أحدث الأخبار مع #أورسولافونديرلايين


صحيفة الخليج
منذ 16 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
بريطانيا والاتحاد الأوروبي يفتحان فصلاً جديداً من العلاقات
أبرمت بريطانيا والاتحاد الأوروبي، أمس الاثنين، اتفاقاً جديداً يؤسس لعلاقات أوثق بين الجانبين في مجالي الدفاع والتجارة، ويمثل خطوة كبيرة نحو إعادة تنظيم العلاقة بعد خمس سنوات من خروج المملكة المتحدة من التكتل الأوروبي. وجرى توقيع الاتفاق خلال قمة عُقدت في بروكسل بين رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين، ورئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا، ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس، في حدث وصفه الجانبان بالتاريخي. وقال ستارمر في مؤتمر صحفي عقب القمة إن الاتفاق: «منصف ويمثل بداية عصر جديد في علاقتنا... نحن نتفق على شراكة استراتيجية جديدة تناسب متطلبات زمننا»، مؤكداً أنه «اتفاق جيد للطرفين» سيوفر فوائد ملموسة في مجالات الأمن والهجرة غير النظامية والطاقة والتجارة. الاتفاق جاء بعد مفاوضات مطوّلة بين الجانبين استمرت حتى ساعات متأخرة من الليل، وشمل توقيع ثلاث وثائق رئيسية: اتفاق «الشراكة الأمنية والدفاعية»، وبيان مشترك بشأن التضامن الأوروبي، ووثيقة تفاهم تتناول ملفات التجارة والصيد وتنقل الشباب. وفي الشق الدفاعي، ينصّ الاتفاق على تعزيز التعاون الأمني بين لندن وبروكسل من خلال محادثات منتظمة، وفتح المجال أمام مشاركة المملكة المتحدة في بعثات عسكرية تابعة للاتحاد الأوروبي. كما سيسمح لبريطانيا بالوصول إلى صندوق الدفاع الأوروبي الذي تعمل دول التكتل على إنشائه بقيمة 150 مليار يورو، غير أن التفاصيل المتعلقة بكيفية استفادة الصناعات الدفاعية البريطانية من البرامج الأوروبية ستُستكمل لاحقاً. ويأتي هذا التعاون في ظل تصاعد التوترات الدولية، مع تزايد القلق الأوروبي من التهديد الروسي، إلى جانب المخاوف من تراجع الدور الأمريكي في أمن القارة إذا فاز دونالد ترامب بولاية رئاسية جديدة. ويعزز الاتفاق الجديد من قدرة الجانبين على التنسيق في مواجهة التحديات الجيوسياسية المشتركة. وفي المجال الاقتصادي، ينص الاتفاق على تخفيف الإجراءات الجمركية المفروضة على الصادرات البريطانية إلى دول الاتحاد، لاسيما المنتجات الغذائية والزراعية، مقابل تمديد بريطانيا حقوق الصيد للصيادين الأوروبيين في مياهها الإقليمية لمدة 12 عاماً بعد انتهاء الاتفاق الحالي في عام 2026. ووفق الحكومة البريطانية، فإن هذه الخطوة قد تسهم في إضافة نحو 9 مليارات جنيه إسترليني (نحو 12 مليار دولار) إلى الاقتصاد البريطاني بحلول عام 2040. كما من شأن الاتفاق أن يؤدي إلى تسهيل نقل الأغلبية العظمى من المنتجات الحيوانية والنباتية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي دون الحاجة إلى الشهادات أو إجراءات التفتيش الحالية، وهو ما من شأنه تقليص التأخير والكلف. أما بشأن تنقل الشباب، فقد وافق الطرفان على صياغة عامة تؤجل الحسم النهائي في التفاصيل، وسط حذر بريطاني من أن يؤدي أي اتفاق في هذا المجال إلى عودة حرية الحركة الكاملة، التي يرفضها رئيس الوزراء ستارمر. لكنه أعرب عن انفتاحه على برنامج محدود يتيح لشريحة من الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و30 عاماً الدراسة والعمل في الجانبين بشروط وضوابط دقيقة. ويُنظر إلى موقف ستارمر على أنه محاولة للتوازن بين تحسين العلاقات مع أوروبا، والحفاظ على دعم الناخبين، في ظل تصاعد شعبية حزب «إصلاح المملكة المتحدة» اليميني المتشدد، المناهض للهجرة والاتحاد الأوروبي، بقيادة نايجل فاراج. وقد واجه الاتفاق انتقادات من حزب المحافظين المعارض، الذي اعتبر إعادة تنظيم العلاقات مع بروكسل بمثابة «استسلام»، محذرين من تنازلات قد تمس السيادة البريطانية، إلا أن حكومة حزب العمال ترى في الاتفاق تجاوزاً لقصور اتفاق بريكست الذي أبرمته الحكومة السابقة، معتبرة أنه «لم يخدم مصالح أي طرف». (وكالات)


المشهد العربي
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد العربي
فون دير لايين تطالب بوقف لإطلاق النار من دون شروط مسبقة في أوكرانيا
طالبت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين السبت بوقف لإطلاق النار من دون شروط مسبقة، محذرة من أن موسكو ستواجه مزيدا من العقوبات في حال خرقه. وقالت فون دير لايين على إكس "ندعم مقترح وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط لـ30 يوما. يتعين تطبيقه من دون شروط مسبقة تمهيدا للطريق أمام مفاوضات سلام جادة".


IM Lebanon
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- IM Lebanon
الاتحاد الأوروبي يهدد بفرض رسوم على السيارات والطائرات الأميركية
هدّد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية على منتجات أميركية بقيمة 95 مليار يورو بينها السيارات والطائرات، إذا فشلت المفاوضات الهافة إلى تعليق رسوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجمركية على المنتجات الأوروبية. وأعلنت المفوضية الأوروبية أنها أطلقت 'مشاورات عامة' حول قائمة طويلة من المنتجات المصنعة في الولايات المتحدة من المحتمل أن تطالها الرسوم الجمركية الأوروبية. وتشمل القائمة معدات كهربائية وبطاريات وأجهزة منزلية، ومنتجات زراعية (فواكه وخضر) أو منتجات زراعية غذائية مثل المشروبات الروحية بينها النبيذ والبوربون. وأكدت المفوضية أن هذه الواردات قد تكون 'عرضة لإجراءات انتقامية' إذا أبقت الولايات المتحدة الرسوم الإضافية التي تستهدف صادرات الاتحاد الأوروبي، بعد المفاوضات الحالية. إلى ذلك، ستحيل بروكسل التدابير التجارية التي فرضتها عليها الولايات المتحدة على منظمة التجارة العالمية. وكشفت المفوضية عن أنها ستقدم قريبًا طلبا لإجراء مشاورات مع المنظمة الدولية التي تتخذ من جنيف مقرا، في إطار أول خطوة تتخذها ضمن إجراء لتسوية النزاعات، بشأن الرسوم الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة. وفي السياق، أكدت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لايين أنها ما زالت 'ملتزمة تماما' إيجاد حلول تفاوضية مع واشنطن. وقالت في بيان: 'نعتقد أنه يمكن التوصل إلى اتفاقات جيدة تعود بالنفع على المستهلكين والشركات على جانبي الأطلسي. وفي الوقت نفسه، نواصل الاستعداد لكل الاحتمالات'.


العين الإخبارية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
هبوط إيرادات النفط والغاز الروسية 12% في أبريل.. سجلت 13.5 مليار دولار
قالت وزارة المالية الروسية اليوم الأربعاء إن إيرادات الميزانية الروسية من مبيعات النفط والغاز هوت بنحو 12% في أبريل/ نيسان عن الفترة نفسها العام الماضي. وإيرادات النفط والغاز أهم مصدر نقد بالنسبة للكرملين، إذ تمثل نسبة تتراوح بين الثلث إلى النصف من إجمالي إيرادات الميزانية الاتحادية خلال السنوات العشر الأخيرة. وذكرت وزارة المالية في بيان إن الإيرادات بلغت 1.09 تريليون روبل (13.49 مليار دولار) الشهر الماضي انخفاضا من 1.23 تريليون في أبريل/ نيسان 2024 إلا أنها ارتفعت قليلا من 1.08 تريليون في مارس/ آذار. وكان ذلك أعلى من توقعات رويترز عند 0.96 تريليون روبل. وانخفضت الإيرادات 10.3% على أساس سنوي في الفترة من يناير/ كانون الثاني إلى أبريل/ نيسان إلى 3.73 تريليون روبل. وربما يُعيق تراجع مستمر في أسعار النفط إلى مستوى أقل كثيرا من المستهدف في ميزانية روسيا قدرة موسكو على مواصلة القتال في أوكرانيا، رغم أن ارتفاع الضرائب أو تخفيض الإنفاق على المدى القصير قد يساعدان في تخفيف تأثير انخفاض أسعار النفط. وأظهرت بيانات نشرتها رويترز أن متوسط أسعار النفط الروسي بالروبل واصلت الانخفاض في الأشهر القليلة الماضية من 5079 روبلا للبرميل في مارس/ آذار و4562 في أبريل/ نيسان. واستهدفت وزارة المالية في بادئ الأمر تحقيق إيرادات 10.94 تريليون روبل من النفط والغاز في ميزانية هذا العام. وعدلت توقعات الإيرادات بالخفض إلى 8.32 تريليون الشهر الماضي وسط تراجع أسعار النفط. من ناحية أخرى، كشفت المفوضية الأوروبية الثلاثاء عن خطّتها للتخلّي تماما عن واردات الغاز الروسي بحلول 2027، غير أن المهمّة صعبة في ظلّ الاتّكال الشديد لأوروبا على واردات الطاقة الروسية. وعرضت بروكسل خطّة تقوم على مرحلتين مع حظر العقود الجديدة والعقود القصيرة الأمد القائمة مع الشركات الروسية في نهاية 2025 ثمّ توقّف كامل واردات الغاز الروسي بعد سنتين. وقالت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لايين "حان الوقت لأوروبا كي تقطع بالكامل علاقات الطاقة" مع روسيا فلاديمير بوتين بعد أكثر من 3 سنوات على غزو أوكرانيا. وأكّدت "نحن ندين بذلك لمواطنينا ولشركاتنا ولأصدقائنا الأوكرانيين الشجعان". ومنذ الحرب الروسية في أوكرانيا، فرض الاتحاد الأوروبي حظرا على النفط الروسي في نهاية عام 2022، وعمل على تقليص إمداداته من الغاز عبر خطوط الأنابيب. وقد انخفضت حصّة واردات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي من 45% سنة 2021 إلى 19% سنة 2024. لكن التكتّل تحوّل جزئيا إلى الغاز الطبيعي المسال الذي تنقله السفن وتفرغه في الموانئ ليعاد تحويله إلى حالة غاز، ثم ضخه في شبكة خطوط الغاز الأوروبية. وتبلغ واردات الغاز الطبيعي المسال مستويات قياسية. وبعد الولايات المتحدة التي تبلغ حصتها 45%، ما زالت روسيا تحظى بموقع مهم لأنها زودت الاتحاد الأوروبي بنسبة 20% من وارداته من الغاز الطبيعي المسال في عام 2024، بمقدار 20 مليار متر مكعب من أصل مئة مليار يتم استيرادها. ومنذ العام 2022، تتعهّد المفوضية الأوروبية بالتخّلي عن مصادر الطاقة الروسية "بحلول 2027". ويقضي أحد الخيارات بتنويع الإمدادات. وقبل عدة أشهر، تطرّق الاتحاد الأوروبي إلى إمكانية زيادة وارداته من الغاز الطبيعي المسال الأميركي. لكن التوترات التجارية مع الولايات المتحدة برئاسة دونالد ترامب جعلته يعيد التفكير في الأمر. aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xNDQg جزيرة ام اند امز PL


المنار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- المنار
الاتحاد الأوروبي سيتوقف عن استيراد الغاز الروسي بحلول نهاية 2027
كشفت المفوضية الأوروبية، يوم الثلاثاء، عن خطتها للتخلي التام عن واردات الغاز الروسي بحلول عام 2027، في مهمة تبدو صعبة في ظل اعتماد أوروبا الكبير على واردات الطاقة الروسية. وعرضت بروكسل خطة من مرحلتين، تبدأ بحظر العقود الجديدة والعقود القصيرة الأجل القائمة مع الشركات الروسية بحلول نهاية عام 2025، وصولًا إلى التوقف الكامل عن استيراد الغاز الروسي بعد عامين. وقالت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لايين: 'حان الوقت لأوروبا كي تقطع بالكامل علاقات الطاقة مع روسيا فلاديمير بوتين، بعد أكثر من ثلاث سنوات على غزو أوكرانيا'. وأكدت: 'نحن مدينون بذلك لمواطنينا وشركاتنا وأصدقائنا الأوكرانيين الشجعان'. وستُعرض خارطة الطريق، التي تأجل تقديمها مرارًا، على البرلمان الأوروبي في ستراسبورغ، كما ستُحال إلى الدول الأعضاء للمناقشة. ومن المتوقع أن تشهد المناقشات توترًا، في ظل المخاوف من ارتفاع جديد في أسعار الطاقة. ومنذ العملية الروسية في أوكرانيا، فرض الاتحاد الأوروبي حظرًا على النفط الروسي نهاية عام 2022، وعمل على تقليص إمداداته من الغاز عبر خطوط الأنابيب. وقد انخفضت حصة واردات الغاز الروسي إلى الاتحاد الأوروبي من 45% في عام 2021 إلى 19% في عام 2024. لكن التكتل الأوروبي تحوّل جزئيًا إلى الغاز الطبيعي المسال، الذي يُنقل بالسفن ويُفرغ في الموانئ ثم يُعاد تحويله إلى الحالة الغازية لضخه في شبكة خطوط الغاز الأوروبية، حيث بلغت وارداته من هذا النوع مستويات قياسية. وبعد الولايات المتحدة التي تُشكّل 45% من الإمدادات، لا تزال روسيا تحتفظ بموقع مهم، إذ زودت الاتحاد الأوروبي بنسبة 20% من وارداته من الغاز الطبيعي المسال في عام 2024، أي ما يعادل 20 مليار متر مكعب من أصل 100 مليار تم استيرادها. ومنذ عام 2022، تلتزم المفوضية الأوروبية بالتخلي عن مصادر الطاقة الروسية بحلول عام 2027، ويُعدّ تنويع الإمدادات أحد أبرز الخيارات المطروحة. وكان الاتحاد الأوروبي قد ناقش في وقت سابق إمكانية زيادة وارداته من الغاز الطبيعي المسال الأميركي، إلا أن التوترات التجارية مع الولايات المتحدة، برئاسة دونالد ترامب، دفعته إلى إعادة النظر في هذا التوجه. وفي الأول من أيار/مايو، اقترح مفوض التجارة الأوروبي، ماروس سيفكوفيتش، في مقابلة مع صحيفة فايننشال تايمز، حل النزاع التجاري مع إدارة ترامب 'بسرعة كبيرة'، عبر شراء الغاز الطبيعي المسال الأميركي أو منتجات زراعية مثل فول الصويا. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد مارس ضغوطًا كبيرة على الأوروبيين، مطلع نيسان/أبريل الماضي، مطالبًا إياهم بزيادة وارداتهم من الطاقة الأميركية بما تصل قيمته إلى 350 مليار دولار (309 مليارات يورو). وحذّرت منظمة 'غرينبيس' لحماية البيئة من أن 'المفوضية قد تستعيض عن ارتهان كارثي بآخر مثله، من خلال التخلي عن غاز بوتين والتعويل على غاز ترامب'. وتثير مسألة الغاز الروسي انقسامًا داخل الدول الأعضاء في الاتحاد، وعلى رأسها المجر، التي تُجاهر بقربها من موسكو. وقد سارعت بودابست إلى التنديد بخارطة الطريق الجديدة، ووصفتها بأنها 'خطأ جسيم للغاية'. وتعتمد بعض الدول الأوروبية أكثر من غيرها على الغاز الطبيعي المسال الروسي؛ إذ تأتي فرنسا في المقدمة بفضل محطاتها الخمس لإعادة تحويل الغاز، بما في ذلك محطة دنكيرك. ووفق مركز الأبحاث IEEFA، زادت وارداتها من الغاز المسال الروسي بنسبة 81% بين عامي 2023 و2024، ودَفعت مقابلها 2.68 مليار يورو لروسيا. وإلى جانب الغاز المسال، تسلّط المفوضية الضوء على الجهود المبذولة لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري الروسي منذ غزو أوكرانيا. وقالت فون دير لايين، في نهاية نيسان/أبريل بلندن، إن الاتحاد الأوروبي انتقل في غضون سنوات قليلة من استيراد 45% من غازه من روسيا (عبر الأنابيب والغاز المسال) إلى 18%، كما انخفضت وارداته من النفط الروسي من برميل واحد من كل خمسة إلى برميل واحد من كل خمسين. وتعهّدت المفوضية الأوروبية، في إطار خطتها الجديدة، بفرض عقوبات على ما يُعرف بـ'أسطول الظل الروسي'، وهو مجموعة من ناقلات النفط المتهالكة التي ترفع أعلام دول أخرى وتُستخدم للالتفاف على العقوبات الدولية. كما تم التطرق إلى فرض قيود على واردات اليورانيوم المخصب من روسيا، بحلول حزيران/يونيو المقبل. وقال المفوض الأوروبي دان يورغنسن، خلال عرض الخطة أمام البرلمان الأوروبي: 'اليوم، يوجّه الاتحاد الأوروبي رسالة واضحة جدًا إلى روسيا: لن نسمح بعد اليوم باستخدام الطاقة سلاحًا ضدنا'.