أحدث الأخبار مع #أنطونيو

مصرس
منذ 6 أيام
- ترفيه
- مصرس
قومية الشرقية تقدم "محاكمة تاجر البندقية" ضمن شرائح المسرح بالزقازيق
شهد قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي "محاكمة تاجر البندقية"، ضمن عروض الموسم الحالي التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة. صناع عرض "محاكمة تاجر البندقية"قدم العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وشهد حضور لجنة التحكيم المكونة من المخرج سمير زاهر، والناقد أحمد عبد الرازق، ومهندسة الديكور د. داليا فؤاد. العرض مأخوذ عن نص وليم شكسبير "تاجر البندقية"، إخراج وفيق محمود، دراماتورج محمد صابر، ترجمة حسين أحمد أمين، وبطولة: محمد شريف، عبد الرحمن وفائي، مازن أباظة، رحاب مسلم، يوسف خيري، محمد الجندي، عمر المعتز، رحيم العشري، محمد فتحي، رولا خالد، إيناس مصطفى، عمر وفيق، سلمى المنسي، أحمد إيهاب، مريم الصوالحي، أحمد وجيه، عبد الرحمن مرجان، ومعتز الحلفاوي.فكرة عرص "محاكمة تاجر البندقية"تدور فكرة العرض حول مفهوم الرحمة في مقابل صك يقضي باقتطاع شايلوك رطل لحم من جسد أنطونيو في حال عدم سداد الدين في موعده، وذلك كضامن للقرض الذي حصل عليه بسانيو صديقه وصهره ليتزوج حبيبته بورشيا.ويضع شايلوك هذا الشرط كمزاح لا أكثر، لكن حين يحين موعد السداد دون وفاء، يتمسك شايلوك بالصك، في مقابل محاولات الجميع إقناعه بقبول أضعاف القرض، لكنه يصر على تنفيذ الشرط. وبموجب قانون البندقية، يفند المحامي سولانيو الصك، وينقلب الوضع على شايلوك، خصوصا بعد أن سرقته ابنته وهربت مع حبيبها، فيخسر القضية وكل شيء.نفذ العرض بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر. وفرع ثقافة الشرقية.وأوضح مخرج العرض أنه عبارة عن حالة مسرحية خارج حدود الزمان والمكان، حيث لا توجد بلاكات، وكل الشخصيات على خشبة المسرح طوال الوقت، ويتم الانتقال بين المشاهد من خلال الحركة والإضاءة، في بساطة وعمق، باستخدام دراما الفلاش باك، حيث يبدأ العرض بالمحاكمة، ثم سرد الحكاية، وينتهي بالمحكمة.وأضاف أنه اعتمد في رؤيته على تفتيت شخصية بورشيا بين روح تسعى للرحمة وجسد يريد الحب، وشايلوك بين قرين يسعى لاكتناز المال بالربا، وجسد لا يعرف الرحمة، في مقابل علاقات تقوم على الوفاء والإخلاص مثل علاقة أنطونيو وبسانيو، وحال من يسعون للعيش بأمانة مثل لانسلوت خادم شايلوك، وأمه جاما.كما استخدم الصورة المسرحية الثابتة كمنظر واحد يتم تغييره بالإضاءة ودراما العرض، وتم تنفيذ الديكور من علب حديد وسلك ناموس مجلفن أبيض أضفى سحرا على الصورة، بتصميم محمد غانم. الأشعار علي أبو المجد، والألحان والغناء لعمر معجزة، والتعبير الحركي لعبد الرحمن وفائي، وتصميم الإضاءة عمر وفيق وحسين علي، والملابس من تصميم حسام عبد الحميد.عرض "أحدب نوتردام"وتتواصل الفعاليات اليوم مع عرض "أحدب نوتردام" عن رائعة فيكتور هوجو، من إخراج محمد المنسي، ممثلا لشريحة بيت ثقافة سماد طلخا التابع لفرع ثقافة الدقهلية، وذلك في التاسعة مساء.


بوابة الفجر
منذ 6 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
قومية الشرقية تقدم "محاكمة تاجر البندقية" ضمن شرائح المسرح بالزقازيق
شهد قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي "محاكمة تاجر البندقية"، ضمن عروض الموسم الحالي التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة. صناع عرض "محاكمة تاجر البندقية" قدم العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وشهد حضور لجنة التحكيم المكونة من المخرج سمير زاهر، والناقد أحمد عبد الرازق، ومهندسة الديكور د. داليا فؤاد. العرض مأخوذ عن نص وليم شكسبير "تاجر البندقية"، إخراج وفيق محمود، دراماتورج محمد صابر، ترجمة حسين أحمد أمين، وبطولة: محمد شريف، عبد الرحمن وفائي، مازن أباظة، رحاب مسلم، يوسف خيري، محمد الجندي، عمر المعتز، رحيم العشري، محمد فتحي، رولا خالد، إيناس مصطفى، عمر وفيق، سلمى المنسي، أحمد إيهاب، مريم الصوالحي، أحمد وجيه، عبد الرحمن مرجان، ومعتز الحلفاوي. فكرة عرص "محاكمة تاجر البندقية" تدور فكرة العرض حول مفهوم الرحمة في مقابل صك يقضي باقتطاع شايلوك رطل لحم من جسد أنطونيو في حال عدم سداد الدين في موعده، وذلك كضامن للقرض الذي حصل عليه بسانيو صديقه وصهره ليتزوج حبيبته بورشيا. ويضع شايلوك هذا الشرط كمزاح لا أكثر، لكن حين يحين موعد السداد دون وفاء، يتمسك شايلوك بالصك، في مقابل محاولات الجميع إقناعه بقبول أضعاف القرض، لكنه يصر على تنفيذ الشرط. وبموجب قانون البندقية، يفند المحامي سولانيو الصك، وينقلب الوضع على شايلوك، خصوصا بعد أن سرقته ابنته وهربت مع حبيبها، فيخسر القضية وكل شيء. نفذ العرض بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر. وفرع ثقافة الشرقية. وأوضح مخرج العرض أنه عبارة عن حالة مسرحية خارج حدود الزمان والمكان، حيث لا توجد بلاكات، وكل الشخصيات على خشبة المسرح طوال الوقت، ويتم الانتقال بين المشاهد من خلال الحركة والإضاءة، في بساطة وعمق، باستخدام دراما الفلاش باك، حيث يبدأ العرض بالمحاكمة، ثم سرد الحكاية، وينتهي بالمحكمة. وأضاف أنه اعتمد في رؤيته على تفتيت شخصية بورشيا بين روح تسعى للرحمة وجسد يريد الحب، وشايلوك بين قرين يسعى لاكتناز المال بالربا، وجسد لا يعرف الرحمة، في مقابل علاقات تقوم على الوفاء والإخلاص مثل علاقة أنطونيو وبسانيو، وحال من يسعون للعيش بأمانة مثل لانسلوت خادم شايلوك، وأمه جاما. كما استخدم الصورة المسرحية الثابتة كمنظر واحد يتم تغييره بالإضاءة ودراما العرض، وتم تنفيذ الديكور من علب حديد وسلك ناموس مجلفن أبيض أضفى سحرا على الصورة، بتصميم محمد غانم. الأشعار علي أبو المجد، والألحان والغناء لعمر معجزة، والتعبير الحركي لعبد الرحمن وفائي، وتصميم الإضاءة عمر وفيق وحسين علي، والملابس من تصميم حسام عبد الحميد. عرض "أحدب نوتردام" وتتواصل الفعاليات اليوم مع عرض "أحدب نوتردام" عن رائعة فيكتور هوجو، من إخراج محمد المنسي، ممثلا لشريحة بيت ثقافة سماد طلخا التابع لفرع ثقافة الدقهلية، وذلك في التاسعة مساء.


بوابة الفجر
منذ 6 أيام
- ترفيه
- بوابة الفجر
قومية الشرقية تقدم "محاكمة تاجر البندقية" ضمن شرائح المسرح بالزقازيق
شهد قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي "محاكمة تاجر البندقية"، ضمن عروض الموسم الحالي التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، في إطار برامج وزارة الثقافة. صناع عرض "محاكمة تاجر البندقية" قدم العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وشهد حضور لجنة التحكيم المكونة من المخرج سمير زاهر، والناقد أحمد عبد الرازق، ومهندسة الديكور د. داليا فؤاد. العرض مأخوذ عن نص وليم شكسبير "تاجر البندقية"، إخراج وفيق محمود، دراماتورج محمد صابر، ترجمة حسين أحمد أمين، وبطولة: محمد شريف، عبد الرحمن وفائي، مازن أباظة، رحاب مسلم، يوسف خيري، محمد الجندي، عمر المعتز، رحيم العشري، محمد فتحي، رولا خالد، إيناس مصطفى، عمر وفيق، سلمى المنسي، أحمد إيهاب، مريم الصوالحي، أحمد وجيه، عبد الرحمن مرجان، ومعتز الحلفاوي. فكرة عرص "محاكمة تاجر البندقية" تدور فكرة العرض حول مفهوم الرحمة في مقابل صك يقضي باقتطاع شايلوك رطل لحم من جسد أنطونيو في حال عدم سداد الدين في موعده، وذلك كضامن للقرض الذي حصل عليه بسانيو صديقه وصهره ليتزوج حبيبته بورشيا. ويضع شايلوك هذا الشرط كمزاح لا أكثر، لكن حين يحين موعد السداد دون وفاء، يتمسك شايلوك بالصك، في مقابل محاولات الجميع إقناعه بقبول أضعاف القرض، لكنه يصر على تنفيذ الشرط. وبموجب قانون البندقية، يفند المحامي سولانيو الصك، وينقلب الوضع على شايلوك، خصوصا بعد أن سرقته ابنته وهربت مع حبيبها، فيخسر القضية وكل شيء. نفذ العرض بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وإنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، بالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر. وفرع ثقافة الشرقية. وأوضح مخرج العرض أنه عبارة عن حالة مسرحية خارج حدود الزمان والمكان، حيث لا توجد بلاكات، وكل الشخصيات على خشبة المسرح طوال الوقت، ويتم الانتقال بين المشاهد من خلال الحركة والإضاءة، في بساطة وعمق، باستخدام دراما الفلاش باك، حيث يبدأ العرض بالمحاكمة، ثم سرد الحكاية، وينتهي بالمحكمة. وأضاف أنه اعتمد في رؤيته على تفتيت شخصية بورشيا بين روح تسعى للرحمة وجسد يريد الحب، وشايلوك بين قرين يسعى لاكتناز المال بالربا، وجسد لا يعرف الرحمة، في مقابل علاقات تقوم على الوفاء والإخلاص مثل علاقة أنطونيو وبسانيو، وحال من يسعون للعيش بأمانة مثل لانسلوت خادم شايلوك، وأمه جاما. كما استخدم الصورة المسرحية الثابتة كمنظر واحد يتم تغييره بالإضاءة ودراما العرض، وتم تنفيذ الديكور من علب حديد وسلك ناموس مجلفن أبيض أضفى سحرا على الصورة، بتصميم محمد غانم. الأشعار علي أبو المجد، والألحان والغناء لعمر معجزة، والتعبير الحركي لعبد الرحمن وفائي، وتصميم الإضاءة عمر وفيق وحسين علي، والملابس من تصميم حسام عبد الحميد. عرض "أحدب نوتردام" وتتواصل الفعاليات اليوم مع عرض "أحدب نوتردام" عن رائعة فيكتور هوجو، من إخراج محمد المنسي، ممثلا لشريحة بيت ثقافة سماد طلخا التابع لفرع ثقافة الدقهلية، وذلك في التاسعة مساء.


الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
قصور الثقافة تقدم العرض المسرحي "محاكمة تاجر البندقية" على مسرح قصر ثقافة الزقازيق
تواصل الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، تقديم عروض شرائح المسرح ضمن الموسم المسرحي الحالي بفرع ثقافة الشرقية، وتستمر العروض حتى 21 أبريل الجاري. عروض شرائح المسرح وفي سياق البرنامج المنفذ بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، استضاف مسرح قصر ثقافة الزقازيق العرض المسرحي "محاكمة تاجر البندقية" لفرقة الشرقية القومية المسرحية، عن نص "تاجر البندقية" للكاتب العالمي وليم شكسبير، بترجمة حسين أحمد أمين، ومن إعداد وإخراج وفيق محمود. تدور أحداث العرض في فضاء "اللازمان واللامكان"، حيث يتم تقديم المسرحية دون استخدام بلاكات، ويظل جميع الممثلين على خشبة المسرح طوال مدة العرض، مع الاعتماد على الحركة والإضاءة للانتقال بسلاسة بين المشاهد. وتعتمد المسرحية على تقنية "الفلاش باك" الدرامية، حيث تبدأ بالمحاكمة، ثم تعود لسرد الحكاية، وتنتهي بالمشهد الختامي للمحكمة. صورة من الفعالية العرض المسرحي تاجر البندقية وتقدم المشاهد عبر شخصية تمثل "خادمة العرض"، تؤدي دور الراوي، وتتناول في مونولوج داخلي فكرة الرحمة في مقابل صك قانوني يتيح لـ"شايلوك" اقتطاع رطل من لحم "أنطونيو" إذا لم يف الأخير بسداد قرضه في الموعد المحدد، وتتوالى الأحداث في إطار درامي إنساني عميق. العمل ترجمة حسين أحمد أمين، أشعار علي أبو المجد، ألحان وغناء عمر معجزة، دراماتورج محمد صابر، تعبير حركي عبدالرحمن وفائي، ديكور محمد غانم، إضاءة عمر وفيق وحسين علي، ستايلست حسام عبد الحميد، مصحح لغوي نصر الروبي. يشارك في بطولة العرض: أمير مراكش، محمد شريف، أمير أراجون، عبد الرحمن وفائي، مازن أباظة، رحاب مسلم، يوسف خيري، محمد الجندي، عمر المعتز، رحيم العشري، محمد فتحي، وآخرون. العرض من إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، وتحت إشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وبالتعاون مع إقليم شرق الدلتا الثقافي بإدارة الكاتب أحمد سامي خاطر، وفرع ثقافة الشرقية.


نافذة على العالم
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
عالم المرأة : إيطالى 92 عاما يُكمل ماراثون روما الثلاثين على التوالي.. يحمل أرقاما قياسية
الجمعة 4 أبريل 2025 12:15 صباحاً نافذة على العالم - إذا كنت بحاجة إلى حافز إضافى للنهوض من الأريكة للتحرك أو الركض، فهناك رجلا يبلغ من العمر 92 عاما أكمل مؤخرا ماراثون روما الذى يبلغ طوله 42 كيلومترا للمرة الثلاثين على التوإلى، متفوقا بعشر دقائق على وقت العام الماضى، رأو ليس متقاعدا عاديا، يعيش رأو من أجل الجرى، ولا يزال يتدرب من 20 إلى 30 كيلومترا أسبوعيا، حيث وُلد عام 1933، وهرب من منزله فى كالابريا إلى روما عندما كان فى العاشرة من عمره، ولم يتوقف عن الجرى منذ ذلك الحين، يدّعى رأو أنه بدأ الركض يوميا فى سن المراهقة لمواكبة صديق، لكن الركض أصبح جزءا لا يتجزأ من حياته، ولم يفوّت أى ماراثون روما خلال العقود الثلاثة الماضية. عداء يتخطى الـ 92 عاما قال رأو: "إذا استطعتُ فعل ذلك فى هذا العمر، فبإمكان أى شخص آخر فعل ذلك. أود أن أكون قدوة لهم"، بحسب oddity central. هذا العام، قطع أنطونيو رأو خط النهاية فى ماراثون روما فى 6 ساعات و44 دقيقة و16 ثانية، محسّنا بذلك أداءه عن العام الماضى بعشر دقائق، لذا يُمكن القول إنه يتحسن مع التقدم فى السن، يُعدّ إنهاء السباق فى أقل من 7 ساعات أمرا مذهلا لرجل فى التسعينيات من عمره، لكن إنجاز أنطونيو الأبرز يبقى إنجازه فى عام 2023، عندما سجّل رقما قياسيا عالميا جديدا لفئته العمرية (90+)، فقد أنهى الماراثون فى 6 ساعات و14 دقيقة، محطما الرقم القياسى العالمى لفئة M90 بفارق مذهل قدره 30 دقيقة. قال رأو لمجلة رانرز وورلد إيطاليا بعد إنهاء ماراثون روما لهذا العام: "لم أكن أشعر بصحة جيدة مؤخرا، ولم أكن أعتقد أننى سأتمكن من إنهائه، لكننى أنهيته بفارق عشر دقائق أقل من العام الماضي"، وأضاف: "الجرى والمشى هما أساس الحياة. أدعو الجميع لممارستهما".