أحدث الأخبار مع #أهل_الخير


الإمارات اليوم
منذ يوم واحد
- صحة
- الإمارات اليوم
«أبوعصام» يحتاج إلى 38.2 ألف درهم للعلاج من مضاعفات السكري
يعاني (أبوعصام - سوداني - 61 عاماً) مرض السكري من النوع الثاني منذ خمس سنوات، وسببت له المضاعفات أمراضاً مزمنة تشمل ارتفاع ضغط الدم والكوليسترول وهشاشة العظام وخشونة في ركبتيه، ما أعجزه عن المشي، ويحتاج إلى علاج بـ38 ألفاً و282 درهماً لمدة عام، إلا أن إمكاناته المادية لا تسمح بتدبير المبلغ المطلوب، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون لإنقاذ حياته. ويروي (أبوعصام) قصة معاناته لـ«الإمارات اليوم» قائلاً إن حالته الصحية تدهورت كثيراً منذ خمس سنوات، وكان يشعر بجفاف دائم في حلقه، ورغبة مستمرة في تناول الماء بكثرة، وتراجع الرغبة في تناول الطعام، إضافة إلى كثرة التبول، وتزامن ذلك مع فقدان الوزن بشكل مفاجئ وضبابية الرؤية والشعور الدائم بالتعب والإرهاق وعدم شفاء جروحه سريعاً. وأضاف: «ذهبت إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي للاطمئنان على حالتي الصحية، وأخبرني الطبيب بعد إجراء الفحوص اللازمة بأنني مصاب بارتفاع حاد في نسبة السكر بالدم، نتيجة خلل في عمل البنكرياس، أدى إلى إنتاج كمية غير كافية من الأنسولين، ما تسبب في إصابتي بمرض السكري من النوع الثاني». ولفت إلى التزامه بأدوية السكري التي وصفها الطبيب في البداية، مع برنامج غذائي وممارسة رياضة المشي ،حتى استقرت الأمور شيئاً ما، لكنه فوجئ بعد ذلك بمضاعفات أخرى منها إصابته بارتفاع ضغط الدم، وارتفاع نسبة الكوليسترول، ونقص حاد في الفيتامينات سبّب له هشاشة العظام، فضلاً عن خشونة في ركبتيه، وأوضح له الطبيب أنه يحتاج إلى علاج بإبر خاصة وجلسات علاج طبيعي مكثفة لمدة عام بإجمالي 38 ألفاً و282 درهماً. وأشار إلى أنه يعمل بشركة خاصة في أبوظبي، براتب 5000 درهم، يدفع منه 1500 درهم لإيجار السكن، ويرسل 1000 إلى أهله في السودان، وبقية الراتب لا تكاد تلبي متطلبات الحياة اليومية، ويناشد أهل الخير مساعدته في تدبير كُلفة العلاج من أجل إنقاذ حياته. المريض: . أنا المعيل الوحيد لأسرتي المكونة من 5 أفراد، وراتبي 5000 درهم، أرسل 1000 لعائلتي، و1500 لإيجار المسكن، والبقية لا تكاد تكفي متطلبات الحياة اليومية.


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«أبونهاد» يعاني سرطان البروستاتا.. ويحتاج إلى 9.1 آلاف درهم لتجديد «التأمين الصحي»
يعاني (أبونهاد - 68 عاماً) سرطان البروستاتا منذ عامين، ويحتاج إلى 9132 درهماً لتجديد بطاقة التأمين الصحي، من أجل الاستمرار في جلسات العلاج الإشعاعي والكيماوي، إلا أن إمكاناته المادية المتواضعة تحول دون قدرته على تدبير المبلغ المطلوب، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة، مدّ يد العون ومساعدته حتى لا تتعرض حياته للخطر. وأكّد تقرير طبي صادر عن مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، حاجة المريض إلى حقن وعقاقير طبية ومراجعات دورية منتظمة لمتابعة حالته الصحية. ويروي المريض (أبونهاد) لـ«الإمارات اليوم» قصة معاناته مع المرض، قائلاً: «قبل عامين شعرت بآلام أسفل الظهر، إضافة إلى وجود دم وحرقان أثناء التبول، وتوقعت أنها التهابات بسبب قلة شربي للماء والسوائل، لكن الأعراض كانت تزداد حدتها يوماً بعد يوم، ولم أستطع تحملها، فتوجهت إلى أقرب مستشفى، وأجريت العديد من الفحوص والتحاليل، ونصحني الطبيب بسرعة اللجوء إلى مستشفى حكومي للتأكد من حالتي الصحية». وأضاف: «بالفعل ذهبت إلى مستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي، وأعيدت لي كل الفحوص والتحاليل، إضافة إلى أخذ عينة من المثانة لتحليلها، ومكثت 20 يوماً في المستشفى لتلقي الرعاية اللازمة، وكانت المفاجأة عند ظهور نتيجة التحاليل التي أثبتت إصابتي بسرطان البروستاتا». وتابع: «نصحني الطبيب المعالج ببدء جلسات العلاج الإشعاعي والكيماوي، إضافة إلى حُقن وأدوية أخرى، وفي البداية غطى التأمين الصحي كُلفة العلاج، وشدد الطبيب على ضرورة الالتزام بجلسات العلاج في مواعيدها، إضافة إلى المتابعة الصحية بشكل دوري لعدم تفاقم المرض». واستطرد: «في نوفمبر الماضي، انتهت بطاقة الضمان الصحي ولم أستطع تجديدها بمبلغ 9132 درهماً، بسبب وضعي المادي المتدني، وهنا بدأت انتكاستي لانقطاعي عن العلاج». وقال: «أعمل مزارعاً وأتقاضى راتباً شهرياً يبلغ 1300 درهم، يلبي بالكاد مصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب، لذا أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون ومساعدتي في تجديد بطاقة التأمين الصحي حتى أتمكن من مواصلة جلسات العلاج». المريض: • أعمل مزارعاً، وأتقاضى راتباً شهرياً يبلغ 1300 درهم، يلبي بالكاد مصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب.


الأنباء
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
العمل الخيري الكويتي إرث العطاء ونموذج التميز العالمي
سجل العمل الخيري الكويت عريق، وتاريخه حافل بالعطاء، فنظرة متأنية لهذا السجل المشرف تنبئك عن مسيرة مباركة امتدت حلقاتها عبر الزمن، تكفل الناس أوقات شدتهم، وتسهم في مد المجتمع باحتياجاته في سخاء، وحاضنة أمينة يجد فيها أهل الخير مصرفا لصدقاتهم، وفرصة كي يكونوا عونا لأوطانهم بل والإنسانية عند الاحتياج. عرف المجتمع الكويتي هذه النوافذ مبكرا، ترعاها النوايا الطيبة، وتدعمها عطايا أهل الإحسان الذين عرفوا قيمة المعروف، فأوسعوا له - عن طيب خاطر- من حر مالهم، كفالة للفقراء، وصيانة للمجتمع، ورغبة في الأجر، ومن فضل الله أن حبا هذه المسيرة كوكبة من رجالات الكويت، الذين وثق بأمانتهم، فشحنوا من طاقتهم ما يدعم هذا الالتزام، مترجمة ما تنادى به أهل الكويت بينهم من الإحسان، تعبيرا مثاليا عن شخصية الكويت الخيرية، وهويتها الإنسانية. وجملة هذه الجهود تصدر عن قناعة وإيمان بدور مؤسساتنا الخيرية، وثقلها المجتمعي، وجاهزيتها للمساهمة في حركة التنمية والاستقرار الإنساني، وتسليط الضوء على ما تقدمه تلك الصروح، كنموذج أثبت جدارة في صناعة بيئة أكثر أمنا. لقد كانت هيئاتنا الخيرية دوما الحارس الأمين الذي آزر الوطن في أحلك الظروف قسوة، فكانت، وهي السباقة، معاونة لمؤسساته في كثير من المواقف المشهودة، ووصيفا يجابه في الصفوف الأمامية بكل تجرد وتفان، وقامت خير قيام بتقدم خدمات جليلة للشرائح المحتاجة محليا، وسعت ما وسعها لحلحلة أزماتهم، والقضاء على أوجه تعثرهم، ملتحمة بأهل الخير على هذا النسق الفريد في إرادة وتصميم، تحمل الكل وتكسب المعدم، وتعين على نوائب الدهر، وهي في هذا لم تخرج بحال من الأحوال عن الرؤية الرسمية للدولة، محافظة على هيبتها، ومؤكدة لسلطة القانون، فلم يحكم عملها الهوى، أو العشوائية، بل كانت أكثر نضوجا، مستظلة باللوائح والقوانين التي ترعى الحقوق وتصون المقدرات وتعمل على تحقيق الأثر المطلوب الممثل في الإشباع الإنساني، المراعي احتياجات المستفيدين داخليا وخارجيا، آخذة بحظها من صور التحديث التي تضبط وتيرة العمل بشكل صارم، عبر خضوعها لآليات الحوكمة المالية، التي تتقيد بمعايير واشتراطات الجهات الرقابية في جمع التبرعات، وأوجه انفاقها بمنتهى الشفافية والنزاهة، مراعية في المقام الأول التزامها الأخلاقي ودورها المجتمعي ونصيبها الإنساني، وفوق هذا وذاك ثقة المتبرعين شركاء النجاح. إن العالم بحاجة الى ما يرتقي بوجدانها، ويرسخ مبادئ الرحمة وينشر الإحسان فيها، وذلك أول مقاييس الرقي الحضاري والإنساني، وفي حضور هذه المنافذ الداعمة ما يقوي صلة الناس ويشجعهم على الإنفاق في وجوه المعروف، وإشاعة ثقافة التكافل الاجتماعي. لقد اجتازت مؤسسات العمل الخيري الكويتي اختبارات كثيرة، كان التوفيق حليفها، ذلك أن عينها صوب الوطن الذي احتضنها، وبارك خطواتها، وهيأ لها أن تحيا وتبقى، فلم تخرج عن طوعه يوما، وطوقته بطوق الواجب، كي يشعر في نفسه بقوة فوق قوته، تهبه من حياتها كي ينهض ويستمر، (وفي ذلك فليتنافس المتنافسون).


الإمارات اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات اليوم
«إسحاق» يحتاج إلى 23.8 ألف درهم لتجديد التأمين الصحي
يعاني (إسحاق - قُمري - 56 عاماً) أمراضاً مزمنةً، منها الفشل الكُلوي، والسكري، والقلب والكوليسترول، فضلاً عن مياه بيضاء على العينين، ويحتاج إلى 23 ألفاً و800 درهم لتجديد بطاقة التأمين الصحي من أجل استكمال العلاج والمتابعات الصحية اللازمة، ويناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مدّ يد العون ومساعدته في تدبير المبلغ المطلوب. ويروي (إسحاق) قصة معاناته لـ«الإمارات اليوم»، قائلاً: «كنت أعمل في وظيفة بالقطاع الخاص براتب 6000 درهم، وكانت حياتي مستقرة مادياً، حتى تعرضت الشركة التي أعمل بها لخسارة أوقفت نشاطها في أكتوبر 2019، وحاولت البحث عن فرصة عمل جديدة، لكن جميع محاولاتي باءت بالفشل». وأضاف: «بسبب وضعي المادي المتردي، اضطررت إلى السكن مع أحد الأقارب، الذي يعمل براتب 4000 درهم، يسدد منه إيجار المسكن، والبقية تذهب لمصروفات الحياة اليومية من مأكل ومشرب، لكني لم أجد حلاً آخر بعدما أصبحت عاجزاً عن تدبير إيجار منزلي». وأوضح أنه خلال تلك الفترة، وتحديداً في فبراير 2020، شعر بتعب شديد وفقد وزنه مع عدم وضوح الرؤية والشعور بعطش شديد وكثرة تبول، فتوجه إلى قسم الطوارئ بمستشفى مدينة الشيخ شخبوط الطبية في أبوظبي للاطمئنان على حالته الصحية، وأجرى بعض الفحوص والتحاليل، ومكث في المستشفى لمدة أسبوع من أجل تلقي العلاج والرعاية اللازمة. وتابع: «أظهرت نتائج التحاليل إصابتي بارتفاع حاد في مستويات السكر والضغط والكوليسترول، ومشكلات في الكليتين، فضلاً عن مياه بيضاء على العينين، وخضعت للرعاية الطبية حتى استقرت حالتي، وغطى التأمين الطبي كُلفة العلاج». وأشار إلى انتكاس حالته مرة أخرى، خلال فبراير الماضي، لدرجة فقدانه الوعي، وتم نقله إلى المستشفى ليكتشف الأطباء إصابته بالفشل الكُلوي التام، ونصحوه بثلاث جلسات غسيل كلوي أسبوعياً، كما أكدوا ضرورة خضوعه لعملية جراحية عاجلة من أجل إزالة المياه البيضاء من العينين، لكنه أصبح غير قادر على استكمال العلاج اللازم نظراً إلى انتهاء بطاقة التأمين الصحي. وناشد أهل الخير مساعدته لإنهاء معاناته سريعاً، قبل أن تزداد الأمور تعقيداً ولا يستطيع الأطباء السيطرة على وضعه الصحي. المريض: . فقدتُ وظيفتي بعد توقف نشاط الشركة التي أعمل بها، واضطررت إلى السكن عند أحد أقاربي، وفشلت في الحصول على فرصة عمل جديدة.


بلد نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
التضامن تكرم مؤسسة الجود الخيرية لحصولها على المركز الأول بمسابقة "أهل الخير 2025"
فازت مؤسسة الجود الخيرية بالمركز الأول في فئة توزيع أكثر من 100 ألف وجبة حتى مليون وجبة في مسابقة "أهل الخير 2025"، التي أقيمت برعاية وزارة التضامن الاجتماعي تحت إشراف الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، بمشاركة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف ومستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، وعدد من المحافظين. جاء هذا التكريم تقديرًا لجهود المؤسسة المتميزة في تنفيذ برنامج الإطعام خلال شهر رمضان المبارك، حيث قامت مؤسسة الجود الخيرية بتوزيع 450 ألف وجبة إفطار في مختلف محافظات الجمهورية من خلال حملة "إفطار صائم"، بفضل دعم المتبرعين وتفاني المتطوعين وتعاون الشركاء الاستراتيجيين. خففت الحملة العبء عن كاهل الأسر المستحقة، حيث استفادت من دعم شركاء النجاح الاستراتيجيين الذين باركوا خطواتها لتواصل عملها الإنساني وتصل بمساعداتها إلى أكبر عدد من الأسر المستحقة في المناطق النائية من خلال قاعدة بيانات دقيقة ومسح شامل. من جانبه؛ أعرب محمد فرغلى مدير عام مؤسسة الجود الخيرية في بيان رسمي عن خالص شكره وتقديره لكل من ساهم في نجاح هذه الحملة الإنسانية الناجحة. معتبرًا أن حصول مؤسسة الجود الخيرية على المركز الأول هو دفعة قوية لمواصلة دورها الخدمي. جدير بالذكر أن مؤسسة الجود هي مؤسسة خيرية لا تهدف إلى الربح تم تأسيسها عام 2015، تقوم بالعديد من الأنشطة لخدمة الأسر الأكثر استحقاقًا، وتنقسم أنشطة مؤسسة الجود إلى الرعاية الطبية والإطعام والإعانات الشهرية وغيرها