أحدث الأخبار مع #أوبكبلاس


الوطن الخليجية
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن الخليجية
أرامكو تعلن تراجع صافي أرباحها 4,6% في الربع الأول من 2025
أرامكو تعلن تراجع صافي أرباحها 4,6% في الربع الأول من 2025 أرامكو تعلن تراجع صافي أرباحها 4,6% في الربع الأول من 2025 أعلنت مجموعة أرامكو السعودية العملاقة الأحد تراجع صافي أرباحها في الربع الأول من العام الحالي بنسبة 4,6% مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، ليبلغ 26 مليار دولار، وذلك بسبب انخفاض أسعار النفط. وقالت المجموعة في بيان نشر على موقع البورصة السعودية (تداول) 'بلغ صافي الدخل 97,54 مليار ريال سعودي (26 مليار دولار) للربع الأول من عام 2025، مقارنة مع 102,27 مليار ريال سعودي (27,27 مليار دولار) للفترة ذاتها من عام 2024'. وعزت أرامكو، وهي سادس أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية والمملوكة بغالبيتها للدولة، التراجع إلى 'تأثير انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المرتبط بالمبيعات بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف التشغيل'. وقال رئيس الشركة وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر 'تأثرت أسواق الطاقة العالمية في الربع الأول من عام 2025 بعوامل مرتبطة بتغيّرات في مجال التجارة العالمية، مما تسبب في حالة من عدم اليقين الاقتصادي وأثّر على أسعار النفط'. وأضاف 'رغم ذلك، أظهر الأداء المالي القوي لأرامكو السعودية المزايا التي تتمتع بها الشركة من حيث حجمها الفريد وموثوقيتها، والتكاليف المنخفضة لأعمالها، وتركيزها على الكفاءة والتقنيات المتقدمة'. وتأتي نتائج الشركة فيما بدأت أسعار النفط تستقر حول 60 دولارا للبرميل بعدما انخفضت الاسبوع الماضي بأكثر من 3%، عقب إعلان دول تحالف أوبك بلاس زيادة كبيرة في الإنتاج، ووسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترامب على الطلب والتجارة الدولية. ويبلغ إنتاج المملكة، وهي أكبر مصدّر للنفط الخام في العالم، حاليًا 9,2 ملايين برميل يوميا، أي أقل من قدرتها الإنتاجية البالغة 12 مليون برميل. والاسبوع الماضي، أعلنت ثماني دول منضوية في أوبك بلاس زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر حزيران/يونيو. بموجب الزيادة، ستقوم السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف، بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يوميا في حزيران/يونيو، كما هو المستوى خلال مايو، وفقا لبيان صادر عن أوبك بلاس، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة مقدارها 137 ألف برميل يوميا. وتملك الحكومة السعودية راهنا 81,5% من أسهم مجموعة أرامكو وتعتمد على إيراداتها لتمويل مشاريع 'رؤية 2030' التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرامية إلى تنويع مصادر الدخل وجعل المملكة مركزا للأعمال والسياحة والرياضة.


الوسط
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الوسط
تراجع أرباح «أرامكو» السعودية 4.6% في الربع الأول
أعلنت مجموعة «أرامكو» السعودية العملاقة اليوم الأحد تراجع صافي أرباحها في الربع الأول من العام الحالي بنسبة 4.6% مقارنة بالفترة ذاتها من 2024، ليبلغ 26 مليار دولار، وذلك بسبب انخفاض أسعار النفط. وقالت المجموعة في بيان نشر على موقع البورصة السعودية (تداول) «بلغ صافي الدخل 97.54 مليار ريال سعودي (26 مليار دولار) للربع الأول من العام 2025، مقارنة مع 102.27 مليار ريال سعودي (27.27 مليار دولار) للفترة ذاتها من العام 2024»، وفق وكالة «فرانس برس». أسباب تراجع أرباح «أرامكو» وعزت أرامكو، وهي سادس أكبر شركة في العالم من حيث القيمة السوقية والمملوكة بغالبيتها للدولة، التراجع إلى «تأثير انخفاض الإيرادات والدخل الآخر المرتبط بالمبيعات بالإضافة إلى ارتفاع تكاليف التشغيل». وقال رئيس الشركة وكبير إدارييها التنفيذيين أمين الناصر «تأثرت أسواق الطاقة العالمية في الربع الأول من عام 2025 بعوامل مرتبطة بتغيّرات في مجال التجارة العالمية، مما تسبب في حالة من عدم اليقين الاقتصادي وأثّر على أسعار النفط». وأضاف «على الرغم من ذلك، أظهر الأداء المالي القوي لأرامكو السعودية المزايا التي تتمتع بها الشركة من حيث حجمها الفريد وموثوقيتها، والتكاليف المنخفضة لأعمالها، وتركيزها على الكفاءة والتقنيات المتقدمة». وتأتي نتائج الشركة فيما بدأت أسعار النفط تستقر حول 60 دولارا للبرميل بعدما انخفضت الأسبوع الماضي بأكثر من 3%، عقب إعلان دول تحالف أوبك بلاس زيادة كبيرة في الإنتاج، ووسط مخاوف من تأثير الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترامب على الطلب والتجارة الدولية. ويبلغ إنتاج المملكة، وهي أكبر مصدّر للنفط الخام في العالم، حاليًا 9.2 ملايين برميل يوميا، أي أقل من قدرتها الإنتاجية البالغة 12 مليون برميل. لكنّ هذا المستوى سيتغير قليلا الشهر المقبل. والأسبوع الماضي، أعلنت ثماني دول منضوية في «أوبك بلس» زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر يونيو. بموجب الزيادة، ستشرع السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف، بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يوميا في يونيو، كما هو المستوى خلال مايو، وفقا لبيان صادر عن «أوبك بلس»، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة مقدارها 137 ألف برميل يوميا. وتملك الحكومة السعودية راهنا 81.5% من أسهم أرامكو وتعتمد على إيراداتها لتمويل مشاريع «رؤية 2030» التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والرامية إلى تنويع مصادر الدخل وجعل المملكة مركزا للأعمال والسياحة والرياضة.

القناة الثالثة والعشرون
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- القناة الثالثة والعشرون
"حرب" نفطيّة مصغّرة في الظّلّ.. تديرها السّعوديّة؟
تدور في الظلّ حرب نفطية مصغّرة، تشبه إلى حدٍّ غير بعيد عما جرى خلال جائحة كورونا عام 2020، حين هوت أسعار النفط بحدّة، نتيجةً لعدم تعاون بعض الدول الأعضاء في 'أوبك بلاس' في خفض الإنتاج والتزام الحصص المتّفق عليها. يوم السبت الماضي، اتّخذت الدول الثماني الأساسية في مجموعة 'أوبك بلاس' قراراً مفاجئاً بزيادة إنتاجها النفطي بمقدار 411 ألف برميل يوميّاً اعتباراً من مطلع حزيران المقبل. وهذه الزيادة تضاف إلى زيادة مماثلة تمّ تنفيذها في مطلع أيّار الجاري، وزيادة بنحو 137 ألف برميل يوميّاً تمّ تنفيذها في مطلع نيسان الفائت، ليصل مجموع الزيادات في ثلاثة أشهر إلى ما يقارب مليون برميل يومياً، وهو رقمٌ كبير ومفاجئ للغاية في ظروف السوق الراهنة، في ظلّ فائض المعروض الكبير، الذي قدّرته وكالة الطاقة الدوليّة بنحو 950 ألف برميل يوميّاً، حتّى قبل أن تبدأ 'أوبك بلاس' بزيادة الإنتاج. امتعاض من عدم الالتزام وقد فاقم هذا القرار من تراجعات أسعار النفط، فخسرت نحو ثمانية في المئة خلال الأسبوع الماضي، وهوى سعر مزيج برنت دون مستوى ستّين دولاراً للبرميل، في أدنى مستوى له منذ أربع سنوات. فما الذي يدفع الدول الثماني إلى زيادة الإنتاج؟ تشير المعلومات إلى وجود امتعاضٍ داخل 'أوبك بلاس' من عدم التزام بعض الدول حصص الإنتاج والتعهّدات التي قطعتها بتنفيذ جداول محدّدة للتعويض عن عدم التزامها السابق. والحديث يدور بشكل خاصّ حول كازاخستان والعراق، وبدرجة أقلّ روسيا. ومعلوم أنّ السعوديّة تنتج بأقلّ من طاقتها بنحو ثلاثة ملايين برميل يوميّاً (إنتاجها الحالي يزيد قليلاً على 9 ملايين برميل يوميّاً، فيما طاقتها الإنتاجية تزيد على 12 مليون برميل يوميّاً). وبذلك تُعتبر أكبر المضحّين من أجل إبقاء السوق متوازنة. إلّا أنّ هناك من يأمل أن تلعب السعودية دور 'أمّ الصبيّ' بحيث تتحمّل عبء خفض الإنتاج وحدها كلّما وقعت أزمة فائضٍ في المعروض، وهذا ما لم تعد تقبل به الرياض. بل إنّها تعطي إشارات للجميع إلى أنّها مستعدّة للمبادرة وتقديم المثال للجميع في التخفيض والالتزام، لكنّها سئمت من تحمّل الأعباء عن الآخرين. فإمّا أن يلتزموا جميعاً وإمّا فليتحمّل كلٌّ مسؤوليّته. كان الاتّفاق قائماً على زيادة الإنتاج بشكل تدريجي بنحو 137 ألف برميل يوميّاً كلّ شهر اعتباراً من بداية نيسان الفائت. وحتّى تلك الزيادة كانت موعداً مؤجّلاً من العام الماضي، وكان بالإمكان تأجيلها مجدّداً تبعاً لظروف السوق. لكن دفع الالتزام السعوديّة ودولاً أخرى إلى اتّخاذ موقفٍ مؤيّدٍ لتسريع زيادات الإنتاج لتضع الجميع أمام مسؤوليّاته. يذكّر ما يجري اليوم بما حدث عام 2020، حين اجتمعت الدول الأعضاء في آذار من ذلك العام في فيينا، فيما كانت جائحة كورونا تخلي الشوارع من السيّارات والأجواء من الطائرات، وتلوح في الأفق أزمة فائض في المعروض النفطي. في ذلك الحين طرحت السعوديّة على الدول الأعضاء مقترحاً بخفض حادّ للإنتاج، لم يلقَ قبولاً من عدد من الدول الفاعلة، ومن ضمنها روسيا. ربّما كان الاعتقاد حينها أنّ السعودية ستقفز وحدها للإنقاذ حين تجد أنّ السوق توشك على الانهيار. لكنّ الرياض اتّخذت حينها قراراً كبيراً بوضع الجميع أمام مسؤوليّاتهم، فانتهى الاجتماع إلى الفشل، وبدأت السعودية بزيادة الإنتاج، فقفز إلى أكثر من 12 مليون برميل يومياً خلال أيّام قليلة. وفي النتيجة، تراجعت أسعار النفط بحدّة، وتضرّرت الشركات الأميركية بشدّة، مع انخفاض سعر النفط الخام الأميركي إلى ما دون الصفر في إحدى الجلسات. أرض صلبة بعد ذلك، تحرّك الجميع باتّجاه الرياض، وأجرى الرئيس الأميركي دونالد ترامب (في السنة الأخيرة من ولايته السابقة) اتّصالاً بوليّ العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في الثاني من نيسان 2022، عارضاً التنسيق مع المنتجين الأميركيين في خفض أسعار النفط، وكانت تلك سابقةً تاريخية أن تتعاون الولايات المتّحدة بشكل مباشر مع 'أوبك'. وفي اليوم نفسه تلقّى وليّ العهد السعودي اتّصالاً من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للغرض نفسه. وبالفعل، عادت 'أوبك بلاس' إلى الاجتماع واتّخذت قراراً بأكبر خفض للإنتاج في التاريخ بنحو 10 ملايين برميل يومياً، أي بما يقارب 10% من الإنتاج العالمي. ستُظهر الأيّام المقبلة ردّ فعل الشركاء في 'أوبك بلاس' والمنتجين الآخرين، لا سيما الولايات المتّحدة، على تراجع الأسعار. وفي خلفيّة المشهد اعتقاد لدى المتخصّصين بأنّ المنتجين الأميركيين أقلّ تحمّلاً لانخفاض الأسعار، نظراً لارتفاع تكاليف الإنتاج لديهم بالمقارنة مع الإنتاج في دول الخليج العربية. في كلّ الأحوال، تبدو الرياض مرتاحة إلى خيارات دبلوماسيّتها النفطية لأنّها تقف على أرض صلبة من الإصلاحات الماليّة العميقة التي نفّذتها في السنوات الماليّة في ظلّ رؤية 2030، والتي مكّنتها من تقليل تأثّر الاقتصاد والميزانية العامّة بأسعار النفط إلى حدٍّ كبير. إذ إنّ الإيرادات غير النفطية وصلت إلى 43% من إجمالي إيرادات الميزانية في الربع الأوّل من العام الحالي، في حين كانت لا تشكّل سوى 10% قبل عقدين من الزمان. وفوق ذلك، تحظى السعودية بأدنى مستويات المديونية العامّة بين دول مجموعة العشرين، وبأحد أعلى مستويات التصنيف الائتماني، ولذلك لا تجد صعوبة في ضمان استمرارية خطط الإنفاق الحكومي على المشاريع الكبرى بغضّ النظر عن مستويات أسعار النفط. في المجمل، باتت السعودية تدير توقّعاتها لأسعار النفط على أساس الدورات السعريّة الكبيرة التي تمتدّ لأكثر من عشر سنوات، وليس على أساس التقلّبات بين شهرٍ وآخر أو بين سنةٍ وأخرى. فالأساس لديها هو النظرة الاستراتيجيّة إلى دور النفط في مزيج الطاقة العالمي، وهو ما يبدو أنّه ما يزال في النطاق المطمئن. عبادة اللدن - اساس ميديا انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


صحيفة الخليج
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الخليج
النفط يهوي 3% بعد إعلان أوبك+ نيتها تسريع الإنتاج
انخفضت أسعار النفط مجددا الاثنين أكثر من 3%، متأثرة بإعلان أوبك+ تسريع الإنتاج لشهر حزيران/يونيو فيما الأسعار تشهد تراجعا. وفي التعاملات الصباحية في آسيا قرابة الساعة الثالثة صباحا بتوقيت غرينتش، انخفض برميل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 3,8% إلى 56.08 دولارا، في حين خسر خام برنت بحر الشمال 3,5% إلى 59.17 دولارا. والسبت، أعلنت ثماني دول منضوية في أوبك بلاس زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر حزيران/يونيو، وبموجبها، ستقوم السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف، بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يوميا في حزيران/يونيو، كما هو المستوى خلال أيار/مايو، وفقا لبيان صادر عن أوبك بلاس، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة مقدارها 137 ألف برميل يوميا. ويأتي ذلك في وقت تتراجع الأسعار بشكل حاد متأثرة بمخاوف من حدوث ركود عالمي قد تتسبب فيه الحرب التجارية التي بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال جورج ليون من شركة ريستاد إنرجي لوكالة فرانس برس إنّ «أوبك بلاس ألقى قنبلة في سوق النفط». وأضاف «بعد الإشارة التي أصدرها الشهر الماضي، يُرسل القرار المُتخذ اليوم (السبت) رسالة واضحة: المجموعة تغيّر استراتيجيتها وتسعى إلى استعادة حصتها في السوق بعد سنوات من التخفيضات». وعمدت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) بقيادة السعودية، إلى تشكيل تحالف أوبك بلاس عام 2016 مع دول أخرى من بينها روسيا، للتعامل مع التحديات التي تواجهها السوق. وحتى وقت قريب، استغلّت الدول الـ22 المنضوية في التحالف والتي تعتمد غالبيتها بشكل كبير على الثروة النفطية، نُدرة الإمدادات لرفع الأسعار، فاحتفظت بملايين البراميل كاحتياطات. (أ ف ب)


صيدا أون لاين
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صيدا أون لاين
انخفاض أسعار النفط بأكثر من 3% بعد إعلان أوبك+ تسريع الإنتاج
انخفضت أسعار النفط مجددا أكثر من 3%، متأثرة بإعلان أوبك+ تسريع الإنتاج لشهر حزيران فيما الأسعار تشهد تراجعا. وفي التعاملات الصباحية في آسيا قرابة الساعة الثالثة صباحا بتوقيت غرينتش، انخفض برميل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 3,8% إلى 56.08 دولارا، في حين خسر خام برنت بحر الشمال 3,5% إلى 59.17 دولارا. والسبت، أعلنت ثماني دول منضوية في أوبك بلاس زيادة كبيرة في إنتاج النفط لشهر حزيران، وبموجبها، ستقوم السعودية وروسيا وست دول أخرى في التحالف، بإنتاج 411 ألف برميل إضافي يوميا في حزيران، كما هو المستوى خلال أيار، بينما كانت الخطّة الأساسية تنص على زيادة مقدارها 137 ألف برميل يوميا. ويأتي ذلك في وقت تتراجع الأسعار بشكل حاد متأثرة بمخاوف من حدوث ركود عالمي قد تتسبب فيه الحرب التجارية التي بدأها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.