أحدث الأخبار مع #أوريغوردين،


ليبانون ديبايت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بعد "انتقادات" الحرب مع حزب الله... قائد المنطقة الشمالية يعتزم ترك منصبه
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية أنّ قائد المنطقة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، أوري غوردين، أبلغ رئيس الأركان إيال زامير بنيّته إنهاء مهامه في تموز المقبل، بعد نحو ثلاث سنوات على تولّيه المنصب في أيلول 2022. ووفقًا للقناة "14" الإسرائيلية، فإنّ اسم غوردين طُرح سابقًا كمرشح محتمل لرئاسة شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان)، إلا أن المنصب لا يبدو شاغرًا في المدى القريب، ما قد يدفعه إلى التقاعد الكامل من المؤسسة العسكرية. المراسل هيلل بيتون روزن أشار إلى 3 أسماء تُطرح لخلافة غوردين في قيادة المنطقة الشمالية، هم: قائد الجبهة الداخلية رافي ميلو، رئيس شعبة القوة البشرية دادو بار كاليفا، وقائد "الفيلق الشمالي" دان غولدبوس. وتأتي هذه الاستقالة المرتقبة في سياق أزمة أعمق داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، في ظلّ انتقادات حادّة لأداء "الجيش" خلال المواجهة مع حزب الله، وتصاعد موجة الاستقالات التي تعصف بقيادات أمنية وعسكرية، على خلفية الإخفاق الكبير في 7 تشرين الأول 2023.


ليبانون 24
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
إسرائيل تتحرّك قرب حدود لبنان.. هذه خفايا "التدريبات"!
نشرَ موقع "الحرة" تقريراً جديداً تحت عنوان "مناورات إسرائيلية قرب حدود .. رسائل ذات بُعدين"، وجاء فيه: في ظل التوترات المتزايدة على الحدود اللبنانية – الإسرائيلية ، نفّذ الجيش الإسرائيلي ، الأربعاء الماضي، تمريناً عسكرياً واسع النطاق في المنطقة الشمالية، حاكى سيناريوهات قتالية دفاعية وهجومية، وجسّد تعزيز حماية البلدات الحدودية المحاذية للسياج الأمني، إضافة إلى اختبار مستوى التنسيق بين مختلف قوات الأمن العاملة في المنطقة. وخلال التمارين، أجرى قائد القيادة الشمالية، الميجر جنرال أوري غوردين، تقييماً عملياتياً مع قادة الفرق والألوية، في خطوة تعكس أهمية هذه التدريبات في استعداد إسرائيل لأي تطورات ميدانية محتملة. في المقابل، ردّ حزب الله عبر أمينه العام، نعيم قاسم، الذي أكد في خطاب الأربعاء أن "المقاومة مستمرة وتتحرك بحكمة وفق متطلبات المواجهة"، مشدداً على أن الحزب "يخوض حالياً جولة من معركة لم تنتهِ بعد". تصعيد مستمر وفي خرق جديد لاتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلنت إسرائيل، الجمعة، ضرب هدف في الضاحية الجنوبية لبيروت، وذلك لأول مرة منذ هدنة تشرين الثاني الماضي. وكان المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي ، أفيخاي أدرعي، قد وجه إنذاراً عاجلاً للمتواجدين في حي الحدث بالضاحية الجنوبية لبيروت، وقال: "لكل من يتواجد في المبنى المحدد بالأحمر وفق ما يُعرض في الخارطة والمباني المجاورة له: أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله". وأضاف: "من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلاتكم أنتم مضطرون لإخلاء هذه المباني فوراً والابتعاد عنها المسافة لا تقل عن 300 متر وفق ما يُعرض في الخارطة". كذلك، شهدت الحدود الجنوبية، الجمعة، تصعيداً عسكرياً، حيث أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيل، عن "إطلاق قذيفتيْن صاروخيتيْن من لبنان، تم اعتراض إحداهما بينما سقطت الثانية داخل الأراضي اللبنانية"، ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى الرد بقصف مناطق في جنوب لبنان. ويأتي هذا التصعيد بعد أيام من حادثة مماثلة، حيث أُطلقت ثلاثة صواريخ، السبت الماضي، من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، ما دفع الجيش الإسرائيلي إلى تنفيذ غارات استهدفت مناطق في جنوب وشرق لبنان. في المقابل، نفى حزب الله مسؤوليته عن عمليات الإطلاق في المرتين، في وقت لا تزال فيه الأوضاع على الحدود مرشحة لمزيد من التوتر والتصعيد. ويبقى السؤال: هل تحضّر إسرائيل، من خلال مناوراتها العسكرية ، لمواجهة أوسع مع حزب الله، أم أن الأمر يقتصر على رسائل ردع؟ وفي المقابل، هل يمتلك حزب الله الجاهزية لخوض حرب جديدة؟ تحمل التدريبات الإسرائيلية رسائل متعددة، وفق ما يؤكد الخبير العسكري، العميد الركن المتقاعد جورج نادر، الذي يوضح أن الجيش الإسرائيلي "يجري تدريبات عسكرية بشكل مستمر، يضع خلالها سيناريوهات افتراضية لأحداث قد تقع مستقبلاً، تُعرف بالخطط العملياتية، بهدف الاستعداد لمختلف التحديات الأمنية". ويشير نادر في حديث لموقع "الحرة" إلى أن "هذه السيناريوهات تشمل احتمال تعرض الجليل لهجمات من حزب الله، أو عمليات خطف جنود، أو تسلل مجموعات مسلحة إلى داخل الأراضي الإسرائيلية". ويضيف أن "الجيوش التي تعتمد التخطيط الاستراتيجي تستبق الأحداث عبر وضع افتراضات مختلفة وإجراء تدريبات ميدانية لمحاكاتها، بحيث تكون لديها خطط جاهزة للتنفيذ عند وقوع أي طارئ". المناورات الحالية قد تكون وفق نادر "جزءاً من استعدادات الجيش الإسرائيلي لاحتمال تصعيد على الحدود مع حزب الله، لكنها تحمل في الوقت نفسه رسالة سياسية وعسكرية مفادها أن إسرائيل، رغم انشغالها في غزة، لم تغفل عن الجبهة الشمالية". ويتابع: "إسرائيل تريد أن توجّه رسالة واضحة لحزب الله مفادها: نحن لم ننسَك، وعليك الالتزام بالقرار 1701 والاتفاق الموقع بين الحكومتين اللبنانية والإسرائيلية". من جهته، يرى رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات والعلاقات العامة، العميد الركن المتقاعد هشام جابر، أن المناورات العسكرية الإسرائيلية تحمل بُعدين رئيسيين. الأول عسكري، "إذ تهدف إلى رفع الجاهزية القتالية والاستعداد لأي مواجهة مقبلة، إضافة إلى تعزيز التنسيق بين مختلف الوحدات العسكرية في حال اندلاع حرب جديدة". أما البعد الثاني فهو سياسي، وفق ما يقول جابر لموقع "الحرة"، "إذ لا تقتصر هذه المناورات على الاستعدادات الميدانية، بل تحمل رسائل ردع موجهة إلى الداخل والخارج، حيث تسعى إسرائيل داخلياً إلى طمأنة سكانها ورفع معنويات جنودها، وخارجياً، تؤكد جهوزيتها لأي تصعيد محتمل مع حزب الله". ما مدى قدرة الحزب؟ حول قدرة حزب الله على خوض مواجهة عسكرية جديدة، يرى نادر أن "الحزب لم يعد يمتلك القوة الكافية لذلك في ظل الخسائر الكبيرة التي تكبدها، سواء على مستوى قياداته العسكرية أو العناصر الميدانية، فضلاً عن الأضرار المادية الضخمة التي لحقت به". ويشير إلى أن "الحزب يواجه نقمة متزايدة داخل بيئته بسبب حجم الخسائر وشحّ التعويضات، ما يجعله أكثر انشغالاً بالوضع الداخلي وأقل استعداداً للتصعيد في الجنوب، حيث لم يعد يمتلك القدرة على خوض مواجهة مع إسرائيل". كما أن المتغيرات الإقليمية الأخيرة، لاسيما سقوط نظام بشار الأسد الذي أدى إلى قطع خطوط إمداد الحزب بالسلاح والمال من إيران، كلها عوامل جعلت حزب الله أمام تحديات غير مسبوقة. في المقابل، يرى جابر، أن حزب الله لا يزال قادراً على مواجهة إسرائيل، مشيراً إلى أنه "لم يفقد سوى 10% من قوته البشرية، فيما لا يزال يحتفظ، وفق التقديرات الإسرائيلية، بأكثر من 40% من ترسانته الصاروخية والطائرات المسيّرة". ورغم ذلك، يستبعد جابر اندلاع حرب وشيكة، متوقعاً أن تنجح الضغوط الدولية في احتواء التوتر، لكنه يشير إلى أن العامل الحاسم يبقى مصير الوجود الإسرائيلي في لبنان، "إذ إن استمرار العمليات العسكرية والاغتيالات، إلى جانب تعثر المسار الدبلوماسي، قد يدفع حزب الله إلى استهداف القوات الإسرائيلية داخل الأراضي اللبنانية. وهنا، سيكون رد إسرائيل على عمليات الحزب هو المحدد الأساسي لمسار التصعيد". ويرى جابر أنه "إذا اقتصر الرد الإسرائيلي على أهداف عسكرية جنوب الليطاني، فقد تبقى المواجهة ضمن نطاق محدود"، وتابع: "لكن في حال توسّع نطاق الاستهداف ليشمل مناطق أعمق، فقد نشهد تصعيداً تدريجياً وربما إطلاق صواريخ من قبل حزب الله على الداخل الإسرائيلي، ما قد يؤدي إلى تصاعد المواجهة في سيناريو أشبه بـ"كرة ثلج" قد تتدحرج نحو نزاع أوسع". (الحرة)


ليبانون ديبايت
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
على جبهة لبنان... إسرائيل طلق تمرينًا عسكريًا شاملًا (فيديو)
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم عن بدء تمرين عسكري واسع النطاق في قيادة المنطقة الشمالية، بمشاركة الفرقتين 91 و146، بالإضافة إلى سلاح الجو وسلاح البحرية والشرطة وسلطة الإطفاء ونجمة داوود الحمراء، وقوات التدخل لحماية البلدات. وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أن التمرين يحاكي سيناريوهات معقدة ومتنوعة، تشمل عمليات دفاعية وهجومية. ويهدف التمرين إلى تعزيز حماية البلدات الحدودية المحاذية للسياج الأمني، بالإضافة إلى محاكاة مواقف تشمل تنسيق بين القوات الأمنية المختلفة التي تعمل في المنطقة، بما في ذلك قوات الأمن الداخلية. وأوضح الجيش أن التمرين يتضمن محاكاة لمواقف ميدانية تحاكي الهجمات المحتملة على الحدود مع لبنان، إلى جانب عمليات عسكرية لتأمين البلدات المحاذية والتصدي لأي تهديدات قد تطرأ. وأكد الجيش أن هذا التمرين يأتي في إطار تعزيز جاهزية القوات الإسرائيلية لمواجهة التحديات الأمنية على الحدود الشمالية، والتي تشمل تهديدات من مختلف الأطراف المسلحة. وفي هذا السياق، أجرى قائد القيادة الشمالية، الميجر جنرال أوري غوردين، تقييمًا عملياتيًا للوضع خلال التمرين، وذلك بمشاركة قادة الفرق والألوية المعنية. وقد تم خلال هذا التقييم مناقشة استعداد القوات ومدى استعدادها لمواجهة أي تصعيد على الجبهة الشمالية. وكان قد أشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، عبر حسابه على "إكس"، إلى استمرار العمليات العسكرية في إطار عملية "العزة والسيف" التي أُطلقت قبل أسبوع. وتضمنت العمليات العسكرية استهداف عدة مواقع استراتيجية في غزة وسوريا ولبنان، بالإضافة إلى اعتراضات دفاعية ضد إطلاق صواريخ من مناطق متعددة. وبحسب أدرعي، فقد شملت الهجمات على غزة مهاجمة أكثر من 430 هدفًا مرتبطًا بحركتي حماس والجهاد الإسلامي، مستهدفًا منشآت تابعة لهما في إطار مواجهة العمليات المسلحة التي تستهدف الأراضي الإسرائيلية. كما طالت الضربات الجوية السورية، حيث استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية 18 هدفًا في سوريا، من بينها القدرات العسكرية الاستراتيجية المتبقية في قاعدتي تدمر وتيفور. #عاجل ❗️بدأ تمرين على جبهة #لبنان تشارك فيه فرقتيْن عسكريتيْن - الفرقة 91 والفرقة 146 🔸️بدأ اليوم تمرين واسع النطاق في قيادة المنطقة الشمالية تشارك فيه الفرقتيْن 91 و 146 وبمشاركة سلاح الجو وسلاح البحرية والشرطة وسلطة الإطفاء ونجمة داوود الحمراء وقوات التدخل لحماية البلدات.… — كابتن إيلا Captain Ella (@CaptainElla1)


روسيا اليوم
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
جولة ميدانية لرئيس أركان الجيش الإسرائيلي في عمق الأراضي السورية (فيديو)
وجاء في بيان صدر عن الجيش الإسرائيلي: "قام رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، إيال زمير، الأحد، بجولة ميدانية وتقييم للوضع في عمق المنطقة الآمنة داخل الأراضي السورية". وأضاف البيان: "وقد رافق رئيس الأركان، قائد المنطقة الشمالية في الجيش، أوري غوردين، وقائد الفرقة 210، العميد يائير فلاي، إضافة إلى عدد من القادة العسكريين". Play وكان الجيش الإسرائيلي، احتل فور سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر 2024، المنطقة العازلة منزوعة السلاح في الجولان، ومنطقة جبل الشيخ الاستراتيجية، وأعلنت تل أبيب انهيار اتفاقية فصل القوات مع سوريا لعام 1974، وسط رفض واسع لذلك سوريا وعربيا ودوليا. كما شن الجيش الإسرائيلي مئات الغارات الجوية دمرت على إثرها طائرات حربية وصواريخ متنوعة وأنظمة دفاع جوي في مواقع عسكرية عديدة بأنحاء سوريا. وأكد رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو، أن تل أبيب ستبقى لفترة غير محددة داخل ما تسميها بـ"المنطقة الأمنية" داخل الأراضي السورية. المصدر: RT


روسيا اليوم
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
"جسر للوصول للفرات والعراق".. عضو كنيست إسرائيلي يثير الجدل حول تبعية سوريا لإسرائيل
وأشار إلى أن تل أبيب لن تسمح بظهور قوة عسكرية في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، وجاءت هذه التصريحات خلال جلسة إقرار الموازنة في الكنيست، حيث قال بيسموت: "يجب أن تكون دمشق تحت السيطرة الإسرائيلية الكاملة، وسنضمن دخولها تحت سيطرتنا. سوريا هي جسرنا للوصول إلى الفرات، وسوف نصل إلى العراق وكردستان في المستقبل". تزامنت تصريحات بيسموت مع زيارة قائد القيادة الشمالية في الجيش الإسرائيلي، الجنرال أوري غوردين، إلى المنطقة العازلة في جنوب سوريا. ونفى عضو الكنيست التصريحات، مشيرا إلى أنه "تم فبركتها" باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأفاد بيان للجيش الإسرائيلي بأن غوردين قام بجولة في المنطقة العازلة، حيث أجرى تقييما للوضع العسكري برفقة قادة آخرين. وجاءت هذه الزيارة في إطار جولات تفتيشية يقوم بها الجيش الإسرائيلي لفحص الجاهزية والانضباط في القيادة الشمالية. وفي سياق متصل، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي يسرائيل كاتس عن خطة حكومية غير مسبوقة لدعم الطائفة الدرزية والشركسية في إسرائيل، بمبلغ يتجاوز مليار دولار. وقال كاتس إن الحكومة ستسمح قريبا بدخول عمال دروز من سوريا للعمل في المستوطنات الإسرائيلية في هضبة الجولان المحتلة. وأضاف: "بصفتي وزيرا للأمن، أحيي ولاءهم وشجاعتهم ومساهمتهم في أمن إسرائيل في أوقات صعبة ومصيرية، وسنواصل تعزيزهم وحماية أشقائهم في سوريا من أي تهديد". وبدوره، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو التزام إسرائيل بحماية الدروز في سوريا والمنطقة، ودعمهم داخل المجتمع الإسرائيلي. وقال نتنياهو: "نعمل على برنامج يشمل تقديم أكثر من مليار دولار للمجموعات الدرزية"، ومن جانبه، أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش عن استعدادات لإنشاء إدارة هجرة كبيرة في وزارة الأمن، مشيرا إلى تخصيص 2.3 مليار شيكل لدعم البنية التحتية في البلدات الدرزية. تصريحات بيسموت وخطة دعم الدروز تثير تساؤلات حول الأهداف الإسرائيلية في سوريا والمنطقة. فبينما تزعم إسرائيل أن دعمها للدروز يهدف إلى تعزيز أمنهم وحمايتهم، يرى مراقبون أن هذه الخطط قد تكون جزءًا من استراتيجية أوسع لتوسيع النفوذ الإسرائيلي في المنطقة، خاصة في ظل التطورات المتسارعة في سوريا. ومن المتوقع أن تثير هذه التصريحات ردود فعل دولية، خاصة من الدول التي ترى في التدخل الإسرائيلي في سوريا تهديدا للاستقرار الإقليمي. كما قد تؤدي إلى زيادة التوترات مع الحكومة السورية والقوى الإقليمية التي تدعمها، مثل إيران وروسيا. المصدر: وكالات