أحدث الأخبار مع #أوخيدا


جو 24
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- جو 24
صديقة مارادونا السابقة: "عُزل" من قبل محيطه قبل الوفاة
جو 24 : قالت صديقة أسطورة كرة القدم الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا السابقة ووالدة أحد أبنائه فيرونيكا أوخيدا، يوم الثلاثاء، في محاكمة الفريق الطبي للنجم الذي توفي عام 2020، إنه بدا "كما لو كان معزولا" من قبل محيطه في الأشهر الأخيرة من حياته. وأكدت أوخيدا في اليوم التاسع من جلسات الاستماع أمام محكمة في سان إيسيدرو (شمال العاصمة بوينوس آيرس) في ملابسات وفاة بطل مونديال المكسيك 1986 "كنت أعلم أنهم (المحيطين به) يحتجزونه. كان خائفا من كل شيء. عندما كنت أغادر، كان يقول لي: خذيني معك". وارتبطت أوخيدا البالغة 46 عاما بعلاقة مع مارادونا بين عامي 2005 و2014 قبل انفصالهما ليعودا مجددا في عام 2017. أنجبت منه ابنا يدعى دييغيتو فرناندو (12 عاما). وعلى الرغم من انقطاع الاتصال بينهما بعد عام 2019، دأبت أوخيدو على زيارة مارادونا مع ابنها. وأشارت أوخيدا التي تم الاستماع إليها بصفتها شاهدة بأصابع الاتهام إلى اثنين من مساعدي مارادونا السابقَين، وهما ماكسيميليانو بومارغو وفانيسا مورلا (شقيقة محامي لاعب كرة القدم السابق)، فضلا عن الحارس الشخصي السابق خوليو كوريا الذي ألقي القبض عليه أثناء المحاكمة قبل أسبوعين بتهمة شهادة الزور. وتحدثت أوخيدا عن الفترة التي سبقت الجراحة التي خضع لها نجم نابولي الإيطالي السابق قبل وفاته حيث كان في لا بلاتا (جنوب العاصمة)، إذ قالت عندما كانت تصطحب دييغيتو فرناندو لرؤية والده "لم يكن يعجبهم وجوده ووجودي". وفي شهادتها التي قاطعتها في كثير من الأحيان نوبات البكاء، وجّهت هي أيضا على غرار العديد من الشهود الآخرين، كلمات قاسية للغاية بحق الطاقم الطبي في مقر إقامته الخاص في تيغري (شمال العاصمة) حيث كان مارادونا يتعافى بعد جراحة أعصاب لعلاج ورم دموي في الرأس، حيث توفي في 25 نوفمبر 2020 عن عمر ناهز 60 عاما إثر أزمة قلبية تنفسية. ويمثل أمام المحكمة بتهمة "احتمال القتل العمد" جراح الأعصاب ليوبولدو لوكي، الطبيبة النفسية أغوستينا كوساتشوف، المعالج النفسي كارلوس دياس، المنسقة الطبية نانسي فورليني، منسق الممرضين ماريانو بيروني، الطبيب بيدرو بابلو دي سبانيا والممرض ريكاردو ألميرو. ويواجه المتهمون أحكاما بالسجن تتراوح بين 8 إلى 25 عاما في محاكمة بدأت في 11 مارس، ومن المتوقع أن تستمر حتى يوليو المقبل مع عقد جلستي استماع أسبوعيا. وألقت أوخيدا باللوم بشكل خاص على اثنين من المتهمين، جراح الأعصاب لوكي والطبيبة النفسية كوساتشوف التي وفقا لها "أكدت أنه من الأفضل له (دييغو) أن يقضي فترة نقاهة في منزل، وأن كل شيء سيكون كما هو الحال في المستشفى". وصرخت "لقد كذبوا علينا جميعا، على العائلة بأكملها". تابعو الأردن 24 على


هبة بريس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
سفير إسبانيا: "الصويرة تعزز الروابط الثقافية بين المغرب وإسبانيا"
أكد سفير إسبانيا بالمغرب، إنريك أوخيدا فيلا، أمس السبت، أن مدينة الصويرة تلعب دوراً محورياً في تعزيز الروابط الثقافية بين المغرب وإسبانيا. وأوضح خلال مشاركته في ندوة ضمن فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان 'روح الثقافات' ببيت الذاكرة بالصويرة، أن المدينة تمثل ملتقى حضارات حيث تتقاطع التقاليد الثقافية المغربية والأندلسية، مما يسهم في إثراء وتعميق هذه العلاقة الثقافية بين البلدين. وأشار أوخيدا إلى أن 'الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخًا مشتركًا عميق الجذور، يعكس غنى ثقافيًا وتراثًا مشتركا يمتد عبر القرون'، لافتًا إلى أن مؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط، التي تعد الصويرة من أهم أقطابها، تساهم بشكل رئيسي في التقريب بين الشعوب وتعزيز الحوار بين الأديان. وقال السفير الإسباني: 'لا نقتصر فقط على الحديث عن الماضي أو التراث المشترك، بل نركز أيضًا على الحاضر المفعم بالحياة والمستقبل الذي نبنيه سويا'، مضيفًا أن العلاقة بين المغرب وإسبانيا تمثل نموذجًا يحتذى به وتتعزز يوما بعد يوم بفضل المبادرات الثقافية المتميزة. كما نوه أوخيدا بالتعاون الاستثنائي بين البلدين، مؤكدًا أن التقارب الثقافي يشكل محركًا أساسيًا في تعزيز العلاقات الثنائية. وأكد أيضًا على أهمية الإرث الروحي المشترك بين الديانات التوحيدية الثلاث (اليهودية والإسلام والمسيحية)، مشيرًا إلى أن هذه الديانات تشترك في جذور عميقة تشكل أساسًا لبناء مستقبل يعتمد على التفاهم والاحترام المتبادل. وفي ختام كلمته، أشاد السفير بنجاح مهرجان 'روح الثقافات'، مشددًا على التزام إسبانيا المستمر بتعزيز هذه الدينامية الثقافية والتبادل، تماشيًا مع قيم السلام والأخوة التي تمثلها الصويرة. مقالات ذات صلة


هبة بريس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- هبة بريس
سفير إسبانيا: 'الصويرة تعزز الروابط الثقافية بين المغرب وإسبانيا'
أكد سفير إسبانيا بالمغرب، إنريك أوخيدا فيلا، أمس السبت، أن مدينة الصويرة تلعب دوراً محورياً في تعزيز الروابط الثقافية بين المغرب وإسبانيا. وأوضح خلال مشاركته في ندوة ضمن فعاليات الدورة الثالثة لمهرجان 'روح الثقافات' ببيت الذاكرة بالصويرة، أن المدينة تمثل ملتقى حضارات حيث تتقاطع التقاليد الثقافية المغربية والأندلسية، مما يسهم في إثراء وتعميق هذه العلاقة الثقافية بين البلدين. وأشار أوخيدا إلى أن 'الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخًا مشتركًا عميق الجذور، يعكس غنى ثقافيًا وتراثًا مشتركا يمتد عبر القرون'، لافتًا إلى أن مؤسسة الثقافات الثلاث للبحر الأبيض المتوسط، التي تعد الصويرة من أهم أقطابها، تساهم بشكل رئيسي في التقريب بين الشعوب وتعزيز الحوار بين الأديان. وقال السفير الإسباني: 'لا نقتصر فقط على الحديث عن الماضي أو التراث المشترك، بل نركز أيضًا على الحاضر المفعم بالحياة والمستقبل الذي نبنيه سويا'، مضيفًا أن العلاقة بين المغرب وإسبانيا تمثل نموذجًا يحتذى به وتتعزز يوما بعد يوم بفضل المبادرات الثقافية المتميزة. كما نوه أوخيدا بالتعاون الاستثنائي بين البلدين، مؤكدًا أن التقارب الثقافي يشكل محركًا أساسيًا في تعزيز العلاقات الثنائية. وأكد أيضًا على أهمية الإرث الروحي المشترك بين الديانات التوحيدية الثلاث (اليهودية والإسلام والمسيحية)، مشيرًا إلى أن هذه الديانات تشترك في جذور عميقة تشكل أساسًا لبناء مستقبل يعتمد على التفاهم والاحترام المتبادل. وفي ختام كلمته، أشاد السفير بنجاح مهرجان 'روح الثقافات'، مشددًا على التزام إسبانيا المستمر بتعزيز هذه الدينامية الثقافية والتبادل، تماشيًا مع قيم السلام والأخوة التي تمثلها الصويرة.