logo
#

أحدث الأخبار مع #أنطاليا

سيدة ظهرت رفقة الشيباني في أنطاليا.. من تكون؟
سيدة ظهرت رفقة الشيباني في أنطاليا.. من تكون؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

سيدة ظهرت رفقة الشيباني في أنطاليا.. من تكون؟

بحسب تلفزيون سوريا، تشغل الدكتورة زهرة البرازي منصب مستشار العدالة الانتقالية في وزارة الخارجية السورية. والبرازي حاصلة على دكتوراه في القانون الدولي، وهي متخصصة في قضايا النزوح واللاجئين. وأشاد الشيباني، باللقاء الذي جمعه مع نظيره الأميركي ماركو روبيو ، في مدينة أنطاليا التركية، ووصف الاجتماع بأنه "مثمر وبنّاء". وأفادت وسائل إعلام رسمية سورية بأن الشيباني وروبيو ناقشا تفاصيل رفع العقوبات الأميركية عن سوريا، وتحسين العلاقات الثنائية، وسبل بناء علاقة استراتيجية بين البلدين.

الشيباني: رفع العقوبات عن سورية بدأ وواشنطن تريد إتمام إعادة إعمارها قبل نهاية ولاية ترامب
الشيباني: رفع العقوبات عن سورية بدأ وواشنطن تريد إتمام إعادة إعمارها قبل نهاية ولاية ترامب

الأنباء

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الأنباء

الشيباني: رفع العقوبات عن سورية بدأ وواشنطن تريد إتمام إعادة إعمارها قبل نهاية ولاية ترامب

أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن عملية إزالة العقوبات التي اعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب من الرياض رفعها، دخلت حيز التنفيذ، مشيرا إلى أن اللقاء الذي جمعه مع نظيره الأميركي ماركو روبيو في مدينة أنطاليا التركية كان «إيجابيا». وقال الشيباني خلال لقاء مع قناة «الإخبارية السورية»، إن «سورية بدأت منذ الثامن من ديسمبر تاريخ اسقاط نظام بشار الاسد، في تطبيع العلاقات مع جميع الدول، وقد تم تتويج هذه الجهود بتطبيع العلاقات السورية - الأميركية، وذلك من خلال الديبلوماسية السورية المنفتحة والمتعاونة». وكشف الشيباني عن اتفاق مع الجانب الأميركي على تشكيل فرق تقنية سريعة لإزالة العقوبات، كما أعلن عن لقاء بعد أسبوع من الآن لذات الشأن. وأردف: «أستطيع أن أقول إن العملية دخلت حيز التنفيذ». وقال الوزير إن الجانب الأميركي أكد أن سورية دولة فاعلة، ولديها موقع استراتيجي مهم وتهم الإدارة الأميركية، وهي ليست هامشية، وان الأمن والاستقرار بالمنطقة أمن واستقرار العالم. وأشار إلى تأكيد الجانب الأميركي أيضا، على أنه يريد سورية دولة واحدة وموحدة وقوية، وقد تمت عملية إعادة الإعمار فيها وعاد السوريون إليها، قبل نهاية ولاية الرئيس ترامب. وحول التحول في مواقف الدول اتجاه سورية، علق الشيباني: «سورية ليست هامشية وهي دولة التاريخ والجغرافية، وموقعها الجغرافي يتحدث، ولدى سورية مصالح أمنية واقتصادية واستثمارية وأخلاقية مع الجميع، والعالم يريد لسورية أن تكون قوية ومزدهرة وينعم بها الاستقرار والسلام، والشعب السوري يستحق هذه النتيجة». وأضاف: «عملنا منذ اليوم الأول على خدمة شعبنا وتطبيع العلاقات مع جميع الدول، وتفسير هذا الإنجاز أن الشعب السوري يستحق هذه المكانة التي غيب عنها، واليوم وجدت هذه الحكومة السورية التي تعمل ليلا ونهارا في جميع وزاراتها على تمثيل سورية تمثيلا لائقا، وكانت هناك إرداة إقليمية ودولية للاستجابة لهذا المطلب السوري الذي بدأناه منذ الثامن من ديسمبر». «سورية على مسافة واحدة من الجميع» وأكد الشيباني خلال اللقاء أن سورية لن تكون في دائرة الاستقطاب على ذات نهج نظام الأسد، وإنما تنطلق العلاقات مع الدول من مصالحها الوطنية ومصالح الشعب السوري. وقال: «لدينا مصالح مع الجميع ولا يمكن أن نستبدل علاقة بأخرى، إلا وفقا لمصالحنا، وكذلك نريد علاقة جيدة مع سورية والصين، ضمن علاقة هادئة وإيجابية مع الجميع.. سورية لديها أفق والحكومة التي تجيد استخدام هذه الميزات تستطيع أن تضع سورية على مسافة واحدة من الجميع بما يحقق مصالح شعبنا».

إدارة ترمب توافق على بيع صواريخ متقدمة بـ304 ملايين دولار إلى تركيا
إدارة ترمب توافق على بيع صواريخ متقدمة بـ304 ملايين دولار إلى تركيا

الشرق السعودية

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • الشرق السعودية

إدارة ترمب توافق على بيع صواريخ متقدمة بـ304 ملايين دولار إلى تركيا

وافقت الولايات المتحدة، الخميس، على بيع صواريخ بقيمة 304 ملايين دولار إلى تركيا، وذلك في إطار سعي حلف شمال الأطلسي "الناتو" لتعزيز العلاقات التجارية والدفاعية، حسبما أفادت "بلومبرغ". وجاءت هذه الصفقة، التي لا تزال بحاجة إلى موافقة الكونجرس، بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية ماركو روبيو لتركيا لحضور اجتماع غير رسمي لوزراء خارجية الناتو تستضيفه مدينة أنطاليا التركية، ويتزامن مع محادثات في إسطنبول بين روسيا وأوكرانيا. وأفادت وكالة التعاون الأمني ​​الدفاعي الأميركية، بأن تركيا طلبت 53 صاروخاً (جو-جو) متطوراً متوسط ​​المدى، بكلفة تقديرية تبلغ 225 مليون دولار، و60 صاروخاً من طراز Block II بكلفة 79.1 مليون دولار. وستكون شركة RTX Corporation المقاول الرئيسي لهذه المبيعات. وأعربت تركيا مراراً عن نيتها إضافة طائرات F-35 إلى مشترياتها المخطط لها من الأسلحة، على الرغم من أن هذا سيتطلب من الولايات المتحدة رفع الحظر المفروض على أنقرة بشأن شراء مقاتلة من الجيل الخامس، والذي فُرض عليها بعد شرائها نظام الدفاع الصاروخي الروسي S-400. وأدى شراء تركيا لأنظمة S-400 الروسية، إلى طريق مسدود مع واشنطن، ما دفع الأخيرة إلى فرض عقوبات تُعرف باسم "قانون مكافحة أعداء أميركا من خلال العقوبات"، والتي استهدفت صناعة الدفاع التركية، وأبعدتها عن برنامج تطوير F-35. ورفضت أنقرة التخلي عن منظومة "إس-400" الروسية، كما طالبت واشنطن، لكنها تأمل بشدة أن يوافق الرئيس الأميركي دونالد ترمب على تعديل القانون، لتمكين تركيا من شراء طائرات F-35 التي تصنعها شركة "لوكهيد مارتن"، إذ قد يساهم حل الخلاف بشأن صواريخ "إس-400" الروسية إلى زيادة غير مسبوقة في التعاون في مجال الدفاع والصناعة بين الحلفاء القدامى. يشار إلى أن الولايات المتحدة وتركيا تساهمان بأكبر قوات في مهام حلف الناتو، ما يمنحهما سبباً وجيهاً للحفاظ على تحالفهما الممتد لسبعة عقود. الغاز المسال وطلبات "بوينج" وبعيداً عن الدفاع، تدرس تركيا زيادة وارداتها من الغاز الطبيعي المسال من الولايات المتحدة، وتعمل على الانتهاء من طلب شراء طائرات من شركة "بوينج". ويتطلع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلى لقاء مبدئي مع ترمب، لإعادة ضبط العلاقات المتوترة؛ بسبب شراء أنقرة لنظام دفاع صاروخي روسي، ودعم واشنطن لميليشيات كردية سورية (قوات سوريا الديمقراطية)، والتي تعتبرها تركيا "تهديداً للبلاد"، من بين خلافات أخرى. وتُجري تركيا والولايات المتحدة محادثاتٍ حول دمج القوات الكردية المدعومة من الولايات المتحدة، والمرتبطة بحزب العمال الكردستاني، في الجيش السوري. وفي وقتٍ سابق من الأسبوع الجاري، أعلن حزب العمال الكردستاني نيته إلقاء سلاحه لإنهاء حربٍ استمرت 40 عاماً من أجل الحكم الذاتي ضد تركيا، وهي خطوة تاريخية قد تعزز تطلعات أنقرة لتصبح قوةً إقليميةً مؤثرة. وبينما تخطط وزارة الدفاع الأميركية، خفض عدد القوات الأميركية في سوريا، إلى أقل من ألف جندي، تعرض أنقرة آلاف الجنود الأتراك المتمركزين بالفعل عبر الحدود للمساعدة في استقرار جارتها التي مزقتها الحرب. في الوقت نفسه، تستعد تركيا للمساعدة في مراقبة وقف إطلاق النار المحتمل بين روسيا وأوكرانيا عبر البحر الأسود، بما يتماشى مع هدف الولايات المتحدة المتمثل في استقرار المنطقة.

أميركا تستعد لرفع بعض العقوبات عن سوريا
أميركا تستعد لرفع بعض العقوبات عن سوريا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

أميركا تستعد لرفع بعض العقوبات عن سوريا

وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، مساء الخميس، إن ترامب ينوي إصدار إعفاءات بموجب " قانون قيصر لحماية المدنيين في سوريا" الذي فرضت واشنطن بموجبه عقوبات صارمة على حكومة الرئيس السابق بشار الأسد وعقوبات ثانوية على الشركات أو الحكومات الخارجية التي عملت معها. ونقلت وكالة رويترز عن مسؤول في إدارة ترامب قوله: إن وزارة الخزانة الأميركية"من المرجح أن تصدر تراخيص عامة تغطي مجموعة واسعة من قطاعات الاقتصاد السوري المهمة لإعادة الإعمار خلال الأسابيع المقبلة". وقال ترامب الثلاثاء إنه سيأمر برفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا ، في تحول كبير في السياسة الأميركية فاجأ البعض في إدارة ترامب ودفع وزارتي الخزانة والخارجية إلى السعي لفهم كيفية رفع العقوبات. وقال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، للصحفيين في أنطاليا بتركيا إن الولايات المتحدة تريد أن تفعل كل ما في وسعها للمساعدة في جعل سوريا سلمية ومستقرة مع خروجها من حرب استمرت 13 عاما. وأضاف أن أعضاء الكونغرس الأميركي من الحزبين الجمهوري والديمقراطي طلبوا من إدارة ترامب استخدام صلاحيات الإعفاء الواردة في "قانون قيصر" لرفع العقوبات. وتابع "هذا ما ينوي الرئيس فعله. يجب تجديد هذه الإعفاءات كل 180 يوما. في النهاية، إذا أحرزنا تقدما كافيا، نود أن نشهد إلغاء القانون، لأننا سنواجه صعوبة في إيجاد مستثمرين في بلد قد تعود العقوبات إليه بعد ستة أشهر". وأردف "لم نبلغ تلك المرحلة بعد، هذا سابق لأوانه". ويتطلب إلغاء مشروع القانون تحركا من الكونغرس، لكنه يتضمن بندا يسمح للرئيس بتعليق العقوبات لأسباب تتعلق بالأمن القومي. ويمكن لترامب إصدار ترخيص عام بتعليق بعض العقوبات أو كلها. وقال روبيو "أعتقد أنه مع إحرازنا تقدما، نأمل أن نكون في وضع يسمح لنا قريبا، أو يوما ما، بالذهاب إلى الكونغرس وطلب رفع العقوبات بشكل دائم". قال روبيو إن وزير الخارجية السوري كان في واشنطن قبل أسبوعين، وإن العمل التحضيري جار بالفعل بشأن العقوبات على سوريا، ومعظمها قانوني بموجب "قانون قيصر". وسيمهد رفع العقوبات الأميركية التي تعزل سوريا عن النظام المالي العالمي الطريق أمام مشاركة أكبر من منظمات الإغاثة العاملة في سوريا، مما يسهل الاستثمار والتجارة الأجنبية مع إعادة إعمار البلاد. وقال ترامب إنه سيرفع جميع العقوبات، مشيرا إلى أنها أدت وظيفة مهمة، لكن الوقت حان لتمضي سوريا قدما. وقالت وزارة الخزانة الأميركية في منشور على منصة إكس إنها تعمل مع وزارة الخارجية ومجلس الأمن القومي لتنفيذ قرار ترامب. وأضافت "نتطلع إلى تنفيذ التصاريح اللازمة التي ستكون حاسمة لجذب استثمارات جديدة إلى سوريا". وأضافت "يمكن أن تساعد إجراءات وزارة الخزانة في إعادة بناء الاقتصاد السوري والقطاع المالي والبنية التحتية، ويمكن أن تضع البلاد على الطريق إلى مستقبل مشرق ومزدهر ومستقر".

روبيو: سنستخدم إعفاء سوريا من العقوبات ونجدده كل 180 يوما
روبيو: سنستخدم إعفاء سوريا من العقوبات ونجدده كل 180 يوما

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

روبيو: سنستخدم إعفاء سوريا من العقوبات ونجدده كل 180 يوما

وأشار روبيو في تصريح أدلى به للصحفيين عقب مشاركته في الاجتماع غير الرسمي لوزراء خارجية دول الناتو الذي عقد، أمس الخميس، في ولاية أنطاليا جنوب تركيا، إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يخطط لاستخدام الإعفاء كخطوة أولى لرفع العقوبات، وأنه يجب تجديد هذا الإعفاء كل 180 يوما. وقال إنه "إذا تم تحقيق تقدم كاف من قبل دمشق"، فإنهم سيطلبون من الكونغرس رفع العقوبات بالكامل عنها. وتابع: "لم نصل إلى هذه المرحلة بعد، وستكون هذه الخطوة سابقة لأوانها في هذه المرحلة، نريد أن نبدأ بالإعفاء الذي سيسمح للشركاء بإرسال المساعدات إلى سوريا دون المخاطرة بالتعرض للعقوبات". وأكد أن آثار رفع العقوبات عن سوريا ستكون ملموسة وأن ذلك سيساهم في جهود إعادة إعمار البلاد من خلال إدارة قادرة على توفير الخدمات الأساسية. وأكد وزير الخارجية الأمريكي استعداد بلاده لدعم السلام والاستقرار في سوريا، مشددا على أهمية وجود شركاء إقليميين لتحقيق ذلك بمن فيهم تركيا. وأضاف أن سوريا السلمية والمستقرة "ستكون أحد أهم التطورات الإيجابية التي شهدتها المنطقة في السنوات الأخيرة". ولفت بأن الإدارة الحالية في سوريا تقود حركة وطنية تهدف إلى بناء مجتمع "يمكن للعناصر الاجتماعية المتعددة الثقافات والمختلفة أن تعيش فيه معا". وأشار إلى أن هذا المسار سيكون طويلا وصعبا، مضيفا: "إذا نجح هذا المسار، فسيكون له تأثير تحويلي على المنطقة". وقال روبيو إن إدارة دمشق "تريد العيش بسلام مع الدول المجاورة، بما في ذلك إسرائيل، وتهدف إلى إزالة العناصر الإرهابية من البلاد". وأوضح أن الإدارة الجديدة في سوريا "لا تريد تخزين الأسلحة الكيميائية في أراضيها، وأن دمشق طلبت دعم الولايات المتحدة للكشف عن هذه الأسلحة وتدميرها بشكل آمن، وأن إدارة واشنطن مستعدة لذلك". كما صرح وزير الخارجية الأمريكي بأن سوريا دولة يعيش فيها مواطنون من ديانات وخلفيات عدة منذ مدة طويلة، وأنه يقع على عاتق القادة على الأرض تحقيق التحول الكبير بدلا من الحرب التي تؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. وأشار إلى وجود شركاء إقليميين مثل تركيا والسعودية والإمارات وقطر وهم على استعداد للمساهمة في ذلك التحول. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي الثلاثاء الماضي أنه قرر رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشة هذا الأمر مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس التركي رجب طيب أردوغان. المصدر: الأناضولأكد وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو خلال مؤتمر صحفي في أنطاليا التركية أن واشنطن تعتزم إصدار إعفاءات أولية من العقوبات على سوريا وفي حال أحرزت دمشق تقدما ستُلغى العقوبات نهائيا. قال سكوت بيسنت، وزير الخزانة الأمريكية، اليوم الخميس، إن "وزارة الخزانة الأمريكية تتحرك لتخفيف العقوبات لتحقيق الاستقرار ودفع سوريا نحو السلام". أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن قرار رفع العقوبات عن سوريا يأتي في إطار رغبة الرئيس دونالد ترامب لتحقيق ازدهار شامل في منطقة الشرق الأوسط. بدأ اللقاء بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع في الرياض، وذلك على هامش القمة الخليجية الأمريكية الخامسة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store