أحدث الأخبار مع #أنيرجا
الكنانة
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الكنانة
الجيش الإسرائيلي يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ومرافقه في هجوم بطائرة مسيرة في نابلس
كتب وجدي نعمان اغتال الجيش الإسرائيلي قائد كتيبة جنين في سرايا القدس نور عبد الكريم البيطاوي، ومرافقه حكمت عبد النبي، في عملية اغتيال شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام 'الشاباك' في بيان مشترك، أن العملية أسفرت عن 'تصفية' البيطاوي، أحد أبرز المطلوبين الفلسطينيين، بعد رصده داخل منزل في نابلس، واستخدام طائرة مسيرة مفخخة لقصف الموقع، في تصعيد جديد لعمليات الاغتيال الإسرائيلية في الضفة الغربية. ووفقا لبيان الجيش، فإن البيطاوي 'قاد خلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خططت ونفذت هجمات ضد قوات الجيش ومستوطنين'، وكان على صلة بعناصر من حماس في غزة والخارج، كما تولى مسؤوليات في 'تجنيد وتمويل وتسليح مجموعات مسلحة في منطقة جنين'. وأضاف البيان أن البيطاوي 'فر من جنين إلى نابلس بعد عملية إسرائيلية شمال الضفة، وتم تعقبه بناء على معلومات استخباراتية مشتركة بين الشاباك والجيش ووحدة اليمام الخاصة، التي شاركت في تنفيذ العملية على الأرض'. قائد كتيبة جنين في سرايا القدس نور عبد الكريم البيطاوي وأفادت جمعية الهلال الأحمر في نابلس أن طواقمها انتشلت 'أشلاء شهيد' من داخل المنزل المستهدف، في حين أكدت مصادر محلية أن قوة إسرائيلية أطلقت قذائف من نوع 'أنيرجا' على المنزل، وسط تعزيزات عسكرية مكثفة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إلى المنطقة المستهدفة. عملية اغتيال البيطاوي تأتي في سياق تصعيد متواصل في الضفة الغربية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقالات بشكل شبه يومي، وخصوصًا في جنين ونابلس. ويعد البيطاوي من أبرز الميدانيين المطلوبين، إذ نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال سابقة، وكان شخصية محورية في تشكيل خلايا مسلحة محلية بالضفة. وتعتبر هذه العملية الأولى التي تستخدم فيها إسرائيل طائرة مسيرة مفخخة لاغتيال شخصية فلسطينية داخل مدينة نابلس منذ شهور، مما ينذر بمرحلة جديدة من التصعيد في أساليب الاستهداف.
بوابة اللاجئين
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة اللاجئين
بعد اغتيال قائد كتيبة جنين.. قوات الاحتلال تشن حملة اعتقالات في نابلس وبيت لحم والخليل
واصل جيش الاحتلال "الإسرائيلي" عدوانه الممنهج على مدن وبلدات الضفة الغربية صباح اليوم السبت 10 آيار/ مايو، باعتقال عددًا من الفلسطينيين بينهم جريح وزوجة أسير فيما أصيب آخرون خلال الاعتداءات المستمرة. وجاءت هذه الاعتقالات بعد ساعات قليلة من اغتيال قائد كتيبة مخيم جنين التابعة لسرايا القدس، والمقاوم نور عبد الكريم البيطاوي، إلى جانب مقاوم آخر هو حكمت عبد النبي، إثر اشتباكات عنيفة خاضها المقاومون مع قوات الاحتلال التي استهدفتهم لاحقًا بقذائف صاروخية. وكانت قوات الاحتلال قد حاصرت منزلًا في منطقة عين قيقوب بشارع المي شرق نابلس، واشتبكت مع المقاومين المتحصنين داخله، قبل أن تطلق عدة قذائف "أنيرجا" تجاه المنزل، وسط استقدام تعزيزات عسكرية إضافية. وفي تلك الأثناء، منع جيش الاحتلال مركبات إسعاف الهلال الأحمر من الوصول إلى مكان الحادث في منطقة عين كاكوب بالمساكن الشعبية، وأجبر طواقم الإسعاف على إخلاء الموقع. وبعد انسحاب القوات الإسرائيلية، هرعت فرق الإسعاف إلى المنزل المحاصر، حيث أعلنت عن استشهاد الرجلين وإجلاء أشلائهما. ونعت حركة الجهاد الإسلامي الشهيدين البيطاوي وعبد النبي، مؤكدة في بيان لها: "نعتزّ باستــشهاد قادتنا ومجــاهدينا دفاعاً عن مقدسات الأمة وتعبيراً عن صمود شعبنا في وجه المجازر وسياسات التهجير والضم التي يمارسها الكيان المجرم في الضفة المحتلة، فإننا نؤكد أننا، مع كل قوى المقــاومة في شعبنا، مستمرون في مواجهة هذا الإجرام حتى رد العدوان وإفشال أهداف العدو". ويذكر أن هذا هو الشهيد الثاني خلال 24 ساعة في مدينة نابلس، عقب اغتيال الشاب الفلسطيني المقاوم رامي سامي وليد الكخن (30 عاماً) على يد قوات "إسرائيلية" تسللت الى البلدة القديمة بمدينة نابلس وتبعها تعزيزات عسكرية إثر اندلاع مواجهات بين الفلسطينيين والقوات المقتحمة. وفي اعتداءات أخرى نفذها جيش الاحتلال على مدينة نابلس اعتقل الشابين عماد الأغبر ويزيد طبيلة خلال مداهمات للبلدات والأحياء وتفتيش المنازل. وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة وداهمت عدة منازل في أنحاء متفرقة منها، واعتقلت عماد الأغبر من شارع المتحركة في حي الجبل الشمالي، ويزيد طبيلة من منطقة الإسكان الفلسطيني في حي رفيديا. اعتقال شاب جريح عقب إصابته بالرصاص في بيت لحم وفي مدينة بيت لحم، أصيب شاب فلسطيني خلال اقتحام بلدة تقوع، حيث أطلقت قوات الاحتلال "الإسرائيلي" قنابل الغاز السام والصوت والرصاص تجاه المنازل الفلسطينيين. وفي تلك الأثناء، اعتقلت قوات الاحتلال الجريح صابر سليمان صباح عقب إصابته بالرصاص خلال مواجهات اندلعت في البلدة. اعتقال 4 فلسطينيين وإصابة آخر بالرصاص في الخليل كما شنت قوات الاحتلال حملة اعتقالات في الخليل، حيث اعتقلت أربعة شبان هم: مهند عادل أبو داوود، وبشار زكريا أبو داوود، ولؤي ومحمود نضال أبو حسين، إضافة إلى اعتقال الشاب علاء أحمد حلايقة من بلدة الشيوخ، فيما أصيب شاب آخر برصاص الاحتلال خلال اقتحام بلدة سعير شرق الخليل . وفي رام الله، داهمت قوات الاحتلال بلدة بيتونيا واعتقلت زوجة الأسير بدر عرموش، في إطار تصعيدها العسكري بالضفة الغربية . وكالات
فلسطين اليوم
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- فلسطين اليوم
قوات الاحتلال تغتال مقاومَين في نابلس
اغتالت قوات الاحتلال، مساء الجمعة، مقاومَين اثنين بعد محاصرتهما في منزل بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وبحسب مصادر محلية، فإن قوات الاحتلال حاصرت منزلا في منطقة عين كاكوب في شارع المي شرق نابلس، وأطلقت عدة قذائف من نوع "أنيرجا" تجاهه، بالإضافة للدفع بمزيد من التعزيزات العسكرية للمكان. وقالت إذاعة جيش الاحتلال، "إن قوات الاحتلال والشاباك اغتالا نور البيتاوي، أحد أبرز المطلوبين للجيش في الضفة الغربية منذ فترة طويلة، بعد أن نجى عدة مرات من الاعتقال والاغتيال، إلى أن تم اغتياله اليوم بواسطة طائرة بدون مسيرة مفخخة".
بوابة الفجر
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
الجيش الإسرائيلي يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ومرافقه
اغتال الجيش الإسرائيلي قائد كتيبة جنين في سرايا القدس نور عبد الكريم البيطاوي، ومرافقه حكمت عبد النبي، في عملية اغتيال شرق مدينة نابلس شمال الضفة الغربية. وأعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام "الشاباك" في بيان مشترك، أن العملية أسفرت عن "تصفية" البيطاوي، أحد أبرز المطلوبين الفلسطينيين، بعد رصده داخل منزل في نابلس، واستخدام طائرة مسيرة مفخخة لقصف الموقع، في تصعيد جديد لعمليات الاغتيال الإسرائيلية في الضفة الغربية. ووفقا لبيان الجيش، فإن البيطاوي "قاد خلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خططت ونفذت هجمات ضد قوات الجيش ومستوطنين"، وكان على صلة بعناصر من حماس في غزة والخارج، كما تولى مسؤوليات في "تجنيد وتمويل وتسليح مجموعات مسلحة في منطقة جنين". وأضاف البيان أن البيطاوي "فر من جنين إلى نابلس بعد عملية إسرائيلية شمال الضفة، وتم تعقبه بناء على معلومات استخباراتية مشتركة بين الشاباك والجيش ووحدة اليمام الخاصة، التي شاركت في تنفيذ العملية على الأرض". وأفادت جمعية الهلال الأحمر في نابلس أن طواقمها انتشلت "أشلاء شهيد" من داخل المنزل المستهدف، في حين أكدت مصادر محلية أن قوة إسرائيلية أطلقت قذائف من نوع "أنيرجا" على المنزل، وسط تعزيزات عسكرية مكثفة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إلى المنطقة المستهدفة. عملية اغتيال البيطاوي تأتي في سياق تصعيد متواصل في الضفة الغربية، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقالات بشكل شبه يومي، وخصوصًا في جنين ونابلس. ويعد البيطاوي من أبرز الميدانيين المطلوبين، إذ نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال سابقة، وكان شخصية محورية في تشكيل خلايا مسلحة محلية بالضفة. وتعتبر هذه العملية الأولى التي تستخدم فيها إسرائيل طائرة مسيرة مفخخة لاغتيال شخصية فلسطينية داخل مدينة نابلس منذ شهور، مما ينذر بمرحلة جديدة من التصعيد في أساليب الاستهداف.
الجمهورية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الجمهورية
الجيش الإسرائيلي يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ومرافقه
وأعلن الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام "الشاباك" في بيان مشترك، أن العملية أسفرت عن "تصفية" البيطاوي، أحد أبرز المطلوبين الفلسطينيين، بعد رصده داخل منزل في نابلس، واستخدام طائرة مسيرة مفخخة لقصف الموقع، في تصعيد جديد لعمليات الاغتيال الإسرائيلية في الضفة الغربية. ووفقا لبيان الجيش، فإن البيطاوي "قاد خلية تابعة لحركة الجهاد الإسلامي، خططت ونفذت هجمات ضد قوات الجيش ومستوطنين"، وكان على صلة بعناصر من حماس في غزة والخارج، كما تولى مسؤوليات في "تجنيد وتمويل وتسليح مجموعات مسلحة في منطقة جنين". وأضاف البيان أن البيطاوي "فر من جنين إلى نابلس بعد عملية إسرائيلية شمال الضفة، وتم تعقبه بناء على معلومات استخباراتية مشتركة بين الشاباك والجيش ووحدة اليمام الخاصة، التي شاركت في تنفيذ العملية على الأرض". وأفادت جمعية الهلال الأحمر في نابلس أن طواقمها انتشلت "أشلاء شهيد" من داخل المنزل المستهدف، في حين أكدت مصادر محلية أن قوة إسرائيلية أطلقت قذائف من نوع "أنيرجا" على المنزل، وسط تعزيزات عسكرية مكثفة ومنع سيارات الإسعاف من الوصول إلى المنطقة المستهدفة. عملية اغتيال البيطاوي تأتي في سياق تصعيد متواصل في الضفة الغربية ، حيث يشن الجيش الإسرائيلي عمليات اقتحام واعتقالات بشكل شبه يومي، وخصوصًا في جنين ونابلس. ويعد البيطاوي من أبرز الميدانيين المطلوبين، إذ نجا من عدة محاولات اغتيال واعتقال سابقة، وكان شخصية محورية في تشكيل خلايا مسلحة محلية بالضفة. وتعتبر هذه العملية الأولى التي تستخدم فيها إسرائيل طائرة مسيرة مفخخة لاغتيال شخصية فلسطينية داخل مدينة نابلس منذ شهور، مما ينذر بمرحلة جديدة من التصعيد في أساليب الاستهداف.
