أحدث الأخبار مع #أوبك+


الرياض
منذ 3 ساعات
- أعمال
- الرياض
المقالأجواء التفاؤل.. تسود أسواق النفط
يبدو أن أوبك+ قد اختارت التوقيت الملائم لزيادة الإنتاج، تاركةً للسوق حرية تحديد مسار الأسعار. فقد تجاوزت الأسعار أدنى مستوياتها، وتعرضت لتقلبات خلال الأسبوع، إلا أنها نجحت في الصمود وأنهت الأسبوع على مكاسب. وعلى الرغم من أنها لا تزال دون متوسط العام الماضي، فإنها تُظهر تعافيًا من أدنى مستوياتها الشهر الماضي وسط نزاعات الرسوم الجمركية. ومن المتوقع أن تستمر الأسعار في الصعود، مدعومةً بالاتفاق التجاري بين الولايات المتحدة والصين لمدة 90 يومًا، مما أعاد إحياء الآمال بحل نزاع الرسوم الجمركية. ويرتبط هذا الارتفاع الأسبوعي المحدود بتطورات جيوسياسية إيجابية وتوقعات مستقبلية واعدة. كما ساهم في كبح انخفاض الأسعار زيادة إنتاج أوبك+ الثمانية بمقدار 30 ألف برميل يوميًا في أبريل، وهي أقل من الزيادة المُتفق عليها البالغة 138 ألف برميل يوميًا. وسجلت أسعار النفط مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، حيث ارتفع برنت بنسبة 2.35 % (1.50 دولارًا) إلى 65.41 دولارًا، وارتفع غرب تكساس بنسبة 2.4 % (1.47 دولارًا) الى 62.49 دولارًا، بعد تراجع المخاوف من تصعيد الحرب التجارية العالمية، مما عزز التوقعات بنمو الاقتصاد العالمي وزيادة الطلب على النفط. لكن الأسعار تعرضت لضغوط يوم الأربعاء بعد أن كشف تقرير إدارة معلومات الطاقة الأمريكية عن زيادة مخزون النفط بمقدار 4 ملايين برميل خلال الأسبوع المنتهي في 9 مايو. وتجددت الضغوط يوم الخميس مع اقتراب التوصل إلى اتفاق نووي بين الولايات المتحدة وإيران، حيث أعربت طهران عن استعدادها لوقف تخصيب اليورانيوم مقابل رفع العقوبات الاقتصادية الأمريكية. وأظهر تقرير أوبك لشهر مايو أن توقعات نمو الطلب العالمي على النفط لعام 2025 ظلت ثابتة عند 1.3 مليون برميل يوميًا على أساس سنوي، دون تغيير عن تقديرات الشهر الماضي. ويتوقع التقرير تراجع نمو إمدادات السوائل العالمية من خارج أوبك+ بمقدار 0.1 مليون برميل يوميًا ليصل إلى 0.8 مليون برميل يوميًا في 2025، مقارنة بتوقعات الشهر السابق، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض إنتاج النفط الصخري الأمريكي. وتتوقع أوبك زيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط والمكثفات بمقدار 130 ألف برميل يوميًا في 2025، و44 ألف برميل يوميًا فقط في 2026. ووفقًا لبيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية الصادرة الأربعاء الماضي، ارتفع إنتاج النفط الأمريكي الأسبوعي من 13.367 مليون برميل يوميًا إلى 13.387 مليون برميل يوميًا، وهو أقل بـ 244 ألف برميل يوميًا من أعلى مستوى سجله في أسبوع 6 ديسمبر 2024. وساهم هذا التفاؤل حيال تخفيف التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تبديد المخاوف من فرض رسوم جمركية صارمة. ومع ذلك، كانت تصريحات ترامب بشأن إمكانية إبرام اتفاق نووي مع إيران العامل السلبي الأبرز هذا الأسبوع. ومن المتوقع أن تشهد الأسعار استقرارًا خلال الأسبوع القادم مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار بين روسيا وأوكرانيا. وعلى المدى الأطول سيسهم تباطؤ نمو الإمدادات من خارج أوبك+ في تعزيز مساعي المنظمة لإعادة التوازن إلى السوق.


Asharq Business
منذ يوم واحد
- أعمال
- Asharq Business
أسعار النفط تستقر وسط تركيز على محادثات إنهاء حرب أوكرانيا
استقرّت أسعار النفط بعد تراجع مبكر، وسط تركيز الأسواق على محادثات إنهاء الحرب في أوكرانيا، وخفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة. تراجع خام "برنت" بنسبة وصلت إلى 1.1% ليهبط دون 65 دولاراً للبرميل قبل أن يتعافى في وقت لاحق، بينما جرى تداول خام "غرب تكساس" الوسيط قرب مستوى 62 دولاراً. من المقرر أن يتحدث الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين عبر الهاتف في وقت لاحق من يوم الإثنين، رغم أن الزعيم الروسي قد يعتقد أنه في موقع قوة على الأرض، وبالتالي من غير المرجّح أن يُقدّم تنازلات. في غضون ذلك، قامت وكالة "موديز" للتصنيف الائتماني يوم الجمعة بسحب التصنيف الأعلى للحكومة الأميركية، ما أضاف إلى المخاوف بشأن آفاق النمو العالمي. قلق متزايد في وول ستريت يُضاف هذا الخفض، الذي جاء متأخراً مقارنة بوكالات التصنيف الكبرى الأخرى، إلى تصاعد القلق في وول ستريت بشأن سوق السندات السيادية الأميركية وتباطؤ الاقتصاد. وكانت أسعار النفط قد تعافت خلال الأسبوعين الماضيين بفعل تزايد حالة عدم اليقين بشأن التقدم في المحادثات الأميركية الإيرانية، وبعد الضربات الإسرائيلية على مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، والتي استدعت وعوداً بالرد. ورغم هذا الارتداد، لا تزال العقود الآجلة للنفط متراجعة بأكثر من 10% منذ بداية العام، في ظل تهديدات الحرب التجارية التي يقودها ترمب للطلب العالمي، إلى جانب عودة إنتاج "أوبك+" المتوقف إلى سوق من المتوقع أن تعاني فائضاً في المعروض خلال وقت لاحق من هذا العام.


عكاظ
منذ 3 أيام
- أعمال
- عكاظ
مكاسب متتالية للنفط.. برنت فوق 65 دولاراً
تابعوا عكاظ على ارتفعت أسعار النفط عند التسوية في آخر جلسة لها، مسجلة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مع انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، وزادت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنتاً، أو 1.4%، إلى 62.49 دولار. وسجل كلا الخامين مكاسب أسبوعية بلغت 1% و2.4% على الترتيب. وتراجعت عقود الخامين بأكثر من 2% في الجلسة السابقة بعد عمليات بيع ناجمة عن احتمال التوصل إلى اتفاق مع إيران. وقال نائب الرئيس الأول للتداول لدى بي.أو.كيه فاينانشال دينيس كيسلر: «أعادت الزيادات المتوقعة في إنتاج نفط أوبك+، إضافة إلى تزايد احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي إيراني، الرهانات على الهبوط إلى الواجهة». وأضاف كيسلر: «على المدى القريب، ومع انخفاض منسوب التوتر الجيوسياسي، ستكون هناك حاجة إلى طلب موسمي قوي على السفر في الأشهر القادمة لمواجهة الزيادات المتوقعة في الإمدادات». وكانت أسعار النفط قد زادت في وقت سابق من الأسبوع بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوماً يخفضان خلالها الرسوم الجمركية بشكل حاد. وقال محللو بي.إم.آي، التابعة لشركة فيتش سوليوشنز، في مذكرة بحثية: «في حين أن فترة الهدوء التي تستمر 90 يوماً تترك الباب مفتوحاً لمزيد من التقدم في خفض الحواجز التجارية من كلا الجانبين، فإن الغموض بشأن السياسة التجارية على المدى الطويل سيحد من ارتفاع الأسعار». أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 أيام
- أعمال
- صحيفة الخليج
النفط يُسجل مكاسب للأسبوع الثاني مع انحسار التوتر التجاري
ارتفعت أسعار النفط عند التسوية، الجمعة، مع انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، لكن التفاؤل تضاءل إلى حد ما بفعل توقعات بزيادة الإمدادات من إيران وتحالف أوبك+. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 88 سنتاً، أو 1.4%، إلى 65.41 دولار للبرميل عند التسوية. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنتاً، أو 1.4%، إلى 62.49 دولار. وسجل كلا الخامين مكاسب أسبوعية بلغت 1% و2.4% على الترتيب. وتراجعت عقود الخامين بأكثر من 2% في الجلسة السابقة بعد عمليات بيع ناجمة عن احتمال التوصل لاتفاق نووي مع إيران، ما قد يعني تخفيف العقوبات الذي من شأنه أن يؤدي إلى عودة الإمدادات الإيرانية للسوق العالمية. وقال دينيس كيسلر، نائب الرئيس الأول للتداول لدى بي.أو.كيه فاينانشال «أعادت الزيادات المتوقعة في إنتاج نفط أوبك+، بالإضافة إلى تزايد احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي إيراني، الرهانات على الهبوط إلى الواجهة». وأضاف كيسلر «على المدى القريب، ومع انخفاض منسوب التوتر الجيوسياسي، ستكون هناك حاجة إلى طلب موسمي قوي على السفر في الأشهر المقبلة لمواجهة الزيادات المتوقعة في الإمدادات». التوصل إلى اتفاق نووي وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة «تقترب» من التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران وإن طهران وافقت «نوعاً ما» على بنوده. ومع ذلك، قال مصدر مطلع على المحادثات إنه لا تزال هناك نقاط تباين يتعين الاتفاق بشأنها. وكتب محللو آي.إن.جي في مذكرة أنه إذا جرى رفع العقوبات عن إيران نتيجة لإبرام اتفاق نووي فإن مخاطر الإمدادات ستقل، إذ سيسمح هذا لإيران بزيادة إنتاجها النفطي وإيجاد مشترين أكثر استعداداً لشرائه. وأضافوا أن ذلك قد يؤدي إلى زيادة المعروض بنحو 400 ألف برميل يومياً. وزادت أسعار النفط في وقت سابق من الأسبوع بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يوماً يخفضان خلالها الرسوم الجمركية بشكل حاد. الرسوم الجمركية وأثارت الرسوم الجمركية الهائلة المتبادلة بين البلدين مخاوف بسبب احتمال تأثيرها بشكل كبير في النمو العالمي والطلب على النفط. وقال محللو بي.إم.آي، التابعة لشركة فيتش سوليوشنز في مذكرة بحثية «في حين أن فترة الهدوء التي تستمر 90 يوماً تترك الباب مفتوحاً لمزيد من التقدم في خفض الحواجز التجارية من كلا الجانبين، فإن الغموض بشأن السياسة التجارية على المدى الطويل سيحد من ارتفاع الأسعار».


العربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربية
النفط يسجل مكاسب متتالية للأسبوع الثاني وسط مخاوف زيادة المعروض
ارتفعت أسعار النفط عند التسوية في جلسة الجمعة، مسجلة مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي مع انحسار التوتر التجاري بين الولايات المتحدة والصين، لكن التفاؤل تضاءل إلى حد ما بفعل توقعات بزيادة الإمدادات من إيران وتحالف أوبك+. وصعدت العقود الآجلة لخام برنت 88 سنتًا، أو 1.4%، إلى 65.41 دولار للبرميل عند التسوية. وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأميركي 87 سنتًا، أو 1.4%، إلى 62.49 دولار. وسجل كلا الخامين مكاسب أسبوعية بلغت 1% و2.4% على الترتيب. وتراجعت عقود الخامين بأكثر من 2% في الجلسة السابقة بعد عمليات بيع ناجمة عن احتمال التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، ما قد يعني تخفيف العقوبات الذي من شأنه أن يؤدي إلى عودة الإمدادات الإيرانية إلى السوق العالمية. وقال دينيس كيسلر، نائب الرئيس الأول للتداول لدى بي.أو.كيه فاينانشال: "أعادت الزيادات المتوقعة في إنتاج نفط أوبك+، بالإضافة إلى تزايد احتمالات التوصل إلى اتفاق نووي إيراني، الرهانات على الهبوط إلى الواجهة". وأضاف كيسلر: "على المدى القريب، ومع انخفاض منسوب التوتر الجيوسياسي، ستكون هناك حاجة إلى طلب موسمي قوي على السفر في الأشهر المقبلة لمواجهة الزيادات المتوقعة في الإمدادات". وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة "تقترب" من التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وإن طهران وافقت "نوعًا ما" على بنوده. ومع ذلك، قال مصدر مطلع على المحادثات إنه لا تزال هناك نقاط تباين يتعين الاتفاق بشأنها. وكتب محللو آي.إن.جي في مذكرة أنه إذا جرى رفع العقوبات عن إيران نتيجة لإبرام اتفاق نووي، فإن مخاطر الإمدادات ستقل، إذ سيسمح ذلك لإيران بزيادة إنتاجها النفطي وإيجاد مشترين أكثر استعدادًا لشرائه. وأضافوا أن ذلك قد يؤدي إلى زيادة المعروض بنحو 400 ألف برميل يوميًا. وزادت أسعار النفط في وقت سابق من الأسبوع بعد أن اتفقت الولايات المتحدة والصين، أكبر اقتصادين ومستهلكين للنفط في العالم، على تهدئة الحرب التجارية بينهما لمدة 90 يومًا يخفضان خلالها الرسوم الجمركية بشكل حاد. وأثارت الرسوم الجمركية الهائلة المتبادلة بين البلدين مخاوف بسبب احتمال تأثيرها بشكل كبير على النمو العالمي والطلب على النفط. وقال محللو بي.إم.آي، التابعة لشركة فيتش سوليوشنز، في مذكرة بحثية: "في حين أن فترة الهدوء التي تستمر 90 يومًا تترك الباب مفتوحًا لمزيد من التقدم في خفض الحواجز التجارية من كلا الجانبين، فإن الغموض بشأن السياسة التجارية على المدى الطويل سيحد من ارتفاع الأسعار". وهاجمت إسرائيل ميناءي الحُديدة والصليف اليمنيين المطلّين على البحر الأحمر اليوم، مواصلة حملتها لتقويض القدرات العسكرية لجماعة الحوثي المتحالفة مع إيران.