أحدث الأخبار مع #أوبنأيه


أخبارنا
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية"
حذرت دراسة علمية من أن مخاطر الإفراط في قضاء الوقت من تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الثرثارة مع تزايد قدرات هذه المنصات، حيث يمكن أن تدفع بعض المستخدمين إلى الانخراط فيما يشبه العشق أو العلاقة الرومانسية مع هذه المنصات. وقال دانييل شانك الباحث في جامعة ميسوري الأميركية إن "قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور". وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية" العلمية قال شانك وزملاؤه إن هناك "قلقا حقيقيا" من أن "الحميمية المصطنعة" مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تشهد بعض "الاضطراب" في العلاقات الإنسانية. وقال فريق البحث: "بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه". في الوقت نفسه تكون برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى بـ"الهلوسة"، وهو المصطلح الذي يستخدمه المطلعون على ميول هذه البرامج إلى إنتاج استجابات تبدو غير دقيقة أو غير متماسكة، تشكل سبباً آخر للقلق، لأن هذا يعني أنه "حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة". ويقول الباحثون معدو الدراسة "إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع، قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية"، مضيفين أن التطبيقات "يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية". وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي أوبن أيه. ي عن تحسين وظيفة "الذاكرة" في تطبيق الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي ، وهو ما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناء على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، مما يرجح أن يُعزّز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق.

السوسنة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- السوسنة
دراسة تحذر: العشق الاصطناعي يهدد العلاقات الإنسانية
وكالات - السوسنة حذرت دراسة علمية حديثة من المخاطر المتزايدة للإفراط في قضاء الوقت مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي الثرثارة، مشيرة إلى أن التطور المتسارع في قدرات هذه المنصات قد يدفع بعض المستخدمين إلى الانخراط فيما يشبه العشق أو العلاقة الرومانسية معها، مما يهدد العلاقات الإنسانية الحقيقية.وقال دانييل شانك، الباحث في جامعة ميسوري الأميركية، إن "قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور".وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية"، أعرب شانك وزملاؤه عن "قلق حقيقي" من أن "الحميمية المصطنعة" مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تؤدي إلى "اضطراب" في العلاقات الإنسانية. وأوضح فريق البحث أنه "بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي، يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه".وفي الوقت نفسه، أشار الباحثون إلى أن برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى بـ "الهلوسة"، وهو ميل هذه البرامج إلى إنتاج استجابات غير دقيقة أو غير متماسكة، مما يشكل سببًا آخر للقلق، لأنه يعني أنه "حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة".وحذر الباحثون من أنه "إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع، قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية"، مضيفين أن التطبيقات "يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية".ويأتي هذا التحذير في أعقاب إعلان شركة "أوبن أيه. آي." عن تحسين وظيفة "الذاكرة" في تطبيق "شات جي.بي.تي"، مما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناءً على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، وهو ما يرجح أن يعزز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق ويزيد من خطر الانجراف نحو "العشق الاصطناعي" . إقرأ المزيد :

سودارس
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سودارس
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية"
وقال دانييل شانك الباحث في جامعة ميسوري الأميركية إن "قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور". وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية" العلمية قال شانك وزملاؤه إن هناك "قلقا حقيقيا" من أن "الحميمية المصطنعة" مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تشهد بعض "الاضطراب" في العلاقات الإنسانية. وقال فريق البحث: "بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه". في الوقت نفسه تكون برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى ب"الهلوسة"، وهو المصطلح الذي يستخدمه المطلعون على ميول هذه البرامج إلى إنتاج استجابات تبدو غير دقيقة أو غير متماسكة، تشكل سبباً آخر للقلق، لأن هذا يعني أنه "حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة". ويقول الباحثون معدو الدراسة "إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع، قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية"، مضيفين أن التطبيقات "يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية". وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي أوبن أيه. ي عن تحسين وظيفة "الذاكرة" في تطبيق الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي ، وهو ما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناء على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، مما يرجح أن يُعزّز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق. سكاي نيوز script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان


سكاي نيوز عربية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
دراسة علمية تحذر من علاقات حب "اصطناعية"
وقال دانييل شانك الباحث في جامعة ميسوري الأميركية إن "قدرة الذكاء الاصطناعي على التصرف الآن مثل الإنسان والدخول في حوارات طويلة الأمد تفتح حقًا صندوقًا جديدًا للشرور". وفي ورقة بحثية نشرتها مجلة "اتجاهات العلوم المعرفية" العلمية قال شانك وزملاؤه إن هناك "قلقا حقيقيا" من أن "الحميمية المصطنعة" مع تطبيقات محادثة الذكاء الاصطناعي قد تشهد بعض "الاضطراب" في العلاقات الإنسانية. وقال فريق البحث: "بعد أسابيع وشهور من المحادثات المكثفة بين المستخدم ومنصة محادثة الذكاء الاصطناعي يمكن أن تصبح الأخيرة بالنسبة للمستخدم الرفيق الموثوق فيه الذي يعرف كل شيء عنه ويهتم بشؤونه". في الوقت نفسه تكون برامج محادثة الذكاء الاصطناعي معرضة لما يسمى بـ"الهلوسة"، وهو المصطلح الذي يستخدمه المطلعون على ميول هذه البرامج إلى إنتاج استجابات تبدو غير دقيقة أو غير متماسكة، تشكل سبباً آخر للقلق، لأن هذا يعني أنه "حتى المحادثات القصيرة الأمد مع الذكاء الاصطناعي يمكن أن تكون مضللة". ويقول الباحثون معدو الدراسة "إذا بدأنا التفكير في تطبيقات الذكاء الاصطناعي بهذه الطريقة، فسنبدأ الاعتقاد بأنها تهتم بمصلحتنا، بينما في الواقع، قد تقوم بتلفيق الأمور أو تقديم المشورة لنا بطرق سيئة للغاية"، مضيفين أن التطبيقات "يمكن أن تؤذي الناس من خلال تشجيع السلوكيات المنحرفة وغير الأخلاقية وغير القانونية". وفي الأسبوع الماضي، أعلنت شركة تقنيات الذكاء الاصطناعي أوبن أيه. ي عن تحسين وظيفة "الذاكرة" في تطبيق الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي ، وهو ما يعني أن التطبيق سيصمم ردوده على المستخدم بناء على استدعاء التفاعلات السابقة بينهما، مما يرجح أن يُعزّز الشعور بالألفة في العلاقة بين الإنسان والتطبيق.


أخبار مصر
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار مصر
quot;OpenAIquot; تطلق نماذج جديدة لمعالجة المهام البرمجية والبصرية
أعلنت 'أوبن إيه آي' (OpenAI) عن إطلاق نموذجين جديدين من الذكاء الاصطناعي يحاكيان التفكير البشري بهدف التعامل مع الأسئلة المعقدة في مجالات البرمجة والمهام البصرية.ويعد هذا الإطلاق أحدث خطوة ضمن سلسلة من الإصدارات أطلقتها الشركة للتصدي للمنافسة المتزايدة في الولايات المتحدة والصين. النموذج الأول، الذي يُسمى 'أو 3' (o3)، يحتاج وقتاً أطول في حساب الإجابة قبل الاستجابة لطلبات المستخدم، بهدف حل المشكلات المعقدة متعددة الخطوات في مجالات العلوم والرياضيات والبرمجة، وفقاً لما ذكرته الشركة يوم الأربعاء.كما تطلق 'أوبن إيه آي' أيضاً نموذج آخر باسم 'أو 4 – ميني' (o4-mini)، والذي يقدم أداءً جيداً في نفس المجالات، لكنه مُصمم ليكون أكثر بساطة وذكاءً. كلا النموذجين متاحان الآن لمستخدمي النماذج المدفوعة من 'أوبن أيه أي'.أوضحت 'أوبن إيه آي' أن 'أو 3' و 'أو 4- ميني' هما أول نموذجين استدلالين قادرين على الاستجابة باستخدام جميع أدوات 'تشات جي بي تي' (ChatGPT)، بما في ذلك تصفح شبكات الإنترنت وإنشاء وتحليل الصور.كما أكدت الشركة أن هذه النماذج هي الأولى من 'أوبن إيه آي' التي تدمج المعلومات البصرية ضمن عملية الاستدلال، مما يمكن الأنظمة الجديدة من معالجة الصور الضبابية، بالإضافة إلى القدرة على تدوير الصور أو تكبيرها أثناء أداء المهام.المنافسة في سوق الذكاء الاصطناعيأثارت 'أوبن إيه آي' ضجة كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي التوليدي في أواخر عام 2022 مع إطلاق 'تشات جي بي تي'، الذي كان يعمل في البداية باستخدام نموذج 'جي بي تي-3.5' (GPT-3.5). ومنذ ذلك الحين، قدمت الشركة سلسلة من الأنظمة المتطورة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه