجرماً بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره. 3- حسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء. 4- واليوم، وبعد مضي 90 يوماً على تحرير العاصمة دمشق، ظنّ بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة. 5- أثمّن المواقف التي عبّر عنها أهلنا في جميع المحافظات بنزولهم إلى الساحات وتضامنهم مع إخوانهم في وزارتي الدفاع والداخلية، ونطمئنهم أن هذا النصر الذي حققناه جميعاً بأيدٍ أمينة إن شاء الله سيتقدّر ثمنه، وسنبذل الغالي والنفيس دفاعاً عنه. 6- وإلى الذين لم يقرؤوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول: لقد ورطتكم أيادٍ خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة. وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية، وذلك لضمان سلامة سوريا وشعبها وعودة الأوضاع إلى الاستقرار والأمان. واندلعت اشتباكات في مدينة اللاذقية بين عناصر الأمن العام ومجموعات وُصفت بفلول النظام السابق، وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وفي المقابل، شهدت بعض المحافظات تظاهرات مؤيدة للإدارة الجديدة في سوريا، وتجمع عدد من المواطنين في ساحة الأمويين وسط العاصمة دمشق، رافعين أعلام الدولة الجديدة وهاتفين دعماً للإدارة الانتقالية.


اليوم السابع
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
الاستخبارات السورية تكشف "الأيادي" المتسببة في أحداث منطقة الساحل العسكرية
كشف رئيس جهاز الاستخبارات العامة السوري، أنس خطاب، عن تفاصيل التحقيقات في أحداث الساحل السوري العسكرية ، التي وقعت ضد مسلحين وأسفرت عن مقتل أكثر من 70 شخصا. وقال خطاب في بيان نشرها على "إكس": في خضم الأحداث الأخيرة التي تشهدها منطقة الساحل السوري من ممارسات إجرامية وهمجية تنتهجها بعض العصابات الفارة من العدالة، كان لا بد من التنويه إلى عدة نقاط: 1-منذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى أكرمنا الله بتحرير العاصمة دمشق، كنا (في إدارة العمليات العسكرية) نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وهذا واجب علينا. وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء. 2- استغل بعض ضعاف النفوس والمجرمون الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاماً فاسداً مجرماً بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره. 3- حسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء. 4- واليوم، وبعد مضي 90 يوماً على تحرير العاصمة دمشق، ظنّ بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة. 5- أثمّن المواقف التي عبّر عنها أهلنا في جميع المحافظات بنزولهم إلى الساحات وتضامنهم مع إخوانهم في وزارتي الدفاع والداخلية، ونطمئنهم أن هذا النصر الذي حققناه جميعاً بأيدٍ أمينة إن شاء الله سيتقدّر ثمنه، وسنبذل الغالي والنفيس دفاعاً عنه. 6- وإلى الذين لم يقرؤوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول: لقد ورطتكم أيادٍ خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة. وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية، وذلك لضمان سلامة سوريا وشعبها وعودة الأوضاع إلى الاستقرار والأمان. واندلعت اشتباكات في مدينة اللاذقية بين عناصر الأمن العام ومجموعات وُصفت بفلول النظام السابق، وسط تصاعد التوتر في المنطقة، وفي المقابل، شهدت بعض المحافظات تظاهرات مؤيدة للإدارة الجديدة في سوريا، وتجمع عدد من المواطنين في ساحة الأمويين وسط العاصمة دمشق، رافعين أعلام الدولة الجديدة وهاتفين دعماً للإدارة الانتقالية.