أحدث الأخبار مع #أنطونأليخانوف،


أهل مصر
منذ 5 أيام
- أعمال
- أهل مصر
مصر وروسيا تطلقان "مشروع الأحلام"
شهد وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري حسن الخطيب، ووزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف، توقيع عقد الانتفاع للمنطقة الصناعية الروسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. ويعد مشروع إنشاء المنطقة الصناعية الروسية في مصر فريدا من نوعه، حيث أن روسيا لم تقم بمثل هذه المشاريع منذ انهيار الاتحاد السوفيتي في دول عربية. وتتطابق مصالح مصر وروسيا فى هذا المجال بشكل كامل، حيث أن القيادة الروسية تأثرت كثيرا بفكرة الوجود المادى فى الأسواق الجديدة، كما أنها تتوقع تحقيق الهدف الرئيسي لاستراتيجيتها الاقتصادية الخارجية وهى زيادة حصة الصادرات غير الأولية فى التجارة الخارجية. وبدأت المفاوضات المصرية الروسية حول إنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى بلاد الأهرامات بعد اجتماع الرئيسيين فلاديمير بوتين وعبد الفتاح السيسي فى سوتشي عام 2014. وفى شهر أغسطس من عام 2017 بدأت المفاوضات الفعلية حول إنشاء المنطقة. ويوفر "المشروع المحوري للتعاون الروسي المصري" الإقامة فى المكاتب شرق بورسعيد أو فروع شركات السيارات والبتروكيماويات والطاقة والدواء ومواد البناء الثقيلة، حيث تعتبر المنطقة الاقتصادية الخاصة فى مصر قاعدة انطلاق توسيع الأعمال التجارية للشركات الروسية فى مصر والشرق الأوسط وأفريقيا، حيث ينظر المصريون إلى المنطقة الصناعية الروسية كمشروع رائد فى المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وستبلغ استثمارات المنطقة الصناعية الروسية 4.6 مليار دولار، حيث سيطلق عليها اسم "صن سيتي" أى مدينة الشمس وستقام على مساحة ألفى هكتار، حيث تقع المدينة على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، التى من خلالها تمر 20% من التجارة العالمية. وستضاف الروح الروسية لهذه المدينة الصناعية، حيث إنه سيتم بناؤها على شكل نصف دائرة، وستتكون من قسمين: شرقى وسيطلق عليه "موسكو" وغربى سيطلق عليه "سانت بطرسبورج"، والأراضى بين المنطقتين سيتم تسميتها "الأورال"، لأنها تقع فى منطقة وسط روسيا، وستكون هناك منطقة ترفيهية وحديقة مثلثة الشكل ليتمكن سكان هذه المدينة من قضاء وقت فراغهم.


الزمان
منذ 6 أيام
- أعمال
- الزمان
وزير التجارة الروسي: التسويات مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو
قال وزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف، إن نحو 40% من التسويات التجارية بين روسيا ومصر تتم بعملات أخرى غير الدولار واليورو. وقال على هامش الاجتماع الخامس عشر للجنة الحكومية الروسية المصرية المشتركة: "ناقشنا الكثير من القضايا المتعلقة بالتسويات... هناك بالتأكيد حوالي 40% من التسويات تُنفذ بالفعل بعملات أخرى، بما في ذلك العملات الوطنية، ولكن لا يزال هناك عمل يتعين القيام به". وتوجه أمس، حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية للعاصمة الروسية موسكو لترأس الوفد المصري المشارك باجتماعات الدورة الخامسة عشر للجنة المصرية الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والعلمي والفني، والتي تعقد خلال يومي 13 - 14 مايو الجاري. وفي وقت سابق، أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي أن إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي سيمثل المحرك الرئيسي لنمو التبادل التجاري بين روسيا ومصر. واضاف "أليخانوف": "نحن على استعداد لدراسة مختلف المبادرات لتنفيذ مشاريع إنتاجية تكنولوجية مشتركة مع شركائنا المصريين، ونعول بشكل خاص على مشروع تأسيس المنطقة الصناعية الروسية في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. تنفيذ هذا المشروع سيمكن دون شك من إطلاق مبادرات مشتركة جديدة في القطاعات الصناعية ذات الأولوية". وحذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نهاية يناير الماضي، الدول الأعضاء في "مجموعة بريكس" من استبدال الدولار كعملة احتياطية، مكرراً تهديده السابق بفرض رسوم جمركية بنسبة 100%. وتسعى دول البريكس، التي تتألف في الأصل من البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، إلى إنشاء عملة احتياطية جديدة مدعومة بسلة من عملاتها، وأصبحت إندونيسيا عضواً في وقت سابق من الشهر الجاري، فيما تمت دعوة 6 دول لتصبح أعضاء: هما الأرجنتين ومصر وإثيوبيا وإيران والإمارات، وانضمت جميع الدول باستثناء الأرجنتين، رسمياً إلى التحالف في يناير 2024.


سويفت نيوز
منذ 7 أيام
- أعمال
- سويفت نيوز
مصر وروسيا يوقعان اتفاقية لتدشين المنطقة الصناعية الروسية بقناة السويس
القاهرة – سويفت نيوز: وقّعت مصر وروسيا اتفاقًا بشأن الحق طويل الأجل في استخدام قطعة أرض داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، وذلك في إطار إنشاء منطقة صناعية روسية على الأراضي المصرية، حيث ينظم الاتفاق الشروط التجارية لاستخدام الأرض وفق صيغة 'حق الانتفاع'. وقال أنطون أليخانوف، وزير الصناعة والتجارة الروسي، إن الشروط التفضيلية المنصوص عليها في الاتفاق ستمتد لمدة ثلاث سنوات. وتم توقيع الوثيقة بين الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وشركة روسية خاصة تم تأسيسها مؤخرًا، ستتولى دور المطور للمشروع. وأضاف أليخانوف: 'تم اليوم توقيع اتفاقية حق الانتفاع طويلة الأجل، والتي تنص على شروط نقل واستغلال الموقع، من قبل شركة إدارة تم تأسيسها مؤخرًا وسُجلت في مصر قبل أيام فقط. وسيبدأ هذا العام سريان فترة تفضيلية مدتها ثلاث سنوات، يتم خلالها تخصيص الأرض دون مقابل بغرض تنفيذ أعمال الإنشاءات'. وأشار إلى أن تقديم المشروع للشركات الروسية سيجري يوم الأربعاء بمقر بنك التنمية الروسي كما سيتم الترويج له خلال منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي في يونيو المقبل، وكذلك في معرض 'إينوبروم' المقرر عقده في يوليو في مدينة يكاترينبورغ. وأوضح الوزير: 'سنعمل على تحفيز الشركات الروسية وإطلاعها على المزايا التي ستجنيها من الوصول إلى أسواق الدول الأخرى. فمصر لديها أكثر من 70 اتفاقية تجارة حرة مع دول في مناطق مجاورة، وبالتالي فإن الإنتاج في هذه المنطقة سيوفر فرصة دخول عشرات الأسواق في إفريقيا والشرق الأوسط'. وأعرب عدد من شركات الأدوية بالفعل عن اهتمامها بالمشاركة في المشروع. وقال أليخانوف: 'ناقشنا اليوم عقود توريد محتملة في السوق المصري ذاته، لتأمين حصة سوقية داخل البلاد، مع التوجه المستهدف نحو أسواق الدول الأخرى كما ذكرت سابقًا'. وأضاف أن شركات من قطاعات الصناعات الكيميائية، والهندسة الميكانيكية، ومواد البناء قد تكون من بين المشاركين المحتملين في المنطقة الصناعية الروسية. وأوضح: 'الاهتمام الرئيسي من الجانب المصري يتركز في مجالات الهندسة والمنتجات المعقدة، لكننا لا نحصر أنفسنا في ذلك. هناك أيضًا صناعات كيميائية متنوعة، ليست فقط في المجال الصيدلي، ومواد البناء، خاصة أن مصر تشهد حاليًا نشاطًا مكثفًا في بناء المدن الجديدة'. وشدد الوزير على أهمية البدء الفوري في أعمال الإنشاء، قائلًا: 'نظرًا لأن مدة حق الانتفاع هي ثلاث سنوات، فإن روسيا مهتمة ببدء أعمال البناء في أقرب وقت ممكن. وقعنا اليوم وثائق رئيسية في المشروع، وسنبذل كل جهد ممكن لتوقيع اتفاقيات تفصيلية لبناء مصانع وتشغيلها قريبًا. الفترة التفضيلية كافية لتصميم وبناء منشآت تشغيلية، ويجب علينا الاستفادة منها الآن'. وفي سياق آخر، تسوي مصر وروسيا 40% من معاملاتهما التجارية المشتركة بعملات أخرى بخلاف اليورو والدولار، بحسب ما قاله وزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف اليوم الأربعاء، للصحافيين، ونقلته وكالة 'ريا نوفوتسي الروسية'. أضاف أن العملات الأخرى تشمل العملات المحلية، وأن هناك المزيد ليتم عمله بهذا الشأن، وهو ما جرى مناقشته خلال اجتماعات اللجنة الحكومية المشتركة وبحسب أليخانوف، نمت التجارة بين مصر وروسيا 32% العام الماضي لتجاوز 9 مليارات دولار وهي أعلى 150% عن مستوياتها قبل 5 أعوام.


وكالة الصحافة اليمنية
منذ 7 أيام
- أعمال
- وكالة الصحافة اليمنية
وزير التجارة الروسي: التسويات التجارية مع مصر تتم بعيدا عن الدولار واليورو
موسكو / وكالة الصحافة اليمنية // كشف وزير الصناعة والتجارة الروسي، أنطون أليخانوف، اليوم الأربعاء، أن نحو 40 بالمائة من التسويات التجارية بين روسيا ومصر تتم بعملات أخرى غير الدولار واليورو. وقال أليخانوف على هامش الاجتماع الخامس عشر للجنة الحكومية الروسية المصرية المشتركة في موسكو: 'ناقشنا الكثير من القضايا المتعلقة بالتسويات… هناك بالتأكيد حوالي 40 بالمائة من التسويات تُنفذ بالفعل بعملات أخرى، بما في ذلك العملات الوطنية، ولكن لا يزال هناك عمل يتعين القيام به'، وفق موقع 'روسيا اليوم. وذكرأن روسيا تأمل في إجراء مشاورات بين البنكين المركزيين في البلدين في المستقبل القريب، ما سيؤدي إلى زيادة حصة العملات الوطنية في التسويات المتبادلة والابتعاد عن الاعتماد على اليورو والدولار. وفي وقت سابق، أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي أن إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي سيمثل المحرك الرئيسي لنمو التبادل التجاري بين روسيا ومصر.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 7 أيام
- أعمال
- وكالة الأنباء اليمنية
روسيا: التسويات مع مصر تتم بعيداً عن الدولار واليورو
موسكو – سبأ: قال وزير الصناعة والتجارة الروسي، أنطون أليخانوف، اليوم الأربعاء، إن نحو 40 بالمائة من التسويات التجارية بين روسيا ومصر تتم بعملات أخرى غير الدولار واليورو. وأضاف على هامش الاجتماع الخامس عشر للجنة الحكومية الروسية المصرية المشتركة في موسكو: "ناقشنا الكثير من القضايا المتعلقة بالتسويات... هناك بالتأكيد حوالي 40 بالمائة من التسويات تُنفذ بالفعل بعملات أخرى، بما في ذلك العملات الوطنية، ولكن لا يزال هناك عمل يتعين القيام به"، وفق موقع "روسيا اليوم". وذكر أليخانوف أن روسيا تأمل في إجراء مشاورات بين البنكين المركزيين في البلدين في المستقبل القريب، ما سيؤدي إلى زيادة حصة العملات الوطنية في التسويات المتبادلة والابتعاد عن الاعتماد على اليورو والدولار. وفي وقت سابق، أكد وزير الصناعة والتجارة الروسي أن إبرام اتفاقية التجارة الحرة بين مصر والاتحاد الاقتصادي الأوراسي سيمثل المحرك الرئيسي لنمو التبادل التجاري بين روسيا ومصر.