أحدث الأخبار مع #أوبنهايمر


الشرق الأوسط
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
أسهم «كوين بيس» تقفز 10 % بعد انضمامها لمؤشر «ستاندرد آند بورز 500»
قفزت أسهم «كوين بيس غلوبال» بنحو 10 في المائة في تعاملات ما قبل السوق يوم الثلاثاء، بعد أن أصبحت منصة تداول العملات المشفرة الأولى التي تُدرج في مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» القياسي. وستحل «كوين بيس» مكان شركة «ديسكوفر فاينانشيال» التي استحوذت عليها «كابيتال وان»، وسيتم تنفيذ هذا التغيير قبل بدء التداول في 19 مايو (أيار)، وفق «رويترز». وتمثل هذه الخطوة إنجازاً كبيراً لقطاع كان في السابق على هامش العالم المالي. وكتب محللو «بيرنشتاين» في مذكرة: «يمثل هذا الحدث تحولاً جذرياً في مكانة قطاع العملات المشفرة، مما يعكس الأهمية المتزايدة لهذا القطاع باعتباره وجهة رئيسية للابتكار المالي». ومع تزايد الاهتمام المؤسسي، دخلت العملات المشفرة بسرعة إلى السوق، لا سيما بعد أن تعهد الرئيس دونالد ترمب بتخفيف القيود التنظيمية على القطاع. وأشار محللو «أوبنهايمر»، بعد رفع السعر المستهدف إلى 293 دولاراً، إلى أنه «من المتوقع أن يُفيد إدراج (كوين بيس) في مؤشر (ستاندرد آند بورز 500) الشركة لفترة طويلة، حيث سيأخذ المستثمرون المؤسسون وقتاً للاستعداد للاستثمار في السهم». وكان السهم في طريقه لتحقيق أعلى مستوى له في أكثر من شهرين، مما قد يضيف أكثر من 5 مليارات دولار إلى قيمته السوقية إذا استمرت المكاسب الحالية. كما قد يعزز هذا الإدراج الطلب على أسهم «كوين بيس»، حيث ستكون الصناديق التي تتبع المؤشر القياسي ملزمة بإضافة الشركة إلى محافظها. في الأسبوع الماضي، أعلنت «كوين بيس» عن انخفاض في أرباح الربع الأول، لكن المحللين أشاروا إلى أن انتعاش السوق قد يعزز الزخم المستقبلي للسهم. كما كثفت الشركة جهودها لتوسيع قاعدة مستثمريها المؤسسين واتخذت خطوات لترسيخ مكانتها في الأسواق غير الأميركية، مما يعزز وضعها باعتبارها أكبر بورصة للعملات الرقمية المتداولة علناً في العالم. وأعلنت الشركة الأسبوع الماضي عن صفقة شراء بورصة المشتقات «ديريبت» بقيمة 2.9 مليار دولار، في خطوة للتوسع في أسواق خيارات العملات الرقمية. وقال محللو «أوبنهايمر» إن «هذا الاستثمار القوي يضع (كوين بيس) في وضع مثالي للاستحواذ على شركة رائدة أخرى في هذا المجال إذا سنحت الفرصة»، مشيرين إلى احتمالية استحواذ محتمل على أسواق التنبؤات مثل «بولي ماركت». ومع ذلك، انخفضت أسهم الشركة بنسبة تقارب 17 في المائة بحلول عام 2025، عند إغلاقها الأخير.


جريدة الصباح
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الصباح
'أوبنهايمر' على 'نتفليكس'
شرعت منصة 'نتلفيكس' في بث فيلم Oppenheimer ، بعد أن حقق نجاحا كبيرا وحصد العديد من الجوائز في الفترة الماضية. وحقق 'أوبنهايمر' نجاحا كبيرا منذ طرحه في دور العرض، حيث حظي باهتمام واسع من الجماهير والنقاد على حد سواء. الفيلم مستوحى من الكتاب الحائز على جائزة بوليتزر


التحري
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- التحري
إعادة الجني إلى القمقم … د . خالد جمال
انتهيتُ للتو من مشاهدة فيلم 'أوبنهايمر' الشهير، وذلك متأخراً سنتين عن موعد صدوره. الفيلم حاز سمعة عالمية وحصد العديد من جوائز الأوسكار. وهو يروي سيرة القنبلة الذرية الأولى، من خلال رصد قائد مشروعها في لوس ألاموس الأمريكية، العالم الفيزيائي الأمريكي روبرت أوبنهايمر، وتاريخه، وما حدث معه قبل وبعد انتدابه لقيادة المشروع الهائل. المهم في الفيلم أن موضوعه يتمحور حول فكرتين أساسيتين. أولاهما أن أي اكتشاف حديث وعظيم يؤثر في حياة الناس ومسار البشرية لا يمكن إيقافه. ومن هنا جاء عنوان المقال بمعنى أنه إذا خرج الجني من القمقم، فسيحدث العجائب، ولا يمكن إعادته إلى سابق عهده أسيراً بين جدران القمقم. وهذا ما حدث مع أوبنهايمر وبعض رفاقه من العلماء الذين ظنوا أن بإمكانهم ضبط الجني عند حدود معينة، لكن الأمر أفلت من أيديهم، وأصبح ملكاً لقوى أكبر منهم وأعظم، تحمل رؤية مختلفة للعالم. ربما أن هذا من طبع الأمور، فالتطور وإن كان يحمل في طياته نتائج سيئة لا يمكن إيقافه أو ضبطه، فيبقى في تصاعد وسباق مع الزمن. وهذا ما حدث لاحقاً في لعبة سباق التسلح النووي، التي أدت إلى نتيجة أن أي خطأ قد ينقل البشرية إلى طور الفناء، الذي تسعى للهرب منه. وهذا أمر يحدث معنا في كل وقت من التاريخ المعروف، حيث لا نستطيع تفادي حتمية التأثيرات التي تخلقها العلوم والتكنولوجيا في حياتنا. أما الفكرة الثانية، فهي الصراع بين رغبة الإنسان في الاكتشافات الجديدة وتحقيق طموحاته وأحلامه، وبين أخلاقياته، وخاصة إذا كانت هذه الاكتشافات تحمل الأذى والألم والموت أو الضياع والتفتت للبشرية. ومن هنا يشير الفيلم إلى وجع الضمير وتأنيب البطل ورفاقه، وحتى أينشتاين الذي بدأ هذا المسار برسالة إلى الرئيس أيزنهاور، يشرح فيها القدرة على إنتاج قنبلة نووية. أما الذروة، فكانت بعد إلقاء القنبلة على هيروشيما وناجازاكي، وعدد القتلى بعد ذلك. حيث اكتشف العلماء أنهم لم يصنعوا تكنولوجيا متقدمة فحسب، بل كانوا السبب في ألم وموت ومعاناة بشرية. فكان الرد الأخلاقي حول محاولة التأثير على السياسة النووية الأمريكية في فترة الحرب الباردة، والتي قُطعت بكل تنفٍّ وقسوة. مشهد استقبال الرئيس ترومان لأوبنهايمر كان مشهداً مؤثراً، خاصة عندما قال الأخير إنه يشعر بالدماء على يديه، فأعطاه ترومان منديله وقال له: 'أنت صنعت القنبلة، ولكن لم تأمر بإلقائها على هيروشيما، بل أنا فعلت'. ثم أنهى الاجتماع. فيلم ممتاز يستحق المشاهدة.


النهار المصرية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
قريبًا..انطلاق عرض فيلم Oppenheimer على منصة نتفليكس
تستعد منصة نتفليكس لعرض فيلم Oppenheimer يوم 8 أبريل الجاري بعد حصوله على العديد من الجوائز خلال الفترة الماضية، فيلم Oppenheimer للمخرج كريستوفر نولان حقق نجاحًا عالميًا منذ طرحه في دور العرض. فيلم Oppenheimer مستوحى من الكتاب الحائز على جائزة بوليتزر American Prometheus، ويتناول السيرة الذاتية للعالم الفيزيائي الشهير جي. روبرت أوبنهايمر كان أوبنهايمر يُعرف بأنه 'أبو القنبلة الذرية'، ويركز الفيلم على دوره في مشروع مانهاتن الذي أدى إلى تطوير أول سلاح نووي في التاريخ. يؤدي كيليان مورفي دور أوبنهايمر في أداء استثنائي يعكس عبقرية العالم وصراعاته الداخلية، خاصة بعد إلقاء القنبلتين الذريتين على هيروشيما وناغازاكي عام 1945. في هذا السياق، يشاركه في بطولة فيلم Oppenheimer كل من روبرت داوني جونيور، إميلي بلانت، وفلورنس بيو وغيرهم، حقق فيلم 'أوبنهايمر' (Oppenheimer) نجاحًا هائلًا في شباك التذاكر العالمي، حيث بلغت إيراداته حوالي 976 مليون دولار أمريكي.


موقع 24
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
حفل الأوسكار يحقق أعلى نسبة مشاهدة في 5 سنوات
سجل مشاهدو حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الأخيرة العدد الأكبر خلال 5 أعوام. وشاهد ما يقدر بنحو 19.7 مليون شخص حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97 ليلة الأحد، وهو أكبر عدد من المشاهدين خلال 5 أعوام، وفقاً للأرقام التي نشرتها شبكة "إيه بي سي" يوم الثلاثاء. وجاء نجاح فيلم "أنورا"، الذي فاز بخمس جوائز، من بينها أفضل فيلم، وغيره من الأفلام المفضلة والفائزة غير المشهورة نسبياً، ليرفع عدد المشاهدين ليتجاوز العدد المسجل العام الماضي والذي بلغ 19.5 مليون مشاهد، عندما فاز فيلم "أوبنهايمر" بالجوائز البارزة، وكذلك فيلم "باربي" الذي حقق نجاحاً كبيراً. يذكر أن الرقم القياسي لعدد المشاهدين لحفل جوائز الأوسكار بلغ 55 مليون شخص في عام 1998 عندما فاز فيلم تيتانيك بعدد كبير من جوائز الأوسكار. ولم يقل عدد مشاهدي الحفل عن 30 مليون مشاهد حتى عام 2018، عندما انخفض إلى 26.5 مليون. ووصل العدد إلى أدنى مستوى له بسبب جائحة فيروس كورونا عام 2021، حيث شاهد الحفل 9.85 مليون مشاهد. وبدأ العدد في الارتفاع مجدداً عام 2022 وهو العام الذي شهد صفعة ويل سميث المؤسفة لكريس روك حيث شاهد الحفل 16.6 مليون شخص.