logo
#

أحدث الأخبار مع #أوروغواي

أراوخو: سنفوز بدوري الأبطال!
أراوخو: سنفوز بدوري الأبطال!

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

أراوخو: سنفوز بدوري الأبطال!

أبدى المدافع رونالد أراوخو ثقته في قدرة فريقه برشلونة، الذي أحرز ثلاثية محلية بفوزه بالدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسبانية لكرة القدم هذا الموسم، على تحقيق دوري أبطال أوروبا، وهو اللقب المستعصي على العملاق الكتالوني منذ عشر سنوات. انضم الآلاف إلى موكب برشلونة احتفالاً بالتتويج بلقب الدوري من ملعب كامب نو إلى قوس النصر الجمعة بعد يوم من إحراز الفريق لقبه الثامن والعشرين في البطولة المحلية عقب فوزه 2 - صفر على غريمه المحلي إسبانيول. وقال أراوخو القادم من أوروغواي لقناة «برشلونة وان» خلال الموكب الذي تضمن التجول على متن حافلة مكشوفة: «أنا سعيد جداً، نستحق ذلك. يستحق الفريق والجمهور ذلك. لم يكن أحد يراهن علينا في بداية الموسم، وفزنا بثلاثة ألقاب». وأضاف: «الجمهور متحمس لهذا الفريق، لأنه يمتلك خامات جيدة. لم نحقق دوري أبطال أوروبا، لكننا سنفوز به». وخرج برشلونة من الدور قبل النهائي لدوري أبطال أوروبا أمام إنتر ميلان الإيطالي هذا الشهر. وكانت آخر مرة حقق فيها لقب البطولة الأوروبية الأبرز في عام 2015.

بعد رحيله.. لماذا لُقب خوسيه موخيكا بأفقر رئيس في العالم ؟
بعد رحيله.. لماذا لُقب خوسيه موخيكا بأفقر رئيس في العالم ؟

الرجل

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الرجل

بعد رحيله.. لماذا لُقب خوسيه موخيكا بأفقر رئيس في العالم ؟

فقدت أوروغواي والعالم أجمع أحد أبرز رموز التواضع والنقاء السياسي، برحيل رئيسها الأسبق خوسيه "بيبي" موخيكا، عن عمر ناهز 89 عامًا، بعد صراع طويل مع مرض سرطان المريء. وقد أعلن الرئيس الحالي للبلاد ياماندو أورسي نبأ الوفاة الثلاثاء 13 مايو 2025، ناعيًا إياه بكلمات مؤثرة وصفه فيها بأنه "رئيس، وناشط، ومرشد، وقائد ستبقى بصمته محفورة في ذاكرة الأمة". مناضل سابق وسجين سياسي أصبح رمزًا للعدالة خوسيه موخيكا لم يكن رجل سياسة عاديًا، بل سيرة ملهمة تمزج بين النضال والكرامة والبساطة. وُلد في 20 مايو 1935، وبرز في ستينيات القرن الماضي كعضو في حركة "توباماروس" اليسارية المسلحة، ما أدى إلى اعتقاله لسنوات طويلة، قضاها في الحبس الانفرادي وتعرّض خلالها للتعذيب. ومع عودة الديمقراطية إلى البلاد عام 1985، عاد موخيكا إلى المشهد السياسي المدني، وانتُخب رئيسًا للأوروغواي بين عامي 2010 و2015، في تجربة فريدة جعلته واحدًا من أكثر قادة العالم احترامًا. رئيس بلا حراسة.. وقائد بلا رفاهية اشتهر موخيكا عالميًّا بلقب "أفقر رئيس في العالم"، إذ رفض الإقامة في القصر الرئاسي، وفضّل أن يعيش في مزرعة ريفية متواضعة مع زوجته لوسيا توبولانسكي، ويقود سيارته القديمة من طراز "فولكسفاغن بيتل" موديل 1987. كما تبرع بمعظم راتبه الرئاسي لدعم الإسكان الاجتماعي، مجسدًا صورة الزعيم الذي يعيش كما يعيش شعبه. اقرأ أيضاً الديوان الملكي يعلن وفاة الأمير عبدالله بن مساعد آل سعود إصلاحات غيرت وجه الأوروغواي لم يكن موخيكا مجرد رمز للتواضع، بل زعيم تقدمي امتلك رؤية واضحة لمستقبل بلاده. خلال فترة رئاسته، قاد مجموعة من الإصلاحات الاجتماعية الجريئة، أبرزها تقنين الإجهاض، وتوسيع برامج دعم الطاقة المتجددة، وتعزيز العدالة الاجتماعية والاقتصادية. وقد واجه الانتقادات بثبات، مؤمنًا بأن جوهر الدولة يكمن في الوقوف إلى جانب الفئات المهمّشة والدفاع عن حقوق الفقراء والمحرومين. جنازة شعبية ووصية إنسانية أعلنت الحكومة الحداد الوطني لثلاثة أيام، وخرجت العاصمة مونتيفيديو في موكب جنائزي مهيب لتوديع موخيكا، وسط حضور شعبي واسع وهتافات "Gracias Pepe" – "شكرًا يا بيبي". وقد أوصى بأن يُحرَق جثمانه وتُدفن رفاته في مزرعته، إلى جانب كلبته الوفية "مانويلا". وكان قد صرّح في يناير 2025 بقراره التوقف عن العلاج بعد أن انتشر السرطان إلى الكبد، قائلًا: "دورتي انتهت… أنا في طريقي إلى الموت". إرث لا يُشبه أحدًا برحيل خوسيه موخيكا، لا تفقد الأوروغواي فقط أحد رؤسائها، بل يفقد العالم نموذجًا نادرًا في القيادة الأخلاقية والإنسانية. رجل عاش كما تحدث، وحكم كما آمن، وترك خلفه درسًا خالدًا: أن السلطة الحقيقية ليست في المنصب، بل في القيم.

أطفال باراغواي يعيشون حلم كأس العالم في متحف «فيفا»
أطفال باراغواي يعيشون حلم كأس العالم في متحف «فيفا»

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

أطفال باراغواي يعيشون حلم كأس العالم في متحف «فيفا»

يحلم كثير من الأطفال بباراغواي برؤية منتخب بلادهم يلعب في كأس العالم لكرة القدم، والآن بعد زيارة متحف الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بأسونسيون، أصبح الحلم أكثر واقعية إذ يتطلعون إلى مشاهدة عودة بلادهم إلى أبرز بطولة للعبة. وشاركت باراغواي في سبع نسخ من كأس العالم، بما في ذلك النسخة الأولى في عام 1930، لكن ظهورها الأخير كان في 2010 عندما وصلت إلى دور الثمانية. وفي عام 2030 ستعود باراغواي للبطولة، وستلعب في أسونسيون ضمن النسخة التي تقام في إسبانيا والبرتغال والمغرب، لكنها ستشهد أيضاً إقامة مباريات في باراغواي وأوروغواي والأرجنتين احتفالاً بمرور 100 عام على النسخة الأولى التي استضافتها أوروغواي وفازت بها. طفل قال إنه يشعر وكأن منتخب بلاده حصد كأس العالم (رويترز) ويعقد «فيفا» الاجتماع الـ75 لجمعيته العمومية الخميس بالقرب من عاصمة باراغواي، حيث يقع مقر اتحاد أميركا الجنوبية لكرة القدم (كونميبول)، وقد أرسل كنوزه، من كؤوس وميداليات وقمصان وأحذية رياضية للعرض في أميركا الجنوبية. وقال طفل يدعى فرنكو كاباييرو عمره تسع سنوات لـ«رويترز» بينما كان يتجول بحماس في المعرض بعد دقائق من افتتاحه: «أشعر وكأنني في الملعب ألمس الكأس وألعب. أشعر وكأن باراغواي فازت بها». ولم تعد باراغواي، التي شاركت في أربع نسخ متتالية من كأس العالم بين عامي 1998 و2010، إلى البطولة منذ نسخة جنوب أفريقيا حينما خسرت في دور الثمانية أمام إسبانيا التي فازت بالكأس حينذاك. وفي التصفيات الحالية لأميركا الجنوبية، تحتل باراغواي المركز الخامس، وهو ضمن المراكز المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026 المقررة في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك. كأسا العالم للمنتخبات والعالم للأندية خلال المعرض في باراغواي (رويترز) وقال ماتيو توريس البالغ من العمر 12 عاماً بعد جولة في المعرض: «بصراحة، أنا متحمس للغاية لأننا اعتدنا أن نشاهد نهائيات كأس العالم وكوبا أميركا على شاشات التلفزيون، ونرى اللاعبين يرفعون الكأس، والآن أشاهد هذا بنفسي». وفي المتحف، الذي يحتفل فيه «فيفا» بالذكرى السنوية 120 لتأسيسه، يمكن للزوار رؤية الجوائز الخاصة بكأس العالم للأندية بنظامها الجديد، وكأس العالم للسيدات، وكوبا أميركا، وكأس إنتركونتيننتال، ونسخة طبق الأصل من كأس غول ريميه. ومن بين المعروضات أيضاً قمصان المنتخبات الفائزة بكأس العالم، ومقتنيات لفائزين في مختلف بطولات الأندية، وقمصان المنتخبات الوطنية للاتحادات 211 الأعضاء. أليخاندرو دومينغيز قال إن المعرض حدث تاريخي (أ.ف.ب) من جانبه، قال أليخاندرو دومينغيز رئيس كونميبول: «إننا نشهد حدثاً تاريخياً، لأن متحف فيفا يغادر زيوريخ ليكون أقرب إلى الناس، بالنسبة لأولئك الذين لا تتاح لهم الفرصة للسفر إلى هناك لرؤية هذه الأشياء الجميلة». وأضاف: «أغلبنا شاهد هذه الأشياء على التلفزيون فقط، باستثناء قلة من الأشخاص المتميزين الذين صنعوا التاريخ. وها نحن نشاهد التاريخ. إنه تاريخ له حضور قوي في هذه القارة، التي شهدت أول بطل للعالم». وحضر حفل افتتاح المعرض عدد من أبطال العالم من البرازيل والأرجنتين وفرنسا، دونغا ونيري بومبيدو وديفيد تريزيغيه.

رحيل أفقر رئيس في العالم.. خوسيه موخيكا يودع الحياة عن 89 عاماً
رحيل أفقر رئيس في العالم.. خوسيه موخيكا يودع الحياة عن 89 عاماً

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

رحيل أفقر رئيس في العالم.. خوسيه موخيكا يودع الحياة عن 89 عاماً

تابعوا عكاظ على رحل خوسيه بيبي موخيكا، رئيس أوروغواي الأسبق الملقب بـ«أفقر رئيس في العالم»، عن عمر 89 عاماً بعد صراع مع سرطان المريء. اشتهر «موخيكا»، الذي حكم أوروغواي بين عامي 2010 و2015، بأسلوب حياته المتواضع وفلسفته السياسية اليسارية، ما جعله رمزاً عالمياً للتواضع والالتزام بالعدالة الاجتماعية. وأعلن رئيس أوروغواي الحالي، ياماندو أورسي، وفاة موخيكا مساء الثلاثاء، في منشور على منصة «إكس»، واصفاً إياه بـ«الرئيس والناشط والقائد والمرشد»، وقال أورسي: «سنفتقدك كثيراً أيها العجوز العزيز، شكراً على حبك العميق لشعبك». كان «موخيكا» يعاني من سرطان المريء منذ ربيع 2024، وفي يناير 2025، أكد طبيبه عودة المرض وانتشاره إلى الكبد، وقرر «موخيكا» عدم استكمال العلاج بسبب حالته الصحية الهشة ومعاناته من مرض مناعي ذاتي، قائلاً في آخر مقابلة له مع مجلة بوسكيدا: «بصراحة أنا أحتضر، المحارب يستحق الراحة». اشتهر «موخيكا» بأسلوب حياته المتقشف، إذ تبرع بحوالى 90% من راتبه الشهري (12,000 دولار) للجمعيات الخيرية والشركات الناشئة خلال رئاسته، محتفظاً بـ1,250 دولاراً فقط لنفقاته الشخصية. أخبار ذات صلة وعاش «موخيكا» مع زوجته لوسيا توبولانسكي، عضو مجلس الشيوخ، في مزرعة متواضعة خارج مونتيفيديو، رافضاً العيش في القصر الرئاسي، وقاد سيارة فولكسفاجن بيتل موديل 1987. كان «موخيكا» مقاتلاً سابقاً في حركة توباماروس الثورية اليسارية، وسُجن لمدة 14 عاماً خلال الديكتاتورية العسكرية في أوروغواي 1973-1985، إذ تعرض للتعذيب والعزلة. وبعد عودة الديمقراطية، دخل السياسة، وشغل منصب وزير الثروة الحيوانية والزراعة (2005-2008)، ثم عضواً في مجلس الشيوخ، قبل أن يفوز بالرئاسة عام 2009.

«كاس» ترفض استئناف نجم ليفربول على عقوبة إيقافه 5 مباريات
«كاس» ترفض استئناف نجم ليفربول على عقوبة إيقافه 5 مباريات

صحيفة الخليج

timeمنذ 6 أيام

  • رياضة
  • صحيفة الخليج

«كاس» ترفض استئناف نجم ليفربول على عقوبة إيقافه 5 مباريات

متابعة: ضمياء فالح رفضت محكمة التحكيم الرياضي «كاس» استئناف نجم ليفربول الأوروغوياني داروين نونيز عقوبة إيقافه 5 مباريات دولية على خلفية شجاره مع مشجعي كولومبيا عقب الخسارة في نصف نهائي كوبا أمريكا في يوليو / تموز الماضي. وكان اتحاد الكونميبول عاقب نونيز و4 من زملائه بالإيقاف 5 مباريات وغرامة 20 ألف دولار، لكن بعد إيقافهم مباراتين رفع الحظر عقب استئناف تقدم به الاتحاد الأوروغوياني للعبة. «كاس» راجعت الحادثة وقررت رفض استئناف نونيز وبطلان دعواه بأنه كان في محاولة الدفاع عن النفس وأن سلوك لاعبي الأوروغواي الخمسة كان عنيفاً وغير مبرر ويخرق لوائح الانضباط. وسيغيب نونيز عن مباريات منتخب بلاده الثلاث القادمة في تصفيات مونديال 2026 أمام باراغواي وفنزويلا وبيرو، لكن زملاءه الأربعة ومن ضمنهم نجم توتنهام رودريغو بينتانكور سيكونون متاحين للعب تحت إشراف المدرب مارسيلو بيلسا. وقال المدرب حينها إن لاعبيه يستحقون اعتذاراً من مشجعي كولومبيا الذين حاصروا عائلاتهم في المدرجات وأضاف: كيف لا تدافع عن والدتك وشقيقتك وابنك؟ لو لم يدافع اللاعبون عن عوائلهم لكنا جميعاً انتقدناهم. بيد أن محكمة كاس رأت الحادثة من زاوية أخرى وعلى نونيز استكمال عقوبته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store