logo
#

أحدث الأخبار مع #أوبن_إيه_آي

برقيات تقنية.. "بايدو" تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو ومشروع سيبراني جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل
برقيات تقنية.. "بايدو" تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو ومشروع سيبراني جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل

الجزيرة

timeمنذ 15 ساعات

  • الجزيرة

برقيات تقنية.. "بايدو" تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو ومشروع سيبراني جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل

شهدت الأيام الماضية مجموعة من التطورات في عدة مجالات تقنية تؤثر في حياتنا اليومية بشكل كبير، بدءا من إعلان الحكومة الألمانية نيتها التعاون مع نظيرتها الإسرائيلية لتعزيز دفاعاتها السيبرانية وحتى إطلاق "بايدو" لأداة توليد مقاطع الفيديو التي تنافس "فيو 3″، وفيما يلي أهم تلك الأنباء: 1- القبة السيبرانية الألمانية.. مشروع جديد بالتعاون بين ألمانيا وإسرائيل أعلن وزير الداخلية الألماني ألكسندر دوبريندت نية حكومته إنشاء مركز أبحاث سيبرانية مشترك بينها وبين الحكومة الإسرائيلية فضلا عن تعميق التعاون بين وكالات الاستخبارات لكلا البلدين، وذلك وفق ما جاء في تقرير وكالة "رويترز". وقال دوبريندت خلال زيارة لإسرائيل: "الدفاع العسكري وحده لا يكفي لمواجهة هذا التحول الأمني. كما أن التحديث الكبير للدفاع المدني ضروري لتعزيز قدراتنا الدفاعية الشاملة". حسب "رويترز". كما أشار التقرير إلى أن ألمانيا تنوي اتباع خطة أمنية من 5 نقاط تهدف لبناء "قبة سيبرانية" (Cyber Dome) كما وصفها دوبريندت كجزء من خطة تعزيز الدفاعات السيبرانية الألمانية، ويذكر بأن دوبريندت تم تعيينه حديثا في الشهر الماضي من قبل المستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس. 2- "أوبن إيه آي" تدرس تعاونا جديدا مع "مايكروسوفت" أجرى سام ألتمان مكالمة هاتفية مع المدير التنفيذي لشركة " مايكروسوفت" ساتيا ناديلا لمناقشة الشراكة المستقبلية بين الشركتين، وذلك وفق ما جاء في تقرير "رويترز" إذ وضح التقرير أن "مايكروسوفت" و" أوبن إيه آي" يعيدان التفاوض في تفاصيل الشراكة القائمة بينهما، بما فيها الحصة المستقبلية التي تملكها "مايكروسوفت" داخل الشركة وبحسب التقرير، فإن "مايكروسوفت" كانت مستعدة لإيقاف المفاوضات حال عدم وصولهم لحل مرضي للطرفين. وبينما تظل تفاصيل الاتفاق الجديد بين الطرفين مجهولة حتى الآن، وضحت الشركتان في بيان مشترك أن المحادثات جارية مع تفاؤلهم بالعمل معًا لسنوات قادمة، وأما ألتمان فأشار خلال محادثة أجراها مع "نيويورك تايمز" ونقلتها "رويترز" إلى وجود بعض نقاط التوتر بين الطرفين مثلما يحدث في أي شراكة عميقة، ولكن في المجمل استفادت الشركتان كثيرا من هذه الشراكة. 3- "بايدو" تطلق أداة توليد مقاطع الفيديو الخاصة بها كشفت "بايدو" الصينية عن أداة توليد مقاطع الفيديو الخاصة بها تحت اسم "ميوز ستيمر" (MuseSteamer) فضلا عن تحسين شامل لواجهة محرك البحث الخاص بها، وذلك وفق ما جاء من "رويترز". وأضاف التقرير أن نموذج "بايدو" هو أداة لتحويل الصور الثابتة إلى مقاطع فيديو متحركة، وهي تأتي في 3 إصدارات إما "تربو" أو "برو" أو "لايت"، وهي قادرة على توليد مقاطع الفيديو حتى 10 ثوان. كما قامت الشركة بتحسين واجهة محرك البحث بشكل كبير، إذ أصبح من الممكن كتابة أوامر أطول في محرك البحث فضلا عن دعم الأوامر الصوتية والبحث باستخدام الصور، وأصبحت النتائج الآن مولدة باستخدام ذكاء الشركة الاصطناعي بحسب تقرير "رويترز".

«ديب سيك» الصينية تطلب موظفين عبر «لينكد إن»
«ديب سيك» الصينية تطلب موظفين عبر «لينكد إن»

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • البيان

«ديب سيك» الصينية تطلب موظفين عبر «لينكد إن»

وذلك بعدما عرضت وظائف مماثلة في وقت سابق من هذا العام على مواقع توظيف صينية شهرية، حسبما ذكرت «بلومبرج». وتتسارع شركات منافسة في الولايات المتحدة مثل «أوبن إيه آي» و«ميتا بلاتفورمز» على جذب المواهب بمجال الذكاء الاصطناعي، للتفوق في التكنولوجيا سريعة النمو.

اتفاقية بين "أوبن إيه آي" و"أوراكل" لاستئجار قدرة حوسبية بقيمة 30 مليار دولار سنويا
اتفاقية بين "أوبن إيه آي" و"أوراكل" لاستئجار قدرة حوسبية بقيمة 30 مليار دولار سنويا

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • العربية

اتفاقية بين "أوبن إيه آي" و"أوراكل" لاستئجار قدرة حوسبية بقيمة 30 مليار دولار سنويا

في صفقة تُعد من أضخم الصفقات في عالم الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي، وقّعت شركة " أوبن إيه آي" اتفاقية لاستئجار قدرة حوسبية تصل إلى 4.5 غيغاواط من شركة "أوراكل" بقيمة سنوية تقارب 30 مليار دولار. وتمثل الصفقة توسعًا كبيرًا في مشروع "ستارغيت" الطموح والذي أطلقته "أوبن إيه آي" بالشراكة مع "سوفت بنك" بداية هذا العام، وذلك لتأمين موارد حوسبة ضخمة تتيح تدريب وتشغيل نماذجها الذكية، وتلبية الطلب المتزايد على منتجاتها، مثل "تشات جي بي تي". ووفقًا لصحيفة "فاينانشال تايمز"، ستقوم أوراكل" بإنشاء عدة مراكز بيانات ضخمة في الولايات المتحدة لتلبية متطلبات Stargate، في مواقع محتملة مثل تكساس، ميشيغان، أوهايو، جورجيا، ونيومكسيكو. كما ستوسع منشأتها العملاقة في Abilene تكساس، التي تصل قدرتها إلى 1.2 غيغاواط.

تعرف على خطة غوغل التي استغرقت 25 عاما للوصول إلى الذكاء الاصطناعي
تعرف على خطة غوغل التي استغرقت 25 عاما للوصول إلى الذكاء الاصطناعي

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • الجزيرة

تعرف على خطة غوغل التي استغرقت 25 عاما للوصول إلى الذكاء الاصطناعي

الذكاء الاصطناعي هو أعظم اختراع في عصرنا الحالي، ولكنه لم يكن ليوجد لولا بنية تحتية قوية يعمل من خلالها. تخيل أنك تتابع بناء ناطحة سحاب لعدة أشهر أو حتى سنوات، لا ترى سوى حفرة كبيرة في الأرض ولا يبدو أن هناك أي تقدّم، ثم فجأة، يظهر الهيكل الحديدي وترفع الأعمدة وتُبنى الجدران بوقت قصير، فالجزء الذي نراه جميعا يستغرق وقتا أقل بكثير من العمل الذي حصل تحت الأرض، لأنه من دون أساسات عميقة، لن يصمد المبنى. الأمر مشابه تماما في عالم الذكاء الاصطناعي، فهناك أجزاء أساسية تُبنى في الخلفية على مدار سنوات أو حتى عقود، وهي غير مرئية للمستخدمين، لكنها ضرورية لتعمل منتجات الذكاء الاصطناعي بشكل صحيح. وبحسب تقرير نشره موقع "بزنس إنسايدر" فإن شركة غوغل تمتلك معظم هذه البنية التحتية، كما أن شركات كبرى مثل مايكروسوفت و ميتا و أمازون تمتلك بعضها، أما شركة " أوبن إيه آي" فهي تعمل بوتيرة متسارعة لبنائها، وما زال أمامها طريق طويل لتقطعه، وبالنسبة لشركة آبل فهي تفتقر بشكل كبير لبنية تحتية تُشغل ذكاء اصطناعيا خاصا بها وهو ما يشكل تحديا كبيرا لمستقبلها خاصة فيما يتعلق بهواتف آيفون. ومن الجدير بالذكر أن هذه المشاكل التقنية قد لا تكون واضحة دائما لأنها تحدث خلف الكواليس، ولكن هذا العام برزت بشكل لافت عندما اضطرت آبل لتأجيل التحديث الكبير لمساعدها الذكي "سيري"، فالشركة تحاول تغيير "سيري" من جذوره ليتماشى مع عصر الذكاء الاصطناعي التوليدي، لكنها لم تكن مستعدة. ويتطلب إصلاح "سيري" بالشكل المطلوب إنشاء بنية تحتية من الصفر، وإن لم تنجح في ذلك فقد تضطر للاعتماد على شركات أخرى منافسة، أو الدخول في صفقات استحواذ باهظة. كيف استفادت غوغل من بنيتها التحتية لتطوير الذكاء الاصطناعي؟ تحتاج آبل إلى الكثير من المكونات الأساسية لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، لكن لفهم الصورة بشكل أوضح، يكفي أن نلقي نظرة على ما بنته غوغل خلال العقود الماضية لتكون جاهزة لمواكبة تقدم الذكاء الاصطناعي. على سبيل المثال، أطلقت غوغل مؤخرا أداة "فلو" (Flow) وهي أداة ذكاء اصطناعي توليدي تساعد المبدعين على إنتاج فيديوهات احترافية بسهولة، لكن خلف هذه الأداة البسيطة ظاهريا، هناك بنية تقنية ضخمة ومعقدة طورتها غوغل على مدى سنوات، كما أن نموذج "فيو" (Veo) -المخصص لتوليد الفيديو بالذكاء الاصطناعي، وهو الآن في نسخته الثالثة- لم يكن ليوجد لولا مقاطع فيديو يوتيوب التي تدرب عليها. من يملك يوتيوب؟ نعم، غوغل. وتملك غوغل أيضا نموذج "جيميناي" روبوت الذكاء الاصطناعي منافس "شات جي بي تي"، بالإضافة إلى نموذج "إميجن" (Imagen) لتوليد الصور وهو في نسخته الرابعة. ولو بحثنا عن منشأ الذكاء الاصطناعي سنجد أن تقنية لمحول (Transformer) التي ابتكرتها غوغل عام 2017 كانت الحجر الأساس الذي جعل الذكاء الاصطناعي ممكنا، بالإضافة إلى معالجات "تينسور" (Tensor) وهي شرائح متقدمة من غوغل. ولكن القصة لا تنتهي هنا، فشركة غوغل تمتلك كنزا من البيانات، إذ إنها أرشفت محتويات الإنترنت لعقود، وهي تجمع كميات هائلة من المعلومات من مصادر متعددة، وكل هذه البيانات تُستخدم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي لتصبح أكثر قوة ودقة. مؤسس غوغل يكشف عن الذكاء الاصطناعي قبل 25 سنة في مقابلة أُجريت عام 2000 تحدث لاري بايج المؤسس المشارك لشركة غوغل عن رؤيته للذكاء الاصطناعي، وقال إن "الذكاء الاصطناعي سيكون النسخة النهائية لغوغل، والذي يفهم ما تريد بالضبط ويعطيك الإجابة الصحيحة"، وأضاف أن "الذكاء الاصطناعي سيكون قادرا على الإجابة عن أي سؤال، لأن كل شيء تقريبا موجود على الإنترنت، أليس كذلك؟". وذكر أن غوغل كانت تمتلك حوالي 6 آلاف حاسوب لتخزين حوالي 100 نسخة من الإنترنت، وقال بايج مبتسما "الكثير من الحوسبة، والكثير من البيانات التي لم تكن متاحة من قبل، ومن وجهة نظر هندسية وعلمية فإن بناء أشياء للاستفادة من هذا يعد تمرينا فكريا مثيرا للاهتمام، لذلك توقعت أن أكون مشغولا بذلك لبعض الوقت". ويبدو أنه عندما أصبحت غوغل شركة عامة كمزود لمحرك البحث في عام 2004، كانت بالفعل شركة متخصصة في الذكاء الاصطناعي. وفي عام 2012، حقق الباحثون طفرة كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي عندما دربوا الحواسيب على التعرف على الأشياء وتصنيفها بمجرد "مشاهدتها"، إذ طور أليكس كريزيفسكي وإليا سوتسكيفر وجيفري هينتون -الذي كان مستشارهم في جامعة تورنتو- تقنية "أليكس نت" (AlexNet)، وأسسوا شركة "دي إن إن ريسيرتش" (DNNresearch) التي اشترتها غوغل عام 2013، مكتسبة جميع حقوق الملكية الفكرية بما في ذلك كود المصدر الخاص بها. وفي عام 2014، اشترت غوغل شركة "ديب مايند" (DeepMind)، وهي مختبر سري للذكاء الاصطناعي يديره ديميس هسابيس ومصطفى سليمان، وهذه الخطوة ألهمت إيلون ماسك لإطلاق شركة الذكاء الاصطناعي "أوبن إيه آي" كقوة مقابلة تنافس غوغل في مجال الذكاء الاصطناعي. وقد مضى على ذلك أكثر من عقد من الزمن، والآن أصبحت "ديب مايند" بقيادة هسابيس جزءا أساسيا من غوغل، وتقود كثيرا من مشاريع الذكاء الاصطناعي المهمة لديها، بينما يدير سليمان مشاريع الذكاء الاصطناعي الكبيرة في مايكروسوفت. وقبل مؤتمر "غوغل آي/أو" عام 2016، استعانت الشركة بمجموعة من الصحفيين لتعريفهم بمفهوم "تعلم الآلة" -وهو فرع من فروع الذكاء الاصطناعي- وقضى هينتون ورواد الذكاء الاصطناعي الآخرون ساعات وهم يشرحون كيفية عمل هذه التقنية المعقدة، وفي العام ذاته كشفت الشركة عن "تي بي يو" (TPU)، وهي سلسلة من شرائح الذكاء الاصطناعي طورتها داخليا والتي تنافس وحدات معالجة الرسومات من شركة "إنفيديا". وتستخدم غوغل هذه الشرائح في مراكز بياناتها الخاصة كما تؤجرها لشركات ومطورين آخرين عبر خدمتها السحابية، كما طورت إطار عمل للذكاء الاصطناعي يسمى "تينسورفلو" (TensorFlow) لدعم مطوري تعلم الآلة. وتُخطط غوغل لإنشاء مراكز بيانات ذكاء اصطناعي بقيمة 75 مليار دولار هذا العام، ولتشغيل كل هذه المراكز أبرمت غوغل مؤخرا صفقات لتطوير 3 محطات نووية لتوفير طاقة كافية تُشغل مراكزها. وضع آبل صعب في عام 2018، بدا وكأن جهود شركة آبل في مجال الذكاء الاصطناعي قد بدأت تتجه نحو الطريق الصحيح. ففي بداية ذلك العام، جمع كرايج فيديريجي رئيس قسم البرمجيات في آبل كبار موظفيه وأعلن عن تعيين شخصية بارزة جديدة، حيث استقطبت الشركة جون جياناندريا من غوغل ليكون رئيس قسم الذكاء الاصطناعي لديها، والذي كان يدير مجموعات البحث والذكاء الاصطناعي في غوغل، بحسب تقرير من "بلومبيرغ". ولكن، رغم ذلك ما زالت شركة آبل تفتقر للعديد من العناصر الأساسية أهمها البنية التحتية، فهي لا تدير العديد من مراكز البيانات الكبيرة، وتستعين بمنشآت غوغل من أجل مشاريع مهمة، فعندما يقوم مستخدمو أجهزة آبل بعمل نسخ احتياطية على "آيكلاود"، غالبا ما تُخزن هذه النسخ في مراكز بيانات غوغل، وفيما يتعلق بتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي من آبل التي تُشغل "آبل إنتلجنس"، فقد طلبت آبل وصولا إضافيا إلى شرائح "تي بي يو" من غوغل لتنفيذ تدريبات للنماذج. يُذكر أن آبل تمتلك الكثير من البيانات لكنها حذرة في استخدامها لتطوير الذكاء الاصطناعي بسبب مخاوف تتعلق بخصوصية المستخدمين، وقد حاولت معالجة الذكاء الاصطناعي على الأجهزة مثل آيفون، لكن هذه المشاريع تحتاج إلى قوة حوسبة ضخمة لا توفرها إلا مراكز البيانات. ومن جهة أخرى كانت آبل بطيئة في جذب المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، فلم تسمح للباحثين بنشر الأوراق البحثية علنا أو فرضت قيودا على ذلك، حيث كان ذلك عنصرا أساسيا في استقطاب المواهب الحيوية على مدار سنوات عديدة.

ديب سيك الصينية تُكثّف عمليات التوظيف لاستقطاب الكفاءات الأجنبية
ديب سيك الصينية تُكثّف عمليات التوظيف لاستقطاب الكفاءات الأجنبية

مباشر

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • مباشر

ديب سيك الصينية تُكثّف عمليات التوظيف لاستقطاب الكفاءات الأجنبية

مباشر- تُكثّف شركة ديب سيك عمليات التوظيف على LinkedIn، مما يُشير إلى أن الشركة الصينية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي قد تسعى إلى استقطاب الكفاءات من خارج وطنها. أعلنت الشركة، ومقرها هانغتشو، عن 10 وظائف شاغرة على منصة الوظائف والتواصل التابعة لشركة Microsoft خلال الأسبوع الماضي، وهي أول قوائمها منذ عدة أشهر. وشملت الوظائف، المنشورة باللغة الصينية مع وصفها، ثلاثة أدوار تُركّز على الذكاء الاصطناعي العام (AGI). وتقع هذه الوظائف في بكين وهانغتشو. نُشرت وظائف مماثلة في وقت سابق من هذا العام على مواقع التوظيف الصينية الشهيرة. في عام 2021، أغلقت LinkedIn نسخة محلية من منصتها في الصين، مما يعني أن العديد من المرشحين المُحتملين للوظائف الذين يُشاهدون القوائم سيكونون مُقيمين خارج البلاد. يتسابق منافسو ديب سيك في الولايات المتحدة، مثل أوبن إيه آي وميتا بلاتفورمز، لاستقطاب أفضل المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي، سعيًا للهيمنة على ما قد يُحدث ثورة في عالم التكنولوجيا. ويُقلّص البعض قواهم العاملة لتوفير الإنفاق على مراكز البيانات وغيرها من المبادرات، أو يُنفقون رواتب ضخمة على أفضل المهندسين، ما يؤدي أحيانًا إلى استقطاب المواهب من المنافسين. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store