أحدث الأخبار مع #أوتوكار
أخبار اليوم المصرية
منذ يوم واحد
- سيارات
- أخبار اليوم المصرية
تفاصيل إطلاق سيارة فيات جراند باندا 4x4
كشفت شركة فيات مؤخرا عن نموذج جراند باندا 4x4 الاختباري باعتباره «الوريث المباشر» لسيارة Panda 4x4 من ثمانينيات القرن الماضي. وهذه السيارة النموذجية الصغيرة ذات المظهر القوي، والتي تعد الوريث المباشر لسيارة باندا من الثمانينيات، ويمكن أن تحقق نجاحًا كبيرًا إذا كانت شركة فيات شجاعة بما يكفي. ويعتمد المفهوم الجديد على مجموعة من العجلات الفولاذية الملفوفة، بإطارات ذات عقد، ويتميز بطلاء عنابي رائع مع كسوة للجناح ورف سقف للتخزين الإضافي. ومن المؤكد أن شركة فيات لن تبيع سيارة جراند باندا الجديدة هنا في الولايات المتحدة، ولم تؤكد حتى الآن إنتاجها ولكننا نعتقد حقاً أنهم يجب أن يعيدوا النظر في كلا الموقفين. ولدينا وفرة في الخيارات عندما يتعلق الأمر بسيارات الكروس أوفر الصغيرة في الولايات المتحدة، ولكن هذا لا يعني أننا لا نتوق للمزيد، لذا، عندما كشفت فيات عن سيارة جراند باندا 4x4 الاختبارية الجديدة المذهلة، ارتجفت قلوبنا لفكرة قيادة مثل هذه السيارة في الولايات المتحدة. وبالتأكيد، تبدو أكثر صلابةً وقدرةً مما هي عليه في الواقع، لكن سيارة الباندا الصغيرة الرائعة تتميز بتصميمها الجريء وعجلاتها الفولاذية وغطاء الرفارف الإلزامي الذي يُبرز مكانتها كسيارة دفع رباعي، وتقول فيات إن سيارة جراند باندا الاختبارية الجديدة هي "الوريث المباشر" لسيارة باندا 4x4 الأصلية التي طُرحت عام ١٩٨٣، وبفضل سعرها المناسب وارتفاعها المرتفع، وحققت هذه السيارة نجاحًا فوريًا بين محبي القيادة على الطرق الوعرة. ويعتمد النموذج الجديد على سيارة فيات جراند باندا الحالية، والتي تتوفر بنسختين: كهربائية وهجينة، وتقول فيات إن نموذج جراند باندا رباعي الدفع مُخطط له بمحور خلفي كهربائي مبتكر - أيًا كان معنى ذلك، ولأنه مجرد نموذج، فإن فيات تُبقي على صمتها بشأن التفاصيل الدقيقة، لذا يُترك لنا التساؤل حول مصدر قوة المحور الأمامي أيضًا. ولم تؤكد العلامة التجارية خطط الإنتاج فعليًا، لكن رئيس شركة فيات في أوروبا، جيتانو ثوريل، وأشار إلى مجلة أوتوكار أنها قد تجوب الطرقات يومًا ما. وبافتراض أن فيات ستبدأ إنتاج سيارة جراند باندا رباعية الدفع، ونعتقد أن على الشركة الإيطالية أن تفكر في طرحها في أمريكا الشمالية، وباعت الشركة أقل من 1000 سيارة من طراز 500e الكهربائي في الولايات المتحدة العام الماضي، مما يشير إلى أنها ليست مرغوبة لدى الأمريكيين، ولكن ما يثير اهتمام الأمريكيين هو سيارة كروس أوفر مُحسّنة تبدو وكأنها قابلة للقيادة على الطرق الوعرة، وسيارة جراند باندا رباعية الدفع الجديدة، وإن كانت صغيرة الحجم، تعكس هذه الصورة.
الدفاع العربي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الدفاع العربي
شركة Otokar التركية تكشف عن دبابة TULPAR الخفيفة
شركة Otokar التركية تكشف عن دبابة TULPAR الخفيفة بينما تتطلع البرازيل إلى أسطول مدرع من الجيل التالي . في معرض LAAD 2025 للدفاع والأمن في ريو دي جانيرو، البرازيل، تعرض شركة أوتوكار التركية لتصنيع المعدات الدفاعية . منصتها المدرعة الخفيفة TULPAR المجهزة ببرج HITFACT MkII الإيطالي عيار 120 ملم الذي طورته شركة ليوناردو. لا يبرز هذا التصميم التزام أوتوكار بتلبية المتطلبات العسكرية العالمية المتطورة فحسب، بل يبرز أيضًا مكانة TULPAR كمرشح. قوي لجهود تحديث الجيش البرازيلي. أبدت البرازيل اهتمامًا متزايدًا بهذا المزيج، لا سيما مع استخدام برج HITFACT MkII نفسه في مركبة الدعم الناري. Centauro II 8×8، التي قام الجيش البرازيلي بتقييمها بالفعل ويعتزم اقتناءها. ويمكن أن يوفر التشابه بين هذه المنصات مزايا لوجستية وتشغيلية مهمة. دبابة تولبار TULPAR هي مركبة مدرعة مجنزرة متعددة الاستخدامات وقابلة للتعديل، مصممة لأداء أدوار متنوعة في ساحة المعركة، بما في ذلك استخدامها. كمركبة قتال مشاة أو دبابة خفيفة/متوسطة. صممت لتكون عالية الحركة عبر تضاريس متنوعة، مثل البيئات الحضرية والغابات والأراضي الرخوة أو غير المستوية، حيث قد تواجه دبابات القتال الرئيسية الثقيلة التقليدية قيودًا كبيرة. و يعزز دمج برج HITFACT MkII قوتها النارية بشكل كبير، حيث يزود المركبة بمدفع أملس من طراز L45 عيار 120 مم، قادر. على إطلاق أنواع ذخيرة الناتو القياسية، بما في ذلك قذائف APFSDS-T وHEAT-MP-T. هذا يمكّن تولبار من الاشتباك بفعالية مع مجموعة واسعة من الأهداف المدرعة والمحصنة. برج HITFACT MkII إلى جانب القوة النارية، يتميز برج HITFACT MkII بقدرات متطورة للتحكم في النيران وأنظمة استهداف متطورة تضمن دقة عالية. حتى عند إطلاق النار أثناء الحركة. وقد طورت ليوناردو هذا البرج، وهو مزود بأجهزة استشعار حديثة، وتصوير حراري، وحماية باليستية، تكمل نظام الدروع المعياري. في TULPAR، المصمم لتوفير حماية فائقة ضد التهديدات الباليستية والألغام. والنتيجة مركبة قتالية عالية الكفاءة تجمع بين المرونة والحماية والقدرة على الفتك. ويركز الجيش البرازيلي حاليًا على التحديث، بما في ذلك استبدال دبابات القتال الرئيسية ليوبارد 1 القديمة وناقلات الجنود المدرعة M113.و في مؤتمر المركبات المدرعة الدولي 2025 (IAV) الذي عقد في فارنبورو في يناير. أكد الجنرال هيرتز بيريس دو ناسيمنتو، قائد القيادة العسكرية الجنوبية. على ضرورة أن توفر المنصات المستقبلية قدرًا كبيرًا من التشابه. ويعتبر هذا أمرًا بالغ الأهمية لتبسيط العمليات اللوجستية . والصيانة والتدريب ضمن هيكل قوة الجيش. وبينما من المقرر أن يبدأ مشروع استبدال دبابة القتال الرئيسية البرازيلية حوالي عام 2028، فإنه يتضمن برنامجًا فرعيًا لتنفيذ . مركبة قتال مشاة جديدة، وهو مجال تتلاءم فيه مركبة تولبار بشكل جيد. وهكذا، تعدّ مركبة تولبار المجهزة ببرج HITFACT MkII خيارًا استراتيجيًا جذابًا للبرازيل. فمشاركة نظام البرج نفسه . مع مركبة سنتاورو II يتيح تآزرًا تشغيليًا، ويخفّض الأعباء اللوجستية، ويدعم مبدأً متماسكًا للدروع. علاوةً على ذلك، يتماشى اهتمام أوتوكار بنقل التكنولوجيا وشراكات الإنتاج المحلية مع الأهداف الصناعية والاستراتيجية للبرازيل. ووفقًا لممثلي أوتوكار، تلتزم الشركة بتطوير منتجات مُصممة خصيصًا لتلبية متطلبات المستخدمين، وتسعى إلى تعاون طويل الأمد في أمريكا الجنوبية. باختصار، يُلبي نظام تولبار المزود ببرج HITFACT MkII حاجة البرازيل إلى منصات مدرعة حديثة ومتوافقة مع بعضها البعض. تتميز بقوة نيران عالية وحماية فائقة وسهولة في الحركة. ومع مضي الجيش البرازيلي قدمًا في خارطة طريق تحديثه، قد يثبت هذا العرض من أوتوكار وليوناردو أنه حلٌّ مناسب. وفعّال من حيث التكلفة لتعزيز قدرات المركبات المدرعة البرازيلية. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook
الوطن
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
محمد بن راشد: امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها واستقرارها ويضمن المستقبل الواعد لأجيالها المقبلة
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها واستقرارها ويضمن المستقبل الواعد لأجيالها المقبلة، منوهاً سموه بالتطور الكبير الذي شهدته الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، وما لها من أثر في تلبية احتياجات الدولة من التجهيزات والتقنيات الدفاعية المتطورة، وكذلك إسهامها الإيجابي في الاقتصاد الوطني من خلال توطين المعرفة، وتوفير فرص عمل متخصصة، وتعزيز القدرة التنافسية للصناعات الإماراتية على المستوى الدولي. جاء ذلك خلال زيارة سموّه، أمس الثلاثاء، إلى معرض الدفاع الدولي 'آيدكس 2025' في دورته الـ17 المقام في مركز أدنيك بأبوظبي. وأعرب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن ترحيبه بالوفود والجهات العارضة من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً حرص الإمارات على الاضطلاع بدور ملموس في تحفيز الشراكات ودعم الابتكار في شتى المجالات التي تصون للإنسان مستقبلاً آمناً حافلاً بفرص النمو والازدهار؛ ونوه سموّه بالتقدم المستمر لدولة الإمارات في مجال الصناعات الدفاعية، في سياق جهودها التنموية الشاملة والتي تطال كافة القطاعات الإستراتيجية. وقال سموّه: التقدُّم الكبير للصناعات الدفاعية الإماراتية يواكب مسيرة التنمية الشاملة ويسهم في توطين المعرفة ويدعم الاقتصاد الوطني؛ 'آيدكس' يعكس مكانة الإمارات كمنصة إستراتيجية عالمية تدعم الصناعات والتقنيات الدفاعية. وأضاف سموّه: مستمرون في تعزيز دور الإمارات كمحور رئيس للابتكار والتطوير وبناء الشراكات في مختلف القطاعات الإستراتيجية؛ ونواصل العمل الوثيق مع شركائنا حول العالم لإيجاد حلول تعزز الأمن وتنشر مقومات السلام وتوسّع من فرص التنمية المستدامة. وقد اطلع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، خلال الزيارة، على تفاصيل النسخة الأكبر في تاريخ معرض 'آيدكس 2025' والذي يضم في نسخته الحالية 1,565 شركة من 65 دولة، بزيادة 16% عن الدورة السابقة، فيما ارتفعت المساحة الإجمالية للحدث بنسبة 10% لتصل إلى 181,501 متر مربع، كما تشارك ضمن فعالياته 731 شركة جديدة لأول مرة، ما يمثل زيادة بنسبة 82%، إلى جانب 213 شركة إماراتية، تمثل 16% من إجمالي العارضين، ما يدل على تنامي مكانة الحدث على خارطة الفعاليات العالمية المتعلقة بمجال الصناعات والتقنيات الدفاعية، مع استقطاب كبرى الشركات العالمية وصُنّاع القرار والخبراء المتخصصين لعرض أحدث التقنيات والحلول الداعمة لحفظ السلم والأمن الدوليين. واستمع سموّه، خلال جولته في المعرض، إلى شرح حول المشاركة الوطنية في الحدث العالمي الضخم، والتي شهدت في النسخة الحالية زيادة ملحوظة من إجمالي الشركات العارضة، ما يؤكد الدور المهم لمعرض 'آيدكس' في دعم قطاع الصناعات الدفاعية الإماراتية وتعزيز تنافسية الشركات والمنتجات الوطنية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وشملت جولة صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في الحدث العالمي، زيارة الجناح التركي، حيث اطلع سموه على ما تقدمه الشركات التركية من منتجات وابتكارات دفاعية وأمنية، ومن بينها شركة 'أوتوكار' التي عرضت خلال النسخة الحالية من المعرض خمس مركبات من مجموعة مركباتها المدرعة. كما شملت جولة سموه في 'آيدكس 2025″، جناح شركة 'ايدج'، المتخصصة مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، والتي كشفت عن 46 نظاماً وحلاً جديداً عبر محفظتها الشاملة لكل المجالات خلال مشاركتها في الحدث العالمي. حضر الزيارة، معالي محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، ومعالي الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، وسعادة اللواء الركن مبارك سعيد غافان الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي 'آيدكس' و'نافدكس' 2025. ويُقام 'آيدكس 2025' بتنظيم مجموعة 'أدنيك' وبالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، ويستقطب الحدث كُبّرى الشركات العالمية، والمتخصصين في الصناعات الدفاعية، لاستعراض أحدث التقنيات والأنظمة العسكرية في مجالات الدفاع البري والجوي والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي.وام
الشارقة 24
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشارقة 24
محمد بن راشد: امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها
الشارقة 24 –وام: أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله"، أن امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها واستقرارها ويضمن المستقبل الواعد لأجيالها المقبلة، منوهاً سموه بالتطور الكبير الذي شهدته الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، وما لها من أثر في تلبية احتياجات الدولة من التجهيزات والتقنيات الدفاعية المتطورة، وكذلك إسهامها الإيجابي في الاقتصاد الوطني من خلال توطين المعرفة، وتوفير فرص عمل متخصصة، وتعزيز القدرة التنافسية للصناعات الإماراتية على المستوى الدولي. جاء ذلك خلال زيارة سموّه، اليوم الثلاثاء، إلى معرض الدفاع الدولي "آيدكس 2025" في دورته الـ 17 المقام في مركز أدنيك بأبوظبي. وأعرب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن ترحيبه بالوفود والجهات العارضة من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً حرص الإمارات على الاضطلاع بدور ملموس في تحفيز الشراكات ودعم الابتكار في شتى المجالات التي تصون للإنسان مستقبلاً آمناً حافلاً بفرص النمو والازدهار؛ ونوه سموّه بالتقدم المستمر لدولة الإمارات في مجال الصناعات الدفاعية، في سياق جهودها التنموية الشاملة والتي تطال كافة القطاعات الإستراتيجية. وقال سموّه: التقدُّم الكبير للصناعات الدفاعية الإماراتية يواكب مسيرة التنمية الشاملة ويسهم في توطين المعرفة ويدعم الاقتصاد الوطني؛ "آيدكس" يعكس مكانة الإمارات كمنصة إستراتيجية عالمية تدعم الصناعات والتقنيات الدفاعية. وأضاف سموّه: "مستمرون في تعزيز دور الإمارات كمحور رئيس للابتكار والتطوير وبناء الشراكات في مختلف القطاعات الإستراتيجية؛ ونواصل العمل الوثيق مع شركائنا حول العالم لإيجاد حلول تعزز الأمن وتنشر مقومات السلام وتوسّع من فرص التنمية المستدامة". وقد اطلع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، خلال الزيارة، على تفاصيل النسخة الأكبر في تاريخ معرض "آيدكس 2025" والذي يضم في نسخته الحالية 1,565 شركة من 65 دولة، بزيادة 16% عن الدورة السابقة، فيما ارتفعت المساحة الإجمالية للحدث بنسبة 10% لتصل إلى 181,501 متر مربع، كما تشارك ضمن فعالياته 731 شركة جديدة لأول مرة، ما يمثل زيادة بنسبة 82%، إلى جانب 213 شركة إماراتية، تمثل 16% من إجمالي العارضين، ما يدل على تنامي مكانة الحدث على خارطة الفعاليات العالمية المتعلقة بمجال الصناعات والتقنيات الدفاعية، مع استقطاب كبرى الشركات العالمية وصُنّاع القرار والخبراء المتخصصين لعرض أحدث التقنيات والحلول الداعمة لحفظ السلم والأمن الدوليين. واستمع سموّه، خلال جولته في المعرض، إلى شرح حول المشاركة الوطنية في الحدث العالمي الضخم، والتي شهدت في النسخة الحالية زيادة ملحوظة من إجمالي الشركات العارضة، ما يؤكد الدور المهم لمعرض "آيدكس" في دعم قطاع الصناعات الدفاعية الإماراتية وتعزيز تنافسية الشركات والمنتجات الوطنية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وشملت جولة صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في الحدث العالمي، زيارة الجناح التركي، حيث اطلع سموه على ما تقدمه الشركات التركية من منتجات وابتكارات دفاعية وأمنية، ومن بينها شركة "أوتوكار" التي عرضت خلال النسخة الحالية من المعرض خمس مركبات من مجموعة مركباتها المدرعة. كما شملت جولة سموه في "آيدكس 2025"، جناح شركة "ايدج"، المتخصصة مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، والتي كشفت عن 46 نظاماً وحلاً جديداً عبر محفظتها الشاملة لكل المجالات خلال مشاركتها في الحدث العالمي. حضر الزيارة، معالي محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، ومعالي الفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، وسعادة اللواء الركن مبارك سعيد غافان الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي "آيدكس" و"نافدكس" 2025.
الإمارات اليوم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
محمد بن راشد: امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها واستقرارها ويضمن المستقبل الواعد لأجيالها
أكد صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن امتلاك القدرات الدفاعية الرادعة يصون للأوطان أمنها واستقرارها ويضمن المستقبل الواعد لأجيالها المقبلة، منوهاً سموه بالتطور الكبير الذي شهدته الصناعات الدفاعية في دولة الإمارات، وما لها من أثر في تلبية احتياجات الدولة من التجهيزات والتقنيات الدفاعية المتطورة، وكذلك إسهامها الإيجابي في الاقتصاد الوطني من خلال توطين المعرفة، وتوفير فرص عمل متخصصة، وتعزيز القدرة التنافسية للصناعات الإماراتية على المستوى الدولي. جاء ذلك خلال زيارة سموّه، اليوم ، إلى معرض الدفاع الدولي "آيدكس 2025" في دورته الـ17 المقام في مركز أدنيك بأبوظبي. وأعرب صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عن ترحيبه بالوفود والجهات العارضة من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً حرص الإمارات على الاضطلاع بدور ملموس في تحفيز الشراكات ودعم الابتكار في شتى المجالات التي تصون للإنسان مستقبلاً آمناً حافلاً بفرص النمو والازدهار؛ ونوه سموّه بالتقدم المستمر لدولة الإمارات في مجال الصناعات الدفاعية، في سياق جهودها التنموية الشاملة والتي تطال كافة القطاعات الإستراتيجية. وقال سموّه: التقدُّم الكبير للصناعات الدفاعية الإماراتية يواكب مسيرة التنمية الشاملة ويسهم في توطين المعرفة ويدعم الاقتصاد الوطني؛ "آيدكس" يعكس مكانة الإمارات كمنصة إستراتيجية عالمية تدعم الصناعات والتقنيات الدفاعية. وأضاف سموّه: مستمرون في تعزيز دور الإمارات كمحور رئيس للابتكار والتطوير وبناء الشراكات في مختلف القطاعات الإستراتيجية؛ ونواصل العمل الوثيق مع شركائنا حول العالم لإيجاد حلول تعزز الأمن وتنشر مقومات السلام وتوسّع من فرص التنمية المستدامة. وقد اطلع صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، خلال الزيارة، على تفاصيل النسخة الأكبر في تاريخ معرض "آيدكس 2025" والذي يضم في نسخته الحالية 1,565 شركة من 65 دولة، بزيادة 16% عن الدورة السابقة، فيما ارتفعت المساحة الإجمالية للحدث بنسبة 10% لتصل إلى 181,501 متر مربع، كما تشارك ضمن فعالياته 731 شركة جديدة لأول مرة، ما يمثل زيادة بنسبة 82%، إلى جانب 213 شركة إماراتية، تمثل 16% من إجمالي العارضين، ما يدل على تنامي مكانة الحدث على خارطة الفعاليات العالمية المتعلقة بمجال الصناعات والتقنيات الدفاعية، مع استقطاب كبرى الشركات العالمية وصُنّاع القرار والخبراء المتخصصين لعرض أحدث التقنيات والحلول الداعمة لحفظ السلم والأمن الدوليين. واستمع سموّه، خلال جولته في المعرض، إلى شرح حول المشاركة الوطنية في الحدث العالمي الضخم، والتي شهدت في النسخة الحالية زيادة ملحوظة من إجمالي الشركات العارضة، ما يؤكد الدور المهم لمعرض "آيدكس" في دعم قطاع الصناعات الدفاعية الإماراتية وتعزيز تنافسية الشركات والمنتجات الوطنية على الصعيدين الإقليمي والدولي. وشملت جولة صاحب السموّ نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في الحدث العالمي، زيارة الجناح التركي، حيث اطلع سموه على ما تقدمه الشركات التركية من منتجات وابتكارات دفاعية وأمنية، ومن بينها شركة "أوتوكار" التي عرضت خلال النسخة الحالية من المعرض خمس مركبات من مجموعة مركباتها المدرعة. كما شملت جولة سموه في "آيدكس 2025"، جناح شركة "ايدج"، المتخصصة مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، والتي كشفت عن 46 نظاماً وحلاً جديداً عبر محفظتها الشاملة لكل المجالات خلال مشاركتها في الحدث العالمي. حضر الزيارة، محمد بن مبارك بن فاضل المزروعي، وزير الدولة لشؤون الدفاع، والفريق الركن عيسى سيف بن عبلان المزروعي، رئيس أركان القوات المسلحة، واللواء الركن مبارك سعيد غافان الجابري، نائب رئيس اللجنة العليا المنظمة لمعرضي "آيدكس" و"نافدكس" 2025. ويُقام "آيدكس 2025" بتنظيم مجموعة "أدنيك" وبالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن، ويستقطب الحدث كُبّرى الشركات العالمية، والمتخصصين في الصناعات الدفاعية، لاستعراض أحدث التقنيات والأنظمة العسكرية في مجالات الدفاع البري والجوي والأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي.
