أحدث الأخبار مع #أوبنإيهآي


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- اليمن الآن
ميتا تؤجل إطلاق نموذج الذكاء الاصطناعي "بيهموث" وسط شكوك داخلية حول فعاليته
أرجأت شركة "ميتا" طرح نموذجها الرئيسي للذكاء الاصطناعي المعروف باسم "بيهموث"، في خطوة أثارت تساؤلات داخلية بشأن مدى نجاعة الاستثمارات الضخمة التي ضختها الشركة في هذا القطاع التنافسي. ونقلت صحيفة وول ستريت جورنال عن مصادر مطلعة داخل "ميتا" أن المهندسين يواجهون صعوبات تقنية في تحقيق تحسينات ملموسة على أداء النموذج اللغوي الكبير، ما أدى إلى تراجع الحماسة لإطلاقه في موعده المقرر سابقًا خلال مؤتمر الذكاء الاصطناعي في أبريل الماضي. ورغم إطلاق "ميتا" لإصدارين أصغر حجمًا من سلسلة "لاما"، فقد تم تأجيل "بيهموث" أولًا إلى يونيو، ثم إلى الخريف، وربما إلى موعد غير محدد لاحقًا، بحسب نفس المصادر. ويُعد "بيهموث" حجر الزاوية في استراتيجية "ميتا" لمنافسة عمالقة الذكاء الاصطناعي مثل "أوبن إيه آي" و"غوغل"، حيث تسعى الشركة لدمج قدراته المتقدمة في خدماتها الأساسية، بما يشمل تطبيقات "واتساب"، و"إنستجرام"، و"فيسبوك". وتواجه الشركة ضغوطًا متزايدة لتبرير إنفاقها الهائل على الذكاء الاصطناعي، والذي من المتوقع أن يصل إلى 72 مليار دولار كرأس مال استثماري هذا العام، وهو ما يمثل إحدى أكبر المغامرات التقنية في تاريخ "ميتا" بقيادة الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج. ويأتي هذا التأجيل في وقت تتسابق فيه كبرى الشركات العالمية على إطلاق نماذج لغوية أكثر كفاءة وقدرة على التفاعل البشري، في ظل منافسة شرسة على صدارة سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- أعمال
- اليمن الآن
داتا بريكس تستحوذ على شركة نيوم المتخصصة في برمجيات قواعد الحوسبة السحابية
أعلنت شركة التكنولوجيا الناشئة "داتا بريكس" عن إتمام صفقة استحواذ على شركة "نيون" المتخصصة في برمجيات قواعد الحوسبة السحابية، في صفقة تُقدر قيمتها بحوالي مليار دولار أمريكي. وتتمتع "نيون" بقاعدة عملاء واسعة تتجاوز 18 ألف شركة، من بينها أسماء بارزة في مجال التكنولوجيا مثل "أوبن إيه آي" و"أدوبي"، حيث تعتمد في نموذج أعمالها على تحصيل رسوم تتناسب مع حجم عمليات الحوسبة والتخزين التي يستخدمها العملاء شهريًا. وتقدم "نيون" خدمات تشابه إلى حد كبير تلك التي توفرها شركة "أمازون ويب سيرفيسز". وتأسست "نيون" في عام 2021، ويعمل بها أكثر من 130 موظفًا، بينما تأسست "داتا بريكس" في عام 2013، وحصلت على تقييم قدر بنحو 62 مليار دولار في جولة تمويل أُعلن عنها في ديسمبر الماضي. وتأتي هذه الخطوة في إطار سعي "داتا بريكس" لتعزيز مكانتها في سوق الحوسبة السحابية وتوسيع نطاق خدماتها التكنولوجية المتقدمة.


العالم24
منذ 21 ساعات
- علوم
- العالم24
الذكاء الاصطناعي يتفوق على علماء الفيروسات
لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد أداة تقنية محدودة، بل تحول إلى قوة معرفية عابرة للتخصصات، قادرة على إعادة تعريف حدود العقل البشري. من المعروف أنه تفوق سابقاً في مجالات كالشطرنج وتحليل البيانات، غير أن تقدمه السريع في ميادين معقدة كعلم الفيروسات بات يثير تساؤلات ملحة حول مستقبله وتداعياته المحتملة. ففي مقابل الإنجازات، تبرز مخاوف وجودية تتطلب تفكيرا جماعيا دقيقا. في هذا السياق، أظهرت دراسة جديدة أن نماذج الذكاء الاصطناعي الحديثة بدأت تتجاوز الأداء البشري في حل مشاكل مختبرية متقدمة، حيث تفوق نموذج 'o3' من 'أوبن إيه آي' على علماء حاصلين على درجة الدكتوراه في اختبارات صُممت خصيصا لقياس مهارات اكتشاف الأخطاء وإصلاحها في بروتوكولات المختبرات البيولوجية. وبالإضافة إلى 'o3″، حقق 'Gemini 2.5 Pro' من 'غوغل' نسبة أداء بلغت 37.6%، مقارنة بمتوسط 22.1% فقط للعلماء المتخصصين. رغم أن هذه النتائج قد تمثل طفرة إيجابية في مكافحة الأوبئة وتسريع الابتكار الطبي، إلا أنها تطرح أيضا تحديات خطيرة، خاصة إذا وُضعت هذه القدرات بين أيدي غير مختصين. وقد عبر سيث دونوهيو، الباحث في منظمة 'سكيور بيو'، عن قلقه من إمكانية استخدام هذه النماذج كمرشد تقني لتطوير أسلحة بيولوجية، مؤكدا أن الذكاء الاصطناعي لا يميز بين نوايا المستخدمين، بل يقدم المعلومة ببساطة وبدون تقييم أخلاقي. من جهة أخرى، بادرت بعض شركات الذكاء الاصطناعي، مثل 'أوبن إيه آي' و'xAI'، إلى تنفيذ إجراءات احترازية للحد من هذه المخاطر. في المقابل، فضلت شركات أخرى كـ'أنثروبيك' الاكتفاء بإدراج الدراسة دون إعلان خطط واضحة، بينما رفضت 'غوغل' التعليق على نتائج الدراسة التي نُشرت حصرياً في مجلة 'تايم'، ما زاد من قلق الباحثين حول جدية الالتزام الجماعي بأخلاقيات تطوير هذه النماذج. الاهتمام بعلم الفيروسات لم يكن مصادفة، إذ لطالما مثل هذا المجال واحداً من أهم دوافع تطوير الذكاء الاصطناعي. وقد صرح سام ألتمان، المدير التنفيذي لـ'أوبن إيه آي'، أن هذه التكنولوجيا قادرة على تسريع علاج الأمراض بوتيرة غير مسبوقة. ومن المؤشرات المشجعة، ما كشفه باحثون من جامعة فلوريدا حول خوارزمية قادرة على التنبؤ بمتحورات فيروس كورونا، وهو ما يعزز الأمل في توظيف الذكاء الاصطناعي لحماية الصحة العامة. رغم ذلك، فإن غياب دراسات موسعة حول قدرة النماذج على أداء مهام مخبرية فعلية ظل يمثل فجوة واضحة. ولهذا السبب، بادر فريق البحث إلى تصميم اختبارات دقيقة تحاكي مشكلات يصعب العثور على حلولها عبر الإنترنت، حيث طُرحت أسئلة تتطلب تحليلاً عميقاً لتجارب مختبرية واقعية. وقد صيغت الأسئلة بأسلوب تطبيقي مثل: 'أزرع هذا الفيروس في نوع معين من الخلايا تحت ظروف محددة. ظهرت مشكلة ما، فهل يمكنك تحديد الخطأ الأكثر احتمالا؟'. مثل هذه الاختبارات لا تهدف إلى التشكيك في قدرات العلماء، بل إلى قياس جدوى الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة أو بديلة محتملة. ورغم أن البعض قد ينظر إلى هذه التطورات بعين الأمل، إلا أن آخرين يدقون ناقوس الخطر، خاصة مع التقدم السريع للنماذج المفتوحة التي قد تسهّل الوصول إلى معرفة حساسة دون أي ضوابط واضحة. وهكذا، يظل مستقبل الذكاء الاصطناعي في علم الفيروسات معلقاً بين احتمالين متناقضين: إما أن يصبح طوق نجاة للبشرية، أو تهديداً غير مسبوق، ما لم يُرافق تقدمه تطور مواز في الوعي، والمساءلة، والتشريعات العالمية الصارمة.


المشهد العربي
منذ 21 ساعات
- أعمال
- المشهد العربي
داتا بريكس تستحوذ على نيون المتخصصة بقواعد البيانات السحابية
أعلنت شركة التكنولوجيا الناشئة "داتا بريكس" عن استحواذها على شركة "نيون"، المتخصصة في برمجيات قواعد الحوسبة السحابية، في صفقة تقدر قيمتها بحوالي مليار دولار أمريكي. وأوضحت أن "نيون" تمتلك قاعدة عملاء تتجاوز 18 ألف شركة، من بينها شركات تكنولوجيا أمريكية بارزة مثل "أوبن إيه آي" و"أدوبي". وتعتمد "نيون" في نموذج أعمالها على تحصيل رسوم من العملاء بناءً على حجم عمليات الحوسبة والتخزين التي يستهلكونها شهريًا، وتقدم خدمات مماثلة لتلك التي توفرها شركة "أمازون ويب سيرفيسز"، وفقًا لما ذكرته شبكة "سي إن بي سي". يُذكر أن شركة "نيون" تأسست في عام 2021 ويعمل بها أكثر من 130 موظفًا، في حين تأسست "داتا بريكس" في عام 2013 وقد حصلت على تقييم قدر بنحو 62 مليار دولار في جولة تمويل تم الإعلان عنها في شهر ديسمبر الماضي.


العين الإخبارية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العين الإخبارية
خطة مثيرة للجدل.. نموذج ذكاء اصطناعي صيني على هواتف آيفون
أفادت صحيفة نيويورك تايمز أن البيت الأبيض ومسؤولين في الكونغرس يدرسون بدقة خطة مثيرة للجدل، حيث تسعى شركة أبل لإبرام صفقة مع شركة علي بابا لإتاحة نموذج الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة الصينية على أجهزة آيفون داخل الصين حصريا. وأضافت الصحيفة، نقلاً عن ثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر، أن السلطات الأمريكية كانت قلقة من أن الصفقة ستساعد الشركة الصينية على تحسين قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وتوسيع نطاق روبوتات الدردشة الصينية مع فرض قيود على الرقابة، وتعميق خضوع أبل لقوانين بكين المتعلقة بالرقابة ومشاركة البيانات. وبحسب شبكة سي إن بي سي، لم تستجب أبل وعلي بابا لطلبات رويترز للتعليق فورًا. وفي فبراير/شباط، أكدت علي بابا شراكتها مع أبل لدعم خدمات الذكاء الاصطناعي لأجهزة آيفون داخل الصين. وبالنسبة لشركة علي بابا، تُعد هذه الشراكة فوزًا كبيرًا في سوق الذكاء الاصطناعي التنافسي في الصين، موطن شركة DeepSeek، التي تصدرت عناوين الأخبار هذا العام بنماذج طُوّرت بتكلفة زهيدة مقارنةً بالمنافسين الغربيين. وفي شهر مارس/آذار الماضي، أعلنت مجموعة "علي بابا" القابضة عن تطوير نموذج جديد للذكاء الاصطناعي يتمتع بقدرة على التعرف على المشاعر، في خطوة تهدف من خلالها إلى التفوق على أحدث إصدارات شركة "أوبن إيه آي". وخلال عرضين توضيحيين، قدّم باحثو "مختبر تونجي" (Tongyi Lab) التابع لـ"علي بابا" عرضًا لإمكانات النموذج الجديد "R1-Omni"، حيث أظهر قدرته على تحليل الحالة العاطفية لشخص من خلال مقطع فيديو، إلى جانب توصيف ملابسه والبيئة المحيطة به. ويُعد نموذج "R1-Omni" تطورًا بارزًا في مجال الرؤية الحاسوبية، إذ يُمثّل نسخة محسّنة من نموذج مفتوح المصدر يُعرف باسم "HumanOmni"، الذي تم تطويره تحت إشراف الباحث جياشينغ تشاو. وتسعى شركة "علي بابا" جاهدة لتعزيز مكانتها في ميدان الذكاء الاصطناعي، لا سيما عقب الظهور القوي لنموذج "ديب سيك" (DeepSeek) في يناير/كانون الثاني الماضي. وفي هذا الإطار، تواصل الشركة العملاقة في قطاع التجارة الإلكترونية إطلاق أدوات وتطبيقات متنوعة تغطي مجالات متعددة. وفي سياق منافستها المستمرة، أجرت "علي بابا" مقارنة بين نموذجها "كيو وين" (Qwen) ونموذج "ديب سيك"، كما أبرمت شراكة استراتيجية مع شركة "أبل" لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي على أجهزة "آيفون"، في خطوة تعزز من استعدادها لمنافسة "أوبن إيه آي". وعلاوة على ذلك، أتاحت "علي بابا" نموذجها الجديد "R1-Omni" بشكل مجاني للمستخدمين عبر منصة "هاجينغ فيس" (Hugging Face). في المقابل، أطلقت "أوبن إيه آي" نموذج "تشات جي بي تي-4.5 (GPT-4.5) مع بداية 2025، مع قلها أنه يتمتع بقدرات محسنة في فهم الإشارات الدقيقة فيما يخص الطلبات النصية للمستخدمين والتفاعل معها بمرونة أكثر كفاءة. إلا أن النموذج الجديد يتوفر بسعر مرتفع، إذ يقتصر حاليًا على المشتركين في الخطة المدفوعة بقيمة 200 دولار شهريًا. وفي تصريح أدلى به خلال شهر فبراير/شباط الماضي، أكد إدي وو، الرئيس التنفيذي لمجموعة "علي بابا"، أن الذكاء الاصطناعي العام أصبح "الهدف الأساسي" الذي تسعى الشركة لتحقيقه في المرحلة المقبلة. aXA6IDgyLjI3LjI0My40MSA= جزيرة ام اند امز GB